ما تعليقكم على إجابة هذه الفتاة.....

[BLIDIDZ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mokhtarvet

les filles cherchent uniquements leurs interets, et pour ne pas tomber dans les fautes, khtik minhom wa d3i rabi ylakik bi bent elhalal fi elhall ki twajed rohek , ama had elkhorti te3 elhob wa eli3jab rah tedhya3 wakt, assmehli ida ijabti dharatek

سؤال من فضلك أخي الكريم

ماهو سنك وماذا تفعل في الحياة؟

[mokhtarvet]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة blididz

سؤال من فضلك أخي الكريم

ماهو سنك وماذا تفعل في الحياة؟

حاولت نصحك سيدي الكريم فاذا بي أدخل معك في متاهات أنا في غنى عنها
العفو

[Amine3333]

قالت لي لا أستطيع أن أجيب بـ "نعم" ولا بـ "لا" أنا حاليا أدرس وأريد إكمال الماستر بعد الليسانس وأنت كذلك تدرس لذا لا استطيع أن أعطيك أمل وأنت إنسان مليح وما نصيبش خير منك ولكن خليها مع الوقت. ونبقاو حاليا زملاء وأصدقاء فقط.

جواب جميل وحكيم ، لو فكرت فيه بعقلك وأبعدت عنك المشاعر

هل تعتقدون أن هذا تهرب؟

ليس تهرب من الزواج ولكن تهرب من ارتباط ربما يعود عليكما بالضرر بما أن موضوع الخطبة مازال بعيد

ثم إرتباطكما ولو أن النية حسنة ، ربما سيجركما إلى محرامات

أو أن لها شخص آخر في حياتها؟

لا أعرف الفتاة حتى أجيبك ولكن الإحتمال وارد

أنها تريدني فعلا ولكن لا تريد الكلام في الموضوع؟

حتى وإن كانت تريدك ففكرة ارتباط غيير شرعي تلزمها أن تجيبك ذلك الجواب

وش تقصد يا أخي؟
غير نروح نشوف فتاة أخرى على عمري

بما أنك غيير مستعد للزواج أو على الأقل للخطبة فلاداعي للبحث عن أخرى


ثم إنك مازلت صديق وزميل مع هذه الفتاة ، أبقي العلاقة في باب الصداقة ، ولا داعي لأن يتعلق قلبك بها (ديير في بالك كلش بالمكتوب بالاك تدييها بالاك لا) وعندما ترى أنك تستطيع ان تتقدم إلى الخطبة إسألها مرة ثانية

[سندس123]

يااخي الكريم تبانلي الاخت عندها حق وهده الاجابة نتاع وحدة عاقلة لانهاادا اجابتك بنعم راهي مجبرة تبادلك الشعور وهدا يجرها لعلاقت حب معاك لان الفتات باصلها رقيقة وحساسة وهدا خلاها تعطيك هدا الجواب الانها لو لم تكن قابلة بيك راهي جاوباتك بلا

[BLIDIDZ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سندس123

يااخي الكريم تبانلي الاخت عندها حق وهده الاجابة نتاع وحدة عاقلة لانهاادا اجابتك بنعم راهي مجبرة تبادلك الشعور وهدا يجرها لعلاقت حب معاك لان الفتات باصلها رقيقة وحساسة وهدا خلاها تعطيك هدا الجواب الانها لو لم تكن قابلة بيك راهي جاوباتك بلا

بارك الله فيك أختي، جواب منطقي جدا

[mess8247]

السلام عليكم أخي الكريم :

قال الله تعالى : "و اتوا البيوت من أبوابها " ,عندها ستجد إجابة صريحة ومريحة .وأرجو أن تتقبل

إجابتي بصدر رحب .

[BLIDIDZ]

[quote=mess8247;6025504]السلام عليكم أخي الكريم :

بارك الله فيك

[نبيل البسكري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mess8247

السلام عليكم أخي الكريم :

قال الله تعالى : "و اتوا البيوت من أبوابها " ,عندها ستجد إجابة صريحة ومريحة .وأرجو أن تتقبل

إجابتي بصدر رحب .

ما شاء الله بارك الله فيك
يا أخي إسمع لكلام الأخت ولا تتردد حاول وأعلم أن من ترك شيىء لله عوضه عنه

[BLIDIDZ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل البسكري

ما شاء الله بارك الله فيك
يا أخي إسمع لكلام الأخت ولا تتردد حاول وأعلم أن من ترك شيىء لله عوضه عنه

أظن أني وضحت الفكرة بأنني لن أستطيع التقدم لها دون أن أعرف رأيها
فأنا من البداية دخلت من الباب

[نبيل البسكري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة blididz

أظن أني وضحت الفكرة بأنني لن أستطيع التقدم لها دون أن أعرف رأيها
فأنا من البداية دخلت من الباب

يا أخي لنفرض مثلا قالت نعم واففت وتعال لخطبتي هل أنت مستعد لذلك
ولنفرض أنها قالت لا أوافق ماذا كان ردك
حاول أن تجيب بصراحة مع نفسك
أرجو أن أجد عندك صبرا لتقرأ و تعقل بعقلك وقبلك هذا
يا أخي ألا تعلم أن هناك آية في كتاب الله
قال الله تعالى :
( ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء أو أكننتم في أنفسكم علم الله أنكم ستذكرونهن ولكن لا تواعدوهن سرا إلا أن تقولوا قولا معروفا ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب أجله واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه واعلموا أن الله غفور حليم ( 235 ) )

يقول تعالى : ( ولا جناح عليكم ) أن تعرضوا بخطبة النساء في عدتهن من وفاة أزواجهن من غير تصريح . قال الثوري وشعبة وجرير وغيرهم ، عن منصور ، عن مجاهد ، عن ابن عباس في قوله : ( ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء ) قال : التعريض أن تقول : إني أريد التزويج ، وإني أحب امرأة من أمرها ومن أمرها يعرض لها بالقول بالمعروف وفي رواية : وددت أن الله رزقني امرأة ونحو هذا . ولا ينصب للخطبة . وفي رواية : إني لا أريد أن أتزوج غيرك إن شاء الله ، ولوددت أني وجدت امرأة صالحة ، ولا ينصب لها ما دامت في عدتها . ورواه البخاري تعليقا ، فقال : قال لي طلق بن غنام ، عن زائدة ، عن منصور ، عن مجاهد ، عن ابن عباس : ( ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء ) هو أن يقول : إني أريد التزويج ، وإن النساء لمن حاجتي ، ولوددت أنه تيسر لي امرأة صالحة .

وهكذا قال مجاهد ، وطاوس ، وعكرمة ، وسعيد بن جبير ، وإبراهيم النخعي ، والشعبي ، والحسن ، وقتادة ، والزهري ، ويزيد بن قسيط ، ومقاتل بن حيان ، والقاسم بن محمد ، وغير واحد من السلف والأئمة في التعريض : أنه يجوز للمتوفى عنها زوجها من غير تصريح لها بالخطبة . وهكذا حكم المطلقة المبتوتة يجوز التعريض لها ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لفاطمة بنت قيس ، حين طلقها زوجها أبو عمرو بن حفص : آخر ثلاث تطليقات . فأمرها أن تعتد في بيت ابن أم مكتوم ، وقال لها : " فإذا حللت فآذنيني " . فلما حلت خطب عليها أسامة بن زيد مولاه ، فزوجها إياه .

فأما المطلقة الرجعية : فلا خلاف في أنه لا يجوز لغير زوجها التصريح بخطبتها ولا التعريض لها ، والله أعلم .

وقوله : ( أو أكننتم في أنفسكم ) أي : أضمرتم في أنفسكم خطبتهن وهذا كقوله تعالى : ( وربك يعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون ) [ القصص : 69 ] وكقوله : ( وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم ) [ الممتحنة : 1 ] ولهذا قال : ( علم الله أنكم ستذكرونهن ) أي : في أنفسكم ، فرفع الحرج عنكم في ذلك ، ثم قال : ( ولكن لا تواعدوهن سرا ) قال أبو مجلز ، وأبو الشعثاء جابر بن زيد والحسن البصري ، وإبراهيم النخعي وقتادة ، والضحاك ، والربيع بن أنس ، وسليمان التيمي ، ومقاتل بن حيان ، والسدي : يعني الزنا . وهو معنى رواية العوفي عن ابن عباس ، واختاره ابن جرير .



وقال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : ( ولكن لا تواعدوهن سرا ) لا تقل لها : إني عاشق ، وعاهديني ألا تتزوجي غيري ، ونحو هذا . وكذا روي عن سعيد بن جبير ، والشعبي ، وعكرمة ، وأبي الضحى ، والضحاك ، والزهري ، ومجاهد ، والثوري : هو أن يأخذ ميثاقها ألا تتزوج غيره ، وعن مجاهد : هو قول الرجل للمرأة : لا تفوتيني بنفسك ، فإني ناكحك .

وقال قتادة : هو أن يأخذ عهد المرأة ، وهي في عدتها ألا تنكح غيره ، فنهى الله عن ذلك وقدم فيه ، وأحل الخطبة والقول بالمعروف .

وقال ابن زيد : ( ولكن لا تواعدوهن سرا ) هو أن يتزوجها في العدة سرا ، فإذا حلت أظهر ذلك .

وقد يحتمل أن تكون الآية عامة في جميع ذلك ; ولهذا قال : ( إلا أن تقولوا قولا معروفا ) قال ابن عباس ، ومجاهد وسعيد بن جبير ، والسدي ، والثوري ، وابن زيد : يعني به : ما تقدم من إباحة التعريض . كقوله : إني فيك لراغب . ونحو ذلك .

وقال محمد بن سيرين : قلت لعبيدة : ما معنى قوله : ( إلا أن تقولوا قولا معروفا ) ؟ قال : يقول لوليها : لا تسبقني بها ، يعني : لا تزوجها حتى تعلمني . رواه ابن أبي حاتم .

وقوله : ( ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب أجله ) يعني : ولا تعقدوا العقد بالنكاح حتى تنقضي العدة . قال ابن عباس ، ومجاهد ، والشعبي ، وقتادة ، والربيع بن أنس ، وأبو مالك ، وزيد بن أسلم ، ومقاتل بن حيان ، والزهري ، وعطاء الخراساني ، والسدي ، والثوري ، والضحاك : ( حتى يبلغ الكتاب أجله ) يعني : حتى تنقضي العدة .

وقد أجمع العلماء على أنه لا يصح العقد في مدة العدة . واختلفوا فيمن تزوج امرأة في عدتها فدخل بها ، فإنه يفرق بينهما ، وهل تحرم عليه أبدا ؟ على قولين : الجمهور على أنها لا تحرم عليه ، بل له أن يخطبها إذا انقضت عدتها . وذهب الإمام مالك إلى أنها تحرم عليه على التأبيد . واحتج في ذلك بما رواه عن ابن شهاب ، وسليمان بن يسار : أن عمر ، رضي الله عنه ، قال : أيما امرأة نكحت في عدتها ، فإن زوجها الذي تزوجها لم يدخل بها ، فرق بينهما ، ثم اعتدت بقية عدتها من زوجها الأول ، ثم كان الآخر خاطبا من الخطاب ، وإن كان دخل بها فرق بينهما ، ثم اعتدت بقية عدتها من الأول ثم اعتدت من الآخر ، ثم لم ينكحها أبدا .

قالوا : ومأخذ هذا : أن الزوج لما استعجل ما أجل الله ، عوقب بنقيض قصده ، فحرمت عليه على التأبيد ، كالقاتل يحرم الميراث . وقد روى الشافعي هذا الأثر عن مالك . قال البيهقي : وذهب إليه في القديم ورجع عنه في الجديد ، لقول علي : إنها تحل له .

قلت : ثم هو منقطع عن عمر . وقد روى الثوري ، عن أشعث ، عن الشعبي ، عن مسروق : أن عمر رجع عن ذلك وجعل لها مهرها ، وجعلهما يجتمعان .

وقوله : ( واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه ) توعدهم على ما يقع في ضمائرهم من أمور النساء ، وأرشدهم إلى إضمار الخير دون الشر ، ثم لم يؤيسهم من رحمته ، ولم يقنطهم من عائدته ، فقال : ( واعلموا أن الله غفور حليم ) .
هذا في تفسير إبن كثير
أرجوا أن تنتبه لهذا يا أخي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[BLIDIDZ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل البسكري

يا أخي لنفرض مثلا قالت نعم واففت وتعال لخطبتي هل أنت مستعد لذلك
ولنفرض أنها قالت لا أوافق ماذا كان ردك
حاول أن تجيب بصراحة مع نفسك
أرجو أن أجد عندك صبرا لتقرأ و تعقل بعقلك وقبلك هذا
يا أخي ألا تعلم أن هناك آية في كتاب الله
قال الله تعالى :
( ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء أو أكننتم في أنفسكم علم الله أنكم ستذكرونهن ولكن لا تواعدوهن سرا إلا أن تقولوا قولا معروفا ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب أجله واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه واعلموا أن الله غفور حليم ( 235 ) )

يقول تعالى : ( ولا جناح عليكم ) أن تعرضوا بخطبة النساء في عدتهن من وفاة أزواجهن من غير تصريح . قال الثوري وشعبة وجرير وغيرهم ، عن منصور ، عن مجاهد ، عن ابن عباس في قوله : ( ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء ) قال : التعريض أن تقول : إني أريد التزويج ، وإني أحب امرأة من أمرها ومن أمرها يعرض لها بالقول بالمعروف وفي رواية : وددت أن الله رزقني امرأة ونحو هذا . ولا ينصب للخطبة . وفي رواية : إني لا أريد أن أتزوج غيرك إن شاء الله ، ولوددت أني وجدت امرأة صالحة ، ولا ينصب لها ما دامت في عدتها . ورواه البخاري تعليقا ، فقال : قال لي طلق بن غنام ، عن زائدة ، عن منصور ، عن مجاهد ، عن ابن عباس : ( ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء ) هو أن يقول : إني أريد التزويج ، وإن النساء لمن حاجتي ، ولوددت أنه تيسر لي امرأة صالحة .

وهكذا قال مجاهد ، وطاوس ، وعكرمة ، وسعيد بن جبير ، وإبراهيم النخعي ، والشعبي ، والحسن ، وقتادة ، والزهري ، ويزيد بن قسيط ، ومقاتل بن حيان ، والقاسم بن محمد ، وغير واحد من السلف والأئمة في التعريض : أنه يجوز للمتوفى عنها زوجها من غير تصريح لها بالخطبة . وهكذا حكم المطلقة المبتوتة يجوز التعريض لها ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لفاطمة بنت قيس ، حين طلقها زوجها أبو عمرو بن حفص : آخر ثلاث تطليقات . فأمرها أن تعتد في بيت ابن أم مكتوم ، وقال لها : " فإذا حللت فآذنيني " . فلما حلت خطب عليها أسامة بن زيد مولاه ، فزوجها إياه .

فأما المطلقة الرجعية : فلا خلاف في أنه لا يجوز لغير زوجها التصريح بخطبتها ولا التعريض لها ، والله أعلم .

وقوله : ( أو أكننتم في أنفسكم ) أي : أضمرتم في أنفسكم خطبتهن وهذا كقوله تعالى : ( وربك يعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون ) [ القصص : 69 ] وكقوله : ( وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم ) [ الممتحنة : 1 ] ولهذا قال : ( علم الله أنكم ستذكرونهن ) أي : في أنفسكم ، فرفع الحرج عنكم في ذلك ، ثم قال : ( ولكن لا تواعدوهن سرا ) قال أبو مجلز ، وأبو الشعثاء جابر بن زيد والحسن البصري ، وإبراهيم النخعي وقتادة ، والضحاك ، والربيع بن أنس ، وسليمان التيمي ، ومقاتل بن حيان ، والسدي : يعني الزنا . وهو معنى رواية العوفي عن ابن عباس ، واختاره ابن جرير .



وقال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : ( ولكن لا تواعدوهن سرا ) لا تقل لها : إني عاشق ، وعاهديني ألا تتزوجي غيري ، ونحو هذا . وكذا روي عن سعيد بن جبير ، والشعبي ، وعكرمة ، وأبي الضحى ، والضحاك ، والزهري ، ومجاهد ، والثوري : هو أن يأخذ ميثاقها ألا تتزوج غيره ، وعن مجاهد : هو قول الرجل للمرأة : لا تفوتيني بنفسك ، فإني ناكحك .

وقال قتادة : هو أن يأخذ عهد المرأة ، وهي في عدتها ألا تنكح غيره ، فنهى الله عن ذلك وقدم فيه ، وأحل الخطبة والقول بالمعروف .

وقال ابن زيد : ( ولكن لا تواعدوهن سرا ) هو أن يتزوجها في العدة سرا ، فإذا حلت أظهر ذلك .

وقد يحتمل أن تكون الآية عامة في جميع ذلك ; ولهذا قال : ( إلا أن تقولوا قولا معروفا ) قال ابن عباس ، ومجاهد وسعيد بن جبير ، والسدي ، والثوري ، وابن زيد : يعني به : ما تقدم من إباحة التعريض . كقوله : إني فيك لراغب . ونحو ذلك .

وقال محمد بن سيرين : قلت لعبيدة : ما معنى قوله : ( إلا أن تقولوا قولا معروفا ) ؟ قال : يقول لوليها : لا تسبقني بها ، يعني : لا تزوجها حتى تعلمني . رواه ابن أبي حاتم .

وقوله : ( ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب أجله ) يعني : ولا تعقدوا العقد بالنكاح حتى تنقضي العدة . قال ابن عباس ، ومجاهد ، والشعبي ، وقتادة ، والربيع بن أنس ، وأبو مالك ، وزيد بن أسلم ، ومقاتل بن حيان ، والزهري ، وعطاء الخراساني ، والسدي ، والثوري ، والضحاك : ( حتى يبلغ الكتاب أجله ) يعني : حتى تنقضي العدة .

وقد أجمع العلماء على أنه لا يصح العقد في مدة العدة . واختلفوا فيمن تزوج امرأة في عدتها فدخل بها ، فإنه يفرق بينهما ، وهل تحرم عليه أبدا ؟ على قولين : الجمهور على أنها لا تحرم عليه ، بل له أن يخطبها إذا انقضت عدتها . وذهب الإمام مالك إلى أنها تحرم عليه على التأبيد . واحتج في ذلك بما رواه عن ابن شهاب ، وسليمان بن يسار : أن عمر ، رضي الله عنه ، قال : أيما امرأة نكحت في عدتها ، فإن زوجها الذي تزوجها لم يدخل بها ، فرق بينهما ، ثم اعتدت بقية عدتها من زوجها الأول ، ثم كان الآخر خاطبا من الخطاب ، وإن كان دخل بها فرق بينهما ، ثم اعتدت بقية عدتها من الأول ثم اعتدت من الآخر ، ثم لم ينكحها أبدا .

قالوا : ومأخذ هذا : أن الزوج لما استعجل ما أجل الله ، عوقب بنقيض قصده ، فحرمت عليه على التأبيد ، كالقاتل يحرم الميراث . وقد روى الشافعي هذا الأثر عن مالك . قال البيهقي : وذهب إليه في القديم ورجع عنه في الجديد ، لقول علي : إنها تحل له .

قلت : ثم هو منقطع عن عمر . وقد روى الثوري ، عن أشعث ، عن الشعبي ، عن مسروق : أن عمر رجع عن ذلك وجعل لها مهرها ، وجعلهما يجتمعان .

وقوله : ( واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه ) توعدهم على ما يقع في ضمائرهم من أمور النساء ، وأرشدهم إلى إضمار الخير دون الشر ، ثم لم يؤيسهم من رحمته ، ولم يقنطهم من عائدته ، فقال : ( واعلموا أن الله غفور حليم ) .
هذا في تفسير إبن كثير
أرجوا أن تنتبه لهذا يا أخي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك أخي الكريم
فكرتك وصلت ووالله لم يكن لدي علم بهذه الآية الكريمة
لذا أسأل الله تعالى أن يجعلها لي زوجة صالحة في المستقبل
وأعينوني بدعائكم
وبارك الله في الأخ البسكري

[hano.jimi]

ارى جوابها منطقي هي تدرك ان ظروفك لا تسمح لك بالارتباط او الخطوبة وهي معجبة بك حسب قولها وعندما تصلح شؤونك لن تعارضك ربي يسعدكم يارب

[adelmb]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mess8247

السلام عليكم أخي الكريم :

قال الله تعالى : "و اتوا البيوت من أبوابها " ,عندها ستجد إجابة صريحة ومريحة .وأرجو أن تتقبل

إجابتي بصدر رحب .

ألف شكر
ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر
ألف شكر

[BLIDIDZ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hano.jimi

ارى جوابها منطقي هي تدرك ان ظروفك لا تسمح لك بالارتباط او الخطوبة وهي معجبة بك حسب قولها وعندما تصلح شؤونك لن تعارضك ربي يسعدكم يارب

بارك الله فيك أختي الكريمة، ولكن كيف استنتجت هذا الاحتمال؟

[mustafa.B14]

السلام عليكم
اخي الكريم لااظن أن وضعك الحالي يسمح بالزواج
واظن ان الفتاة التي طلبت يدها
تشاركني نفس الراي
وعن مافهمته من كلامك يبدو انك من النوع المتسرع

هذا الحكم سطحي لاني لا اعرف
قصتك جيدا
ولا اعرف نوعية الفتاة التي تركت
علامة استفهام..؟

ولايستطيع احد من الأعضاء ان يعطيك جواب كامل
الا اذا اطلع على كامل التفاصيل
عذرا اخي على
مداخلتي