القرضاوي خدعكم بدعمه للربيع الدموي، شيخ المسجد الاقصى . - الصفحة 7 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

القرضاوي خدعكم بدعمه للربيع الدموي، شيخ المسجد الاقصى .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-04-11, 16:23   رقم المشاركة : 91
معلومات العضو
fouad ramla
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا فائدة من هذا الحوار العقيم .. الاحظ ان الاخ يونس بلخيري لحد الان لم يجب على السؤال الاول ولا داعي لذكره .. ايضا لم يعطي اي دليل على افتراءاته على الشيخ صلاح الدين وبذلك كلامه باطل لا اساس له من الصحة.... فلا فائدة تذكر فحتى لو كان الحق أمام عينيه وكان ضد اعتقاده ويعارض رأيه فلن يصدقه .. وكل من يقول شيئا لا يعجبه هو ضال .. وطبعا اذا قال نفس الشيخ كلاما يعجبه سيصبح من أعلى الشيوخ مقاما .. وأيضا وما اريد التركيز عليه هو كون هذا الحوار يفتقد الى اهم الاساسيات فالحوار الحقيقي يتم على شكل نقاط .. والنقاط الموجهة الى الاخ كثيرة ولا تعد ولا تحصى وهو لم يجب على اي منها .. وارجع للردود السابقة واقرأها كلها لتعرف عدد النقاط التي تهرب منها .. وأيضا ما اريد اضافته هو انها عقلية عادية في الجزائريين فالجزائري لا يعترف أبدا بخطئه وحتى لو كان على خطأ وبينت له بالحجة والدليل انه على خطأ فلن يقبل بالهزيمة وسيواصل الالتفاف .. ولهذا انا انصحكم بايقاف الحوار أحسن .. فنوعية داعمي ثورات الدجال معروفون .. لم أقابل حتى الان احد منهم قدر على الدخول في حوار والصمود فيه والاجابة على كل النقاط من دون تجاهل بل تجدهم يهربون او يعلقون على كلمة ويقولون لن اواصل الحديث بسبب هذا وووووووو .









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-04-11, 17:33   رقم المشاركة : 92
معلومات العضو
ندى الصبح
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

فتح الباري في شرح صحيح البخاري
انا لست طالبه علم شرعي لكني ايقنت بعد بحث طويل ان الخروج عن الحاكم لا يجوز شرعا الا ان يكفر علانيه


6647 حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ حَدَّثَنِي ابْنُ وَهْبٍ عَنْ عَمْرٍو عَنْ بُكَيْرٍ عَنْ بُسْرِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ جُنَادَةَ بْنِ أَبِي أُمَيَّةَ قَالَ دَخَلْنَا عَلَى عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ وَهُوَ مَرِيضٌ قُلْنَا أَصْلَحَكَ اللَّهُ حَدِّثْ بِحَدِيثٍ يَنْفَعُكَ اللَّهُ بِهِ سَمِعْتَهُ مِنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ دَعَانَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَبَايَعْنَاهُ فَقَالَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا وَأَثَرَةً عَلَيْنَا وَأَنْ لَا نُنَازِعَ الْأَمْرَ أَهْلَهُ إِلَّا أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنْ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ
الحاشية رقم: 1
الْحَدِيثُ الْخَامِسُ قَوْلُهُ : حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ ) هُوَ ابْنُ أَبِي أُوَيْسٍ .

قَوْلُهُ : عَنْ عَمْرٍو ) هُوَ ابْنُ الْحَارِثِ وَعِنْدَ مُسْلِمٍ " حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ " .

قَوْلُهُ : عَنْ بُكَيْرٍ ) هُوَ ابْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْأَشَجِّ ، وَعِنْدَ مُسْلِمٍ : حَدَّثَنِي بُكَيْرٌ " .

قَوْلُهُ ( عَنْ بُسْرٍ ) بِضَمِّ الْمُوَحَّدَةِ وَسُكُونِ الْمُهْمَلَةِ ، وَوَقَعَ فِي بَعْضِ النُّسَخِ بِكَسْرِ أَوَّلِهِ وَسُكُونِ الْمُعْجَمَةِ وَهُوَ تَصْحِيفٌ ، وَجُنَادَةُ بِضَمِّ الْجِيمِ وَتَخْفِيفِ النُّونِ ، وَوَقَعَ عِنْدَ الْإِسْمَاعِيلِيِّ مِنْ طَرِيقِ عُثْمَانَ بْنِ صَالِحٍ : حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي عَمْرٌو أَنَّ بُكَيْرًا حَدَّثَهُ أَنَّ بُسْرَ بْنَ سَعِيدٍ حَدَّثَهُ أَنَّ جُنَادَةَ حَدَّثَهُ " .

