![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||||
|
![]() بارك الله فيك ع الاعراب أخي الكريم ولكن لي تنبيهات لونتها بالاحمر في االاقتباس
اقتباس:
اقتباس:
رجالا : .....وعلامة نصبه الفتحة ...لأن الفتحة علامة وليست سببا للنصب صامدين : الأصح أن يقال : صفة منصوبة وعلامة نصبها الياء لانها جمع مذكر سالم * ولا نقول منصوب بالياء لان الياء علامة للنصب هنا وليست هي سبب النصب وسبب النصب هو الناسخ الذي سبقها " إن " ** ولا يقال بالياء والنون لأن النون ثابتة في جميع الحالات الرفع والنص والجر وهي عوض عن التنوين في الاسم المفرد كما يقول أهل اللغة. ***.ولو دخلت كان أو إحدى أو أخواتها....... بارك الله فيك ومثل هذه المواضيع يجب ان يثرى بها المنتدى لأنه لا قوام للغة العربية إلا بتذاكرها عن طريق الاعراب خاصة
|
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() الإيضاح: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() ا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() نموذج في الإعراب: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() ب- موضع تقديم الخبر وجوباً 2- أين كتابك؟- "متى نصر الله ؟ "- كيف حالك؟- كم نفقتك في اليوم ؟- مِلكُ مَن السيارة؟ 3- {مَاعَلى اَلرسَولِ إلا البَلاغ}- إنما المقدام من لا يهاب الموت 4- قال نصيب: عَلَيَ ولكن ملء عَيْن حبيبُها أهابكِ إجْلالا وما بك قُدْرَةٌ الإيضاح: الأصل قي الكلام العربي أن يتقدم المبتدأ على الخبر، ويجوز في بعض الأحيان أن يتقدم الخبر على المبتدأ، فيقال مثلا: في الحقيبة كتابك ، كما يقال: كتابك في الحقيبة. ويقولون في الأمثال العربية: في التأني السلامة وفي العجلة الندامة. غير أن هناك موضع التزم العرب فيها تقديم الخبر على المبتدأ، وإذا نظرنا إلى الأمثلة السابقة وجدناها تشتمل على هذه المواضع، ففي الأمثلة الأولى نجد المبتدأ "هاد" و"عليم" نكرة، وليس لها مسوغ إلا تقدم الخبر عليها، والخبر ظرف أو جار ومجرور فلو قدمنا المبتدأ في هذه الحالة لوقع السامع في لبس، ولم يعرف: أنخبر عن المبتدأ بالظرف أو الجار والمجرور، أم نصفه بواحد منهما، فينتظر الخبر. ولمنع هذا اللبس أوجب العرب هنا تأخير المبتدأ وتقديم الخبر. وفي أمثلة المجموعة الثانية، نجد الخبر من الأسماء التي لهـا الصدارة في الجملة العربية وهي أسماء الاستفهام مثل: أين، ومتى وكيف ، وكم، وغير ذلك. ويكفي أن يكَون الخبر مضافاً إلى واحد من هذه الأسماء، حتى يلزم تقديمه كذلك كما في المثال الأخير من أمثلة هذه المجموعة: " مِلكُ مَنْ السيارة " وكقولك مثلا: " صبيحةُ أيّ يوم سفرُك". وفي أمثلة المجموعة الثالثة نجد الخبر مقصوِراً على المبتدأ ومحصوراً فيه، فليس على الرسول إلا تبليغ الرسالة، كما قصر الإقدام في المثال الثاني على من لا يخاف الموت. وفي أمثلة المجموعة الرابعة، نجد المبتدأ يشتمل على ضمير في الكلمات: " حبيبها " و "أقفالها" و"عاقبته " وهذا الضمير يعود على بعض الخبر وهو كلمة: "عين " في بيت نصيب، وكلمة " قلوب " في الآية القرآنية، وكلمة " الإهمال، في المثال الثالث، ولو تقدم المبتدأ على الخبر في هذه الأمثلة وما شابها، لعاد هذا الضمير على متأخر لفظاً ورتبة، فلو قلنا مثلا:" عاقبته للإهمال " لعاد الضمير على " الإهمال " ولفظها متأخر على لفظ الضمير، كما أن رتبتها وهي خبر المبتدأ متأخرة على رتبة المبتدأ؛ لأن الأْصل- كما قلنا من قبل- أن يتقدم المبتدأ ويتأخر الخبر. تلك هي الموضع التي لا يجوز فيها تقدم المبتدأ على الخبر، بل يلتزم فيها عكس ذلك، وهو تقدم الخبر على المبتدأ. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() ج- مواضع تأخير الخبر وجوباً 1- مَنْ عندك؟- {فًمن يَعملَ مثقال ذَرة َخيَراً يره} - ما أجملَ الصدقَ- كم عظة مرت بك- {وَلداَر الأَخرة خير للذينَ اتقوا} 2- زيد أخوك- أكبر منك سناً أكثر منك تجربة. 3- محمد نجح- علي سافر. 4- {وَمَا مُحَمد إلا رسول}- {إَنما أَنت نذير} الإيضاح: عرفنا من قبل المواضع التي يجب فيها تقديم الخبر على المبتدأ في اللغة العربية. وقد تعرض للخبر حالات يجب فيها عكس ذلك، أن يتأخر عن المبتدأ، كما في الأمثلة السابقة، فإذا نظرنا إلى المجموعة الأولى من هذه الأمثلة، وجدنا المبتدأ فيها من الأسماء التي لها الصدارة قي العربية، كاسم الاستفهام: " من " في المثال الأول، واسم الشرط: " من " في المثال الثاني، و "ما" التعجبية في المثال الثالث، و "كم" الخبرية في المثال الرابع، واقتران المبتدأ في المثال الخامس بلام الابتداء، وهي مما لها صدر الكلام، جعل المبتدأ واجب التقديم والخبر واجب التأخير كذلك. وإذا نظرنا إلى المبتدأ والخبر في المجموعة الثانية من الأمثلة، نجدهما إما معرفتين كالمثال الأول، وإما نكرتين تستوي كل واحدة منهما في صلاحية الابتداء بها، كالمثال الثاني، أي أن كلاَ من المبتدأ والخبر صالح في هذه الأمثلة لأن يكون مبتدأ، فلو لم يلزم تأخير الخبر، لحصل لبس ولم يعرف المبتدأ من الخبر. وفي المجموعة الثالثة نجد الخبر جملة فعلية فاعلها ضمير يعود عل المبتدأ، فلو جاز تقدم الخبر هنا؟ فقلنا: نجح محمد سافر علي، لالتبس المبتدأ بالفاعل، وصارت الجملة جملة فعلية بعد أن كانت جملة اسمية، مع أن لنا.غرضاً في التعبير بالجملة الاسمية. وفي أمثلة المجموعة الرابعة نجد المبتدأ مقصوراً على الخبر ومحصوراً فيه، فلو تقدم الخبر هنا لانعكس المعنى واصبح الخبر محصوراً في المبتدأ، فلو قلنا مثلاً: ما رسول إلا محمد, لكان المعنى أن صفة الرسالة محصور: في محمد صلى الله عليه وسلم، وهذا عكس المراد. القاعدة: 1- إذا كان المبتدأ من الأسماء التـي لها الصدارة: في الجملة العربية، كأسماء الاستفهام، وأسماء الشرط، و "ما" التعجبية، و" كم " الخبرية، أو اقترن المبتدأ بما له الصدارة في الكلام، كلام الابتداء. 2- إذا خيف التباس المبتدأ بالخبر، حين يكون الاثنان معرفتين أو نكرتين متساويتين في التخصيص. 3- إذا خيف التباس المبتدأ بالفاعل، حين يكون الخبر جملة فعلية فاعلها ضمير مستتر يعود على المبتدأ. 4- إذا قصر المبتدأ عل الخبر بإلا أو إنما. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() د- مواضع حذف المبتدأ وجوباً 2- قرأت سيرةَ حاتم الكريمُ- عجبت من مُسيلمةَ الكذوبُ- مررت باللاجئ المسكين. 3- {قال بل سولت لكم أنفسكم أمراً فصبر جميل و الله المستعان على ما تصفون} {لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد. متاع قليل} 4- في ذمتي لأحاربَنَ الجهل- في عنُقِي لأسْدِيَنَ يَداً لكلِّ ذي حَاجة يُرَجيها. الإيضاح: الأصل في الكلام أن تذكر كل كلمة يتوقف فهم المعنى عليها، ولا توجد قرينة تدل عليها في الكلام، وتنطبق هذه القاعدة على المبتدأ والخبر، فلا يجوز أن يحذف واحد منهما في الكلام إلا إذا دل عليه دليل، كأن يسأل إنسان فيقول: "مَن في الدار" فيقول في، إجابته: "أخوك في الدار" كما يجوز أن تحذف الخبر فتقول:" أخوك" فحسب، لدلالة السؤال على هذا الخبر، ومثل ذلك حين تجيب سائلاً يسأل فيقول: " أين كتابك؟ فتجيبه قائلا:" كتابي في الحقيبة" كما يجوز أن تحذف المبتدأ فتقول في إجابتك: " في الحقيبة " وذلك كثير في الأسلوب العربي ، كقول القرآن الكريم مثلا: " وما أدراك ما هيه؟ نار حامية " فقد حذف المبتدأ لدلالة السؤال عليه، واصل الجملة: "هي نار حامية". ذلك هو الحذف الجائز في الكلام، غير أن هناك مواضع التزم فيها العرب أن يحذفوا المبتدأ ولا يظهروه في الكلام على وجه الإطلاق، كما في الأمثلة السابقة، فإذ تأملنا المجموعة الأولى منها، وجدنا كلمة: " الصدق" هي المخصوص بالمدح، وكلمة. "خلف " هي المخصوص بالذم، وقد تأخرت كل واحدة منهما عن "نعم"، أو "بئس" وقد عرفنا في دروس "نعم وبئس" من قبل أن المخصوص بالمدح أو الذم يعرب في هذه الحالة مبتدأ مؤخراً والجملة قبله خبر له، أو يعرب خبراً لمبتدأ محذوف وجوباً، تقديره في أمثلتنا: "هو الصدق" و" هو خلف الوعد ". وفي أمثلة المجموعة الثانية، نجد كلمات:" الكريم" و "الكذوب" و، "المسكين" كانت في الأصل نعوتاً لما قبلها، غير أنها قطعت عن منعوتاتها، وصارت في أخبار لمبتدآت محذوفة وجوباً ولا يقطع النعت عن منعوته إلا إذا أريد مع الإخبار إظهار المدح، كما في المثال الأول، أو الذم كما في المثال الثاني، أو الترحم كما في المثال الثالث، وبهذا القطع وتغير الإعراب من حركة النعت إلى حركة الخبر، أفادت الجملة مؤدى جملتين معاً: الإخبار وشعور الإعجاب أو النفرة أو الترحم. وهذا من أساليب العربية في الإيجاز. والمجموعة الثالثة تحتوى أمثلتها على مصادر نابت عن فعلها في أداء المعنى، هي: "صبر" و "متاع" وقد نطقت العرب بأمثالهما في هذه الحالة عل أنهما خبر لمبتدأ محذوف وجوباً، تقديره في الآية الأولى:" فصبري صبر جميل"، وتقديره في الآية الثانية: "متاعهم متاع قليل ". وفي أمثلة المجموعة الثالثة، نجد: " في ذمتي " و "في عنقي " عبارة عن ألفاظ تشعر بالقسم والحلف، بدليل وجود اللام في جوابها، وهي أخبار لمبتدأ محذوف وجوباً، لم يتلفظ به العرب إطلاقاً، وتقدير الكلام هنا: " في ذمتي يمين أو قسم أو عهد أو ميثاق " وما أشبه ذلك. القاعدة: 1- إذا كان الخبر مخصوصاً لنعم أو بئس مؤخراً عنهما. 2- إذا كان الخبر نعتاً مقطوعاً لإفادة المدح أو الذم أو الترحم. 3- إذا كان الخبر مصدراً نائباً عن فعله. 4- إذا كان الخبر مما يشعر بالقسم، مثل: في عنقي، وفي ذمتي. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() تصحيح الجملة كالآتي : إن للجزائر رجالا صامدين ....لأن الأول شبه جملة خبر مقدم .....الثاني ..اسم إن منصوب. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() هـ- مواضع حذف الخبر وجوباً 1- لولا الماءُ لهلك الزرع- لولا الهواء ما عاشْ مخلوق. 2- أيمنُ الله لأجتهدن- يمينُ الله لأنصفن المظلوم. 3- كل إنسان وضميره- الجندي وسلاحُه- كل حيوان وغرائزُه. 4- أكلي الفاكهةَ ناضجة- أحسنُ كلام الرجل متأنياً- أقربُ ما يكون العبدُ من ربه وهو ساجد. الإيضاح: عرفنا من قبل أن خبر المبتدأ يجوز حذفه؟ إذا دل الدليل عليه كما لو سئلت فقيل لك. مَن في الدار؟ إذ يصح أن تأتي بالجملة كاملة، فتقول: "أخوك في الدار" كما يصح أن تحذف الخبر وذلك لدلالة السؤال عليه، فتقول: "أخوك". وهناك مواضع في العربية، التزم العرب فيها حذف الخبر، فلم يبرزوه في كلامهم وإنك إذا تأملت المجموعة الأولى في الأمثلة السابقة، لوجدت المبتدأ فيها قد وقع بعد "لولا" أما الخبر فهو محذوف وجوباً، وتقديره في المثال الأول: لولا الماء موجود،وفي المثال الثاني: لولا الهواء موجود، ونلاحظ في هذا الخبر المحذوف أنه كون عام مطلق، ككلمة: "موجود"، أو" كائن " بما أشبه ذلك؟ فلو كان الخبر كوناً خاصاً لم يجز حذفه كقولنا مثلا: "لولا علي صافحني ما صافحته"، فلا يجوز أن نقول: " لولا علي ما صافحته"، وذلك لحصول اللبس وعدم الفهم، لأن المصافحة ليست كوناً عاماً. أما مثالا المجموعة الثانية، فان المبتدأ فيها لفظ صريح في القسم وهو: "أيمن الله "و "يمين الله". والخبر محذوف وجوباً لم تلفظ به العرب في مثل هذه الجمل، وتقديره: " قسمي" أو " يميني" وما أشبه ذلك. وفي أمثلة المجموعة الثالثة نجد المبتدأ قد عطف عليه اسم بواو تفيد المصاحبة ولذلك حذف العرب الخبر في مثل هذه الجمل، لأنه مفهوم من الكلام، وتقديره: "مقرونان" أو "متصاحبان" وما أشبه ذلك. وإذا تأملت أمثلة المجموعة الرابعة، وجدتها تشتمل على أحوال هي: " ناضجة" و " متأنياً" و " وهو ساجد" وهذه الأحوال لا تصلح لأن يخبر بها عن المبتدآت الموجودة في جملها، كما أنك إذا تأملت هذه المبتدآت، وجدتها في الجملة الأولى مصدراً مضافاً إلى معموله، وفي الجملة الثانية اسم تفضيل مضافاً إلى مصدر صريح، وفي الجملة الثالثة اسم تفضيل مضافاً إلى مصدر مؤول من (ما) المصدرية والفعل الذي بعدها. وهذا كله من شروط إغناء الحال عن الخبر، فلو قلنا مثلا:، "إكرامي الضيف عظيماً" ما صح هذا الكلام، لأن الحال هنا تصلح أن تكون خبراً فيجب أن ترفع علي الخبرية، فتقول: " إكرامي الضيف عظيم ". القاعدة: 1- إذا وقع المبتدأ بعد (لولا) والخبر كون عام نحو: كائن وموجود. 2- إذا كان المبتدأ من الألفاظ التي تدل صراحة على القسم. 3- إذا عطف على المبتدأ بواو تدل. على المصاحبة. 4- إذا أغنت عن الخبر حال لا تصلح أن تكون خبراً، والمبتدأ مصدر مضاف إلى معموله أو اسم تفضيل مضاف لمصدر صريح أو مؤول. تمرينات
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() نطلب من المشرف تثبيت الموضوع لاننا في امس الحاجة لمثل هده المواضيع وشكرا ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() ارجع الى اعراب القرآن الكريم في سورة النبأ في الآية =ان للمتقين مفازا = إن : حرف ناسخ مبنى على الفتحة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() إن / أداة نصب وتوكيد مبني على الفتح. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() و هل لي باعراب الجملة التالية...؟؟؟ من فضلكم الجملة/(تدخل كان على الجملة الاسمية) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() عفوا الجملة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() الإعراب الصحيح هو ما ذكره الأخ الفاضل الخالدي59 الذي يستحق العلامة الكاملة . |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
اعراب, حملة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc