استفسار حول بوتفليقة

[سحر الغروب]

ولك اضعافها عزيزتي...

[ام سليمان]

]يروح يخطينا برك
اظن ان رئيسكم باعبار اخرى يريد البقاء في الكرسي حتى الموت و الشعب الجزائري صامت كاالشيطان الاخرس فاولاد سعيد بوتقية في امريكا و كندا و نحن مع الوزير الحمار بن بوزيد
ثانيا بوتفليقة اصبح يستعمل الحفاظات ؟؟ فهل في رأيكم مازال يفهم في حكم البلاد ؟؟
بوتفيقة انتهى و نحن لا نريده
اما عن الخطاب فكل ماجاء فيه لا هو اصلاحات ولا هو شيء من الغتييرات بل هو سخرية من عقول الشعب الذي اصبح كالغنم تقوده السكرانة خليدة تومي

السلام عليكم. نعم رئيسنا ونعم الرئيس يا اختاه " خمسة وخميس فى عينين ابليس " عايه. اننا نقبله بكل ما فيه وحتى بحفاظته كما تعيبين عليه يا فليلة الحياء وهذا ليس عيبا بل طبيعة الخلق فى مثل سنه. هذا مرض من عند الله فمرحبا به لان الكثير من الاقوياء لم يفعلو شيئا. خافى على نفسك ايتها الاخت لان الحفاطات التى ذكرت ليست عيبا وسياتى يومك يا مغرورة فى هذه الدنيا لان الصحة لا تدوم واحترمى سيدك الرئيس كما تحترمين والديك. احذرى ان تلقى بهم فى" دار العجزة " وتنالى دعوة الشر ( عيادا بالله ). لقد قبلناه بالامس شابا قويا جميلا محنكا و... و... فكيف لا نقبله اليوم على حالته هاته وفى هذه السن ( اكثر من 80 سنة اغلبه فى خدمة بلاده ) يا مغفلة. نحن لا ننكر له الجميل لانه يبقى رئيسنا ولا ننساه حتى بعد موته ( اطال الله فى عمره ) مثل المرحوم بومدين الذى سكن قلوب الملايين الجزائيين ولم ينكره الا الجاحدين والمنافقين. اللهم اشفيه من مرضه وارجع له صحته حتى يتمم ما وعد به شعبه لينهى عهدته. امين والحمد لله رب العالمين.

لم اكن اود ان يكون النقاش بهذه الطريقة. اختي كلامك فيه تجريح لشخص يحكمك . ويحكمك شئت أم أبيت هذه هي الحقيقة.
أما عن الرد الثاني . أظن أن الرد يكون أحسن من هذا بقليل...

شكرا للجميع على التفاعل.

[*ابو محمد الجزائري*]

شهادة اليهود الأعداء في الجزائر والرئيس بوتفليقة
اليهودي هارئيل هو محلل سياسي ومن خبراء إسرائيل يقول: يأتي الحديث عن أهم وأخطر دولة في الشمال الإفريقي وهي الجزائر وعندما نتحدث عن هذا البلد علينا أن نتوقف كثيرا أمام دروس تاريخية تسبب تجاهلها في الماضي في تكبدنا خسائر فادحة ....ومن الخطأ الفادح ارتكان إسرائيل وراء البعد الجغرافي الذي يفصلها عن الجزائر ومن العبث تجاهل هذا البلد غير المروض باعتبار أنه ليس على خط المواجهة المباشرة ...الجزائريون أكثر الشعوب العربية كرها لدولة إسرائيل وهم لديهم الاستعداد للتحالف مع الشيطان في وجهنا إنها كراهية عجزنا عن إزالتها طيلة العقود الماضية كما أنا فشلنا في القضاء على هؤلاء الأعداء الذين لم ندخر جهدا من أجل دحرهم أو القضاء عليهم ... فلطالما عجزت إسرائيل عن فهم سبب كراهية الجزائريين لنا ، إلا أنني تمكنت عبر سنين الدراسة والتحليل من فك طلاسم هذا اللغز المحير والذي يتلخص في التركيبة النفسية والعقائدية التي تهيمن على هذا الشعب الذي يسيطر عليه التطرف الديني إلى أبعد حد ، فهم من أشد الشعوب الإسلامية اتباعا لتعاليم القرآن وأقاويل محمد والتي في مجملها تغذي التطرف والكراهية في النفوس تجاه اليهود وفي الوقت الذي نجحت فيه إسرائيل في القضاء على هذه المعتقدات الدموية عند كثير من الشعوب الإسلامية إلا أننا عجزنا حتى الساعة عن اختراق النسيج الجزائري ، والجزائريون يبدون في منظرهم الخارجي أكثر اعتدالا وحبا لنا ولنموذجنا العالمي في الحرية والتفتح على الآخر إلا أن حقيقتهم غير ذلك فهم يخفون وراء ملابسهم غير ذلك تماما ، فهم يخفون وراء ملابسهم رجال دين أشد تدينا من حاخامات إسرائيل أو كما يسمونهم في عقيدتهم شيوخا ... لقد انتصرنا على الإسلام في كل مكان لكن الإسلام هزم إسرائيل في الجزائر ... إن استهداف الجزائر من خلال الحروب الباطنية لم يجد نفعا ، وأن هذا البلد قد نجد أنفسنا يوما في مواجهة مباشرة معه ، بل إنني أجزم بأن ضربة غير متوقعة ستوجه لنا من جديد من هناك ، لكن هذه الضربة ستكون أشد قسوة من ضربة " حرب الغفران " ..وغني عن البيان التذكير بالهزيمة التي لا قيناها في سيناء عام 1973 بسبب الجزائر ، ورغم مرارة هذه الهزيمة وخطورة الدور الذي لعبه هذا البلد والذي أدى في النهاية إلى انكسارنا للمرة الأولى في تاريخنا ، فإن دور أشد قسوة قد تشهده الأيام المقبلة ، دور أخشى أن أتوقع فيه مشاركة الجيش الجزائري في الحرب بشكل مباشر في صف أعدائنا ، خاصة وأن العلاقات التي تربط الجزائر بسوريا وإيران والتي تتنامى بشكل تصاعدي ترجح ميل هذا الثلاثي لتشكيل حلف يقلب موازين اللعبة فعبثا المراهنة على تحييد الجزائر عن الحرب في ظل الظروف التي شرحتها سالفا تخلق رغبة دفينة لدى الجزائريين تدفعهم لمحاربتنا خاصة وأنهم دائما يتلهفون للحصول على فرصة مجابهتنا بشكل مباشر منذ حرب 1973 ، وعبثا تضييع الوقت مرة أخرى باتباع سياسة التخويف والترهيب ، فهي لن تحقق شيئا مع أناس دهاة يصعب خداعهم ويستحيل تضليلهم أو إثنائهم عن عقائدهم ... وجود رجل مثل بوتفليقة على رأس هرم السلطة في الجزائر يجبرنا على اتباع أقصى درجات الحذر ، فرغم المواقف المعتدلة التي يبديها الرجل ورغم الحيادية التي يحاول أن يوهم الجميع بها إلا أن تاريخه ومواقفه تجبرنا على عدم الثقة به فأنا أؤكد وأعتقد أن كثيرين في إسرائيل يشاطرونني الرأي بأن هذا الرجل لا يقل خطورة عن عدونا السابق بومدين وبالرغم من أن سياساته تؤكد رغبته في تعويض الجزائر ما فاتها ووضع الجزائريين في مكان لائق على خارطة الشعوب تحت مظلة سلمية أمنة ، إلا أن هذه الرغبة لا تخفي طموح هذا الرجل في إرجاع بلده بقوة إلى الواجهة والتأثير في القرار الإقليمي والدولي ...يعمد ـ يعني الرئيس بوتفليقة ـ في غفلة منا إلى تطوير وتحديث جيشه بصورة مثيرة للقلق وأعتقد أن رجلا حمل السلاح يوما وشارك في حكومة شاطرت إسرائيل العداء ، رجلا على شاكلة أعدائنا تشافيز وكاستروا ونجاد يستحيل إعطاءه ظهرنا ...إنه علينا أن نضع الجزائر نصب أعيننا في المواجهة القادمة وأن ندفع واشنطن وحلفائنا الأوروبيين إلى تعزيز الانتشار العسكري في المتوسط لتحييد الجيش الجزائري وإبعاد شبح الطعنة من الخلف
انتهى كلامه بشيء من التصرف

[laidsassi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ayoubmeca

شهادة اليهود الأعداء في الجزائر والرئيس بوتفليقة
اليهودي هارئيل هو محلل سياسي ومن خبراء إسرائيل يقول: يأتي الحديث عن أهم وأخطر دولة في الشمال الإفريقي وهي الجزائر وعندما نتحدث عن هذا البلد علينا أن نتوقف كثيرا أمام دروس تاريخية تسبب تجاهلها في الماضي في تكبدنا خسائر فادحة ....ومن الخطأ الفادح ارتكان إسرائيل وراء البعد الجغرافي الذي يفصلها عن الجزائر ومن العبث تجاهل هذا البلد غير المروض باعتبار أنه ليس على خط المواجهة المباشرة ...الجزائريون أكثر الشعوب العربية كرها لدولة إسرائيل وهم لديهم الاستعداد للتحالف مع الشيطان في وجهنا إنها كراهية عجزنا عن إزالتها طيلة العقود الماضية كما أنا فشلنا في القضاء على هؤلاء الأعداء الذين لم ندخر جهدا من أجل دحرهم أو القضاء عليهم ... فلطالما عجزت إسرائيل عن فهم سبب كراهية الجزائريين لنا ، إلا أنني تمكنت عبر سنين الدراسة والتحليل من فك طلاسم هذا اللغز المحير والذي يتلخص في التركيبة النفسية والعقائدية التي تهيمن على هذا الشعب الذي يسيطر عليه التطرف الديني إلى أبعد حد ، فهم من أشد الشعوب الإسلامية اتباعا لتعاليم القرآن وأقاويل محمد والتي في مجملها تغذي التطرف والكراهية في النفوس تجاه اليهود وفي الوقت الذي نجحت فيه إسرائيل في القضاء على هذه المعتقدات الدموية عند كثير من الشعوب الإسلامية إلا أننا عجزنا حتى الساعة عن اختراق النسيج الجزائري ، والجزائريون يبدون في منظرهم الخارجي أكثر اعتدالا وحبا لنا ولنموذجنا العالمي في الحرية والتفتح على الآخر إلا أن حقيقتهم غير ذلك فهم يخفون وراء ملابسهم غير ذلك تماما ، فهم يخفون وراء ملابسهم رجال دين أشد تدينا من حاخامات إسرائيل أو كما يسمونهم في عقيدتهم شيوخا ... لقد انتصرنا على الإسلام في كل مكان لكن الإسلام هزم إسرائيل في الجزائر ... إن استهداف الجزائر من خلال الحروب الباطنية لم يجد نفعا ، وأن هذا البلد قد نجد أنفسنا يوما في مواجهة مباشرة معه ، بل إنني أجزم بأن ضربة غير متوقعة ستوجه لنا من جديد من هناك ، لكن هذه الضربة ستكون أشد قسوة من ضربة " حرب الغفران " ..وغني عن البيان التذكير بالهزيمة التي لا قيناها في سيناء عام 1973 بسبب الجزائر ، ورغم مرارة هذه الهزيمة وخطورة الدور الذي لعبه هذا البلد والذي أدى في النهاية إلى انكسارنا للمرة الأولى في تاريخنا ، فإن دور أشد قسوة قد تشهده الأيام المقبلة ، دور أخشى أن أتوقع فيه مشاركة الجيش الجزائري في الحرب بشكل مباشر في صف أعدائنا ، خاصة وأن العلاقات التي تربط الجزائر بسوريا وإيران والتي تتنامى بشكل تصاعدي ترجح ميل هذا الثلاثي لتشكيل حلف يقلب موازين اللعبة فعبثا المراهنة على تحييد الجزائر عن الحرب في ظل الظروف التي شرحتها سالفا تخلق رغبة دفينة لدى الجزائريين تدفعهم لمحاربتنا خاصة وأنهم دائما يتلهفون للحصول على فرصة مجابهتنا بشكل مباشر منذ حرب 1973 ، وعبثا تضييع الوقت مرة أخرى باتباع سياسة التخويف والترهيب ، فهي لن تحقق شيئا مع أناس دهاة يصعب خداعهم ويستحيل تضليلهم أو إثنائهم عن عقائدهم ... وجود رجل مثل بوتفليقة على رأس هرم السلطة في الجزائر يجبرنا على اتباع أقصى درجات الحذر ، فرغم المواقف المعتدلة التي يبديها الرجل ورغم الحيادية التي يحاول أن يوهم الجميع بها إلا أن تاريخه ومواقفه تجبرنا على عدم الثقة به فأنا أؤكد وأعتقد أن كثيرين في إسرائيل يشاطرونني الرأي بأن هذا الرجل لا يقل خطورة عن عدونا السابق بومدين وبالرغم من أن سياساته تؤكد رغبته في تعويض الجزائر ما فاتها ووضع الجزائريين في مكان لائق على خارطة الشعوب تحت مظلة سلمية أمنة ، إلا أن هذه الرغبة لا تخفي طموح هذا الرجل في إرجاع بلده بقوة إلى الواجهة والتأثير في القرار الإقليمي والدولي ...يعمد ـ يعني الرئيس بوتفليقة ـ في غفلة منا إلى تطوير وتحديث جيشه بصورة مثيرة للقلق وأعتقد أن رجلا حمل السلاح يوما وشارك في حكومة شاطرت إسرائيل العداء ، رجلا على شاكلة أعدائنا تشافيز وكاستروا ونجاد يستحيل إعطاءه ظهرنا ...إنه علينا أن نضع الجزائر نصب أعيننا في المواجهة القادمة وأن ندفع واشنطن وحلفائنا الأوروبيين إلى تعزيز الانتشار العسكري في المتوسط لتحييد الجيش الجزائري وإبعاد شبح الطعنة من الخلف
انتهى كلامه بشيء من التصرف

هل بإمكانك أن تضع المرجع . لم أستطع هضم هذه الرواية كأنك تتكلم عن نص لرتشارد قلب الاسد يتكلم فيه عن صلاح الدين الايوبي

[اعلامي جزائري]

الخطر على اليهود هو الاسلام وحده لا ثاني له و المجاهدين و ليس من لم يطلق و لو رصاصة على اسرائيل فلا داعي للمزايدة .