قَوْلُهُ ( دَخَلْنَا عَلَى عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ وَهُوَ مَرِيضٌ فَقُلْنَا : أَصْلَحَكَ اللَّهُ حَدِّثْ بِحَدِيثٍ ) فِي رِوَايَةِ مُسْلِمٍ : حَدِّثْنَا " ، وَقَوْلُهُمْ " أَصْلَحَكَ اللَّهُ " يَحْتَمِلُ أَنَّهُ أَرَادَ الدُّعَاءَ لَهُ بِالصَّلَاحِ فِي جِسْمِهِ لِيُعَافَى مِنْ مَرَضِهِ أَوْ أَعَمَّ مِنْ ذَلِكَ ، وَهِيَ كَلِمَةٌ اعْتَادُوهَا عِنْدَ افْتِتَاحِ الطَّلَبِ .

[ ص: 10 ] قَوْلُهُ : دَعَانَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَبَايَعْنَاهُ ) لَيْلَةَ الْعَقَبَةِ كَمَا تَقَدَّمَ إِيضَاحُهُ فِي أَوَائِلِ كِتَابِ الْإِيمَانِ أَوَّلَ الصَّحِيحِ .

قَوْلُهُ : فَقَالَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا ) أَيِ اشْتَرَطَ عَلَيْنَا .

قَوْلُهُ ( أَنْ بَايَعَنَا ) بِفَتْحِ الْعَيْنِ ( عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ ) أَيْ لَهُ ( فِي مَنْشَطِنَا ) بِفَتْحِ الْمِيمِ وَالْمُعْجَمَةِ وَسُكُونِ النُّونِ بَيْنَهُمَا ( وَمَكْرَهِنَا ) أَيْ فِي حَالَةِ نَشَاطِنَا ، وَفِي الْحَالَةِ الَّتِي نَكُونُ فِيهَا عَاجِزِينَ عَنِ الْعَمَلِ بِمَا نُؤْمَرُ بِهِ . وَنَقَلَ ابْنُ التِّينِ عَنِ الدَّاوُدِيِّ أَنَّ الْمُرَادَ الْأَشْيَاءُ الَّتِي يَكْرَهُونَهَا ، قَالَ ابْنُ التِّينِ : وَالظَّاهِرُ أَنَّهُ أَرَادَ فِي وَقْتِ الْكَسَلِ وَالْمَشَقَّةِ فِي الْخُرُوجِ لِيُطَابِقَ قَوْلَهُ مَنْشَطِنَا . قُلْتُ : وَيُؤَيِّدُهُ مَا وَقَعَ فِي رِوَايَةِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ رِفَاعَةَ عَنْ عُبَادَةَ عِنْدَ أَحْمَدَ " فِي النَّشَاطِ وَالْكَسَلِ " .

قَوْلُهُ ( وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا ) فِي رِوَايَةِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عُبَيْدٍ : وَعَلَى النَّفَقَةِ فِي الْعُسْرِ وَالْيُسْرِ " ، وَزَادَ " وَعَلَى الْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنِ الْمُنْكَرِ " .

قَوْلُهُ : وَأَثَرَةٍ عَلَيْنَا ) بِفَتْحِ الْهَمْزَةِ وَالْمُثَلَّثَةِ وَقَدْ تَقَدَّمَ مَوْضِعُ ضَبْطِهَا فِي أَوَّلِ الْبَابِ ، وَالْمُرَادُ أَنَّ طَوَاعِيَّتَهُمْ لِمَنْ يَتَوَلَّى عَلَيْهِمْ لَا تَتَوَقَّفُ عَلَى إِيصَالِهِمْ حُقُوقَهُمْ حُقُوقِهِمْ بَلْ عَلَيْهِمُ الطَّاعَةُ وَلَوْ مَنَعَهُمْ حَقَّهُمْ .

قَوْلُهُ : وَأَنْ لَا نُنَازِعَ الْأَمْرَ أَهْلَهُ ) أَيِ الْمُلْكُ وَالْإِمَارَةُ ، زَادَ أَحْمَدُ مِنْ طَرِيقِ عُمَيْرِ بْنِ هَانِئٍ عَنْ جُنَادَةَ : وَإِنْ رَأَيْتَ أَنَّ لَكَ - أَيْ وَإِنِ اعْتَقَدْتَ أَنَّ لَكَ - فِي الْأَمْرِ حَقًّا فَلَا تَعْمَلْ بِذَلِكَ الظَّنِّ بَلِ اسْمَعْ وَأَطِعْ إِلَى أَنْ يَصِلَ إِلَيْكَ بِغَيْرِ خُرُوجٍ عَنِ الطَّاعَةِ ، زَادَ فِي رِوَايَةِ حِبَّانَ أَبِي النَّضْرِ عَنْ جُنَادَةَ عِنْدَ ابْنِ حِبَّانَ وَأَحْمَدَ : وَإِنْ أَكَلُوا مَالَكَ وَضَرَبُوا ظَهْرَكَ . وَزَادَ فِي رِوَايَةِ الْوَلِيدِ بْنِ عُبَادَةَ عَنْ أَبِيهِ : وَأَنْ نَقُومَ بِالْحَقِّ حَيْثُمَا كُنَّا لَا نَخَافُ فِي اللَّهِ لَوْمَةَ لَائِمٍ " وَسَيَأْتِي فِي كِتَابِ الْأَحْكَامِ .

قَوْلُهُ ( إِلَّا أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا ) بِمُوَحَّدَةٍ وَمُهْمَلَةٍ : قَالَ الْخَطَّابِيُّ : مَعْنَى قَوْلِهِ بَوَاحًا يُرِيدُ ظَاهِرًا بَادِيًا مِنْ قَوْلِهِمْ بَاحَ بِالشَّيْءِ يَبُوحُ بِهِ بَوْحًا وَبَوَاحًا إِذَا أَذَاعَهُ وَأَظْهَرَهُ . وَأَنْكَرَ ثَابِتٌ فِي الدَّلَائِلِ بَوَاحًا ، وَقَالَ : إِنَّمَا يَجُوزُ بَوْحًا بِسُكُونِ الْوَاوِ وَبُؤَاحًا بِضَمِّ أَوَّلِهِ ثُمَّ هَمْزَةٍ مَمْدُودَةٍ ، وَقَالَ الْخَطَّابِيُّ : مَنْ رَوَاهُ بِالرَّاءِ فَهُوَ قَرِيبٌ مِنْ هَذَا الْمَعْنَى ، وَأَصْلُ الْبَرَاحِ الْأَرْضُ الْقَفْرَاءُ الَّتِي لَا أَنِيسَ فِيهَا وَلَا بِنَاءَ . وَقِيلَ الْبَرَاحُ الْبَيَانُ ، يُقَال بَرَحَ الْخَفَاءُ إِذَا ظَهَرَ ، وَقَالَ النَّوَوِيُّ : هُوَ فِي مُعْظَمِ النُّسَخِ مِنْ مُسْلِمٍ بِالْوَاوِ وَفِي بَعْضِهَا بِالرَّاءِ . قُلْتُ : وَوَقَعَ عِنْدَ الطَّبَرَانِيِّ مِنْ رِوَايَةِ أَحْمَدَ بْنِ صَالِحٍ عَنِ ابْنِ وَهْبٍ فِي هَذَا الْحَدِيثِ كُفْرًا صُرَاحًا ، بِصَادٍ مُهْمَلَةٍ مَضْمُومَةٍ ثُمَّ رَاءٍ ، وَوَقَعَ فِي رِوَايَةِ حِبَّانَ أَبِي النَّضْرِ الْمَذْكُورَةِ : إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَعْصِيَةً لِلَّهِ بَوَاحًا . وَعِنْدَ أَحْمَدَ مِنْ طَرِيقِ عُمَيْرِ بْنِ هَانِئٍ عَنْ جُنَادَةَ : مَا لَمْ يَأْمُرُوكَ بِإِثْمٍ بَوَاحًا . وَفِي رِوَايَةِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عُبَيْدٍ عِنْدَ أَحْمَدَ وَالطَّبَرَانِيِّ وَالْحَاكِمِ مِنْ رِوَايَتِهِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عُبَادَةَ سَيَلِي أُمُورَكُمْ مِنْ بَعْدِي رِجَالٌ يُعَرِّفُونَكُمْ مَا تُنْكِرُونَ وَيُنْكِرُونَ عَلَيْكُمْ مَا تَعْرِفُونَ ، فَلَا طَاعَةَ لِمَنْ عَصَى اللَّهَ وَعِنْدَ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ مِنْ طَرِيقِ أَزْهَرَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ عُبَادَةَ رَفَعَهُ سَيَكُونُ عَلَيْكُمْ أُمَرَاءُ يَأْمُرُونَكُمْ بِمَا لَا تَعْرِفُونَ وَيَفْعَلُونَ مَا تُنْكِرُونَ فَلَيْسَ لِأُولَئِكَ عَلَيْكُمْ طَاعَةٌ .

قَوْلُهُ : عِنْدَكُمْ مِنَ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ ) أَيْ نَصُّ آيَةٍ أَوْ خَبَرٌ صَحِيحٌ لَا يَحْتَمِلُ التَّأْوِيلَ ، وَمُقْتَضَاهُ أَنَّهُ لَا يَجُوزُ الْخُرُوجُ عَلَيْهِمْ مَا دَامَ فِعْلُهُمْ يَحْتَمِلُ التَّأْوِيلَ ، قَالَ النَّوَوِيُّ : الْمُرَادُ بِالْكُفْرِ هُنَا الْمَعْصِيَةُ ، وَمَعْنَى الْحَدِيثِ لَا تُنَازِعُوا وُلَاةَ [ ص: 11 ] الْأُمُورِ فِي وِلَايَتِهِمْ وَلَا تَعْتَرِضُوا عَلَيْهِمْ إِلَّا أَنْ تَرَوْا مِنْهُمْ مُنْكَرًا مُحَقَّقًا تَعْلَمُونَهُ مِنْ قَوَاعِدِ الْإِسْلَامِ ; فَإِذَا رَأَيْتُمْ ذَلِكَ فَأَنْكِرُوا عَلَيْهِمْ وَقُولُوا بِالْحَقِّ حَيْثُمَا كُنْتُمْ . انْتَهَى . وَقَالَ غَيْرُهُ : الْمُرَادُ بِالْإِثْمِ هُنَا الْمَعْصِيَةُ وَالْكُفْرُ ، فَلَا يُعْتَرَضُ عَلَى السُّلْطَانِ إِلَّا إِذَا وَقَعَ فِي الْكُفْرِ الظَّاهِرِ ، وَالَّذِي يَظْهَرُ حَمْلُ رِوَايَةِ الْكُفْرِ عَلَى مَا إِذَا كَانَتِ الْمُنَازَعَةُ فِي الْوِلَايَةِ فَلَا يُنَازِعُهُ بِمَا يَقْدَحُ فِي الْوِلَايَةِ إِلَّا إِذَا ارْتَكَبَ الْكُفْرَ ، وَحَمْلُ رِوَايَةِ الْمَعْصِيَةِ عَلَى مَا إِذَا كَانَتِ الْمُنَازَعَةُ فِيمَا عَدَا الْوِلَايَةِ ؛ فَإِذَا لَمْ يَقْدَحْ فِي الْوِلَايَةِ نَازَعَهُ فِي الْمَعْصِيَةِ بِأَنْ يُنْكِرَ عَلَيْهِ بِرِفْقٍ وَيَتَوَصَّلَ إِلَى تَثْبِيتِ الْحَقِّ لَهُ بِغَيْرِ عُنْفٍ ، وَمَحَلُّ ذَلِكَ إِذَا كَانَ قَادِرًا وَاللَّهُ أَعْلَمُ . وَنَقَلَ ابْنُ التِّينِ عَنِ الدَّاوُدِيِّ قَالَ : الَّذِي عَلَيْهِ الْعُلَمَاءُ فِي أُمَرَاءِ الْجَوْرِ أَنَّهُ إِنْ قَدَرَ عَلَى خَلْعِهِ بِغَيْرِ فِتْنَةٍ وَلَا ظُلْمٍ وَجَبَ ، وَإِلَّا فَالْوَاجِبُ الصَّبْرُ . وَعَنْ بَعْضِهِمْ لَا يَجُوزُ عَقْدُ الْوِلَايَةِ لِفَاسِقٍ ابْتِدَاءً ، فَإِنْ أَحْدَثَ جَوْرًا بَعْدَ أَنْ كَانَ عَدْلًا فَاخْتَلَفُوا فِي جَوَازِ الْخُرُوجِ عَلَيْهِ ، وَالصَّحِيحُ الْمَنْعُ إِلَّا أَنْ يَكْفُرَ فَيَجِبُ الْخُرُوجُ عَلَيْهِ .










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-11, 18:18   رقم المشاركة : 93
معلومات العضو
~~ أغيلاس ~~
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ~~ أغيلاس ~~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى الصبح مشاهدة المشاركة
فتح الباري في شرح صحيح البخاري
انا لست طالبه علم شرعي لكني ايقنت بعد بحث طويل ان الخروج عن الحاكم لا يجوز شرعا الا ان يكفر علانيه


6647 حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ حَدَّثَنِي ابْنُ وَهْبٍ عَنْ عَمْرٍو عَنْ بُكَيْرٍ عَنْ بُسْرِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ جُنَادَةَ بْنِ أَبِي أُمَيَّةَ قَالَ دَخَلْنَا عَلَى عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ وَهُوَ مَرِيضٌ قُلْنَا أَصْلَحَكَ اللَّهُ حَدِّثْ بِحَدِيثٍ يَنْفَعُكَ اللَّهُ بِهِ سَمِعْتَهُ مِنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ دَعَانَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَبَايَعْنَاهُ فَقَالَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا وَأَثَرَةً عَلَيْنَا وَأَنْ لَا نُنَازِعَ الْأَمْرَ أَهْلَهُ إِلَّا أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنْ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ
الحاشية رقم: 1
الْحَدِيثُ الْخَامِسُ قَوْلُهُ : حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ ) هُوَ ابْنُ أَبِي أُوَيْسٍ .

قَوْلُهُ : عَنْ عَمْرٍو ) هُوَ ابْنُ الْحَارِثِ وَعِنْدَ مُسْلِمٍ " حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ " .

قَوْلُهُ : عَنْ بُكَيْرٍ ) هُوَ ابْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْأَشَجِّ ، وَعِنْدَ مُسْلِمٍ : حَدَّثَنِي بُكَيْرٌ " .

قَوْلُهُ ( عَنْ بُسْرٍ ) بِضَمِّ الْمُوَحَّدَةِ وَسُكُونِ الْمُهْمَلَةِ ، وَوَقَعَ فِي بَعْضِ النُّسَخِ بِكَسْرِ أَوَّلِهِ وَسُكُونِ الْمُعْجَمَةِ وَهُوَ تَصْحِيفٌ ، وَجُنَادَةُ بِضَمِّ الْجِيمِ وَتَخْفِيفِ النُّونِ ، وَوَقَعَ عِنْدَ الْإِسْمَاعِيلِيِّ مِنْ طَرِيقِ عُثْمَانَ بْنِ صَالِحٍ : حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي عَمْرٌو أَنَّ بُكَيْرًا حَدَّثَهُ أَنَّ بُسْرَ بْنَ سَعِيدٍ حَدَّثَهُ أَنَّ جُنَادَةَ حَدَّثَهُ " .

قَوْلُهُ ( دَخَلْنَا عَلَى عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ وَهُوَ مَرِيضٌ فَقُلْنَا : أَصْلَحَكَ اللَّهُ حَدِّثْ بِحَدِيثٍ ) فِي رِوَايَةِ مُسْلِمٍ : حَدِّثْنَا " ، وَقَوْلُهُمْ " أَصْلَحَكَ اللَّهُ " يَحْتَمِلُ أَنَّهُ أَرَادَ الدُّعَاءَ لَهُ بِالصَّلَاحِ فِي جِسْمِهِ لِيُعَافَى مِنْ مَرَضِهِ أَوْ أَعَمَّ مِنْ ذَلِكَ ، وَهِيَ كَلِمَةٌ اعْتَادُوهَا عِنْدَ افْتِتَاحِ الطَّلَبِ .

[ ص: 10 ] قَوْلُهُ : دَعَانَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَبَايَعْنَاهُ ) لَيْلَةَ الْعَقَبَةِ كَمَا تَقَدَّمَ إِيضَاحُهُ فِي أَوَائِلِ كِتَابِ الْإِيمَانِ أَوَّلَ الصَّحِيحِ .

قَوْلُهُ : فَقَالَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا ) أَيِ اشْتَرَطَ عَلَيْنَا .

قَوْلُهُ ( أَنْ بَايَعَنَا ) بِفَتْحِ الْعَيْنِ ( عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ ) أَيْ لَهُ ( فِي مَنْشَطِنَا ) بِفَتْحِ الْمِيمِ وَالْمُعْجَمَةِ وَسُكُونِ النُّونِ بَيْنَهُمَا ( وَمَكْرَهِنَا ) أَيْ فِي حَالَةِ نَشَاطِنَا ، وَفِي الْحَالَةِ الَّتِي نَكُونُ فِيهَا عَاجِزِينَ عَنِ الْعَمَلِ بِمَا نُؤْمَرُ بِهِ . وَنَقَلَ ابْنُ التِّينِ عَنِ الدَّاوُدِيِّ أَنَّ الْمُرَادَ الْأَشْيَاءُ الَّتِي يَكْرَهُونَهَا ، قَالَ ابْنُ التِّينِ : وَالظَّاهِرُ أَنَّهُ أَرَادَ فِي وَقْتِ الْكَسَلِ وَالْمَشَقَّةِ فِي الْخُرُوجِ لِيُطَابِقَ قَوْلَهُ مَنْشَطِنَا . قُلْتُ : وَيُؤَيِّدُهُ مَا وَقَعَ فِي رِوَايَةِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ رِفَاعَةَ عَنْ عُبَادَةَ عِنْدَ أَحْمَدَ " فِي النَّشَاطِ وَالْكَسَلِ " .

قَوْلُهُ ( وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا ) فِي رِوَايَةِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عُبَيْدٍ : وَعَلَى النَّفَقَةِ فِي الْعُسْرِ وَالْيُسْرِ " ، وَزَادَ " وَعَلَى الْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنِ الْمُنْكَرِ " .

قَوْلُهُ : وَأَثَرَةٍ عَلَيْنَا ) بِفَتْحِ الْهَمْزَةِ وَالْمُثَلَّثَةِ وَقَدْ تَقَدَّمَ مَوْضِعُ ضَبْطِهَا فِي أَوَّلِ الْبَابِ ، وَالْمُرَادُ أَنَّ طَوَاعِيَّتَهُمْ لِمَنْ يَتَوَلَّى عَلَيْهِمْ لَا تَتَوَقَّفُ عَلَى إِيصَالِهِمْ حُقُوقَهُمْ حُقُوقِهِمْ بَلْ عَلَيْهِمُ الطَّاعَةُ وَلَوْ مَنَعَهُمْ حَقَّهُمْ .

قَوْلُهُ : وَأَنْ لَا نُنَازِعَ الْأَمْرَ أَهْلَهُ ) أَيِ الْمُلْكُ وَالْإِمَارَةُ ، زَادَ أَحْمَدُ مِنْ طَرِيقِ عُمَيْرِ بْنِ هَانِئٍ عَنْ جُنَادَةَ : وَإِنْ رَأَيْتَ أَنَّ لَكَ - أَيْ وَإِنِ اعْتَقَدْتَ أَنَّ لَكَ - فِي الْأَمْرِ حَقًّا فَلَا تَعْمَلْ بِذَلِكَ الظَّنِّ بَلِ اسْمَعْ وَأَطِعْ إِلَى أَنْ يَصِلَ إِلَيْكَ بِغَيْرِ خُرُوجٍ عَنِ الطَّاعَةِ ، زَادَ فِي رِوَايَةِ حِبَّانَ أَبِي النَّضْرِ عَنْ جُنَادَةَ عِنْدَ ابْنِ حِبَّانَ وَأَحْمَدَ : وَإِنْ أَكَلُوا مَالَكَ وَضَرَبُوا ظَهْرَكَ . وَزَادَ فِي رِوَايَةِ الْوَلِيدِ بْنِ عُبَادَةَ عَنْ أَبِيهِ : وَأَنْ نَقُومَ بِالْحَقِّ حَيْثُمَا كُنَّا لَا نَخَافُ فِي اللَّهِ لَوْمَةَ لَائِمٍ " وَسَيَأْتِي فِي كِتَابِ الْأَحْكَامِ .

قَوْلُهُ ( إِلَّا أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا ) بِمُوَحَّدَةٍ وَمُهْمَلَةٍ : قَالَ الْخَطَّابِيُّ : مَعْنَى قَوْلِهِ بَوَاحًا يُرِيدُ ظَاهِرًا بَادِيًا مِنْ قَوْلِهِمْ بَاحَ بِالشَّيْءِ يَبُوحُ بِهِ بَوْحًا وَبَوَاحًا إِذَا أَذَاعَهُ وَأَظْهَرَهُ . وَأَنْكَرَ ثَابِتٌ فِي الدَّلَائِلِ بَوَاحًا ، وَقَالَ : إِنَّمَا يَجُوزُ بَوْحًا بِسُكُونِ الْوَاوِ وَبُؤَاحًا بِضَمِّ أَوَّلِهِ ثُمَّ هَمْزَةٍ مَمْدُودَةٍ ، وَقَالَ الْخَطَّابِيُّ : مَنْ رَوَاهُ بِالرَّاءِ فَهُوَ قَرِيبٌ مِنْ هَذَا الْمَعْنَى ، وَأَصْلُ الْبَرَاحِ الْأَرْضُ الْقَفْرَاءُ الَّتِي لَا أَنِيسَ فِيهَا وَلَا بِنَاءَ . وَقِيلَ الْبَرَاحُ الْبَيَانُ ، يُقَال بَرَحَ الْخَفَاءُ إِذَا ظَهَرَ ، وَقَالَ النَّوَوِيُّ : هُوَ فِي مُعْظَمِ النُّسَخِ مِنْ مُسْلِمٍ بِالْوَاوِ وَفِي بَعْضِهَا بِالرَّاءِ . قُلْتُ : وَوَقَعَ عِنْدَ الطَّبَرَانِيِّ مِنْ رِوَايَةِ أَحْمَدَ بْنِ صَالِحٍ عَنِ ابْنِ وَهْبٍ فِي هَذَا الْحَدِيثِ كُفْرًا صُرَاحًا ، بِصَادٍ مُهْمَلَةٍ مَضْمُومَةٍ ثُمَّ رَاءٍ ، وَوَقَعَ فِي رِوَايَةِ حِبَّانَ أَبِي النَّضْرِ الْمَذْكُورَةِ : إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَعْصِيَةً لِلَّهِ بَوَاحًا . وَعِنْدَ أَحْمَدَ مِنْ طَرِيقِ عُمَيْرِ بْنِ هَانِئٍ عَنْ جُنَادَةَ : مَا لَمْ يَأْمُرُوكَ بِإِثْمٍ بَوَاحًا . وَفِي رِوَايَةِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عُبَيْدٍ عِنْدَ أَحْمَدَ وَالطَّبَرَانِيِّ وَالْحَاكِمِ مِنْ رِوَايَتِهِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عُبَادَةَ سَيَلِي أُمُورَكُمْ مِنْ بَعْدِي رِجَالٌ يُعَرِّفُونَكُمْ مَا تُنْكِرُونَ وَيُنْكِرُونَ عَلَيْكُمْ مَا تَعْرِفُونَ ، فَلَا طَاعَةَ لِمَنْ عَصَى اللَّهَ وَعِنْدَ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ مِنْ طَرِيقِ أَزْهَرَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ عُبَادَةَ رَفَعَهُ سَيَكُونُ عَلَيْكُمْ أُمَرَاءُ يَأْمُرُونَكُمْ بِمَا لَا تَعْرِفُونَ وَيَفْعَلُونَ مَا تُنْكِرُونَ فَلَيْسَ لِأُولَئِكَ عَلَيْكُمْ طَاعَةٌ .

قَوْلُهُ : عِنْدَكُمْ مِنَ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ ) أَيْ نَصُّ آيَةٍ أَوْ خَبَرٌ صَحِيحٌ لَا يَحْتَمِلُ التَّأْوِيلَ ، وَمُقْتَضَاهُ أَنَّهُ لَا يَجُوزُ الْخُرُوجُ عَلَيْهِمْ مَا دَامَ فِعْلُهُمْ يَحْتَمِلُ التَّأْوِيلَ ، قَالَ النَّوَوِيُّ : الْمُرَادُ بِالْكُفْرِ هُنَا الْمَعْصِيَةُ ، وَمَعْنَى الْحَدِيثِ لَا تُنَازِعُوا وُلَاةَ [ ص: 11 ] الْأُمُورِ فِي وِلَايَتِهِمْ وَلَا تَعْتَرِضُوا عَلَيْهِمْ إِلَّا أَنْ تَرَوْا مِنْهُمْ مُنْكَرًا مُحَقَّقًا تَعْلَمُونَهُ مِنْ قَوَاعِدِ الْإِسْلَامِ ; فَإِذَا رَأَيْتُمْ ذَلِكَ فَأَنْكِرُوا عَلَيْهِمْ وَقُولُوا بِالْحَقِّ حَيْثُمَا كُنْتُمْ . انْتَهَى . وَقَالَ غَيْرُهُ : الْمُرَادُ بِالْإِثْمِ هُنَا الْمَعْصِيَةُ وَالْكُفْرُ ، فَلَا يُعْتَرَضُ عَلَى السُّلْطَانِ إِلَّا إِذَا وَقَعَ فِي الْكُفْرِ الظَّاهِرِ ، وَالَّذِي يَظْهَرُ حَمْلُ رِوَايَةِ الْكُفْرِ عَلَى مَا إِذَا كَانَتِ الْمُنَازَعَةُ فِي الْوِلَايَةِ فَلَا يُنَازِعُهُ بِمَا يَقْدَحُ فِي الْوِلَايَةِ إِلَّا إِذَا ارْتَكَبَ الْكُفْرَ ، وَحَمْلُ رِوَايَةِ الْمَعْصِيَةِ عَلَى مَا إِذَا كَانَتِ الْمُنَازَعَةُ فِيمَا عَدَا الْوِلَايَةِ ؛ فَإِذَا لَمْ يَقْدَحْ فِي الْوِلَايَةِ نَازَعَهُ فِي الْمَعْصِيَةِ بِأَنْ يُنْكِرَ عَلَيْهِ بِرِفْقٍ وَيَتَوَصَّلَ إِلَى تَثْبِيتِ الْحَقِّ لَهُ بِغَيْرِ عُنْفٍ ، وَمَحَلُّ ذَلِكَ إِذَا كَانَ قَادِرًا وَاللَّهُ أَعْلَمُ . وَنَقَلَ ابْنُ التِّينِ عَنِ الدَّاوُدِيِّ قَالَ : الَّذِي عَلَيْهِ الْعُلَمَاءُ فِي أُمَرَاءِ الْجَوْرِ أَنَّهُ إِنْ قَدَرَ عَلَى خَلْعِهِ بِغَيْرِ فِتْنَةٍ وَلَا ظُلْمٍ وَجَبَ ، وَإِلَّا فَالْوَاجِبُ الصَّبْرُ . وَعَنْ بَعْضِهِمْ لَا يَجُوزُ عَقْدُ الْوِلَايَةِ لِفَاسِقٍ ابْتِدَاءً ، فَإِنْ أَحْدَثَ جَوْرًا بَعْدَ أَنْ كَانَ عَدْلًا فَاخْتَلَفُوا فِي جَوَازِ الْخُرُوجِ عَلَيْهِ ، وَالصَّحِيحُ الْمَنْعُ إِلَّا أَنْ يَكْفُرَ فَيَجِبُ الْخُرُوجُ عَلَيْهِ .
بارك الله فيك،

لكن أختي حتى الحاكم الكافر الخروج عليه يجب أن يكون بإعداد العدة كما أفتى بذلك العلماء،

الخروج دون إعداد العدة إلقاء بالنفس إلى التهلكة .









رد مع اقتباس
قديم 2013-04-11, 18:47   رقم المشاركة : 94
معلومات العضو
the last star
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية the last star
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري مشاهدة المشاركة
عد الى مشاركاتك السابقة
هناك من يقاتلون الكفار والمشركين ويقدمون الغالي والنفيس من أجل اعلاء كلمة الله ومع هذا لم يسلموا من ألسنتكم فأي اختلاط في الغايات والاهداف تتحدث عنه

اخبرني انت عن مشاركاتي التي تقصد

ثم حدد من فضلك من الذين يقاتلون لإعلاء كلمة الله فكلامك لا يحمل جديدا

اما الاختلاط فالمقصود به : ظاهريا جهاد بغية الآخرة و باطنيا كرسي الحكم اي الدنيا بما فيها









رد مع اقتباس
قديم 2013-04-11, 19:22   رقم المشاركة : 95
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة the last star مشاهدة المشاركة
اخبرني انت عن مشاركاتي التي تقصد

ثم حدد من فضلك من الذين يقاتلون لإعلاء كلمة الله فكلامك لا يحمل جديدا

اما الاختلاط فالمقصود به : ظاهريا جهاد بغية الآخرة و باطنيا كرسي الحكم اي الدنيا بما فيها
انت اعلم بمشاركاتك ومن أقصدهم تعرفهم أنت ويعرفهم غيرك فلا داعي للشرح أكثر فقد أصبحتم تشقون على صدور الناس لتعلموا من يقاتل في سبيل ومن يقاتل في سبيل الكرسي









رد مع اقتباس
قديم 2013-04-11, 19:53   رقم المشاركة : 96
معلومات العضو
the last star
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية the last star
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري مشاهدة المشاركة
انت اعلم بمشاركاتك ومن أقصدهم تعرفهم أنت ويعرفهم غيرك فلا داعي للشرح أكثر فقد أصبحتم تشقون على صدور الناس لتعلموا من يقاتل في سبيل ومن يقاتل في سبيل الكرسي


دائما و ابدا اجابات زئبقية و هلامية

واصل










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-11, 20:06   رقم المشاركة : 97
معلومات العضو
ندى الصبح
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~~ أغيلاس ~~ مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك،

لكن أختي حتى الحاكم الكافر الخروج عليه يجب أن يكون بإعداد العدة كما أفتى بذلك العلماء،

الخروج دون إعداد العدة إلقاء بالنفس إلى التهلكة .
وفيك بارك الله
نعم هو ذاك ولكن لمن يفقه !!
كنت اتنمى قبل ان امر على مشاركات الاعضاء ان اجد تعاونا واتحادا منهم لارشاد عامه الناس الى هذا الامر الجلل فاذا بي اجدهم فرقا وجماعات كل واحد يسفه الاخر و يرميه بالجهل والزيغ
__ لعن الله الفتنه وموقدها_ تفرق الاشقاء حتى يتقاتلوا ولنا في تاريخ الامه الطويل الف دليل ولكن لا معتبر ،،،،!!!! وااسفاه عليك يا امه الاسلام









رد مع اقتباس
قديم 2013-04-11, 20:39   رقم المشاركة : 98
معلومات العضو
عليدرة عبد الحفيظ
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية عليدرة عبد الحفيظ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

و أنت وناه فريق ؟ الذى يقتل و يعلق و لا يقتل و يدفن؟ من انت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-11, 20:51   رقم المشاركة : 99
معلومات العضو
~~ أغيلاس ~~
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ~~ أغيلاس ~~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عليدرة عبد الحفيظ مشاهدة المشاركة
و أنت وناه فريق ؟ الذى يقتل و يعلق و لا يقتل و يدفن؟ من انت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
صراحة لم أفهم اللهجة،

وناه فريق ؟ هل تقصد من اي فريق ؟

و أنت وناه فريق ؟









رد مع اقتباس
قديم 2013-04-11, 20:56   رقم المشاركة : 100
معلومات العضو
ندى الصبح
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عليدرة عبد الحفيظ مشاهدة المشاركة
و أنت وناه فريق ؟ الذى يقتل و يعلق و لا يقتل و يدفن؟ من انت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من تقصد استاذي الكريم؟؟ وماذا تقصد؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2013-04-11, 20:58   رقم المشاركة : 101
معلومات العضو
ندى الصبح
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~~ أغيلاس ~~ مشاهدة المشاركة
صراحة لم أفهم اللهجة،

وناه فريق ؟ هل تقصد من اي فريق ؟

و أنت وناه فريق ؟
نعم هذا ما يقصده اي فريق اخي اغيلاس ( الاسد)









رد مع اقتباس
قديم 2013-04-11, 23:04   رقم المشاركة : 102
معلومات العضو
عليدرة عبد الحفيظ
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية عليدرة عبد الحفيظ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أسمحوا لي كنت بعيد عني الميكرو لمدة زمنية و لكنني كنت أرد على الاخ يونس بلخيري الذى رد على الأخ أغيلاس بعد مداخلاته حول التناحر بين الأشقة في سوق العرب و المسلمين و كأن أصبح من العنف أدين العنف أسمحولي على الغياب










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ربيع عبري، غربي، دموي

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:10

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc