أولا : أشارك زملائي في الطرح لهذا الموضوع الهام . إذا نظر كل واحد منا وهو يتابع هذه التعليمات الفوقية وبعدها يقيم حال التعليم خلال هذه المدة طبعا بالمراحل السابقة يجد ما يلي :
- لقد جاء الإصلاح دون التخطيط للمستقبل البعيد
- يلاحظ تدني المستوى عام بعد آخر
- وضع الناس في حرج والبحث عمن يدرس أبناءهم بكفاءة بعيدا عن هذا الخلط
- أخيرا لو أن كل معلم قيم التلاميذ حسب ما سطرته الأيادي الفوقية يجد كارثة حقيقية تنزل كلما إجتاز تلاميذ الإمتحان ( السنة الخامسة طبعا ) ولكن مع الأسف الأغلبية تطبق وتصمت وهناك من يمدح ويعظم ولا ينسى أنه مربي أجيال وسوف يحاسب أمام رب العباد .
- إن نسبة الإمتحانات في نهاية كل فصل هي راجعة إلى إجتهادات بعض المعلمين الذين يحبون هذه المهنة
نصيحة : يبقى على كل مربي القيام بواجبه وأداء رسالته النبيلة ولا يبخل على أجيال المستقبل إنها أمانة في عنقه ويوم القيامة ليس له حجة فلان أو علان