|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
آخر تعديل جَمِيلَة 2025-11-24 في 09:41.
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
الفرق بين الشخص المتعلم وغير المتعلم هو طريقة تفكيرهم وعقليتهم وسلوكهم. التعليم للمعرفة والحكمة. لكنها ليست الطريقة الوحيدة التي يكتسب بها الشخص المعرفة أو الحكمة. الاختلافات الرئيسية هي: |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
لذلك الموضوع يتحدث عما يجدر بالشخص المتعلم أن يحصل عليه فكريا وشخصيا من خلال تعلمه والذي يجعل الحصول على وظيفة جزء من الهدف وليس كل هدفه من الدراسة ولا أقصد الحكم على شخص من خلال خلفيته المعرفية. شكرا على مرورك الجميل والمثري، بارك الله فيك. آخر تعديل جَمِيلَة 2025-11-24 في 09:41.
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | |||
|
العلم نورٌ يهدي الخطى، والجهلُ ليلٌ يضلّلها؛ فكيف يستوي من أبصر الطريق بمن يمشي في العتمة؟ ومضةُ معرفةٍ تكفي لتمزيق الظلام.... |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
. . قد يستويان إذا أغمض المبصر عينيه فيصبح كلاهما في عتمة تتقاذف خطى أحدهما بخطوات الآخر، لن ينير العلم درب صاحبه لمجرد كونه تعلم بل لابدّ أن يظهر عليه ترفعا ورزانة وحكمة عند الشدائد .. حياك الله وشكرا على مرورك الكريم |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
من يعلم ليس كمن لا يعلم |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
. . صدقت هي دنيا زائلة ونسأل الله أن يهبنا الحكمة والصبر عن حلول الذي لابد منه لأحد الأقربين مهما كان قربه منا وتعلقنا به.
شكرا على مشاركتك القيمة |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 8 | |||
|
سلام الله عليكم ... آخر تعديل أثر 2025-11-24 في 21:36.
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
هل انت طبيبة علم نفس احترت في أمرك بربك ان كان لك ربان تجاوبي على سؤالي وشكرا . تقول ربما انه موت عادي ممكن لكن ما يجول في خاطري انه مزال حيا أين هو الآن لا أدري |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
أحسنت القول، الرّضى والصّبر هما أساس العيش الصّحي القويم وحسن استثمار العلم في الحياة هو ما يجعل له معنى ونفعا بارك الله فيك وشكرا على مرورك الطّيب |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
, , ما دفعني لكتابة هذا الموضوع هو تتالي الوفايات في بيتنا لأشخاص لم يكن يُتوقّع موتهم في تلك اللحظة لأنّ الإنسان يقدّر بفكره القاصر إذا كان الشّخص الّذي أمامي بصحّة جيّدة ولا يشكوا وجعا ظاهرا فهو موجود دئما وهذا وهم الدّاوم فالإنسان يعيش على وهم أن يبقى أحبّاؤه معه دائما؛ ومن يقدر أن يفكّر بموت محتمل لشخص عزيز أمامه، لذا كانت وفاتهم ضربة موجعة زادها وجعا كونها مفاجئة، لكن استغرب النّاس حولنا أنّ أسرتنا فُجعت بمثل هذا المصاب ولم يسمعوا نواحا؛ ورأوا كيف نفضنا مظاهر الحزن بعد ثالث يوم عزاء حتّى إنهم سمعوا أصوات ضحكات تخرج من نافذة البيت في اليوم الرّابع، فسّر بعضهم هذا إنعدام إنسانيّة وبرود أحاسيس لكنّ الحقيقة أن الحزن فعل قلبيّ ولله حكمته في جعل العزاء ثلاثة أيّام، من بقيت تؤلمه الذّكرى ويوجعه الفقد فليلجأ للدّعاء والصّدقة فلا ذنب للأحياء الّذين يعيشون حياتهم ويتمنون لحظات من الهناء والسّعادة أن ألزمهم بحزني أو أغرقهم بألمي فليكن الحزن سرّا والفرح عامّا وجهرا هذا هو المبدأ الّذي عشنا عليه، هكذا تربّينا وهكذا كنّا في جنازة من ربّانا ثمّ تأمّلت في سبب تفاوت البشر في ردود أفعالهم أمام الموت الّذي هو الحقيقة الوحيدة من المستقبل الّتي يدركها كلّ فرد مهما اختلفت ديانته، فكيف بالمسلمين أنفسهم أن يختلفوا، طبعا يتفاوت البشر في التّحمّل والصّبر لذلك جُعلت درجة الصّابرين عند الله في مقام عالٍ، لكن ما استغربته هو أن يتعجّب المجتمع من صبر الصّابر نفسه؟ أصبح الجزع والنّواح الطّويل هو الطّبيعيّ والجلد والتّجمّل بالصّبر والحكمة شيئا شاذّا ويساء فهم فاعله لكنّ ربّي قال*: «*فأثابكم غمّا بغمّ لكي لا تحزنوا على ما فاتكم ولا ما أصابكم» الأكيد أن ما سيأتي للأحياء من أعباء الحياة سينسيهم مصيبة الموت لو تأمّلوه حقّا؛ فثواب الغمّ غمّ آخر يعيدك للحاضر ويجعلك تسعى للمستقبل فتترك الموتى لموتهم وتسعى فيما بقي لك من حياة تركض وتركض لعلّك تصل. |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 12 | |||
|
بارك الله فيك . شكرا يا حسناء |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 13 | |||
|
لقد أوضحتِ جانبا إنسانيا كثيرا ما يُساء فهمه ، فالفقد ليس ما يراه الناس في لحظته بل ما يبقى بعد انصراف الجميع ، تلك الرحلة الصامتة التي لا يشعر بها إلا أهل البيت
أحسنتِ كذلك في بيان أن الصبر لا يعني غياب الحزن بل القدرة على حمله دون أن ينهار الإنسان ، وأن اختلاف الناس في التعبير عن الألم أمر طبيعي لا يُقاس بالمظاهر ومثلما تهذّب التجارب قلوبنا يهذّب العلم عقولنا ، فطلب العلم يعلّم الرحمة والإنصاف ويمنح صاحبه قدرة أعمق على فهم اختلاف المواقف والمشاعر، ومن يجمع بين التجربة والعلم يصبح يملك نضج القلب ونور العقل معا أرى أن موضوعك أضاف بعدا مهما لأنه يربط التجربة بالوعي ويحوّل الألم إلى فهم ينفع الآخرين رحم الله موتاكم وموتى المسلمين وجعل ما مررتم به قوة وسكينة وباسم إدارة المنتدى وأهله نرحّب بكِ أختنا الفاضلة في الخيمة الجلفاوية ونرجو أن تجدي فيها ما يليق بحضورك وكتاباتك |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
. . أهلا بك أخي محمد رازي، لقد فهمتَ تماما ما أردت أن أقوله حتى أنك وضحته بشكل جميل ومبسط شكرا جزيلا لك على هذا الترحيب الأنيق أتمنى أن تكون هذه الخيمة عامرة بلحظات المتعة والفرح والفائدة والتطلّع إلى الأمام |
||||
|
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc