أندر و أروع الصور لحيونات برية مهددة بالإنقراض في الصحراء الجزائرية

[إكليل]

شكرا بارك الله فيك بعض الحيوانات لم أكن أعرف بوجودها في الجزائر كالفهد و الوشق شكرا على الصور الرائعة حقا

[bouelame]

مبدع دائما

[ياسمين20]

برك الله فيك حتي حنا رنا مهددين بانقراض

لكن




هذا صح كاين منوا ههههههههههههههههههههه

[وردة الهوى]

الموضوع رائع جدا و حقا يظهر قيه مجهود شكرا

[Redouane28]

موضــوع جميل شكرااا

[عبد العزيز الرستمي]

سبحان الله
بارك الله فيك

[Princess2222]

شكرااااا على الموضوع

[أستاذ علي]

بارك الله فيك على الموضوع المميز

[always1]

فووووووووو

[أستاذ علي]

دعما للموضوع الأخ BoBo

نبذة عن اسد وهران الاطلسي

ؤهرن=الاسد
ؤهران= الاسود
تيهرانت= جمع لـــبـــؤات
تيهرت=انتى الاسد اللبوءة

ؤهران ونطقها الصحيح الامازيغي الوهراني باضغام ال ألف ؤهرن
ؤهرن للمفرد و ؤهران ( الجمع) والمقصود هو زمرة الاسود لان الاسود تعيش على شكل زمر مجموعة من اللبؤات يحكمهم دكر مسيطر واللبؤات هي التي تسطاد وتربي صغار الدكر المسيطر

صورة اصلية لاحد الاسود الاطلسية الناجية من حديقة العامة بالمملكة المغربية
تعتبر الأسود البربرية من أكبر سلالات الأسود إجمالا، حيث تزن الذكور ما بين 400 و 600 رطل (180 إلى 270 كيلوغراما) والإناث بين 220 و 400 رطل (100 إلى 180 كيلوغراما) وهي بذلك تقارب الببور البنغالية الاسيوية في الحجم

وكان انتشارها بشكل واسع في الجزائر نواحي الاطلس التلي كنواحي جبال الونشريس
وإنقرضت الأسود البربرية من غربي ليبيا بحلول عام 1700 تقريبا ، وفي تونس قتل أخر أسد بربري عام 1891 بالقرب من بلدة بابوش الواقعة بين طبرقة وعين دراهم، وفي الجزائر أصطيد أخر أسد عام 1893 بالقرب من باتنة على بعد 97 كيلومترا جنوبي قسنطينة، على الرغم من أن البعض يزعم بأن آخر أسد بربري في الجزائر تم إطلاق النار عليه في موقع غير محدد عام 1943. كان العثمانيون يشجعون صيد الأسود في تونس والجزائر حيث كانوا يدفعون مبالغ طائلة مقابل الحصول على جلود تلك الحيوانات، أما بعد أن قام الفرنسيون باحتلال تلك البلاد انخفض سعر الجلد، حيث كانوا يدفعون 50 فرنك فقط مقابل واحد منها، وبالمقابل فإن الكثير من المستوطنين وملاك الأراضي الفرنسيين أصبحوا صيادين للأسود في شمال إفريقيا حيث قتل ما يزيد على 200 أسد في الجزائر ما بين عاميّ 1873 و1883. إختفت الأسود من الساحل المغربي خلال أواسط القرن التاسع عشر، إلا أنها استمرت بالتواجد في ذاك البلد حتى الربع الأول من القرن العشرين حيث قُتل أخرها عام 1942 في الجهة الشمالية من أحد المعابر في جبال أطلس بالقرب من الطريق التي توصل مراكش بورزازات ويظهر أن هناك حوالي أربعين أسدا منها في الأسر في أوروبا بكاملها، ويصل عدد الأفراد المتبقية منها في جميع أنحاء العالم إلى أقل من مئة

