––––•(-• مقالات استاذ شهاب الدين جزء ← ❶ •-)•–––– - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 للشعب العلمية، الرياضية و التقنية > قسم العلوم التجريبية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

––––•(-• مقالات استاذ شهاب الدين جزء ← ❶ •-)•––––

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2019-05-27, 07:05   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
kimjia
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية kimjia
 

 

 
إحصائية العضو










vb_icon_m (6)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~زهرة اللوتس~ مشاهدة المشاركة
من فضلك هل تملك مقالة المادة الجامدة والمادة الحية؟؟ *و كيفاش يطرح سؤالها بسك لقيتها مع المقترحات ومعرفتش على واش تحكي 😢😢
هل يمكن تطبيق المنهج التجريبي في دراسة المادة الحية
هل يمكن دراسة الظواهر الحية دراسة علمية تجريبية
هل يمكن اخضاع المادة الحية للتجريب
الموقف الاول
ذهب العدید من المفكرین البیولوجیین وعلماء المادة الحیة إلى القول أن الظاهرة الحیة لا یمكن أن تخضع للمنهج التجریبي ولا یمكن أن تكون مادة جامدة تخضع إلى الحتمیة باعتبار انه ولا محالة سیصطدم علم الإحیاء بعدة عقبات وعوائق تمنع انطباق المنهج التجریبي على هذا الأخیر فمن حیث الدراسة تواجه العالم عدة صعوبات من بينها صعوبات ذاتية وتتعلق بالواقع التاريخي و تتمثل خصوصا في العائق الديني الذي كان حائلا أمام التجريب في علوم الإنسان من حيث هو عضوية و كذا الحيوان و هذا باعتباره كائنا مقدسا يكتسي حريته باعتباره خليفة الله أو ابن الرب بالنسبة للمعتقد المسيحي و الأكيد أن الديانات السماوية قد حرمت كلها الاشتغال على البنية التشريحية للكائن الحي فالمسيحية مثلا انطلقت في موقفها هذا من فكرة التثليث الأقانيم الثلاث الرب الأب الرب الابن و روح القدس و من فكرة الخطيئة و الفداء الصلب وعليه حرمت كل التجارب التشريحية خصوصا تلك المتعلقة بزراعة الأعضاء و الاستنساخ و نجد العائق الديني و الاجتماعي حتى في بعض الثقافات و الديانات الأرضية أو ما تسمى بالوثنية حيث حرمت المساس بأنواع مقدسة كالأفاعي البقر الفئران القردة كما هو في الديانة السيخية و البراهمية وأخرى موضوعية و هي صعوبات ذات علاقة مباشرة بموضوع الدراسة الكائن الحي فالكائن الحي يتميز بالتعقيد فالموضوع الذي تدرسه علوم المادة الجامدة يختلف عن الموضوع الذي تهتم علوم المادة الحية بدراسته لأن الموضوع البيولوجي كائن حي كل جزء منه تابع للكل بينما لا تشكل المادة الجامدة أية وحدة متعاضدة فلو تم تفكيك عنصر من محلول كيميائي عن الكل فإن ذلك لن يؤثر على الخصائص العامة لهذه المادة أما لو أنه تم فصل عضو من الأعضاء عن جسم حي لأخل ذلك بالوظائف العامة الفيزيولوجية و المورفولوجية له كفصل القلب و محاولة ملاحظة وظائفه بعيدا عن البنية العامة للجسم بناء على ذلك يرى أصحاب هذا الموقف أن هناك اختلافا كبيرا بين المادة الجامدة التي تتميز بصفة التفاعل و المادة الحية التي تتميز بصفة الحيوية والوظيفية و تطبيق التجريب في دراسة العناصر الثابتة في الفيزياء و الكيمياء يحقق نتائج دقيقة فيما لا يوفّر شيئا من الدقة في علم الأحياء و هذا لأن الكائنات الحية قد تتعرض للتخريب و الموت في حالة أي مساس بوظائفها الحيوية ففي حالة تشريح الكائن الحي یتلف أو یفقد خصائصه لأن طبیعة المادة الحیة سریعة التلف بما أنها معقدة متشابكة وذات فردیة والتعامل معها یحتاج إلى وسائل دقیقة و رهیفة تساعدنا على الملاحظة الدقیقة ولكن تفاعل وتعقد وترابط أجزاء العضویة لا یساعد على الملاحظة العلمیة ویترتب عن ذلك أنه من التعسف أن نحاول تعمیم الملاحظة نظرا للصعوبات السالف ذكرها
يقول الفرنسي جورج كوفيي إن سائر أجزاء الجسم الحي مرتبطة فیما بینها فهي لا تستطیع الحركة إلا بقدر ما تتحرك كلها معا و الرغبة في فصل جزء من الكتلة معناها نقله إلى نظام الذرات المیتة الجامدة ومعناها تبدیل ماهیته تبدیلا تاما أي أن مبدأ تصنیف الحوادث أو التصنیف إلى زمر واحدة غیر ممكن في المادة البیولوجیة لأنه ها هنا مبدأ الهویة أو طبیعة الموضوع یفنى وهذا یكشف لنا أن طبیعة الموضوع وتصنیفه إلى الحوادث وتوسیع النتائج وقیمة التجریب هي أهم المسائل والطرق لتحقق البساطة و إمكانیة الدراسة -فلو قارناه بالمادة الجامدة لكان التراب مثلا یحمل إمكانیة التصنیف ولكن المادة الحیة غیر ذلك يضاف إلى ذلك أن الجسم الحي موضوع الدّراسة يغيّر استجابته بعد انتزاعه من وسطه الطّبيعي ليولّد استجابة مختلفة عن الحالة العادية و هذا يقف عائقا أمام فهمه فهما علميا صحيحا و سليما وهكذا یبدو أن دراسة المادة الحیة بالشكل العلمي اللائق تواجهه صعوبات جمة وأولها متعلق بطبیعة الموضوع أي المادة نفسها بوظائفها وخصائصها و الثانیة تتعلق بطبیعة المنهج التجریبي أي بخطواته الأساسیة المستعصیة وخاصة الملاحظة فلا یمكن ملاحظة العضو خارج وسطه أو دون تشابكه مع أعضاء الجسم الواحد و لا یمكن وضع قانون علمي ثابت ودقیق یمكن تعمیمه ويمكن لنا ملاحظة تخريب البيات العضوية في حالة التجريب من خال المثال التالي إن عزل عضو عن الأعضاء الأخرى و محاولة دراسته علميا يتطلب تخدير الكائن الحيّ ووقف الوظائف المختلفة للجسم مثال ذلك محاولة فهم مصدر حركة القلب التجريب على الفأر كنموذج يتطلب منا تخديره حيث تتم التجربة على النحو الآتي تخدير فأر بمقدار 0.09 ملغ من مادة البنج سجّلت الملاحظات التالية بعد تكرار التجربة لعدّة مرات ففي التجربة الأولى تم تقديم استجابة ضعيفة للوظائف أما في الثانية فتم تخريب العديد من الوظائف وفي الثالثة لاحظنا موت الفأر لتنتهي التجربة بتخريب البنية دون تسجيل نتائج تتعلق بهدف الدّراسة فهم حركة القلب و هذا لأن المادّة الحية كل متكامل و ليست عبارة عن مجرد ضم لأجزاء بعضها إلى بعض و أن كل عضو لا يؤدي وظيفته إلا في حضور الأعضاء الأخرى للجسم و لا يؤديها بنفس الطريقة في حالة الفصل إن المادة الحية مقارنة بالمادة الجامدة شديدة التعقيد نظرا للخصائص التي تميّزها فالكائنات الحية تتكاثر عن طريق التناسل للمحافظة على النوع و الاستمرار في البقاء ثم إن المحافظة على توازن الجسم تكون عن طريق التغذية التي تتكون من جميع العناصر الضرورية التي يحتاجها الجسم كما يتميز الكائن الحي بحركة التطوّر عبر سلسة من المراحل مراحل النمو فكل مرحلة هي نتيجة لمرحلة سابقة و مقدّمة لمرحلة لاحقة و عموما فإن الصعوبة الأساسية تتمثل في اختلاف الكائن الحي عن المادة الميتة بكونه يؤدي وظائف معقدة لا يمكن تفكيكها عن بعضها البعض و في حالة تعطل عضو فإنه من غير الممكن لبقية البنية أن تعوض وظيفته إضافة إلى أن صعوبة المادة الحية تكمن كذلك في أنها تتميز بما يسمى بالوحدة العضوية التي تعني أن الجزء تابع للكل ووظيفته واستجابته تتحدد في إطار هذا الكل مع العلم أن كل الكائنات الحية تشترك في العنصر الموحّد و هو الخلية وكل بنية هي عبارة عن تراكم ضخم لها لا يمكن تفتيته أما بالنسبة لصعوبة التصنيف ففي المادة الجامدة يسهل تماما التمييز بين ما هو فيزيائي و ما هو كيميائي و ما هو فلكي أما في علوم المادة الحية فمن الصعوبة إجراء عمليات تصنيف على أساس المطابقة و تعود هذه الصعوبة إلى أن كل كائن حي يتميز بخصوصيات ينفرد بها دون غيره و كل محاولة للتصنيف تؤدي إلى القضاء على الفردية فتصنيف الحيوانات مورفولوجيا أو فيزيولوجيا مثلا هو عبارة عن عمل مصطنع ذاتي يشوّه طبيعة الموضوع كتصنيف الحيوانات إلى ضارة و نافعة أو فقارية و رخوية لاحمة أو عاشبة وأيضا إلى تجاوز الفروق و الاختلافات الوراثية والتي توجد حتى داخل الفصيلة الواحدة يرى الفيلسوف فلهلم ليبنتز أنه لا يوجد في الحقيقة شيان متشابهان انطلاقا من هذا القول فإن النتائج التي يصل إليها المنهج التجريبي في البيولوجيا لا يمكن تعميمها على أفراد أو أنواع أخرى و هذا لأن كل فرد يتميز بصفات تفصله عن الأنواع و الأفراد الأخرى كما نلاحظ أن كثيرا من التجارب العلمية ارتبطت بحيوانات معينة الفأر الفيتامينات الكلب مرض السكري القرد الهرمونات الحصان الدورة الدموية و هذه التجارب تتطلب التكرار في كل فصيلة أو نوع مما يضعنا أمام صعوبة التعميم المباشر ضف إلى ذلك الصعوبة المتعلقة بمصداقية التجريب فالكائن الحي لا يكون على طبيعته إلا داخل محيطه الخاص و يكفي نقله إلى محيط اصطناعي حتى نلحظ تغيّرا في سلوكه أو استجابته مثال القلب وسط اصطناعي مخبر محلول حافظ و التجربة تقتضي منا الملاحظة في وسط اصطناعي و بالتالي فنحن نعلم مسبقا أن النتائج لن تكون دقيقة في هكذا حالات لأن القلب سيغير استجابته وفي محاولة دراسة نشاط البكتيريا يتطلب العزل التجميد التلوين المجهر وهذا كله يؤدي إلى فساد الخلية و موتها و بالتالي لن تصل الدراسة إلى هدفها إضافة إلى هذه الصعوبات يرى أصحاب هذا الموقف أن من بين صعوبات التجريب على العضويات الحية عدم خضوعها لقانون الحتمية نفس الأسباب تؤدي إلى نفس النتائج و هذا لأن كل كائن حي له طريقته في التكاثر التغذية التطوّر و هذا معناه عدم وجود قانون عام يحكم حركة الحيوانات و بالتالي عدم امكانية التنبؤ بظواهرها
النقد
لكن هذه مجرد عوائق تاريخية لازمت البيولوجيا عند بداياتها و محاولتها الظهور كعلم يضاهي العلوم المادية الاخرى بعد انفصالها عن الفلسفة كما ان هذه العوائق كانت نتيجة لعدم اكتمال بعض العلوم الاخرى التي لها علاقة بالبيولوجيا خاصة علم الكيمياء وسرعان ما تــمّ تجاوزها
الموقف الثاني
يرى العديد من العلماء و الأطباء و البیولوجیين المعاصرین أن القول بعدم تحقق التطبیق للمنهج التجریبي على المادة الحیة كان من الماضي أما الیوم فیمكن تطبیق المنهج التجریبي على المادة الحیة وعلى رأس هؤلاء الباحث البیولوجي كلود برنارد القائل أن الحیاة هي الموت مؤكدا هذا الأخیر إمكانیة التجریب في البیولوجیة حیث بین أن الظواهر الحیة لها طبیعة مماثلة لطبیعة الظواهر الفیزیائیة و الكیمیائیة حیث تنحل العضویة إلى مركبات كیمیائیة سواء كانت البسیطة و هي أساس تكوین الكائن الحي أو العناصر غیر العضویة المباشرة الداخلیة والخارجیة فأما هذه الأخیرة فهي مستمدة من الطبیعة مثل أوكسجین هیدروجین كربون الفسفور الملح أما الداخلیة فیركبها الجسم مثل الغلوكوز و أخیرا نجد الأعضاء التشریحیة الفیزیائیة مثل العضلات و الأعصاب وعن طریق هذا التصنیف بین الكیمیائي و الفیزیائي كان لابد من إخضاع الظاهرة البیولوجیة إلى نفس المبادئ التي تخضع لها الظاهرة الفیزیائیة یقول كلود برنارد لابد من علم البیولوجیة أن یأخذ من العلوم الفیزیائیة الكیمیائیة المنهج التجریبي ولكن مع الاحتفاظ بحوادثه وقوانینه الخاصة بفضل هذا الحس التجریبي تمكن كلود برنارد أن یقلب حیوانات ذات دم حار إلى حیوانات ذات دم بارد حتى یستقصي خصائص عناصرها الهستولوجیة علم الأنسجة وبیولوجیا الخلیة يعود كلود برنارد للتأكيد على أهمية التجريب و ضرورته في فهم الظواهر الحيوية من خلال قوله بفضل التجريب فقط يمكن فهم ظواهر الأجسام الحية و أن نتوصل إلى معرفة شروطها و من ثم السيطرة عليها وهناك امثلة كثيرة يقدمها كلود برنارد من بينها تجربة الارانب حينما اوتي له بأرانب من السوق فلاحظ ان بولها صاف والمعروف ان بول اكلة العشب عكر وقاعدي وبول اكلة اللحوم صاف وحامض فافترض ان تكون شروط تغذية هذه الارانب تشبه تغذية اكلة اللحوم وأنها صائمة لم تأكل العشب منذ مدة وهو ما يبرر لون بول الارانب قام بالتجربة حيث اعطى هذه الارانب عشبا وبعد ساعات عاد بولها ليصبح صافيا وحامضا وكرر التجربة عدة مرات فكانت تعطيه نفس النتائج وعندئذ صاغ هذه النتائج في قاعدة عامة وهي ان اكلة العشب اذا فرغت بطونها تغذت بالمواد المدخرة في جسمها علما أن هذا القانون یخضع لشروط القانون العلمي من حیث اعتماده على الملاحظة الحسیة و التجریب وكذا قابلیة التعمیم كذلك لقد بتجربته ومن جهته استطاع لويس باستور إبطال الفكرة القائلة بالنشوء العشوائي للجراثيم انطلاقا من كون أن لكل ظاهرة سبب يؤدي الى حدوثها وتمكن بفضل ذلك من محاربة الجمرة الخبيثة التي كانت تصيب الماشية هذا بالإضافة الى تجارب التهديم من خلال استئصال وقطع الأعضاء من الجسم استئصال الأورام وكذلك تجارب زرع الأعضاء الكلية الكبد والتهجين والاستنساخ وغيرها مما انتهى إليه علماء الفيزيولوجيا المعاصرة
وعلماءالميكروبيولوجيا من نتائج علمية دقيقة تبرر إمكانية التجريب في البيولوجيا خاصة ما تعلق منها بالهندسة الوراثية كذلك كلودبرناد في كتابه مدخل لدراسة الطب التجريبي عن صعوبة الحتمية أو أن الكائن عفوي لا يخضع لقانون الحتمية بالقول أن الحتمية في المادة الجامدة حتمية واحدة أما في الكائن الحي فهي مجموع حتميات نقصد بها مجموع الاستجابات نفس الشروط تؤدي إلى نفس الاستجابات وحصول الاستجابة معناه إمكانية الدراسة المخبرية في ظل إمكانية العزل و الاصطناع يمكننا القول أيضا أن النجاح الذي كان حاصلا في مجال الذرة لم يكن مرتبطا بالقانون العام للحتمية بل جاء نتيجة لرفض القول به ولذلك لا يمكن اعتبار هذا المبدأ صعوبة عملية في البحث التجريبي على الأحياء ومن هذا المنطلق یمكن تجاوز العقبات التي صدمت الباحثین البیولوجیین في تطبیق المنهج التجریبي على المادة الحية يقول إدموند غوبلو لا شيء مستحيل في العلم فالمادة الحية حسب غوبلو يمكن البحث فيها تجريبيا باعتبارها تتكون من نفس مكونات المادة الجامدة وعليه يمكن تفسيرها فيزيائيا وكيميائيا فعلا یمكن أن نلاحظ هذا التقدم المشهود سواء من الناحیة العلمیة البیولوجیة أو من ناحیة تقبل البعض للمساس بالجثة و تشریحها بل أصبحت مسجلة في القانون الجنائي للعدید من دول العالم بغیة كشف حقیقة المیت وأسباب الموت أو معالجة مرض معین ايضا هناك الكثير من الإبداعات في هذا المیدان كتجارب زرع الأعضاء الكلية الكبد والتهجين والاستنساخ أول حيوان لبون تم استنساخه فهي النعجة الشهيرة دولي وغيرها مما انتهى إليه علماء الفيزيولوجيا المعاصرة وعلماء الميكروبيولوجيا من نتائج علمية دقيقة تبرر إمكانية التجريب في البيولوجيا
النقد
لكن هذه مجرد عوائق تاريخية لازمت البيولوجيا عند بداياتها و محاولتها الظهور كعلم يضاهي العلوم المادية الاخرى بعد انفصالها عن الفلسفة كما ان هذه العوائق كانت نتيجة لعدم اكتمال بعض العلوم الاخرى التي لها علاقة بالبيولوجيا خاصة علم الكيمياء و سرعان ما تــمّ تجاوزها
التركيب
وعوما مهما يكن فإجراء التجربة على الكائن الحي يتطلب مزيدا من الشروط والعناية بضرورة تطوير وسائل الإجراء والكشف والعلوم البيولوجية اليوم عرفت تطورا باهرا بفضل التجارب التي خاضها العلماء مثل إجراء بعض التجارب الحشوية دون اللجوء إلى التشريح بواسطة المناظير وأكثر من هذا نقل الأعضاء وزرعها بتقنية الاستنساخ الموضعي
الرأي الشخصي
الى ان اصح الاراء هو الرأي القائل بأن التجريب ممكن بشرط احترام خصوصيات الكائن الحي وكذا المبادئ الاخلاقية
الخاتمة
وفي الاخير نستنتج بان التجريب ممكن في البيولوجيا وليس مستحيل ولكنه محدود بخصوصية الكائن الحي وقد برهن المنهج التجريبي على انه المقياس المثالي لكل بحث يريد لنفسه ان يكون علميا أي موضوعيا تحترمه كل العقول البشرية فهو المحك الذي يزن مصداقية العلوم ويقدر نتائجها

المقدمة في طور الانجاز








 


رد مع اقتباس
قديم 2019-05-27, 07:20   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
kimjia
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية kimjia
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ☚ ۶إآشُق ❦ إآلُفَقرٍإآء >‿♥ مشاهدة المشاركة
تفضلي الملف بدون الباسورد

https://www.gulf-up.com/cq0egq4bl91s
يزيد فضلك وشكرا









رد مع اقتباس
قديم 2019-05-27, 12:25   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
〆 بٰٰاولو 乄
مراقب منتدى الرياضة
 
الصورة الرمزية 〆 بٰٰاولو 乄
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kimjia مشاهدة المشاركة
يزيد فضلك وشكرا
بلا مزية .. ^^









رد مع اقتباس
قديم 2019-05-27, 15:13   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
jë suîs comçà
عضو متألق
 
الصورة الرمزية jë suîs comçà
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ☚ 6إآشُق ❦ إآلُفَقرٍإآء >‿♥ مشاهدة المشاركة


مقالة الشعور بالانا والغير

https://www.gulf-up.com/1l4vld53nxrn

الباسورد : mido1234
محبش يتحمل
من فضلك حطلنا صور









رد مع اقتباس
قديم 2019-06-08, 17:30   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
سارة بسمة نادية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سارة بسمة نادية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

راني نسييت قع لفسلفة وش هوما الدروس المقررة علينا وهادو هوما كامل تع شهاب للنو لعوام لي سبقو كنت نسمع ميحبش يمد لازم انتا تقولو!! اعطييني المقالات لي اقترحها!










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:32

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc