ســـاهم معــنا في اقــتراح حل لمــشاكلك ,, تــــابع ,, - الصفحة 11 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > قسم التعليم الثانوي العام > أرشيف منتديات التعليم الثانوي

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ســـاهم معــنا في اقــتراح حل لمــشاكلك ,, تــــابع ,,

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-08-04, 16:54   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
fadi3
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية fadi3
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطريق نحو القمة مشاهدة المشاركة
هل أفهم من كلامكم أن المسؤولية غير متعلقة بالعمر ؟ وانه يجب تنشئة الطفل عليها حتى لا يجد صعوبات في المستقبل ؟؟
هي في الحقيقة متعلقة بالعمر فهي تولد مع ميلاد وعي الطفل وتكبر معه حتى يكتمل نضجه وعندها تبلغ اقصى درجة اين يصبح الشخص مسؤولا عن نفسه
نعم يجب تنشئة الطفل عليها لكي لا تعاني هذه المسؤولية لاحقا من مشكل تاخر النمو
فنحن نشاهد رجالا يتصرفون كالاطفال الصغار








 


قديم 2011-08-04, 17:39   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الطريق نحو القمة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الطريق نحو القمة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fadi3 مشاهدة المشاركة
هي في الحقيقة متعلقة بالعمر فهي تولد مع ميلاد وعي الطفل وتكبر معه حتى يكتمل نضجه وعندها تبلغ اقصى درجة اين يصبح الشخص مسؤولا عن نفسه
نعم يجب تنشئة الطفل عليها لكي لا تعاني هذه المسؤولية لاحقا من مشكل تاخر النمو
فنحن نشاهد رجالا يتصرفون كالاطفال الصغار
وبالمقابل نرى اطفالا صغارا ولكن تصرفاتهم أكبر من عمرهم









قديم 2011-08-06, 10:37   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ismailreo
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أظن أن الجميع قد جابوا إجابات مقنعة... فموضوع المسؤولية ليس معقدا إلى درجة كبيرة
بقي أن أقول أن على أي شخص مسؤول الاعتقاد أن المسؤولية تكليف وليست تشريفا










قديم 2011-08-06, 11:27   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الطريق نحو القمة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الطريق نحو القمة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ismailreo مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أظن أن الجميع قد جابوا إجابات مقنعة... فموضوع المسؤولية ليس معقدا إلى درجة كبيرة
بقي أن أقول أن على أي شخص مسؤول الاعتقاد أن المسؤولية تكليف وليست تشريفا
وعليكم السلام
لم نسمع وجهة نظرك الخاصة تجاه الموضوع بعد
أين مداخلاتك المعهودة ؟









قديم 2011-08-06, 11:50   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عبد البارئ الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عبد البارئ الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطريق نحو القمة مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام
لم نسمع وجهة نظرك الخاصة تجاه الموضوع بعد
أين مداخلاتك المعهودة ؟

لأنني لم أفكر بعد فيما أقوله
أنت تعلم أننا مشغولون كثيرا هذه اليام
لكن لا بأس.. سترى تدخلا من تدخلاتي المعهودة في أقرب فرصة إن شاء الله









قديم 2011-08-08, 12:05   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
راجية النجاح
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

.................................................. ......










قديم 2011-08-09, 17:47   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
fadi3
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية fadi3
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نظرا لغياب القائد ولكوني المشرف القادم على الموضوع قررت وضع خلاصة لوضعية المسؤولية للشروع في وضعية جديدة


الخلاصة
على الاولياء تربية ابنائهم على تحمل المسؤولية
وعلى الفرد ان يفهم جيدا انه عليه تحمل مسؤولية افعاله بصدر رحب
لانه لايوجد في هذا العالم من سيتحملها بدلا عنه










قديم 2011-08-10, 10:24   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
fadi3
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية fadi3
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وضعية اليوم هي التسرع في الحكم على الاخرين دون تفهم اوضاعهم
اعتقد انها واضحة ولاداعي لاعطاء حالة ما
ماهو تعليقكم عليها ؟؟
وماهو الحل في رايكم للتخلص من هذه الصفة؟؟










قديم 2011-08-10, 10:52   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
اسلامي سر حياتي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية اسلامي سر حياتي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fadi3 مشاهدة المشاركة
وضعية اليوم هي التسرع في الحكم على الاخرين دون تفهم اوضاعهم
اعتقد انها واضحة ولاداعي لاعطاء حالة ما
ماهو تعليقكم عليها ؟؟
وماهو الحل في رايكم للتخلص من هذه الصفة؟؟
السلام عليكم ورحمة الله

موضوع رائع اخي اسلام

لي عودة باذن الله









قديم 2011-08-10, 13:29   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
سلسبيل الفردوس
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية سلسبيل الفردوس
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fadi3 مشاهدة المشاركة
وضعية اليوم هي التسرع في الحكم على الاخرين دون تفهم اوضاعهم
اعتقد انها واضحة ولاداعي لاعطاء حالة ما
ماهو تعليقكم عليها ؟؟
وماهو الحل في رايكم للتخلص من هذه الصفة؟؟

سلام الله عليكم و رحمته و بركاته

موضوع قيم أخي الكريم ...يشمل الكثير من النواحي .....

بارك الله فيك ............في ميزان حسناتك




أن أرى أن هذه الصفة ... صفة التسرع في الحكم على الآخرين ... صفة مذمومة جدا ........................على الانسان المؤمن التقي اجتنابها

كيف لا؟؟؟ و هي تعود سلبا عليه و على غيره.........فهو إن تسرع و أصدر حكما على انسان آخر فقد يظلمه أو يظلم نفسه:........... فهو مثلا إن رأى فيه الخبث و الشر و كل ما لا يحتمل من صفات ذميمة قبيحة أيما كان نوعها و كان هذا الانسان بريئا منها فقد ظلمه شر ظلم و أخطأ في حقه

أما إن رأى فيه الطيبة و الخير و وثق فيه و كان عكس ذلك فقد ظلم نفسه خاصة إن أوقعه في ما لا يحمد عقباه فالطيبة مع الأشرار ضرب من الغباوة

في كلتا الحالتين سيندم حينها ......

لذا على الانسان ألا يتسرع في تشكيل نظرته على الآخرين مهما كانت أنواعهم
فبالرغم من كل شيء ما بدر من انسان من أول وهلة أو من أول مرة تعاملت معه لا يعبر بالضرورة عن شخصه الحقيقي فأحيانا ترى انسانا يظهر عليه التكبر و الغرور مثلا فإذا ما أطلت معه الحديث وجدته انسانا بسيطا جدا
قد تكون ملامحه إذا ملامح تكبر ربما أم أنك ترى فيها هذا........
و قد تحكم مثلا على انسان ما بأنه كثير الصمت ......فتتفاجؤ بأنه كثير الكلام فصيح اللسان يحب أن يبدي رأيه و نظرته الخاصة

إذا ربما حكمت عليه في مجلس لم يحبذ الكلام فيه أو بالأحرى كانت لديه ظروفا خاصة .....


ليس بالضرورة أن يكون التسرع في الحكم على الآخرين ظاهرة تعود بالسلب عليهم فقط فليس كل من تسرعت في الحكم عليه قد ظلمته و لم تقدر ظروفه كما سبق و أن أشرت فيمكن أن تظلم نفسك مثلا حين تحكم على شخص بأنه طيب كريم أصيل فإذا ما قصدته وجدته عكس ذلك تماما ......................................

و الأمثلة في هذا و ذاك كثييييرة جدا ...........وما ذكرته ما هو إلا محاولة للتجسيد و التوضيح بشكل يسير بسيط فقط


بالمقابل على الانسان ألا يظهر ما يجعل الآخرين يحكمون عليه حكما خاطئا في حقه حتى و إن كان إيجابيا ما لم يكن ينطبق عليه
فلا بد له أن يكون صادقا مع نفسه و مع الآخرين فيكون بذلك صادقا مع المولى جل جلاله

و قد نقى قلبه من كل رياء و نفاق كما أنه أظهر حقيقته للآخرين التي تساعدهم كثيرا في فهمه و التعامل معه أو بالأحرى حتى نصحه و التمكن من مساعدته

آمل ألا أكون قد أطلت عليكم فقد حاولت أن ألم بعدة نواحي في هذا الموضوع

و كلي شوق لقراءة آرائكم الكريمة و تعليقاتكم المفيدة

في ميزان حسناتكم
سلام
















قديم 2011-08-10, 22:33   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
نسمة النجاح
عضو متألق
 
الصورة الرمزية نسمة النجاح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


بارك الله فيك اخي اسلام على الطرح المفيد


بالفعل فظاهرة التسرع في الحكم ظاهرة شائعة وهي تشهد انتشارا كبيرا

اكيد ان هذه الظاهرة او هذا السلوك سلبي ومنبوذ
ويجب التخلي عنه
ففي الغالبي ما تكون افكارنا المسبقة نحو الشخص خاطئة
كما يمكن ان نحكم على شخص ما وننظر اليه بنظرة معينة نتيجة موقف وهو يبتعد عن ذلك كل البعد

او يمكن لنا ان نسرع الحكم على الشخص وهذا بتفسير تصرف الشخص الذي امامنا تفسيرا خاطئا

كما يدخل فيها عدم البحث عن الاعذار للناس ...... فعادة ما نتناسى انه يجب على الانسان منا ان يلتمس لاخيه الف عذر


