◘♦ ذاك المقـصـد ♦◘

[سمارى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العمر سراب

سأحتجِز نصّك ( طبعا بعد إذنِك )حتّى يأتي عليه الدّور للخضوع لمنشار خدّوجة و باقي الأعضاء
لأنّي أريدُ فكّ الشّفرة التي أغرقت بعض الأفكار في غموضٍ ملحوظ
و لي عودة بإذنِ الله

أغلى تحيّة للغالية سمارى

يجب أن اكتب عقوبة بها مليون مرة:
أنا آآآآآسفة ...
عن حقيق سرد مشهدي بقولك ذاك ..
لكن خشيت الأمر الذي قصصته على أريج ...
ربما تكون لي فرصة أخرى أن جاد قلمي ...

[فريدرامي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمارى

حياكم ربي:

دفعني البعض للبوح بهذا...

لم أومن بالحبّ محضَ طارقٍ يسألني قرابةً وقد عُلم الموعدُ
...

نفيت و غيري مقولة: أنّ الحبّ بعد الزواج لأمرٌ مؤكدُ
...

ألقلبُ يعشق دون خفاء همسةٍ أو لمحُ غمزةِ حين تجدّدُ
...

سلب الوهم منا قلوبا أضحت تِباع الهوى والسراب مجرّدُ
...

غرق العُميُ في وحلٍ حسبوه حصى تيمُمٍ! إنّما لحدٌ معدُّ
...

إيّاكم من ليل يطول به السهد، و من غاشيةِ نهارٍ تسودُ
...

أزيحوا بفطنة عاقلٍ كل حالكٍ، وانصتوا من عبرٍ تُخلّدُ
...

أبوحُ بسرٍّ صعبٌ سردهُ، أُتمُّ ما بعد أوّل الشطر به مقصدُ
...

لقيت الموعدَ وحسِّي غريب مبشّرٌ غير ما كان عليه تعوّدُ
...

مضت أيّامٌ زاد بها نزعي، وما لا أعلم أن ذاك الكتاب مرادُ
...

سبحان مقلّب الأمور، المميل بالقلب و النازح عنِّي المعتقدُ
...

تبوّأ السآئلُ دون إذنَ كياني، و حقَّ له من مسكني مقعدُ
...

انفرد بربوةٍ مضغتها و بلعتها بداخلي: لقد خُطِف الفؤادُ
...

حاضري فاكِهٌ بشبه غائبٍ عن حاضرٍ، أو تُراه ما زال مبعدُ
...

فكيف إن فاح القدرُ بخمرِ قُربٍ، نفيناه، بل بنيان مشيّدُ
...

أصادقكم بلا مراءٍ، لحلالٌ أدومُ لذةً من مزيّفٍ ماله عِمادُ
...

الجمعة: 23 أكتوبر 2009

5:30 مساءا

أي ابداع هذا ؟
انه يحجز في القلب مكانا
ويحرك بجمال رسمه المشاعر
والاحاسيس
نسجته أنامل تلاعبت بالحروف
فجعلت منها دررا وجواهرا
أختاه حين تصدق العواطف
وترسخ في أعماقنا فانها
لا تترك لزيف مجالا
ياريت أقرألك قريبا ... لك الاحترام والاعجاب
أيتها المبدعة

[سمارى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريدرامي

أي ابداع هذا ؟
انه يحجز في القلب مكانا
ويحرك بجمال رسمه المشاعر
والاحاسيس
نسجته أنامل تلاعبت بالحروف
فجعلت منها دررا وجواهرا
أختاه حين تصدق العواطف
وترسخ في أعماقنا فانها
لا تترك لزيف مجالا
ياريت أقرألك قريبا ... لك الاحترام والاعجاب
أيتها المبدعة

ردك هذا سبق خاطرتي في الروعة ...
وأثني عليك للماء الذي أحياها ...
و الجمال الذي كسى صفحاتها ...
وساحاول أن أعود ابتداءا من:
عودة القلم ...