الموضوع المطروح مرجو للتثبيت لهدف واحد وهو تثبيتفكرة استغلال إمكاناتنا المحلية التي تبقى بدون أدنى اهتمام ..
... عندما زرت حمام المصران العام الذي مضى أو الذي قبله تصورت أنه سيكون بعد عام أو عامبن على الأكثر منتجعا سياحيا ومحطة توقف جميع وسائل النقل نظرالموقعه الاستراتيجي هذا من جهة ، ومن جهة أخرى لأنه وحسب المختصين يحتوي على كميات معتبرة من المعادن والتي من شأنها علاج العديد من الأمراض بإذن الله ...
ولا زلت أذكر العدد الهائل من الزوار من العاصمة وتيزي وزو والبليدة ...
...وعندا تذكرت الآن زيارتي له ...تذساءلت عن تطورات الوضع فيه لأتفاجأ بواقع مر وهو أنه لم يتم شيء ..
فلماذا يحدث هذا ؟
هذا موضوع للتعليق من كل من يمر على هذه الأسطر ..
في انتظار الوقوف على مواقع مهملة من جلقتنا الكبيرة لكم الشكرعلى التواصل الخلاق والفاعل .
بارك الله في الجميع .