الفوج الثاني الخاص ب ♥تاليف قصة ♥

[chahrazed 96]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابداع وتميز

بعد الخطوات الأولى في الحياة الخاصة بالطفل المتبنى يصادف هذا الأخير العالم الخارجي مع تقدم العمر لأجل التجارب الدراسية خارج اطار الأسرة أو حتى لمزاولة الحياة المهنية أينما كان وهو الأمر الذي من شأنه أن يقوي ذهنيته ويعزز قدرته وفرصته في الاستمرار في الحياة التي لا أحد منا يعلم ماذا تحمل له من مصاعب ومصائب أو من أفراح و أقراح.

عفوا لم افهم هذا الجزء ايمكنك صياغته كما يمكن توظيفه في القصة ليتضح اكثر

[chahrazed 96]

انا نروح درك تصبحي بخير غدوة انشاء الله نكملو تأخر الوقت

[ابداع وتميز]

اسفة لم اقرا ما كتبت ساحاول من جديد

[ابداع وتميز]

تلاقي الخير

[~~نهال~~]

مرحباااااااااااااااااااااااااا

[chahrazed 96]

مساء الخير من هنا لنكمل ؟

[chahrazed 96]

لم يتمالك إياد نفسه وغادر وهو يجهل وجهته التي سيلجأ اليها كان يمشي الهوينى على رابية طريق جبلية مؤدية الى غابة كبيرة ولم يلبث ان وجد نفسه يقف امام شجرة عظيمة الحجم لم يسبق لناظريه ان شاهدتاه وما زاد في ذهوله هو الكتابة التي قرأها على جدع هذه الاخير فقد دونت رسالة عليها ومضمونها ان دق ثلاث مرات على مكان اسفل ساق الشجرة تردد قليلا ثم نفد الرسالة واذا بشيخ كبير السن يضع يده على كتف إياد فارتعب للوهلة الاولى لكن الشيخ هدأ من روعه وجلسا يتبادلان اطراف الحديث ومضى إياد يسرد ما ألم به

[tornice dz]

انا هنا و كتبتب محاولة ممكن نحطها مزال الخاتمة و خلاص

[chahrazed 96]

لم انتبه على ردك فكتبت القليل نعم ضعي محاولتك

[tornice dz]

اختي مع كامل احتراماتي لاراءكم الشخصية لكن الخيال لا يحمس كل الناس بينما هناك انوع اخرى تحمس كل القراء ؟؟؟؟؟؟؟

[tornice dz]

في عشية يوم مررت باطراف احياء المدينة و اتجهت الى حديقة قديمة تداعت اركانها و حطت دعائمها ولم يبق منها سوى اثر يدل على زوال محزن
دخلت فرايت صديقا لي يتوسد الازهار الذابلة و قد ملات القروح جسمه الضعيف و استحكمت العلل بهيكله المهزول فصار يرمق الشمس الجانحة نحو الغروب بعين وسمت عليها اشباح الذل وبدت فيها مظاهر القنوط و الياس فاقتربت منه مستنكرة ذاته فقد كان بالامس روحا مملوءة طهارة ومحبة و لان صار يرى اشعة الشمس ظلمة و المرح كابة و السعادة قنوطا
وقفت بقرب مضجعه و نظرت اليه نظرة الام الحنون و مسحت دموعه قائلة لقد سمعت صراخ نفسك فاتيت لاعزيها . ابسط قلبك امامي فاملاه نورا . سلني فاريك سبيل الحق . فقال: ما هذه الافكار التي تمر كسرب الحمام ؟......ما هذة النتائج المحزنة المساورة قلبي ؟......... ما هذه الاصوات النائحة على ايامي ؟........... لقد وقع خلاف بين و بين زميل لي فنعتني بابن الشارع واني لست سوى فضلات الايام و الشوارع
لم ابكي ... لم اغضب ... لم احزن ... بل اتجهت مباشرة الى والدي و سالتهما عن ذلك لكن الصمت اخرس لسانيها و اوما لي ان ذلك صحيح و انه لا بد وياتي يوم اعرف فيه الحقيقة . لكن نفسي لم تتحمل تذكرت عطاءهما و حبهما لي . نعم نعم تذكرت عطفهما و حنانهما علي ..... ذاتي ترفض التصديق
لكني نا لبثت ان قلت : لا فائدة من البكاء و النواح الان فمهما يكن فلهما عليك فضل الرعاية الحنو ....... فضل التربية و الحرص .
ومن فضل الله و حرصه عليك و رحمته بك ان جعلك بين هته الاسرة الكريمة و لم تكن كغيرك تسكن الشارع وتقتات من فضلات الناس


لكن حايرة من النهاية اسكو ندير بلي الولد رجعو لاسرتو و خلاص ولا بقا محترمهم و يعزهم و قرر يحوس على اسرتو الحقيقة
مع العلم اني اميل الى الطابع الماساوي واحب الكتابة فية
في النهاية اتقبل ارائكم و انتقاداتكم

[chahrazed 96]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tornice dz

في عشية يوم مررت باطراف احياء المدينة و اتجهت الى حديقة قديمة تداعت اركانها و حطت دعائمها ولم يبق منها سوى اثر يدل على زوال محزن
دخلت فرايت صديقا لي يتوسد الازهار الذابلة و قد ملات القروح جسمه الضعيف و استحكمت العلل بهيكله المهزول فصار يرمق الشمس الجانحة نحو الغروب بعين وسمت عليها اشباح الذل وبدت فيها مظاهر القنوط و الياس فاقتربت منه مستنكرة ذاته فقد كان بالامس روحا مملوءة طهارة ومحبة و لان صار يرى اشعة الشمس ظلمة و المرح كابة و السعادة قنوطا
وقفت بقرب مضجعه و نظرت اليه نظرة الام الحنون و مسحت دموعه قائلة لقد سمعت صراخ نفسك فاتيت لاعزيها . ابسط قلبك امامي فاملاه نورا . سلني فاريك سبيل الحق . فقال: ما هذه الافكار التي تمر كسرب الحمام ؟......ما هذة النتائج المحزنة المساورة قلبي ؟......... ما هذه الاصوات النائحة على ايامي ؟........... لقد وقع خلاف بين و بين زميل لي فنعتني بابن الشارع واني لست سوى فضلات الايام و الشوارع
لم ابكي ... لم اغضب ... لم احزن ... بل اتجهت مباشرة الى والدي و سالتهما عن ذلك لكن الصمت اخرس لسانيها و اوما لي ان ذلك صحيح و انه لا بد وياتي يوم اعرف فيه الحقيقة . لكن نفسي لم تتحمل تذكرت عطاءهما و حبهما لي . نعم نعم تذكرت عطفهما و حنانهما علي ..... ذاتي ترفض التصديق
لكني نا لبثت ان قلت : لا فائدة من البكاء و النواح الان فمهما يكن فلهما عليك فضل الرعاية الحنو ....... فضل التربية و الحرص .
ومن فضل الله و حرصه عليك و رحمته بك ان جعلك بين هته الاسرة الكريمة و لم تكن كغيرك تسكن الشارع وتقتات من فضلات الناس


لكن حايرة من النهاية اسكو ندير بلي الولد رجعو لاسرتو و خلاص ولا بقا محترمهم و يعزهم و قرر يحوس على اسرتو الحقيقة
مع العلم اني اميل الى الطابع الماساوي واحب الكتابة فية
في النهاية اتقبل ارائكم و انتقاداتكم

كتابة رائعة شكرا لكن فلنحاول جمع الأفكار وترتيبها ثم نصيغها لانا نكتب ولا نتفق في الأفكار

[tornice dz]

سؤال الى نهال : قداه سطر مفروض يكون في القصة يعني طويلة ولا قصيرة

[ابداع وتميز]

ما يهمش عدد الاسطر

[ابداع وتميز]

في النهاية يقرر العودة الي المنزل الذي ترعرع فيه ولا ينسي العطف والحب الذان قدماه له .
من هنا لنكمل القصة...........
مازالنا بزاف حوايج نديروهم