مشروع أسد الأطلس

قد قامت مؤسسة "ويلد لينك إنترناشونال" بالتعاون مع جامعة أوكسفورد بإطلاق مشروع أسد الأطلس بعد سنين من البحث العلمي حول السلالة والتحقيق في الأقوال التي تزعم وجود أفراد حية منها اليوم، ويهدف هذا المشروع إلى تحديد أسود الأطلس الأنقى جينيا وإكثارها ومن ثم إعادتها إلى البرية في موطنها الأصلي بشمال إفريقيا. ويقوم علماء هذا المشروع باستخدام أحدث التقنيات للتعرّف على "بصمات" الحمض النووي الأصلية والعائدة لأسد الأطلس، وقامت مؤسسة وايلد لينك إنترناشونال بتجميع عينات من عظام أسود الأطلس والموجودة في المتاحف الأوروبية في باريس وبروكسل وتورين وغيرها ومن ثم إرسالها إلى جامعة أوكسفورد حيث يعمل فريق من العلماء على استخراج جدلية الحمض النووي التي تظهر بأن هذه السلالة مميزة عن غيرها

ويتحقق المشروع
هذا المشروع توقف لفترة إلى أن تم تجميع تبرعات كافية لمواصلة العمل به خصوصا بعد أن فقد الاتصال مع مؤسسة وايلد لينك إنترناشونال وأغلق موقعها الإلكتروني بعد أن كانت قد إتفقت مع جامعة أوكسفورد بأنها ستقوم بتأمين الأموال اللازمة بينما تقوم الجامعة بالأبحاث والدراسات اللازمة. وبعد أن إنقطع الاتصال مع واليد لينك توقف الدعم المالي للمشروع وقام أحد العلماء من الجامعة الذي يدعى الدكتور نوبويكي ياماغوشي بتمويل المشروع بنفسه لأقصى فترة استطاعها كي تمتد فترة دراسة أسود الأطلس وجيناتها لأطول وقت ممكن. ومؤخرا تم إطلاق ستة أسود أطلسية في محميّة أكويلا للطرائد في جنوب إفريقيا
تهرنت
كانت أسود الأطلس تتشاطر موطنها مع نوعين أخرين من الضواري الكبيرة وهي النمر البربري ودب الأطلس، وقد إنقرض الثاني بينما شارف الأول على الإنقراض، و
تحديد هذه الأسود التي تحمل هذه الخصائص قد يمكّنهم من إكثارها وإعادة أفراد نقيّة منها إلى البرية الى موطنها الاصلي بشمال افريقيا
الخصائص المميزة
على الرغم من أن هناك القليل من العينات الخاصة بأسود الأطلس (الجماجم والجلود)
بالإضافة لصور ولوحات عن أسود الأطلس حيّة، فإن بعض العلماء إستطاعوا عن طريق التدقيق بالبعض القليل منها أن يعيدوا تصوير المظهر الخارجي للأسد الأطلس الحقيقي حيث يظهر أنه كان ذو أهاب ضارب إلى الرمادي، طويل الفراء مما أضفى عليه مظهرا أشعث، كما وكانت الإناث والذكور اليافعة تمتلك شعيرات طويلة حول حلقها ومؤخر قوائمها الأماميّة وعلى طول معدتها؛ وكانت الذكور البالغة تمتلك لبدة ضخمة تغطي رأسها وعنقها وأكتافها، وتمتد لما بعد كتفيها وصولا إلى معدتها. يُعتقد أن لأسود الأطلس نفس طيّة الجلد التي تتميز بها الأسود الآسيوية تحت لبدتها الممتدة على طول معدتها

منقول للأفادة

[أستاذ علي]

نتمنى من يتم العناية بتربية هذه الحيوانات المهددة بالإنقراض سواء في حديقة التجارب بالحامة أو مختلف المحميات الوطنية مع اعادتها الى البرية كما كان حاصل في نواحي جيجل وبجاية ومنطقة الأوراس خلال السنوات الماضية

[Dj BoBo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أستاذ علي

دعما للموضوع الأخ BoBo

نبذة عن اسد وهران الاطلسي

ؤهرن=الاسد
ؤهران= الاسود
تيهرانت= جمع لـــبـــؤات
تيهرت=انتى الاسد اللبوءة

ؤهران ونطقها الصحيح الامازيغي الوهراني باضغام ال ألف ؤهرن
ؤهرن للمفرد و ؤهران ( الجمع) والمقصود هو زمرة الاسود لان الاسود تعيش على شكل زمر مجموعة من اللبؤات يحكمهم دكر مسيطر واللبؤات هي التي تسطاد وتربي صغار الدكر المسيطر

صورة اصلية لاحد الاسود الاطلسية الناجية من حديقة العامة بالمملكة المغربية
تعتبر الأسود البربرية من أكبر سلالات الأسود إجمالا، حيث تزن الذكور ما بين 400 و 600 رطل (180 إلى 270 كيلوغراما) والإناث بين 220 و 400 رطل (100 إلى 180 كيلوغراما) وهي بذلك تقارب الببور البنغالية الاسيوية في الحجم

وكان انتشارها بشكل واسع في الجزائر نواحي الاطلس التلي كنواحي جبال الونشريس
وإنقرضت الأسود البربرية من غربي ليبيا بحلول عام 1700 تقريبا ، وفي تونس قتل أخر أسد بربري عام 1891 بالقرب من بلدة بابوش الواقعة بين طبرقة وعين دراهم، وفي الجزائر أصطيد أخر أسد عام 1893 بالقرب من باتنة على بعد 97 كيلومترا جنوبي قسنطينة، على الرغم من أن البعض يزعم بأن آخر أسد بربري في الجزائر تم إطلاق النار عليه في موقع غير محدد عام 1943. كان العثمانيون يشجعون صيد الأسود في تونس والجزائر حيث كانوا يدفعون مبالغ طائلة مقابل الحصول على جلود تلك الحيوانات، أما بعد أن قام الفرنسيون باحتلال تلك البلاد انخفض سعر الجلد، حيث كانوا يدفعون 50 فرنك فقط مقابل واحد منها، وبالمقابل فإن الكثير من المستوطنين وملاك الأراضي الفرنسيين أصبحوا صيادين للأسود في شمال إفريقيا حيث قتل ما يزيد على 200 أسد في الجزائر ما بين عاميّ 1873 و1883. إختفت الأسود من الساحل المغربي خلال أواسط القرن التاسع عشر، إلا أنها استمرت بالتواجد في ذاك البلد حتى الربع الأول من القرن العشرين حيث قُتل أخرها عام 1942 في الجهة الشمالية من أحد المعابر في جبال أطلس بالقرب من الطريق التي توصل مراكش بورزازات ويظهر أن هناك حوالي أربعين أسدا منها في الأسر في أوروبا بكاملها، ويصل عدد الأفراد المتبقية منها في جميع أنحاء العالم إلى أقل من مئة

مشروع أسد الأطلس

قد قامت مؤسسة "ويلد لينك إنترناشونال" بالتعاون مع جامعة أوكسفورد بإطلاق مشروع أسد الأطلس بعد سنين من البحث العلمي حول السلالة والتحقيق في الأقوال التي تزعم وجود أفراد حية منها اليوم، ويهدف هذا المشروع إلى تحديد أسود الأطلس الأنقى جينيا وإكثارها ومن ثم إعادتها إلى البرية في موطنها الأصلي بشمال إفريقيا. ويقوم علماء هذا المشروع باستخدام أحدث التقنيات للتعرّف على "بصمات" الحمض النووي الأصلية والعائدة لأسد الأطلس، وقامت مؤسسة وايلد لينك إنترناشونال بتجميع عينات من عظام أسود الأطلس والموجودة في المتاحف الأوروبية في باريس وبروكسل وتورين وغيرها ومن ثم إرسالها إلى جامعة أوكسفورد حيث يعمل فريق من العلماء على استخراج جدلية الحمض النووي التي تظهر بأن هذه السلالة مميزة عن غيرها

ويتحقق المشروع
هذا المشروع توقف لفترة إلى أن تم تجميع تبرعات كافية لمواصلة العمل به خصوصا بعد أن فقد الاتصال مع مؤسسة وايلد لينك إنترناشونال وأغلق موقعها الإلكتروني بعد أن كانت قد إتفقت مع جامعة أوكسفورد بأنها ستقوم بتأمين الأموال اللازمة بينما تقوم الجامعة بالأبحاث والدراسات اللازمة. وبعد أن إنقطع الاتصال مع واليد لينك توقف الدعم المالي للمشروع وقام أحد العلماء من الجامعة الذي يدعى الدكتور نوبويكي ياماغوشي بتمويل المشروع بنفسه لأقصى فترة استطاعها كي تمتد فترة دراسة أسود الأطلس وجيناتها لأطول وقت ممكن. ومؤخرا تم إطلاق ستة أسود أطلسية في محميّة أكويلا للطرائد في جنوب إفريقيا
تهرنت
كانت أسود الأطلس تتشاطر موطنها مع نوعين أخرين من الضواري الكبيرة وهي النمر البربري ودب الأطلس، وقد إنقرض الثاني بينما شارف الأول على الإنقراض، و
تحديد هذه الأسود التي تحمل هذه الخصائص قد يمكّنهم من إكثارها وإعادة أفراد نقيّة منها إلى البرية الى موطنها الاصلي بشمال افريقيا
الخصائص المميزة
على الرغم من أن هناك القليل من العينات الخاصة بأسود الأطلس (الجماجم والجلود)
بالإضافة لصور ولوحات عن أسود الأطلس حيّة، فإن بعض العلماء إستطاعوا عن طريق التدقيق بالبعض القليل منها أن يعيدوا تصوير المظهر الخارجي للأسد الأطلس الحقيقي حيث يظهر أنه كان ذو أهاب ضارب إلى الرمادي، طويل الفراء مما أضفى عليه مظهرا أشعث، كما وكانت الإناث والذكور اليافعة تمتلك شعيرات طويلة حول حلقها ومؤخر قوائمها الأماميّة وعلى طول معدتها؛ وكانت الذكور البالغة تمتلك لبدة ضخمة تغطي رأسها وعنقها وأكتافها، وتمتد لما بعد كتفيها وصولا إلى معدتها. يُعتقد أن لأسود الأطلس نفس طيّة الجلد التي تتميز بها الأسود الآسيوية تحت لبدتها الممتدة على طول معدتها

منقول للأفادة

بارك الله فيك أستاذنا الكريم علي

شكرا جزيلا على اللإضافة و المعلومات القيّمة

فعلا كم نحن بحاجة لمثل هذه المعلومات

كم نحن في حاجة لحماية الحياة البرية الحيوانية و البرية على السواء



كما أشكر كل من مرّ من هنا و ترك مشاركة أو ردا أو حتى شكرا


و استسمح كل الأعضاء و العضوات الكرماء و الكريمات على عدم التعقيب على بعض الردود الأخيرة

و سأرد على كل من شارك على حدى

[رُقية]

شكرا جزيلا على المجهودات

[zinebiskra]

اعجبني قط الرمال جميل جدا ....وحقيقة خسارة تنقرض مثل هذه الحيوانات الجميلة من الجزائر

نتمنى فعلا تلقى الاهتمام والحماية اللازمة من طرف السلطات المعنية ..

بارك الله فيك اخي على الموضوع رائع .

[محمد 071]

شكرا بارك الله فيك