تكفير من فسر الاستواء بالاستيلاء للشيخ عبد الرحمن بن حسن

[متبع السلف]

قال عبد اللطيف بن عبدالرحمن بن حسن آل الشيخ كما في الدرر السنية (12/339): "حكى ابن القيم رحمه الله تعالى عن خمسمائة إمام من أئمة الإسلام، ومفاتيه العظام؛ أنهم كفروا من أنكر الاستواء، وزعم أنه بمعنى الاستيلاء، ومن جملتهم إمامك الشافعي رحمه الله، وجملة من أشياخه؛ كمالك وعبدالرحمن بن مهدي والسفيانين، ومن أصحابه: أبو يعقوب البويطي والمزني، وبعدهم إمام الأئمة ابن خزيمة الشافعي، وابن سريج، وخلق كثير"اهـ

[بلقاسم 1472]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متبع السلف

قال عبدالرحمن بن حسن آل الشيخ كما في الدرر السنية (12/339): "حكى ابن القيم رحمه الله تعالى عن خمسمائة إمام من أئمة الإسلام، ومفاتيه العظام؛ أنهم كفروا من أنكر الاستواء، وزعم أنه بمعنى الاستيلاء، ومن جملتهم إمامك الشافعي رحمه الله، وجملة من أشياخه؛ كمالك وعبدالرحمن بن مهدي والسفيانين، ومن أصحابه: أبو يعقوب البويطي والمزني، وبعدهم إمام الأئمة ابن خزيمة الشافعي، وابن سريج، وخلق كثير"اهـ

على من يعود التبعيض؟
أعلى من حُكيَّ عنهم، أم على القائلين بالاستيلاء؟
لقد غـــم المعنى

[متبع السلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلقاسم 1472

على من يعود التبعيض؟
أعلى من حُكيَّ عنهم، أم على القائلين بالاستيلاء؟
لقد غـــم المعنى

التبعيض يعود على القائلين بكفرهم لا على من قال بالاستيلاء.

[سلواان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متبع السلف

، ومن جملتهم إمامك الشافعي رحمه الله، ـ

السلام عليكم .
سؤال لصاحب الموضوع .
حين متابعتي له وقفت عند هذا..المقتبس أعلاه...
فهل يكون موضوعك يا أخي جزءا من محاورة وقعت في موضع آخر...لأن كاف الخطاب في إمامك .توحي أن الطرح كان ردا على محاور ..فما رأيك ؟ وليتك توضح لنا هذا الإشكال ..الله يبارك فيك...

[متبع السلف]

الكلام يقصد به الأشاعرة عموما , فلا ينكر على من كفرهم بحجة أنه لم يسبق لذلك فهذا أحد ائمة الدعوة يقول بهذا.

[متبع السلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلواان

السلام عليكم .
سؤال لصاحب الموضوع .
حين متابعتي له وقفت عند هذا..المقتبس أعلاه...
فهل يكون موضوعك يا أخي جزءا من محاورة وقعت في موضع آخر...لأن كاف الخطاب في إمامك .توحي أن الطرح كان ردا على محاور ..فما رأيك ؟ وليتك توضح لنا هذا الإشكال ..الله يبارك فيك...

ذ

الكلام رد من الشيخ عبد اللطيف على رجل اسمه عباد بن عمير.

[aboubilal]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متبع السلف

الكلام يقصد به الأشاعرة عموما , فلا ينكر على من كفرهم بحجة أنه لم يسبق لذلك فهذا أحد ائمة الدعوة يقول بهذا.

يبقي رأيه , مثله مثل قول القائل بكفر ابن تيمية

[متبع السلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aboubilal

يبقي رأيه , مثله مثل قول القائل بكفر ابن تيمية

هو ينقل لك الإجماع يا مسكين ألا تفهم؟
ثم من القائل بكفر ابن تيمية يا مسكين؟ هل تعي ما تقول؟
أم أنك تجيد التعكير، فقط أنصف لتنصف وإلا فالميزان كما تزن لغيرك.

[aboubilal]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متبع السلف

هو ينقل لك الإجماع يا مسكين ألا تفهم؟
ثم من القائل بكفر ابن تيمية يا مسكين؟ هل تعي ما تقول؟
أم أنك تجيد التعكير، فقط أنصف لتنصف وإلا فالميزان كما تزن لغيرك.

هو ينقل لك الإجماع يا مسكين ألا تفهم؟

عم لقد رأيت أنه "حكى" عن إجماع و ليس كل ما يقال إجماع هو إجماع , والكل يعلم هذا

.ثم من القائل بكفر ابن تيمية يا مسكين؟ هل تعي ما تقول؟

ابحث , تجد , بل هناك رسالة دكتوراه في التجسيم لابن تيمية.

أم أنك تجيد التعكير، فقط أنصف لتنصف وإلا فالميزان كما تزن لغيرك.

بل قلت ما قلت من باب الانصاف.
فرغم أنى لا أقول بالاستلاء , لكن لا يعني هذا أني أبلع كل كلام عن من يخالفونني في الفهم

[متبع السلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aboubilal

عم لقد رأيت أنه "حكى" عن إجماع و ليس كل ما يقال إجماع هو إجماع , والكل يعلم هذا

هذا إجماع مشهور نقله ائمة السلف ولاى يكذبهم فيه إلا مارق عن الدين أو جاهل جهلا مركبا وأحسبك من الثاني .

ابحث , تجد , بل هناك رسالة دكتوراه في التجسيم لابن تيمية.

هذا كلام الأشاعرة وهل يعتقد كلامهم أو يذكر وهو واقعون في الكفر الصريح ؟ فمالك تهذي بلا فهم ولا عقل؟

بل قلت ما قلت من باب الانصاف.
فرغم أنى لا أقول بالاستلاء , لكن لا يعني هذا أني أبلع كل كلام عن من يخالفونني في الفهم

ومن سألك عن رأيك أنت حتى تبديه في معاضرة إجماع السلف ؟
احتفط برايك لنفسك واسع في علاجها قبل فوات الآوان .

[aboubilal]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متبع السلف

ومن سألك عن رأيك أنت حتى تبديه في معاضرة إجماع السلف ؟
احتفط برايك لنفسك واسع في علاجها قبل فوات الآوان .

هذا إجماع مشهور نقله ائمة السلف ولاى يكذبهم فيه إلا مارق عن الدين أو جاهل جهلا مركبا وأحسبك من الثاني .

و كم من إجماع بدا فيما بعد أنه ليس بإجماع

هذا كلام الأشاعرة وهل يعتقد كلامهم أو يذكر وهو واقعون في الكفر الصريح ؟ فمالك تهذي بلا فهم ولا عقل؟

تكفير ابن تيمية أتى من غلاة الأشاعرة كما أن تكفير الأشاعرة جملة أتى من غلاة أتباع ابن تيمية.

ومن سألك عن رأيك أنت حتى تبديه في معاضرة إجماع السلف ؟
احتفط برايك لنفسك واسع في علاجها قبل فوات الآوان .

تطالبني بالانصاف و أن أبدي رأيي بانصاف
ثم تقول لي من طلب منك ان تقول رأيك!!!!!!!!!!!!

[متبع السلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aboubilal

و كم من إجماع بدا فيما بعد أنه ليس بإجماع
[/size]
لو أحسنت لبينت بطلان هذا الإجماع وأنى لك ولو عمرت عمر نوح.
تكفير ابن تيمية أتى من غلاة الأشاعرة كما أن تكفير الأشاعرة جملة أتى من غلاة أتباع ابن تيمية.

تكفير الأشاعرة هو منهج السلف بل كفروا بأقل من ضلالات الأشاعرة ، وابن تيمية من كفره فهو والبهيمة سواء .
فالسلف كفروا من قال القرآن مخلوق والأشاعرة قولهم اشنع من ذلك ، وكفروا من أنكر اليد والأشاعرة كذلك وكفروا من أنكر الرؤية ومن أنكر العلو وكل هذا وغيره في الأشاعرة.

تطالبني بالانصاف و أن أبدي رأيي بانصاف
ثم تقول لي من طلب منك ان تقول رأيك!!!!!!!!!!!!

لسنا في حال ابداء الآراء بل المسالة فيها إجماع محكم .

[aboubilal]

• الكتاب : مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين

الثاني: تعطيل تأويل، وهذا هو معترك الخلاف بين العلماء هل يحكم على من عطل تأويلاً بالكفر أولاً؟ ومثاله رجل أثبت أن الله على العرش استوى، لكن قال : أقول : إن معناه استولى فهذا تعطيل تأويل، وهذا قد لا يكفر به الإنسان، ولهذا لا نكفر من فسر الاستواء بالاستيلاء.
وهذا النوع في الحقيقة فيه تفصيل: فأحياناً يكون الإنسان مبتدعاً غير كافر، وأحياناً يكون مبتدعاُ كافراً حسب ما تقتضيه النصوص الشرعية في ذلك.
(87) سئل فضيلة الشيخ: عن حكم إنكار شيء من أسماء الله تعالى أو صفاته؟
فأجاب حفظه الله بقوله: الإنكار نوعان:
النوع الأول: إنكار تكذيب، وهذا كفر بلا شك، فلو أن أحداً أنكر اسماً من أسماء الله، أو صفة من صفاته الثابتة في الكتاب والسنة، مثل أن يقول : ليس لله يد، فهو كافر بإجماع المسلمين، لأن تكذيب خبر الله ورسوله كفر مخرج عن الملة.
النوع الثاني: إنكار تأويل، وهو أن لا يجحدها، ولكن يؤولها وهذا نوعان:
الأول : أن يكون لهذا التأويل مسوغ في اللغة العربية فهذا لا يوجب الكفر.
الثاني: أن لا يكون له مسوغ في اللغة العربية فهذا موجب للكفر، لأنه إذا لم يكن له مسوغ صار تكذيباً، مثل أن يقول : ليس لله يد حقيقة، ولا بمعنى النعمة، أو القوة، فهذا كافر، لأنه نفاها نفياً مطلقاً فهو مكذب حقيقة، ولو قال في قوله تعالى: (بل يداه مبسوطتان( (1) : المراد بيديه السماوات والأرض فهو كافر، لأنه لا يصح في اللغة العربية، ولا هو مقتضى الحقيقة الشرعية فهو منكر مكذب.
لكن إن قال : المراد باليد النعمة أو القوة فلا يكفر لأن اليد في اللغة تطلق بمعنى النعمة قال الشاعر:
وكم لظلام الليل عندك من يد ... ... تحدث أن المانوية تكذب
من" يد " أي : من نعمة، لأن المانوية يقول :ون: إن الظلمة لا تحدث الخير وإنما تحدث الشر.

[aboubilal]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متبع السلف

لسنا في حال ابداء الآراء بل المسالة فيها إجماع محكم .

إئتني بقول ليس ل 500 عالم بل بل 5 أئمة من السلف يقولون ذلك

فالسلف كفروا من قال القرآن مخلوق والأشاعرة قولهم اشنع من ذلك ،

هناك خلاف بين الأئمة الأربعة في تكفير القائل بأن القرآن مخلوق
و أما قول السلف

وكفروا من أنكر اليد والأشاعرة كذلك وكفروا من أنكر الرؤية ومن أنكر العلو وكل هذا وغيره في

كثير من كلام الأشاعرة مكذوب عليهم
يردده البعض دون تثبت

www.youtube.com/watch?v=4VlgcEdXNpQ

لا أحد يكفر الأشاعرة إلا مخالفيهم و هؤلاء جعلوا أنفسهم الخصم والحكم
بل إن ابن تيمية يقول عن الأشاعرة هم أقرب الفرق لأهل السنة و إذا كنت في بلد و لم يكن فيه إلا الأشاعرة فكن معهم فهم أهل السنة و الجماعة

[aboubilal]

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - في معرض ذكره لذم السلف لأهل الكلام من الأشاعرة وغيرهم: "وإن كان في كلامهم من الادلة الصحيحة وموافقة السنة ما لا يوجد في كلام عامة الطوائف، فإنهم أقرب طوائف أهل الكلام إلى السنة والجماعة والحديث، وهم يعدون من أهل السنة والجماعة عند النظر الى مثل المعتزلة والرافضة وغيرهم، بل هم أهل السنة والجماعة في البلاد التي يكون أهل البدع فيها هم المعتزلة والرافضة ونحوهم"

أنظر: نقض التأسيس 2/87.

ويقول عنهم شيخ الإسلام: إنه أقرب الطوائف إلى أهل السنة، بل دافع عنهم لما ذكر عن أبي إسماعيل الأنصاري صاحب ذم الكلام أنه من المبالغين في ذم الجهمية قال: "ويبالغ في ذم الأشعرية مع أنهم من أقرب هذه الطوائف إلى السنة"

أنظر: مجموع الفتاوى 8/230.

وقال في مناسبة أخرى: "وهم في الجملة أقرب المتكلمين إلى مذهب أهل السنة والحديث"

أنظر: مجموع الفتاوى 6/55.

ويصنفهم مع بقية أهل السنة ويقول عنهم إنهم "ليسوا كفاراً باتفاق المسلمين".

أنظر: مجموع الفتاوى 35/101.