[chadli06]

احسست انه كان يليكيدي في الهدرة , ربما لأنه مريض و ربما لانه غير مقتنع بما يقرأ و الله اعلم من كتب تلك السطور

[ام سليمان]

شكرا على الردود القيمة

[رَكان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام سليمان

ولي سؤالين: طريقة كلام الرئيس هل هي نتيجة هرمه وانهاك المرض له ؟

أم أنه تكلم عن غير قناعة بما يتكلم به؟

الأولى وبلا شك...

[الجزائري1974]

سلام الله عليكم جميعا
ربي يحفظ بلادنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن
فلما كنا نعاني في صمت في سنوات الجمر كانت قضية الجزائر مادة دسمة للسمر والسهر والتحليل قي قنوات الفتنة حتى وصل بهم الامر الى التبجح بقولهم من يقتل من في الجزائر واليوم الحمد لله الشعب عرف معنى الامن وقيمته،فقط يجب الحفاظ على مكاسب الطمانينة والامن فالخوف والجوع توأمان .وانشاء الله يطبق ما اعلن عنه رئيسنا،ووطننا أغلى ما نملك.وحفظ الله شعب الجزائر الطيب المسلم.

[الجريء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام سليمان

طلع علينا بوتفليقة على غير عادته المألوفة ، حيث تكلم بصوت منخفض مبحوح لا يكاد يفهم........

حيث اعتدنا في طريقة كلامه انه يكون مترجلا في كلامه ، ويتكلم بكل جدية وحزم، زيادة على ترديده الكلمات المفتاحية ثلاث مرات، وكان يطيل الكلام . ولكن هذه المرة تكلم في مدة لا تصل الى الساعة من الزمن.

موضوعي هذا جاد غير هزلي، لا أريد كلام جارح.......مفهوم.
اود ان أعرف رأي الشعب الجزائري في هذا الموضوع.

ولي سؤالين: طريقة كلام الرئيس هل هي نتيجة هرمه وانهاك المرض له ؟

أم أنه تكلم عن غير قناعة بما يتكلم به؟

السلام عليكم

أؤكد لك أختاه أن طريقة كلام الرئيس تعود الى كبر سنه و مرضه لا غير

[ريمة07]

ندعو الله عزوجل لان يطيل في عمر رئيسنا و قائدنا و نور عيوننا عبد العزيز بوتفليقة لاننا نثق به الى درجة لا حدود لها

وطبعا اسباب تراجعه و انخفاض صوته في خطاباته الحالية راجع لتدهور صحته و لذا ادعو له بالشفاء العاجل يا اخوة

[malak89alg]

السلام عليكم شكرا على هذا الموضوع
باين بلي كان عيان و مريض وعلاه مازلنا في الهدرة تع الرحمة و الشفقة خلاااااااااص ولينا نموتو عليه و ولينا نعتبروه قاااااااااااااااااع كي بابانا سايي نحبوه نحبوه نحبوه ربي يخليه يحفظ و يسترو يهنيه ويعطيلو صحتو و يدومو لينا

[yyoucef]

لقد كان خطاب الرئيس شفاه الله خطابا مقنعا ونحن نستبشر خيرا بهذه الاصلاحات و الشعب كله متفائل لإننا ببساطة لم نجرب عليه الكذب مثل الدول الأخرى

[Nacer163]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yyoucef

لقد كان خطاب الرئيس شفاه الله خطابا مقنعا ونحن نستبشر خيرا بهذه الاصلاحات و الشعب كله متفائل لإننا ببساطة لم نجرب عليه الكذب مثل الدول الأخرى

كل واحد حر في ابداء رايه بكل حرية لكن حريته تنتهي عندما تبدا حرية الآخرين و لهذا لا تتحدث باسم الشعب لأني من الشعب و لا استبشر خيرا بهذه الاصلاحات و لست متفائل بها لأني جربت الكذب و لم ارخصك لتتحدث باسمي . و شكرا

[ضيف السلام]

طريقة كلام الرئيس هل هي نتيجة هرمه وانهاك المرض له