بالنسبة لي ارى ان انجع طريقة لعدم التسرع في الحكم
هي اولا محاولة التحكم في ردود افعالنا
فلا نصرح بها
كما ان نتريث قبل ابداء حكمنا حيال تصرف الآخرين
حتى ندرس افعالهم وتصرفاتهم
ليس من منظورنا الخاص
انما نحاول ان ننظر اليها من عدة زوايا
كما ان نضع انفسنا مكان الشخص المراد الحكم علي تصرفه او على شخصيته
فطبعا لكل منظوره


لذا فاهم طريقة للتخلص من ظاهرة التسرع في الحكم
هي التريث لدراسة الوضعية من كل الجوانب ثم الحكم
ولا ننسى التماس الاعذار









قديم 2011-08-11, 10:52   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
اسلامي سر حياتي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية اسلامي سر حياتي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الســــــــــــــــــــــــلام عليكم ورحمة الله

كثير منا ما يقع في هذا الخطأ وهو:التسرع في الحكم على الاخرين

الــــــــــــــــــــــــــــــيكم قصة مما قرأت تدور حول الموضوع:

في احدى الليالي جلست سيدة في المطار لعدة ساعات في انتظار رحلة لها .

وأثناء فترة انتظارها ذهبت لشراء كتاب وكيس من الحلوى لتقضي بهما وقتها ,

فجأة وبينما هي متعمقة في القراءة أدركت أن هناك شابة صغيرة قد جلست بجانبها وأختطفت قطعة
من كيس الحلوى الذي كان موضوعا بينهما . قررت أن تتجاهلها في بداية الأمر ,,
ولكنها شعرت بالأنزعاج عندما كانت تأكل الحلوى وتنظر في الساعة بينما كانت هذه الشابة
تشاركها في الأكل من الكيس أيضا . حينها بدأت بالغضب فعلا ثم فكرت في نفسها قائلة
" لو لم أكن امرأة متعلمة وجيدة الأخلاق لمنحت هذه المتجاسرة عينا سوداء في الحال "
وهكذا في كل مرة كانت تأكل قطعة من الحلوى كانت الشابة تأكل واحدة أيضا

وتستمر المحادثة المستنكرة بين أعينهما وهي متعجبة بما تفعلة ,,

ثم ان الفتاة وبهدوء وبابتسامة خفيفة قامت باختطاف آخر قطعة من الحلوى

وقسمتهاالى نصفين فأعطت السيدة نصفا بينما أكلت هي النصف الآخر .

أخذت السيدة القطعة بسرعة وفكرت قائلة " يالها من وقحة كما أنها غير مؤدبة حتى أنها لم تشكرني ".

بعد ذلك بلحظات سمعت الاعلان عن حلول موعد الرحلة فجمعت أمتعتها وذهبت الى بوابة صعود الطائرة

دون أن تلتفت وراءها الى المكان الذي تجلس فيه تلك السارقة الوقحة .

وبعدما صعدت الى الطائرة ونعمت بجلسة جميلة هادئة أرادت وضع كتابها الذي قاربت عل انهائه في الحقيبة ,

وهنا صعقت بالكامل حيث وجدت كيس الحلوى الذي اشترته موجودا في تلك الحقيبة بدأت تفكر

" ياالهي لقد كان كيس الحلوى ذاك ملكا للشابة وقد جعلتني أشاركها به",

حينها أدركت وهي متألمة بأنها هي التي كانت وقحة , غير مؤدبة , وسارقة أيضا.

كم مرة في حياتنا كنا نظن بكل ثقة ويقين بأن شيئا ما يحصل بالطريقة الصحيحة التي حكمنا عليه بها ,

ولكننا نكتشف متأخرين بأن ذلك لم يكن صحيحا ..

وكم مرة جعلنا فقد الثقة بالآخرين والتمسك بآرائنا نحكم عليهم بغير العدل بسبب آرائنا المغرورة

بعيدا عن الحق والصواب .

هذا هو السبب الذي يجعلنا نفكر مرتين قبل أن نحكم على الآخرين ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التسرع في الحكم على الاخرين
سؤال الكل يردده ولكن من منا حاول الاجابة عليه ، او على الاقل حاول ان يحكم عقله
وان لا يتسرع باصدار احكام غيابية على الاخرين .
فسوف اضرب مثالا نراه كثيرا بحياتنا العادية ، ويتكرر بشكل غريب دون الاستفادة من عملية التكرار ،
نرى من بعيد شخصا قد يتميز ببعض المواصفات عن غيره وقد تكون المواصفات عادية جدا
ولكنها برزت لعدم توفرها بالمحيطين به اما لانه منحه الله أي خلقت معه او اكتسبها بفضل من الله
من مدرسة الحياة .
وغالبا يكون في البداية هناك عائق في التعرف اليه من قرب لاي سبب كان ،
او تجدنا نتردد في مقابلته شخصيا خوفا من رده لنا لاننا اطلقنا حكما مستعجلا بانه مغتر بما وفقه الله
اليه من مزايا ، ونحن لا نعلم باننا وضعنا الحواجز بسبب هذا الحكم العاجل ، فتدور الايام ويتبدل
الاعجاب الى مقت وقد يصل الى كره لاننا ننظر اليه انه انسان مغرور ومتعالي ...
وعندما يشاء الرحمن جل جلاله فينكسر ذلك الحاجز عقبة التعارف ونقرب اليه فاذا بنا ننصدم
لاننا وجدنا شخصا غير ما رسم بمخيلتنا ، شخص متواضع لأبعد الحدود يمقت الغرور والتكبر يقدر
الاخوة ويبذل لكسب القلوب بكل ما يملك من طاقات فنندم على تلك الايام والتي لم نعرفه فيها
من قرب وعندها نندم على ذلك الحكم المستعجل ونأخذ تعهدا على انفسنا بان لا نعود اليه ...
ولكن سرعان ما نعود ونصدر حكما اخر لشخص اخر هو برئ من ظنونا الخاطئة .
فتستمر الحكاية ويتضح لنا ان الندم لم يفيد .










قديم 2011-08-12, 16:57   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
fadi3
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية fadi3
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

خلاصة القول
علي ان اؤمن بان التسرع في الحكم شيء سيء ومعيق لتقدم علاقاتي مع الاخرين ونجاحها
وقبل الحكم على الاخرين علي ان ادرس الوضع من كل جوانبه
وان امنح الطرف الاخر اكثر من فرصة للحكم عليه
وعندما اتوصل الى حكم اتاكد من صحته جيدا قبل التصرف باي تصرف


وشكرا لمشاركاتكم










قديم 2011-08-13, 12:22   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
fadi3
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية fadi3
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الان مع مشكل جديد
صديقنا هذه المرة هو الذبابة
التي لا تقع الا على الجروح
انه متصيد عيوب الاخرين ومتتبع عورات الناس
طبعا هي صفة مذمومة وتجعل صاحبها مكروها
اذن ماهو الحل للتخلص منها ياترى؟










قديم 2011-08-13, 14:43   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
نسمة النجاح
عضو متألق
 
الصورة الرمزية نسمة النجاح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fadi3 مشاهدة المشاركة
الان مع مشكل جديد
صديقنا هذه المرة هو الذبابة
التي لا تقع الا على الجروح
انه متصيد عيوب الاخرين ومتتبع عورات الناس
طبعا هي صفة مذمومة وتجعل صاحبها مكروها
اذن ماهو الحل للتخلص منها ياترى؟
السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته

بارك الله فيك

هي وضعية مذمومة بالفعل ومرفوضة
تدفع بالناس الى نبذ صاحبها

بالنسبة لي اعتبر تصيد عيوب اللآخرين مرضا
لا بد من معالجته

لكن علينا اولا البحث عن الاسباب التي تدفع بالانسان منا الى تصييد عيوب الآخرين

اولا ..... يمكن ان ينجم هذا عن الغيرة او لنقل الحسد ....حيث يجد هذا الانسان ان الشخص الآخر يملك امتيازات وصافت لا يملكها هو كما يملك مكانة مرموقة هو بعيد عنها ..... وبالتالي فهذا الفرد ينتظر اي خطأ يصدر عن الشخص الآخر حتى يواجهه به او يبحث عن ابسط العيوب ويحاول تضخيمها

ثانيا ...... قد يكون هذا الشخص ذا نظرة سلبية ..... دائم النظر الى الجانب الفارغ من الكأس
افكاره السلبية تطغى عليه فتجعله ينظر الى كل الامور من الناحية السلبية
وبالتالي فان نظر الى الاشخاص فسيبحث ويسيدقق فقط في العيوم متناسيا الايجابيات

كما قد توجد اسباب اخرى


اما عن اكتساب هذه الصفة فاظن انها بالتدرج والتطور

فربما تكون نظرته في السابق عادية لكن مع مرور الوقت وربما لظروف حدثت لهذا الشخص
جعلته يبحث دوما عن سلبيات الامور
وبالتعود على ذلك
تطور الامر الى تصييد عيوب الآخرين
ومحاولة مواجهتهم ومهاجمتهم بها


حتى يصير هذا الانسان منبوذا بين الناس
وينظر اليه على انه الباحث دوما عن المشاكل









 

الكلمات الدلالية (Tags)
لمــشاكلك, معــنا, اقــتراح, تــــابع, ســـاهم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:17

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc