ماذا وراء الحملة المسعورة التي استهدفت الباحث توفيق زعيبط مخترع دواء رحمة ربي المضاد لداء السكري ؟

[عمو جحا]

مرّة أخرى لم يتمالك أعداء النجاح و من يقف وراءهم من بارونات و الصحافة مأجورة و قنواتهم نفسيهما، في التعبير عن حقدهما الدفين ضد الباحث توفيق زعيبط و دوائه المكمل الغدائي المسمى rHb أو كما يسمى * رحمة ربي * ، بإعلانهما عن حرب إعلامية مسعورة قذرة، غايتها غير المعلنة التشويش على ابتكار الباحث توفيق زعيبط ، و محاولة تلطيخ صورته و الطعن في شخصه و التشكيك دوائه المكمل الغذائي رحمة ربي لدى الرأي العام أمام الشعب الجزائري عموما و في مرضى السكري خصوصا بل تعدى الأمر إلى استهداف الباحث توفيق زعيبط لتحطيمه و تحطيم مشروعه الذي انطلق فيه بعلاج أعراض داء السكري من خلال المكمل الغذائي * رحمة ربي * الذي ابتكره و اثبت هذا الدواء فعاليته و نجاعته الباهرة في تحسن الكثير مما تناول الدواء في إزالة أعراض داء السكري بشهادة الجميع..


فقد اختلق العديد من الأطباء الذين نصبوا أنفسهم أوصياء على المرضى في اختلاق أخبارا وهمية تتحدث عن تدهور صحة المرضى بسبب تناول دواء المكمل الغذائي بل ذهب بعض المنافقين المهوسين إلى حد القول أن المتناولين لدواء المكمل الغذائي * رحمة ربي * قد تعرضوا إلى مضاعفات خطيرة بسبب تناول دواء المكمل الغذائي ، و قد واصلت تلك الأبواق الحاقدة إلى بث الشائعات و الدعايات و استرسلوا في سرد الأراجيف و الأكاذيب، في ممارسة التحريض و تأليب الرأي العام ضد الدواء و مكتشفه الباحث توفيق زعبيط إلى حد أن رئيس المجلس الوطني لأخلاقيات مهنة الصيدلة في الحملة المسعورة حين قال انه سوف يتأسس كطرف مدني في حالة رفع متضررين من المكمل الغذائي شكاوي ضد صانعه توفيق زعيبط على الرغم من انه لم يثبت أبدا أن المكمل الغذائي أحدث أضرار لمن تناوله بل العكس لان كل من تناول دواء المكمل الغذائي على تحسن حالتهم من داء السكري و يبدوا أن رئيس مجلس أخلاقيات مهنة الصيادلة يتحدث بالأوهام وهو لم يكلف نفسه عناء التأكد من صحة أقواله الباطلة ،ولا شك أن رئيس مجلس أخلاقيات الصيدلة يدعوا بطريقة غير مباشرة إلى رفع شكاوى ضد الباحث توفيق زعيبط بطريقة التحريض و الضغط على توفيق زعيبط بأسلوب الكذب و المغالطات و قد التقطت إحدى الصحف البائسة و من دون روية و تحر حين راحت تنشر هده الدعايات الوهمية الكاذبة و التي لا أساس لها من الصحة على أرض الواقع من أخبار خاطئة تحمل الكثير من التجني على الباحث توفيق زعيبط و دوائه المكمل الغذائي * رحمة ربي *. .




و واضح أن التحامل هذا يخفي كثيرا من القلق المزدوج لدى الإعلام المأجور و على اللوبيات بارونات الانسولين التي تحركها أبواق مدسوسة باتت تترصد لكل من تسول اكتشاف كل ما قد تجعل بارونات الأنسولين تخسر مصالحها ، هذا الأنسولين الذي أرهق مرضى السكري و قلب حياتهم رأسا على عقب طالما اكتشاف دواء المكمل الغذائي في علاج داء السكري الذي أزعج بارونات الدواء مما جعلها تصاب بحالة من هستيريا و الهوس أدخلهم في حملة مسعورة ضد الباحث توفيق زعبيط على الدواء المكمل الغذائي شهد كل من تناول هذا المكمل الغذائي انه قد تحسنت الحالة الصحية و زالت أعراض داء السكري و الذي أزعج بعض الأطراف لكونها لا تريد أن ترى مرضى السكري و هم يتلقون الشفاء من داء السكري بسبب هذا المكمل الغذائي لأنهم لا يريدون الشفاء من مرضى السكري بل يريدون أن يبقى المرض ثابتا في أجسام المرضى لكون أن الشفاء من مرض السكر لا يخدم مصالح بارونات الانسولين التي يريدون من مريض السكري أن يبقى رهين استعمال دواء الأنسولين الذي أرهق العديد من المرضى و لهذا السبب أرادوا النيل من مشروع الباحث توفيق زعبيط و عرقلة مشروعه المتمثل في دواء المكمل الغذائي في علاج أعراض داء السكري الذي اثبت نجاعته بشهادة من تناول هذا الدواء و ربما علاج مرض السكر بصفة نهائية على اعتبار أن السماسرة يحاولون إخفاء مفعوله في علاج مرض السكر حتى لا يخسر أولئك السماسرة تسويق الأنسولين هذا الأنسولين الذي أرهق مرضى السكر ; و أزاح راحتهم و أصبح كابوس كبيرا بالنسبة إليهم ; و أن السماسرة يخافون من هذا المكمل الغذائي لأنه نافع و لو كان غير نافع لما تحدثوا عنه ; و لما شنت عليه هذه الحملة المسعورة المركزة الممنهجة التي استهدفت الباحث توفيق زعيبط الذي تعرض لكل أنواع التجريح و الشتم و التحريض و الإساءة و الطعن في شخصه و دوائه المكتشف وصلت إلى حد وصفه ببائع الأوهام و المشعوذ....