(صالح) يطلب صداقة(صالحة) على الفيس بوك، والنتيجة (طالح)و(طالحة)!!

[مريم الصابرة]

والسلام عليكم
والله يا اخي موضوعك مهم ورائع وواقعي ولكن خليني نقولك
ماشي كامل الرجال صالح ولا كامل لبنات صالحة وعندنا عقل ونخو بيه وما نظنش اللي محترمة تسمح لواحد فالفايس وا غيرو يتعدى حدودو معها فقط الرجال يا ريت يبدلو نظرتهم لفتاة النت ما نرعف واش يشوفو فيها الإحترام والتربية ممكن ما يكونوش حتى فاللي من الجامع ما تخرجش يعني كل وحدة وخوفها من ربي وكانت بكري الرجال يكلخونا بالهدرة المعسوبلة ياو ضرك فقنا يغطس روحو فالعسل ما نأمنش شكرا

[sali-sali]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الصابرة

والسلام عليكم
والله يا اخي موضوعك مهم ورائع وواقعي ولكن خليني نقولك
ماشي كامل الرجال صالح ولا كامل لبنات صالحة وعندنا عقل ونخو بيه وما نظنش اللي محترمة تسمح لواحد فالفايس وا غيرو يتعدى حدودو معها فقط الرجال يا ريت يبدلو نظرتهم لفتاة النت ما نرعف واش يشوفو فيها الإحترام والتربية ممكن ما يكونوش حتى فاللي من الجامع ما تخرجش يعني كل وحدة وخوفها من ربي وكانت بكري الرجال يكلخونا بالهدرة المعسوبلة ياو ضرك فقنا يغطس روحو فالعسل ما نأمنش شكرا

وانا معاك في الفكرة

عموما بالنسبة لي لا الفايس بوك ولا اي موقعاقصده من اجل المعرفة التي دكرها صاحب الموضوع
الهدف هو النقاش...التعلم من المواضيع المطروحة....
ربي يهدي اولئك الناس

[عبد الرحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الصابرة

والسلام عليكم
والله يا اخي موضوعك مهم ورائع وواقعي ولكن خليني نقولك
ماشي كامل الرجال صالح ولا كامل لبنات صالحة وعندنا عقل ونخو بيه وما نظنش اللي محترمة تسمح لواحد فالفايس وا غيرو يتعدى حدودو معها فقط الرجال يا ريت يبدلو نظرتهم لفتاة النت ما نرعف واش يشوفو فيها الإحترام والتربية ممكن ما يكونوش حتى فاللي من الجامع ما تخرجش يعني كل وحدة وخوفها من ربي وكانت بكري الرجال يكلخونا بالهدرة المعسوبلة ياو ضرك فقنا يغطس روحو فالعسل ما نأمنش شكرا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sali-sali

وانا معاك في الفكرة

عموما بالنسبة لي لا الفايس بوك ولا اي موقعاقصده من اجل المعرفة التي دكرها صاحب الموضوع
الهدف هو النقاش...التعلم من المواضيع المطروحة....
ربي يهدي اولئك الناس

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تتنوع طرق الشيطان وأساليبه في الإيقاع بفريسته وتتكرر العبارات نفسها في كل حادثة: " أثق بنفسي "، " النقاش من أجل العلم والفائدة "، ثم يكون بعد ذلك التعلق القلبي، ثم كلمات الإعجاب، ثم العشق، وقد يستمر الأمر إلى ما هو أشنع من ذلك، وأشد تحريماً.

ما من صاحب زلة إلا وكان قد فتح على نافسه بابا من الشر ظن أن باستطاعته إغلاقه متى يشاء لكن هيهات.
فالشيطان يقود فريسته على طريق الخير (في الظاهر) إلى أن يرميه في مستنقع الرذيلة من حيث لا يشعر.