مجتمع مؤنث لسلطة فاقدة الفحولة....

[بورمله]

الله يستر
.....................

[مصطفى قاسمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بورمله

الله يستر
.....................

امين

مشكور اخي بورملة على هذا المرور الطيب

[نينا الجزائرية]

المشكل ليس في الدراشة الشباب يعزفون عنها
لما يتخاذل عن الدرسة ودرسنا كلنا في الثانويات تجد نسبة قليلة جادة
ولا تقولو لي تبرج في ثانوية في ذاك الحين كان قليل التبرج
سياسة الافضلية للبنات في العمل وهذا ينتج عنه بطلاالة للشباب وتنجر عنها العنوسة
لكن المشكل له
في تخاذل الرجل
بالاحري لم يعد في قاموسنا الرجولة تراجعت للذكورة فقط
ربي يجيب الخير

[مصطفى قاسمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نينا الجزائرية

المشكل ليس في الدراشة الشباب يعزفون عنها
لما يتخاذل عن الدرسة ودرسنا كلنا في الثانويات تجد نسبة قليلة جادة
ولا تقولو لي تبرج في ثانوية في ذاك الحين كان قليل التبرج
سياسة الافضلية للبنات في العمل وهذا ينتج عنه بطلاالة للشباب وتنجر عنها العنوسة
لكن المشكل له
في تخاذل الرجل
بالاحري لم يعد في قاموسنا الرجولة تراجعت للذكورة فقط
ربي يجيب الخير

لم نقل ان التبرج هو العائق الوحيد ولولاه كان الحال افضل

بل هناك اسباب سياسية مقصودة

من بينها تمكين العنصر النسوي من سلاح الذي لا يقاوم

لضرب مبدأ القوامة التي هي من اختصاص الذكور

في الجتمعات المسلمة والتي ضمنت حتى الأن التماسك الأسري

بارك الله فيك اختي .... نينا

[ورد الجوري]

لقد فهمتم مداخلتي خطا
كنت اقصد بالعشرة الاوائل
بنات يعني القادم يبشر ان
الاطارات ستكون نسوية
سنصبح مجتمع انثوي

[مصطفى قاسمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ورد الجوري

لقد فهمتم مداخلتي خطا
كنت اقصد بالعشرة الاوائل
بنات يعني القادم يبشر ان
الاطارات ستكون نسوية
سنصبح مجتمع انثوي

وصلت الفكرة هذا مااستنتجته من مداخلتك الأولى

نعم كل الإطارات نسوية ربما يكون فيها خير اللهم اذا كان المقصود

سياسيا فعلا سنصبح كذالك .......... بارك الله فيك اختي ورد الجوري

[البرنس النايلي]

من المؤسف جدا ان يصل بنا الامر،و كعادتنا للبحث عن مشجب نعلق عليه فشلنا في النجاح في أن نكون في مستوى إمكانياتنا وفي البحث عن سبل تحقيق الذات لجيل اصبح فيه الطموح مجرد حلم لغياب مجهودات في مستوى طموحاتنا المشب هذه المرة هو الانثى كوننا مجتمع ذكوري يخش مواجهة نفسه مع المراءة واكتشاف أن ذكوريته ،الذكورة ليست ميزة انها مسؤولية لم يقدر الكثير على حمل عبئها، ولا بد له من ايجاد مبررات لتعليق الفشل بدل مواجهة الواقع كما هو وليس كما تصوره لنا خلفياتنا المعرفية والثقافية السيقمة .
يؤسفني ان تكون مكانة المراءة ومقدرتها على بذل مجهودات جبارة لتحقيق ذاتها خارج مفهوم الذكورة مشجب جديد نعلق عليه فشل الشباب بسبب شروط موضوعية وغير موضوعية للفشل في تحقيق احلامه سواء في السعي نحو جنة الارض او جنة السماء .
ليس المشكل في نجاح بناتنا واخواتنا وزوجاتنا وامهاتنا بل في الاتكالية والروح الانهزامية التي نزرعها في اجيالنا ،في التبعية لكل ما هو خارج ايا كان مشربه في المديح الذي نجزيه لسادتنا في الخطابات الرسمية والقذف في الغرف المغلقة ،في اظهار التفتح واليمقراطية في كتاباتنا والانغلاق والدكتاتورية بيننا وبين انفسنا في التدين والتطيب والتسوك واللحية والقميص في العلن والالحاد في اعماقنا والسجود لخوفنا والناس قبل الله.
ببساطة يعرف كل معلم واستاذ أن التلميذة اكثر اجتهاد من التلميذ وفي ان الفتاة اكثر ايمان بالمستقبل من من الفتى ،،،،...،،،...،،،

هذا التفكير نوع من الهروب من الواقع نوع من حجب الغابة بالشجرة وهذا التفكير السلبي العدائي هو جزء من المشكلة وليس توصيفا لها

[مصطفى قاسمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البرنس النايلي

من المؤسف جدا ان يصل بنا الامر،و كعادتنا للبحث عن مشجب نعلق عليه فشلنا في النجاح في أن نكون في مستوى إمكانياتنا وفي البحث عن سبل تحقيق الذات لجيل اصبح فيه الطموح مجرد حلم لغياب مجهودات في مستوى طموحاتنا المشب هذه المرة هو الانثى كوننا مجتمع ذكوري يخش مواجهة نفسه مع المراءة واكتشاف أن ذكوريته ،الذكورة ليست ميزة انها مسؤولية لم يقدر الكثير على حمل عبئها، ولا بد له من ايجاد مبررات لتعليق الفشل بدل مواجهة الواقع كما هو وليس كما تصوره لنا خلفياتنا المعرفية والثقافية السيقمة .
يؤسفني ان تكون مكانة المراءة ومقدرتها على بذل مجهودات جبارة لتحقيق ذاتها خارج مفهوم الذكورة مشجب جديد نعلق عليه فشل الشباب بسبب شروط موضوعية وغير موضوعية للفشل في تحقيق احلامه سواء في السعي نحو جنة الارض او جنة السماء .
ليس المشكل في نجاح بناتنا واخواتنا وزوجاتنا وامهاتنا بل في الاتكالية والروح الانهزامية التي نزرعها في اجيالنا ،في التبعية لكل ما هو خارج ايا كان مشربه في المديح الذي نجزيه لسادتنا في الخطابات الرسمية والقذف في الغرف المغلقة ،في اظهار التفتح واليمقراطية في كتاباتنا والانغلاق والدكتاتورية بيننا وبين انفسنا في التدين والتطيب والتسوك واللحية والقميص في العلن والالحاد في اعماقنا والسجود لخوفنا والناس قبل الله.
ببساطة يعرف كل معلم واستاذ أن التلميذة اكثر اجتهاد من التلميذ وفي ان الفتاة اكثر ايمان بالمستقبل من من الفتى ،،،،...،،،...،،،

هذا التفكير نوع من الهروب من الواقع نوع من حجب الغابة بالشجرة وهذا التفكير السلبي العدائي هو جزء من المشكلة وليس توصيفا لها

وتبقى سياسة تذليل العقبات هي من تحسم الموقف

كما تفضل احد المتدخلين مشكور واظن قد اصاب الكثير
فمن جهة يقال للفتاة :

دراسة الفتاة وعملها هو سلاحها ويجب على الفتاة

أن تدرس وتعمل حتى لا يحدث لها شيء سيء في المستقبل

فربما لا تتزوج أو يطلقها زوجها أو يموت أو يدخل إلى السجن أو يأكله الغول

فتحس الفتاة بالخطر والحاجة الشديدة للدراسة

ويصبح لديها هدف لتدرس وتعمل رغم أنه هدف باطل

إلا أنها تؤمن به إلى حد أن يعجز الآخرون عن تغيير هذا المنطق في عقلها

أما الولد المسكين فيقال له منذ دخوله للابتدائي

الدراسة لا تفيد في شيء في هذه البلاد الحرقة والفيزا

هي الصح

ماتقتلش نفسك بالقراية عيش حياتك ويفرجها ربي

شوف فلان وعلان ماقراو ماوالو غي بالتجارة دارو دراهم

وشوف فلان قرا وراه قاعد برا وشوف لاخر قرا حتى ولا

مهبول راك حاب يصرالك هاك ؟

هذه هي سياسة الكيل بمكيالين

[freeman2008]

خويا مصطفى كي ايعود رجال كاينين قمتخافش راني معاك غالب أو مغلوب

[freeman2008]

خليهم يبحثوا على الجواب في الانترنت و لا الكتب و لا احنى جوابنا هو سلاحنا موجود في كل وقت و في كل مكان

لكان جاء عارف ربي بلي الراجل ماشي الصح ما يخلق ربي أدم و ينفخ فيه من روحه و يسويه و ايخرج أمنا حوة من أحد أضلعه

[مصطفى قاسمي]

شكرا اخي على مرورك دمت بود

[امبراطور البحر1]

تذكرت لما ذهبت لادفع اشتراك الانترنت فوجدت ثمانية بنات على مااضن في مكاتبهم كلوحدة واش تعمل وحدة تشوف الهاتف لخالص وحدة تتطبع الفاتورة ولما ذهبت باش نخلص وجدت امراة تعمل كقابض .ونفس الشيء في مكتب البريد .مستحيل تكون صدفة سياسة بلد وجهات تعمل على ذلك لاهداف ذكرها الاخ في الموضوع .

[freeman2008]

اللهم اجعل جمعنا هذا جمعاً مرحوماً ، وتفرقنا من بعده تفرقاً معصوماً ، ولا تجعل اللهم فينا ولا منا ولا بيننا شقياً ولا محروماً , اللهم استرنا فوق الأرض ، واسترنا تحت الأرض ، واسترنا يوم العرض , اللهم اهدنا واهد بنا واجعلنا سبباً لمن اهتدى.