مطاردة شعرية ادخل وشارك

[أريج الغار]

ألف ليلة و ليلة

بعاد و هجر و اشتياق و لوعة *** و مطل و تسويف به العمر يذهب
متى يشتفى منك الفؤاد المعذب *** و نجم الثريا من وصالك أقرب
فلا الوصل يحييني و لا الهجر قاتلي *** و لا البعد يدنيني و لا أنت تقرب
و ما منك إنصاف و لا لك رحمة *** و لا منك إسعاف و لا عنك مهرب
و في حبكم ضاقت جميع مذاهبي *** علي فلا أدري إلى أين أذهب

طاردوني ،، ننفس الحرف ، الباء

[فريدرامي]

وبعض الداء ملتمس شفاه
وداء النُّوك ليس له شفاء
وبعض القول ليس له عناج
كمحض الماء ليس له اناء

[الباشـــــــــــق]

ابو العتاهية

أشدُّ الجِهَادِ جهادُ الهوى ***** ومَا كرَّمَ المرءَ إلاَّ التُّقَى
وأخلاَقُ ذِي الفَضْلِ مَعْرُوفة ٌ***** ببذلِ الجمِيلِ وكفِّ الأذَى

حرف الألف

[بوح الصمت]

أهابك إجلالا و ما بك قدرة******علي و لكن ملء عين حبيبها
الهاء

[بوح الصمت]

الخيل و الليل و البيداء تعرفني***** و السيف و الرمح و القرطاس و القلم

[باهي جمال]

مكر مفر مقبل مدبر كجلمود صخر حطه السيل من عل

[الباشـــــــــــق]

أبو فراس الحمداني


أمـا إنه ربـع الصبـا ومعالمـه ***** فلا عذر إن لم ينفذ الدمع ساجمـه


لئـن بت تبكيه خـلاء فطالـما ***** نعمـت به دهرا وفيـه نواعمـه

حرف الهاء

[باهي جمال]

ســـــــــألتُ الحـــــي أين دفــــنتموهُ فقالوا لي بسفح الوادي دار

[فريدرامي]

رأيت اليتامى لا يسدّ فقورهم
هدايا لهم في كل قعب مشعب

مع تحيات :

[الباشـــــــــــق]

قصيدة ( البردة ) كعب بن زهير بن أبي سلمى
اتى بها كعب بن زهير بن أبي سلمى رسول الله صلى الله عليه وسلم، مسلمًا وتائبًا عَمَّا كان منه من هجاء للمسلمين، وقد عرفت تلك القصيدة في تاريخ الأدب العربي بـ"البردة" لأن الرسول -عليه الصلاة والسلام- عندما سمعها استحسنها وخلع على كعبٍ بردته لتكون وسامًا لكعب على قصيدته


بـانَتْ سُـعادُ فَـقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ****** مُـتَـيَّمٌ إثْـرَها لـم يُـفَدْ مَـكْبولُ
وَمَـا سُـعَادُ غَـداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ***** إِلاّ أَغَـنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ
هَـيْـفاءُ مُـقْبِلَةً عَـجْزاءُ مُـدْبِرَةً ****** لا يُـشْتَكى قِـصَرٌ مِـنها ولا طُولُ
تَجْلُو عَوارِضَ ذي ظَلْمٍ إذا ابْتَسَمَتْ ******* كـأنَّـهُ مُـنْـهَلٌ بـالرَّاحِ مَـعْلُولُ

الى ان قال

أُنْـبِـئْتُ أنَّ رَسُـولَ اللهِ أَوْعَـدَني* ***** والـعَفْوُ عَـنْدَ رَسُـولِ اللهِ مَأْمُولُ
وقَـدْ أَتَـيْتُ رَسُـولَ اللهِ مُـعْتَذِراً ****** والـعُذْرُ عِـنْدَ رَسُـولِ اللهِ مَقْبولُ
مَـهْلاً هَـداكَ الـذي أَعْطاكَ نافِلَةَ ****** الْـقُرْآنِ فـيها مَـواعيظٌ وتَـفُصيلُ
لا تَـأْخُذَنِّي بِـأَقْوالِ الـوُشاة ولَـمْ ****** أُذْنِـبْ وقَـدْ كَـثُرَتْ فِـيَّ الأقاويلُ
لَـقَدْ أقْـومُ مَـقاماً لـو يَـقومُ بِـه ****** أرَى وأَسْـمَعُ مـا لـم يَسْمَعِ الفيلُ
لَـظَلَّ يِـرْعُدُ إلاَّ أنْ يـكونَ لَهُ مِنَ ****** الَّـرسُـولِ بِــإِذْنِ اللهِ تَـنْـويلُ
حَـتَّى وَضَـعْتُ يَـميني لا أُنازِعُهُ ****** فـي كَـفِّ ذِي نَـغَماتٍ قِيلُهُ القِيلُ
لَــذاكَ أَهْـيَبُ عِـنْدي إذْ أُكَـلِّمُهُ ******* وقـيـلَ إنَّـكَ مَـنْسوبٌ ومَـسْئُولُل


حرف اللام

[حمدي212]

لا تأسفــــــنَّ على غـدرِ الزمانِ لطالمـا....رقصت على جثثِ الأســودِ كلابا

لا تحسبن برقصها , تعلوا على أسيادها....تبقى الأسودُ أسوداً والكلابُ كِلابا

يـا قمــــــــــــــــــةَ الزعمـاءَ..إنـي شاعـرٌ....والشعـرُ حـرٌ مـا عليـهِ عتـابا

إنـــــــــــــي أنـا صـدّام..أطلـق لحيتـي....حيناً...ووجـهُ البـدرِ ليـس يعاب

فعــــــــــــــلام تأخذنـي العلـوج بلحيتـي....أتخيفُـها الأضـراسُ والأنيـــاب

وأنـــــــــــا المهيـب ولـو أكـون مقيـداً....فالليث مـن خلف الشباك.. يهـابا

هـــــــــــــــلا ذكرتم كيـف كنـت معظمـاً....والنهـرُ تحـتَ فخـامتي ينسـابا

عشــــــــــرونَ طائـرةٍ ترافـقُ موكبي.....والطيـر يحشـر حولـها أسـرابا

والقــــــــــــــــــادة العظمـاء حـولي كلهـم....يتزلفـونَ وبعضكـم حجّــابا

عمّــــــــــــان تشهـدُ والرباطُ.. فراجعوا....قمـمَ التحـدّي ما لهـنَّ جـواب

وأنـــــــــــــــا العراقـي الـذي في سجنـهِ....بعـد الزعيـم مذلـة...وعـذابا

ثـــــــــــــوبي الـذي طرزتـهُ لوداعكـم...نسجـت علـى منوالـهِ الأثـواب

حرف الباء

[الباشـــــــــــق]

عنترة بن شداد


بصَارِمٍ حَيثُما جرَّدْتُهُ سَجَدَتْ ******** له جبابرة ُ الأعجامِ والعربِ

حرف الباء

[باهي جمال]

بنتم وبنا فما ابتلت جوانحنا شوقا اليكم ولا جفت ماقينا

[باهي جمال]

ابلغ ايادا وخلل في سراتهم********* اني ارى الراي ان لم اعص قد نصعا

[شدى الصباح]

استودع العلم قرطاسا فضيعه *** وبئس مستودع العلم القراطيس