القوامة القوامة . يارجال الجزائر . كيف تنكبنا الطريق ؟

[bounour21]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maghi

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، اخواني الافاضل ارى انكم في

العديد من المواضيع اتفقتم ان سبب جميع مشاكل المجتمع
هو استحواذ المراة على كل مناصب الشغل

والحل هو مكوثها في البيت؟!

ماهي اهم شروط التوظيف؟ اليست:

شهادة تعليم عالي + معدل المسار الدراسي؟؟؟؟

ولا يخفى عليكم ان نسبة النجاح عند الاناث اكبر بكثير منها عند الذكور:

هن الاوائل على الدفعات و ينجحن بتقديرات جيدة وممتازة،

مامنع الرجال من العمل:

لانه وبصريح العبارة اخر همهم هو التحصيل العلمي

( والديه قريب يبوسو رجليه باش يتعلم وهو ماشي بمحفظة خالية من الكتب

وعقل فارغ من التفكير في المستقبل، اكبر همه كيف يجذب انتباه الفتيات

ومبعد يشكي الخدمة ماكانش،au lieu يخدم على واش يقدر باه يبني مستقبلو

يولى يحكم الحيط، منين حتجي: حاب يخدم في ارقى المهن من غير

شهادة؟؟ الخدمة ماتعيبش الراجل المهم خدام...ماكانش داعي نكذبو على
بعضانا ونغطيو الشمس بالغربال...)

وبعدها وظيفة سامية كالتعليم تتعلق بها مصائر ابناء الامة تمنح لشخص

لايمتلك حتى شهادة بكالوريا فقط لكونه رجلا ؟؟؟؟
مامصير الجيل الصاعد اذا؟؟؟؟



وفي الختام استسمحكم اخواني الافاضل، اعتذر بشدة لا اقصد بكلامي جميع الرجال

طبعا لازالت هنالك نخبة من شباب الامة حفظهم الرحمان وانار دروبهم لرفع مشعل

الرقي والسمو باممنا...

شكرا على ردك أخت . كلام صح وواقع معاش . معك حق . { كما قلت في كل حذيث يوجد إستثناءات سواء من الرجال أو من النساء في كل المواضيع } .أظن أن سبب عدم إنتباه الشباب للدراسة . هذا هوعلى العموم :
ــــ الظروف المعيشية الصعبة التي يعيشها الشباب . فمن صغره يبقى مهووس ومفجوع من مستقبل الوظيفة . فيدأ البحث عن وظيفة من الضغر . معناه أثناء الدراسة . إذا إهمال الدراسة . فتهمل الدراسة تدريجيا حتى يتركها بالكلية . { تبقى نسبية يوجد الكثير يستغل ظرف الحياة الصعبة . في الدراسة أكثر والإجتهاد أكثر . لكن هذه الخطوة صعبة . لا يستطيع الجميع تجاوزها }
على عكس الفتاة ربما . فكرة العمل والشغل تبقى دائما فكرة جانبية وبالكاد تكون ثانوية عندهن . أو منعدمة عند الكثيرات .

هذا ماجعل ربما الشباب يرمي جانب الدراسة والتحصيل العلمي جانبا . يبحث عن الشغل المباشر . ولو بدون شهادة تأهيلية . لعدم علمه بضرر هذا التصرف مستقبلا .
فالجيل في يدينا الأن . نربي أبناءنا على المنهج الصحيح دينا ودنيا . علما وأدبا . علموهم واضربوهم . فالنبي الكريم صلى الله عليه وسلم أمرنا بها في الصلاة ونحن لابد أن نطبقها في جميع مجالات الحياة .

[maghi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bounour21

شكرا على ردك أخت . كلام صح وواقع معاش . معك حق . { كما قلت في كل حذيث يوجد إستثناءات سواء من الرجال أو من النساء في كل المواضيع } .أظن أن سبب عدم إنتباه الشباب للدراسة . هذا هوعلى العموم :
ــــ الظروف المعيشية الصعبة التي يعيشها الشباب . فمن صغره يبقى مهووس ومفجوع من مستقبل الوظيفة . فيدأ البحث عن وظيفة من الضغر . معناه أثناء الدراسة . إذا إهمال الدراسة . فتهمل الدراسة تدريجيا حتى يتركها بالكلية . { تبقى نسبية يوجد الكثير يستغل ظرف الحياة الصعبة . في الدراسة أكثر والإجتهاد أكثر . لكن هذه الخطوة صعبة . لا يستطيع الجميع تجاوزها }
على عكس الفتاة ربما . فكرة العمل والشغل تبقى دائما فكرة جانبية وبالكاد تكون ثانوية عندهن . أو منعدمة عند الكثيرات .

هذا ماجعل ربما الشباب يرمي جانب الدراسة والتحصيل العلمي جانبا . يبحث عن الشغل المباشر . ولو بدون شهادة تأهيلية . لعدم علمه بضرر هذا التصرف مستقبلا .
فالجيل في يدينا الأن . نربي أبناءنا على المنهج الصحيح دينا ودنيا . علما وأدبا . علموهم واضربوهم . فالنبي الكريم صلى الله عليه وسلم أمرنا بها في الصلاة ونحن لابد أن نطبقها في جميع مجالات الحياة .

هذا احتمال وارد؛ ولكن المعضلة هي عدم اهتمام الشباب حتى بالعمل والحجة هي:

يستحيل ان اعمل عند فلان او فلان...كان في عمله ذل او اهانة لشخصه،

هنالك حل وحيد وهو في متناول الاسرة


من خلال تادية دورها الفاعل في نشاة الجيل الصاعد من خلال

ما تكرمت واشرت اليه:
نربي أبناءنا على المنهج الصحيح دينا ودنيا . علما وأدبا


شكرا اخي على الموضوع القيم.بارك الله فيكم

[bounour21]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maghi

هذا احتمال وارد؛ ولكن المعضلة هي عدم اهتمام الشباب حتى بالعمل والحجة هي:

يستحيل ان اعمل عند فلان او فلان...كان في عمله ذل او اهانة لشخصه،

هنالك حل وحيد وهو في متناول الاسرة


من خلال تادية دورها الفاعل في نشاة الجيل الصاعد من خلال

ما تكرمت واشرت اليه:
نربي أبناءنا على المنهج الصحيح دينا ودنيا . علما وأدبا


شكرا اخي على الموضوع القيم.بارك الله فيكم

إن شاء الله أختي إن شاء الله . بارك الله فيكِ . ياليتنا نفعل ذلك . إشتقنا أن نرى شرائع الإسلام تطبق .