![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
المتصوفة يفسدون الأعمال ويهدمون قوانين الأديان
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() [quote]عبد القادر عيسى، حقائق عن التصوف باب شهادات علماء الأمة الإسلامية من سلفها إلى خلفها للتصوف ورجاله......................به كلام.الإمام أحمد بن حنبل
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
تقصد بالغناء والتطبيل وترنخ والتخذير كالمجانين او الشياطين والعياذ بالله
لا اجد لك يا اخي سوى كلام العلامة الفقيه رحمه الله ارجو ان تتأمل قال فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله الذي يتعلم شريعة الله عزوجل وما يساندها ، فهذا علم لا يبتغي به إلا وجه الله ، إذا أراد به الدنيا فإنه لا يجد ريح الجنة يوم القيامة ، وهذا وعيد شديد ـ والعياذ بالله ـ ، يدل على أن من قصد بتعلم الشرع شيئا من أمور الدنيا فإنه قد أتى كبيرة من كبائر الذنوب ، ولا يبارك له في علمه ، يعني مثلا ، قال : أريد أن أتعلم من أجل أن أصرف وجوه الناس إليّ ، حتى يحترموني ويعظموني ، أريد أن أتعلم حتى أكون مدرسا فآخذ راتبا ، وما أشبه ذلك ، هذا ـ والعياذ بالله ـ لا يجد ريح الجنة يوم القيامة ، وقد أشكل على هذا أو قد روع هذا بعض الذين يقرءون في المدارس النظامية كالمعاهد والكليات من أجل أن ينالوا الشهادة ، فيقال : نيل الشهادة ليس للدنيا وحدها قد يكون للدنيا وحدها وقد يكون للآخرة ، فإذا قال الطالب : أنا أطلب العلم لأنال الشهادة حتى أتمكن من وظائف التدريس وأنفع الناس بذلك أو حتى أكون مديرا في دائرة أوجه من فيها إلى الخير ، فهذا خير ونية طيبة ولا فيها إثم ولا حرج . وذلك أنه مع الأسف في الوقت الحاضر صار المقياس في كفاءة الناس هذه الشهادات ، معك شهادة توظف وتولى قيادة على حسب هذه الشهادة ، ممكن يأتي إنسان يحمل شهادة دكتوراه فيولى التدريس في الكليات والجامعات ، وهو من أجهل الناس لو جاء طالب في الثانوية العامة لكان خيرا منه ، وهذا مشاهد ، يوجد الآن من يحمل شهادة دكتوراه لكنه لا يعرف من العلم شيئا أبدا ، إما أنه نجح بغش أو نجح نجاحا سطحيا لم يرسخ العلم في ذهنه ، لكن يوظف لأن معه شهادة دكتوراه ، يأتي إنسان طالب علم جيد هو خير للناس وخير لنفسه من هذا الدكتور ألف مرة لكن لا يوفق ، لا يدرّس في الكليات لماذا ؟ لأنه لا يحمل شهادة دكتوراه . فنظرا لأن الأحوال تغيرت وانقلبت إلى هذه المآل ، نقول : إذا طلبت العلم من أجل أن تنال الشهادة التي تتمكن بها من تولي التدريس ،لا لأجل الدنيا لكن لأجل نفع الخلق فإن هذا لا بأس به ولا تعد قاصدا بذلك الدنيا ولا ينالك هذا الوعيد ، فالحمد لله ، إنما الأعمال بالنيات ، وإنما لكل امرئ ما نوى ، الحمد لله هذا ميزان ، انظر قلبك ماذا نوى ، فعلى هذا فالذي يطلب العلم في الجامعة من أجل أن ينال الشهادة نقول : ما الذي تريده : هل أنت تريد أن تنال الشهادة من أجل أن تكون المرتبة الفلانية وراتبك كذا وكذا ، إذا نعم أنا فقير ، أنا أريد هذا ، نقول : خبت وخسرت ، ما دمت تريد الدنيا ، أما إذا قال : لا ، أنا أريد أن أنفع الخلق ، لأن الأمور الآن لا يمكن الوصول إلى نفع الخلق بالتدريس إلا بالشهادات وأنا أريد أن أصل إلى هذا ، أو لا يوظف الإنسان وظيفة كبيرة يكون قائد فيها على جماعة من المسلمين إلا بالشهادة وأنا أريد هذا ، قلنا الحمد لله ، هذه نية طيبة وليس عليك شيء ، والأعمال بالنيات ولكل امرئ ما نوى . المهم : احذر أخي طالب العلم ، احذر من النيات السيئة ، العلم الشرعي أعز وأرفع وأعلى من أن تريد به عرضا من الدنيا ، عرض الدنيا ما الذي تنتفع به ، آخر أمره أن يكون في محل القاذورات ، تأكل وتشرب ويذهب للمرحاض ، وألذ ما يتطلبه الإنسان هو الأكل والشرب في المنافع البدنية ومع ذلك نهايته المرحاض ، أيضا لو بقيت عندك الدنيا فلابد إما أن تفارقها أو تفارقك ، إما أن تفتقر وتعدم المال وإما أن تموت ويذهب المال لغيرك . لكن أمور الآخرة تبقى ، فلماذا تجعل العلم الشرعي الذي هو من أجّل العبادات وأفضل العبادات تجعله سلما لتنال به عرضا من الدنيا ؟ هذا سفه في العقل وضلال في الدين ، العلم الشرعي اجعله لله عزوجل ولحماية شريعة الله ورفع الجهل عن نفسك وعن إخوانك المسلمين وللدلالة على الهدى ولتنال ميراث النبي صلى الله عليه وسلم لأن العلماء ورثة الأنبياء ، نسأل الله أن يخلص لنا ولكم النية ويصلح العمل ، إنه على كل شيء قدير . المصدر : شبكة سحاب السلفية شرح رياض الصالحين [ ج 3 ص 436 ] لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() لا ننكر أن هناك من ألصق بالتصوف بدعا و خزعبلات ما انزل الله بها من سلطان و هؤلاء التصوف بريء منهم براءة الذئب من دم يوسف |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() السلام عليكم أخي أنا قرأت بعض النصوص فقط وأحترم قول كل شخص حفظ كتاب الله وقال رأيه |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() كثير من من يدعي التصوف اليوم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
وكل ماقلته نراه للاسف اليوم من إنتشارهم ودعم الدولة لهم للاسف في الانتشار الزوايا والاضرحة وكثرة السرقة والنهب أموال المغرر بهم من الشعب بتلك الخزعبلات والدجل والكذب لذا وجب علينا فضحهم وفضح معتقدهم للعلن |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() طلائع الصوفيه وطرقهم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() االصوفية |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() درجات السلوك : |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() شطحات صوفيه |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() جزاك الله كل الخير |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
واعتق رقابنا من النار |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() ::دور الصوفية في الجهاد!! :::
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() وهذا هو الواقع، فإنَّ الصوفي كلما تقدم به تصوفه وازداد غلوا فيه:، قلَّت غيرته الدينية. فالشيخ "عبدالرحمن الصباغ" الذي ضاق ذرعاً بالعيش في صعيد مصر لكثرة مَن به مِن اليهود والنصارى قال في أخريات حياته "إنه ليودُّ معانقة اليهود والنصارى كما يعانق أحد أبناء الإسلام" (5) . وبالغلو في الفكر الصوفي يصل المرء إلى حدٍّ لا يغضب لله بلْه الغيرة لدينه، كما يقرر "ابن عربي" في قوله " ومَن اتسع في علم التوحيد ولم يلزم الأدب الشرعي فلم يغضب لله ولا لنفسه... فإن التوحيد يمنعه من الغضب، لأنه في نظره ما ثمَّ من يغضب عليه لأحدية العين عنده في جميع الأفعال المنسوبة إلى العالم، إذ لو كان عنده مغضوبٌ عليه لم يكن توحيدٌ، فإنَّ موجب الغضب إنما هو الفعل، ولا فاعل إلا الله". (6) ويبدو أن الصوفية قَضَوْا على مجاهدة الكفار بالسيف بواسطة بثِّ هذا الفكر، كما أماتوا الغيرة الدينية والانتصار للحق. فيقرر "التيجاني" أنَّ "الأصل في كل ذرة في الكون أنَّها مرتبة للحق سبحانه وتعالى، ويتجلى فيها بما شاء من أفعاله وأحكامه، والخلق كلهم مظاهر أحكامه وكمالات ألوهيته... ويستوى في هذا الميدان: الحيوان والجمادات والآدمي وغيره، ولا فرق بين الآدمي وبين المؤمن والكافر فإنهما مستويان في هذا البساط. ويكون على هذا، الأصل في الكافر التعظيم لأنه مرتبة من مراتب الحق... ولا يكون هذا إلا لمن عرف وحدة الوجود" (7) . فأنت ترى أنه أقرَّ أن من عرف وحدة الوجود:اعتقد أن تعظيم الكفار لا بد منه لكونهم مرتبة من مراتب الحق. أما إهانتهم وإذلالهم فلا تعدو أن تكون أحكاماً طارئة، والتعويل إنما هو على الأصل لا على ما طرأ. وقال - (أي: التيجاني) - في رسالة إلى أهل فارس " وسلِّموا للعامة وولاة الأمر ما أقامهم الله فيه من غير تعرض لمنافرة أو تبعيض أو تنكير، فإن الله هو الذي أقام خلقه فيما أراد، ولا قدرة لأحدٍ أن يخرج الخلق عمَّا أقامهم الله فيه" (8) . ولا ريب أنَّ هذا الفكر يهدف إلى القضاء على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإسداء النصيحة لكل أحد، ومحو الجهاد باللسان قبل الجهاد بالسنان. وإلى مثل هؤلاء الناس أشار ابن تيمية حين قال "وهذا يقوله كثير من شيوخ هؤلاء الحلولية، حتى إن أحدهم إذا أمر بقتال العدو يقول: "أُقاتلُ الله؟ ما أقدر أن أقاتل الله"، ونحو هذا الكلام الذي سمعناه من شيوخهم وبينا فساده لهم وضلالهم" (9) . ومِن هنا انتقد كثيرٌ مِن الباحثين "أبا حامد الغزالي" لسكوته عن غزو الصليبيين للمسلمين رغم معايشته إياه، فلم يذكرهم بشيء في كتاباته الكثيرة، فضلاً عن أنْ يشارك في انتفاضة (10) المسلمين وجهادهم ضدهم. فيقول الدكتور الأعسم " وهو يعني: سكوته عنهم - أمر يدعونا إلى نظر عميق في أنَّ الغزالي لا بد كان قد استبطن عقيدة حطّمت أمامه كل الفروق الدينية أو العنصرية، أو أنه فشل في أن يظل مكافحاً من أجل الدين، وإلا فما هو سببُ إهماله لذكر الصليبيين وأنَّهم أخطر على الإسلام من الباطنية والفلاسفة؟فكل مؤلفات الغزالي التي ثبتت له خالية من الإشارة إلى الصليبيين"(11). أ. ه "تقديس الأشخاص في الفكر الصوفي" (1/568-570) للشيخ "محمد أحمد لوح". ج. ولما تحدى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله طائفة "الرفاعية" "الأحمدية" أمام نائب السلطنة (سنة 705ه) قال شيخ المنيبع "الشيخ صالح " منهم: نحن أحوالنا إنما تنفق عند التتر ليست تنفق عند الشرع! . قال ابن كثير رحمه الله: فضبط الحاضرون عليه تلك الكلمة، وكثر الإنكار عليهم من كل أحد ثم اتفق الحال على أنهم يخلعون الأطواق الحديد من رقابهم، وأن مَن خرج عن الكتاب والسنة ضربت عنقه. أ. ه "البداية والنهاية" (14/38). تنبيه : هذا الفصل مستل - وإن كره ذلك بعضهم- من كتابي "كتاب تربية الأولاد في الإسلام لـ"عبدالله علوان" في ميزان النقد العلمي". (4) " الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان" (ص93-94). (5) "الصوفية في الإسلام" (ص87). (6) "الفتوحات المكية " (5/270). (7) "جواهر المعاني" (2/91-92). (8)"جواهر المعاني" (2/165-166). (9)"مجموعة الرسائل والمسائل" (1/110/111). (10) وقد عدَّ الشيخ "بكر أبو زيد" هذا اللفظ من الألفاظ المولّدة الدخيلة وقال " لا ينتفض إلا العليل كالمهموم والرعديد" أ. هـ "معجم المناهي اللفظية " (ص 86). "الفيلسوف الغزالي" (ص26-27). (11) :::كتبه الشيخ : إحسان بن محمد بن عايش العتيبـي::: :::والله اسأل ان ينفعنى واياكم به وان يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعة وان يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه ::: |
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المتصوفة, الميدان, الأعمال, يفسدون, ويهدمون, قوانين |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc