الاعشاب الي تساعد هي
تيزانة البردقوش و الزعتر
و القسط الهندي
ممكن المشكل ضعف الجسم تاعك حاولي تنوعي الاكل و تحسني الدورة الدموية
جيبي زعتر او بردقوش و غليه و جيبي سربيتة و حطيها على راسك و استنشقي الهواء المتصاعد من الانف للرءة و كررري العملية
نفس الشئ للقسط الهندي ديريه في الماء و استشقيه مفيد
اقتباس:
عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا تعذبوا صبيانكم بالغمز وعليكم بالقسط ) رواه البخاري وعن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( أيما امرأة أصاب ولدها عذرة أو وجع في رأسه فلتأخذ قسطاً فتحكه بماء ثم تسعطه إياه ) رواه أحمد وأصحاب السنن.
وعن عبد الله بن عباس رضي الله عنه (أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (أن النبي صلى الله عليه وسلم احتجم وأعطى الحجام أجره واستعط ) رواه البخاري ومسلم.
وعن ابن عباس أيضاً أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن خير ما تداويتم به السعوط ) رواه الترمذي.
وقد روى الشيخان عن جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على عائشة (رضي الله عنه) وعندها صبي يسيل منخريه فقال: ما هذا ؟ فقالت: إن العذرة. فقال: (ويلكن لا تقتلن أولادكن، أيما امرأة أصاب ولدها العذرة أو وجع في رأسه فلتأخذ قسطاً هندياً فتلحكه ثم يسعط به ) فأمرت عائشة فصنعت به فبرئ.
وقد روى البخاري أن أم قيس بنت محصن الأسيدة أتت النبي صلى الله عليه وسلم بابن لها قد أعلقت عليه من العذرة فقال النبي صلى الله عليه وسلم علام تدغرن أولادكن بهذا العلاق؟ عليكن بهذا العود الهندي فإن فيه سبعة أشفية منها ذات الجنب ) يريد الكست..
وفي رواية أخرى للبخاري عن أم قيس بنت محصن أنها قالت: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم: " عليكم بهذا العود الهندي فإن فيه سبعة أشفية: يستعط به من العذرة ويُلد به من ذات الجنب ".
وفي رواية أخرى للبخاري عن أم قيس بنت محصن أنها قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (عليكم بهذا العود الهندي فإن فيه سبعة أشفية: يستعط به من العذرة ويلد به من ذات الجنب).
قال ابن حجر في كتاب فتح الباري: والسعوط ما يجعل في الأنف مما يتداوي به وقوله: (استعط): أي استعمل السعوط، وهو أن يستلقي على ظهره وجعل ما بين كتفيه يرفعهما لينحدر رأسه ويقطر في أنفه ماء أو دهناً فيه دواء (ينطبق بلعومة الخلفي )لاستخراج ما فيه من الداء بالعطاس. والعذرة (بضم العين ) وجع في الحلق يهيج من الدم ، وتسميها العامة بنات الأذن.
وهذا التفسير يوافق في الطب أمراض الحلق التي تترافق باحتقان دموي سواء أكان التهاب لوزات أو التهاب لهاة أم التهاب بلعوم. وكان نساء المدينة وما يزال نساؤنا حتى اليوم يلجأن إلى معالجة العذرة بالأصابع أو غمز الحلق بها.
والإعلاق في اللغة أيضاً الدغر وتعني غمز العذرة بالأصابع.
|
و تجدين في المنتدى بحوث عن القسط الهندي
ربي يشافيك اختي