|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
سيفتح الله بابا كنت تحسبه من شدت اليأس لم يخلق بمفتاح
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
لَآتعآملنيِ علىَ مَآتشٌتِهيَ / التعآمِلْ طيِبْ وليس مَعركهَ .. حوآر رآئع بينَ الشمسَ وَالريآحَ شآرِكُونيَ روُعتهَ ,,, حدث ذات يوم تحدٍ بين الشمس والرياح عندما وجدا شخصاً يسير في طريقه وهو يرتدي رداءً ثقيلاً !! فبادرت الرياح الشمس قائلةً : " أمهليني قليلاً لأُجبر هذا الشخص على أن ينزع عنه رداءه ! " قَبلت الشمس التحدي وأخذت تُتابع ما تقوم به الرياح استجمعت الرياح كُل قوتها وهبّت بعنف على ذلك الشخص فتشبث بردائه أكثر من قبل ، وجمع أطرافه بكلتا يديه .. وكان كُلما ازداد هبوب الرياح كُلما ازداد تمسكه بذلك الرداء ! استمر الوضع على تلك الحال حتى أعلنت الرياح إستسلامها فالأمر يسير عكس ماخططت له !! وهُنا ابتسمت الشمس وبدأت في تنفيذ التحدي على طريقتها .. فأخذت تنشر أشعتها حول ذلك الشخص وتغمره بدفئها رويداً رويداً حتى بدأ يشعر بالدفء والحرارة مما أجبره على خلع ذلك الرداء الذي كان قبل قليل متشبثاً به حتى كاد يلتصق به.. فرماه بعيداً عنه واستمتع بأشعة الشمس الدافئة.. وبذلك فازت الشمس بالتحدي.. وأيقنت الرياح العاتية أن في الدفء قوة مؤثرة قد تتفوق على قوتها العاتية ,, هذه القصة الرمزية لها أبعاد أخرى تنطبق بشكل خاص على أساليب الحوار ! في حياتنا العامة .. قد تختلف وجهات النظر وتتضارب الآراء .. لذا نحتاج لاكتساب مهارات مُعينة تُمكننا من القيام بحوار ناجح .. وقد لمسنا البعض منها في القصة السابقة ومن ذلك : أن نتيقن أن أسلحتنا من صوت عالٍ وكلمات رنانة و أسلوب قاسي ... لن تُجبر الطرف الآخر في الحوار على التخلي عن رأيه أو تُرغمه على تبني أفكارنا بل ستزيده تمسكاً بقناعاته .. وعلى العكس تماماً نجد أن للحوار الهادئ والأسلوب اللطيف في عرض وجهة نظرنا أثراً كبيراً في نفوس الآخرين ، وإن لم يظهر لنا ذلك أثناء الحوار فسيظهر حتماً ولو بعد حين .. أو على الأقل سيجعلهُم يُراجعون أوراقهم ويبحثون بجدية عن حقيقة ما سمعوه من آراء مُخالفة لهم .. ولحوار أكثر إيجابية وأكثر تأثيراً في الطرف الأخر .. ينبغي أن نُثني في بداية الحوار على آرائه الإيجابية من خلال ذكرها وتأييده عليها .. ومن ثم نُعرج بطريقة ذكية على النقطة التي اختلفنا وإياه عليها .. فالإنسان بطبيعته ينفر ممن ينظر إليه على أنه كومةً من السلبيات .. ويستجيب بسهولة أكثر لمن يعترف بإيجابياته أولاً لنستحضر دائماً وقبل الخوض في أي حوار أننا بشر ووجهات نظرنا تقبل الصواب كما تقبل الخطأ .. وهذا ينطبق على قناعات الطرف الآخر .. لذا يتوجب علينا 1- أن نتجنب إصدار أحكامنا على المتحاورين عند نهاية الحوار بالصواب المُطلق أو الخطأ المُطلق . 2- لا ينبغي تعميم نتيجة الحوار سواء كانت سلبية أو إيجابية على علاقتنا بالشخص الذي نتحاور معه . فاختلاف الرأي لا يُفسد للود قضية .. وأخيراً : ليكن شعارنا في حواراتنا أن الاحترام المُتبادل هو أساس الحوار الناجح .. ******* اتمني للجميع السعاده وأبعد الله عنا وعنكم الهموم وأخيراً وليس آخرا نتمنى للجميع صحة وسعادة لا يخالطها كدر .. أأأتمنى ينآآآآل اعجآآآآبكم |
|||
|
|
رقم المشاركة : 4 | |||
|
كل ألمٍ يمرّ بك ..
دون أن تخبر به أقرب الناس لك .. ألمٌ مُضاعفٌ ألف مرة .. { أعجبتني } |
|||
|
|
رقم المشاركة : 5 | |||
|
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
أصابك حزنٌ تفاءل بأن من جعل للحزن سببًا جعل للفرح أسبابًا { فإن مع العسر يسرًا } { أعجبتني }
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 7 | |||
|
آخر تعديل مصطفى_س 2017-02-19 في 19:01.
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 8 | |||
|
ثم أدركت أن كتفي هو من كان بجانبي وأن عمودي
الفقري هو الذي كان يسندني .... عِش ضعفك أمام اللّه فقط ثم أخرج لهم بكامل قوتك ... { راقت لي ...} |
|||
|
|
رقم المشاركة : 9 | |||
|
شموع على جانبي الطريق ,,,
شموع على جانبي الطريق. الحياة بريق وأمل.. والماضي سواد قد أفل.. من عرف معنى السعادة استمر.. ومن عرف الحقيقة انبهر.. فالدنيا ميزان بكفتين.. من ثقل الخير فاز.. وللعلا حاز.. ومن ثقل الشر خسر.. وتعثر في الوحل الوعر.. النهار نهار.. والليل ليل.. سنة الله في الكون.. من قلب السنن فقد ابتدع.. ولنفسه خدع.. قلوبنا رطبة.. لكننا نجففها.. وبالأضغان نلبسها.. ثم نبكي.. وننسى أن ترطيبها سهل.. ونتيه في غياهب الجهل.. الدنيا سجن ومعتقل.. من فهمها من السعادة نهل.. ومن لم يبالي بها بقي في الأسر.. وعاش تحت وطأة الجور.. السعادة الحقيقية.. مرسومة على لوحات فنية.. لوحة تحكي حب علام الغيوب.. ولوحة تحكي الشكر على الموهوب.. ولوحة تحكي الرضى بالمكتوب.. ولوحة تحكي ادخال البهجة في القلوب.. من عرف قدر نفسه ما ضاع.. ومن العز قد ابتاع.. وقارن الثريا.. ومن تكبر ركع. للذل وانخدع.. بجرم عقله الهزيل.. حلّق عاليآ من تخلّق.. ومن بين الورى تألق.. وكسيَ تاج الوقار.. وكان في البيداء كالمنار.. الطريق طويل.. من استقام على الصراط وصل.. ومن تتبع الشعب أبطأ وربما انفصل.. مازالت الشمس تنسج خيوطآ من الأمل.. وما بقي إلا أن نرسم على ذاك النسيج.. أروع المعاني والجمل.. ولازالت تشعل الشموع على جانبي الطريق.. لترسم لنا النهج العريق.. راقت لي كثيرا... |
|||
|
|
رقم المشاركة : 10 | |||
|
مشكور اخي الكريم |
|||
|
|
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() نحن سجناء الأفكار... رالف أيمرسون |
|||
|
|
رقم المشاركة : 12 | |||
|
من كمال إحسان الله..
أن يذيق عبده مرارة الكسر قبل حلاوة الجبر ،، ويعرفه قدر نعمته عليه بأن يبتليه بضدها ابن القيم |
|||
|
|
رقم المشاركة : 13 | |||
|
التواضع ليس تصغيرا (هيبه التواضع ) كل منا يتميز عن غيره بصفه وأخرى .. صفات محموده واخرى مذمومه !!! لاتنكر هذا الشي .. فليس هناك احد كآمل !!. لكن سبحانه وتعالى يأخذ منا شي ويعطينا شي آخر .. * كصفة (( الهيبه )).. لااقصد الهيبه التي تكون نتيجة القوه والجبروت .. لااقصد الناتجه عن الثروه والمال .. لكن .. هي الناتجه عن احترام الانسآن لنفسه اولاً ثم احترامه لمن حولهـ .. الهيبه الناتجه عن التعامل الحسن مع البشر .. الناتجه عن اختياره للكلمات التي ينطقهآ بكل دقه وجمال .. الناتجه عن طيبة قلبه .. ونمو عقله بغض النظر عن عمره .. الناتجه عن الهدوء والسكينه ..من هنا ينبع المعني الحقيقي للهيبه .. جميلة هي تلك الصفه !!!.. والاجمل عندما تمزج بصفة احلى واعظم وهي( التواضع)... ( من تواضع لله رفعه ) .. لكن للاسف بعض البشر لم يفهم ماهي الهيبه الحقيقيه ؟؟.. اعتقد باانها تاتي مع الكبر ( التكبر) .. لاوالله..والف لا.. . ليست هذه هي الهيبه !! .. بل الكبر اقبح صفه على وجه الارض .. والله ماجمل عندما يكون انسآن له هيبه لكن متواضع لاقصى حد !!! هنا تكمن جمال الهيبه .. هنا تكمن خلاصة كلامي .. هنا فقط نستطيع ان نصفه بـ (هيبة تواضع ) كن فقط متواضعاً .. وسوف ترى بنفسك النتائج !! ولاشكـ أن الإحتكاكـ في الناس سيتولد منه بعض التصادمات، في الأراء ...في الأخلاق، في الطباع ، وفي العادات أو نتيجة سوء فهمـ منكـ أو من الطرف الآخر فلا بد أن توطن نفسكـ لمثل هذه المواقف وتحملهاا وذلكـ لايكون سوى بالعفو والتسامح الذي يعتبر بروق الإيمان الساطع كن متواضعاً سمحاً يحبكـ الناس وافعل ذلكـ لوجه الله وأقهر أول أعدائكـ وهو الشيطان فإن فعلت فإن أجركـ لن يأتيكـ من وزير... ولا من أمير.. ولا حتى من ملكـ‘مطاع بل سيأتيكـ من ملكـ الملوكـ سبحانه افرض نفسك ليس بصووتك!! .فلم يكن يوما علو الصوت هيبه بل بااحترام وجهات النظر الدخول والخروج من النقاشات بكل هدوء .. ابتسم ولاتظن ان العبوس هو دليل الهيبه .. كن واثقا من نفسك * عندما ترى خطأ حاول تغييره لاتمنعك نفسك من تغييره فحاول تغييره لو بنظره .. بنظرة الهيبه !! فهي تصنع الكثير من غير تكليف .. قد مدح الله عباده المؤمنين بالتواضع فقال: (وعباد الرحمن الذين يمشون على الارض هونا واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما). وقال صلى الله عليه وسلم : (طوبى لمن تواضع في غير منقصة وذل في نفسه من غير مسأله وأنفق مالا جمعه في غير معصية ورحم اهل الذلة والمسكنة وخالط اهل الفقه والحكمة) بالتسامح ... بالرفق في التعامل... بالوجه الطلق والابتسامة الرقيقة.... تنال حب الله وحب العباد... |
|||
|
|
رقم المشاركة : 14 | |||
|
غاليتي (أ) , |
|||
|
|
رقم المشاركة : 15 | |||
|
خاطرة أعجبتني قد تغير مجرى حياتك !!
كنت طفلا .. وتمنيــــــــــت .. أن أدخل المدرسة وأتعلم مثل بقية الأطفال .. وفعلا دخلت المدرسة وعشت طفولتي ومراهقتي .. ثم ما لبثت إلا أن سئمت منها .. وتمنيــــــــــت .. أن أدخل الجامعة ، وفعلا دخلت ، لكن ما أن لبثت أيضا حتى مللت منها .. وتمنيــــــــــت .. أن أتخرج لأرتاح ، وفعلا تخرجت ، لكن قتلتني الوحدة .. وتمنيــــــــــت .. أن أتزوج ، وفعلا تزوجت ، ولكن منزلي موحش يقتله الصمت .. فتمنيــــــــــت .. أن أرزق بالأطفال ، وفعلا رزقت بالأطفال .. لكنني ما لبثت إلا وقد سئمت من جدران المنزل فتمنيــــــــــت .. أن أتوظف ، وفعلا توظفت وأصبح هاجسي أن أمتلك منزلا .. وفعلا وبعد عناء امتلكت المنزل ولكن أولادي كبروا .. فتمنيــــــــــت .. أن أزوجهم وفعلا تزوجوا .. لكنني سئمت من العمل ومن مشاقه فقد أصبح يتعبني .. فتمنيــــــــــت .. أن أتقاعد لأرتاح ، وفعلا تقاعدت وأصبحت وحيدا كما كنت بعد تخرجي تماما .. لكن بعد تخرجي كنت مقبلا على الحياة والآن أنا مدبر عن الحياه .. ولكن لا زالت لدي أماني .. فتمنيــــــــــت .. أن أحفظ القرآن ، لكن ذاكرتي خانتني .. فتمنيــــــــــت .. أن أصوم لله ، لكن صحتي لم تسعفني .. فتمنيــــــــــت .. أن أقوم الليل ، لكن قدماي لم تعد تقوى على حملي .. فاغتنم صحتك قبل هرمك ، ولا يشغلك التفكير برزقك عن التفكير بآخرتك .. همسة .. إن الله ضمن لك الرزق فلا تقلق .. ولم يضمن لك الجنة فلا تفتر آخر تعديل مصطفى_س 2017-02-20 في 23:06.
|
|||
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc