![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
فــي كــل مـرة معلومة جــديدة في الــعقيدة(متجدد)
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() جزاكم الله خيرا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() بارك الله فيك اخي الكريم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() في الفرق بين تأويل التحريف وتأويل التفسير
" فالتفسير هو إبانة المعنى وإيضاحه قال الله تعالى {وَلا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً} [الفرقان33] وهذا غاية الكمال أن يكون المعنى في نفسه حقا والتعبير عنه أفصح تعبير وأحسنه وهذا شأن القرآن وكلام الرسول والتحريف العدول بالكلام عن وجهه وصوابه إلى غيره وهو نوعان تحريف لفظه وتحريف معناه والنوعان مأخوذان من الأصل عن اليهود فهم الراسخون فيهما وهم شيوخ المحرفين وسلفهم فإنهم حرفوا كثيرا من ألفاظ التوراة وما غلبوا عن تحريف لفظه حرفوا معناه ولهذا وصفوا بالتحريف في القرآن دون غيرهم من الأمم..." الصواعق المرسلة [1/ 115] |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() بارك الله فيك اخي الكريم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() جزاكم الله خيرا
بارك الله فيك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() بارك الله فيك أخ إسماعيل
ماشاء الله موضوع مميز ومهم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() قال ابن تيمية – رحمه الله – في «مجموع الفتاوى» (6/515): «وجماع القول في إثبات الصفات هو القول بما كان عليه سلف الأُمَّة وأئمَّتها وهو أن يوصف اللهُ بما وصف به نفسَه وبما وصفه به رسوله، ويُصان ذلك عن التحريف والتمثيل والتكييف والتعطيل؛ فإنَّ اللهَ ليس كمثله شيءٌ لا في ذاته ولا في صفاته ولا في أفعاله، فمن نفى صفاتِه كان معطِّلاً. ومن مَثَّل صفاته بصفات مخلوقاته كان ممثِّلاً، والواجب إثبات الصفات ونفي مماثلتها لصفات المخلوقات، إثباتًا بلا تشبيهٍ وتنزيهًا بلا تعطيلٍ، كما قال تعالى: ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ﴾، فهذا ردٌّ على الممثِّلة، ﴿وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ﴾ [الشورى: 11] ردٌّ على المعطِّلة، فالممثِّل يعبد صنمًا والمعطِّل يعبد عدمًا».
-موقع الشيخ فركوس حفظه الله- |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() هذا، وقد أجمع أهل السُّنَّة والجماعة قاطبةً على هذا المعتقد السليم، ونقل ابن عبد البر - رحمه الله – عنهم ذلك في «التمهيد» [7/145] بقوله: «أهل السُّنة مجمعون على الإقرار بالصفات الواردة كلها في القرآن والسُّنَّة والإيمان بها، وحملها على الحقيقة لا على المجاز، إلاَّ أنهم لا يكيِّفون شيئًا من ذلك، ولا يَحدُّون فيه صفة محدودة».
-موقع الشيخ فركوس حفظه الله- |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
وقد وقع غلط المصنفين الذين ذكرتهم في سبعة أوجه : أولها : أنهم سموا الاخبار أخبار صفات ، وإنما هي إضافات ، وليس كل مضاف صفة ، فإنه قال سبحانه وتعالى : ( ونفخت فيه من روحي )وليس لله صفة تسمى روحا ، فقد ابتدع من سمى المضاف صفة . والثاني : أنهم قالوا : هذه الاحاديث من المتشابه الذي لا يعلمه إلا الله تعالى . ثم قالوا : نحملها على ظواهرها ، فواعجبا !! ما لا يعلمه إلا الله أي ظاهر له . . ؟ ! وهل ظاهر الاستواء إلا القعود ، وظاهر النزول إلا الانتقال . والثالث : أنهم أثبتوا لله تعالى صفات ، وصفات الحق لا تثبت إلا بما يثبت به الذات من الادلة القطعية . وقال ابن حامد : من رد ما يتعلق به بالاخبار الثابتة فهل يكفر ؟ على وجهين ، وقال : غالب أصحابنا على تكفير من خالف الأخبار في الساق والقدم والاصابع والكف ونظائر ذلك وإن كانت أخبار آحاد لانها عندنا توجب العلم. قلت[ أي الحافظ ابن الجوزي] : هذا قول من لا يفهم الفقه ولا العقل . والرابع : أنهم لم يفرقوا في الاحاديث بين خبر مشهور كقوله : " ينزل إلى السماء الدنيا " وبين حديث لا يصح كقوله : " رأيت ربي في أحسن صورة " بل أثبتوا بهذا صفة وبهذا صفة . والخامس : أنهم لم يفرقوا بين حديث مرفوع إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - وبين حديث موقوف على صحابي أو تابعي ، فأثبتوا بهذا ما أثبتوا بهذا . والسادس : أنهم تأولوا بعض الالفاظ في موضع ولم يتأولوها في موضع آخر كقوله : " من أتاني يمشي أتيته هرولة " . قالوا : هذا ضرب مثل للانعام . وروي عن عمر بن عبد العزيز أنه قال : " إذا كان يوم القيامة جاء الله يمشي " فقالوا : نحمله على ظاهره قلت : فواعجبا ! ! ممن تأول حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا يتأول كلام عمر بن عبد العزيز . والسابع : أنهم حملوا الاحاديث على مقتضى الحس فقالوا : ينزل بذاته وينتقل ويتحرك ، ثم قالوا : لا كما يعقل . فغالطوا من يسمع فكابروا الحس والعقل فحملوا الاحاديث على الحسيات ، فرأيت الرد عليهم لازما لئلا يتسب الامام إلى ذلك ، وإذا سكت نسبت إلى اعتقاد ذلك ، ولا يهولني أمر عظيم في النفوس لان العمل على الدليل ، وخصوصا في معرفة الحق لا يجوز فيه التقليد ... " اهـ وقال قبل هذا الكلام ما نصه أيضا: " ... ورأيتم قد نزلوا إلى مرتبة العوام، فحملوا الصفات على مقتضى الحس." اهـ بينما محمد خليل الهراس السلفي المشبه بصراحة يقول في شرحه على توحيد ابن خزيمة في 249 يقول: (( و هو صريح في فوقية الذات لأنه ذكر أن العرش فوق السموات و هي فوقية حسية بالمكان فتكون فوقية الله على العرش كذلك ، و لا يصح أبدا حمل الفوقية هنا على فوقية القهر و الغلبة ))اهـ. فهو حمل الصفة على مقتضى الحس، حيث قال الهراس بالفوقية الحسية، سبحان الله!!! والحافظ ابن الجوزي يحارب هذه الأمور. والحافظ ابن حجر رحمه الله في الفتح يقول : (( ولا يلزم من كون جهتي العلو والسفل محال على الله أن لا يوصف بالعلو لأن وصفه بالعلو من جهة المعنى، والمستحيل كون ذلك من جهة الحس، ولذلك ورد في صفته العالي والعلي والمتعالي ولم يرد ضد ذلك وإن كان قد أحاط بكل شيء علما جل وعز )) اهـ . فهذا تجسيم وتشبيه واضح من قبل الهراس السلفي !! وقال الحافظ ابن الجوزي أيضا: "وقد أخذوا بالظاهر في الأسماء والصفات فسموها بالصفات تسمية مبتدعة لا دليل لهم في ذلك من النقل ولا من العقل ولم يلتفتوا إلى النصوص الصارفة عن الظواهر إلى المعاني الواجبة لله تعالى إلا إلغاء ما يوجبه الظاهر من سمات الحدوث |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() معنى الاستواء على العرش
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "... والله تعالى قد أمرنا أن نتدبر القرآن، وأخبر أنه أنزله لتعقله، ولا يكون التدبر والعقل إلا لكلام بين المتكلم مراده به، فأما من تكلم بلفظ يحتمل معاني كثيرة ولم يبين مراده منها فهذا لا يمكن أن يتدبر كلامه، ولا يعقل، ولهذا تجد عامة الذين يزعمون أن كلام الله يحتمل وجوهاً كثيرة، وأنه لم يبين مراده من ذلك قد اشتمل كلامهم من الباطل على ما لا يعلمه إلا الله، بل في كلامهم من الكذب في السمعيات نظير ما فيه من الكذب في العقليات، وإن كانوا لم يتعمدوا الكذب، كالمحدث الذي يغلط في حديثه خطأ، بل منتهى أمرهم: القرمطة في السمعيات، والسفسطة في العقليات، وهذان النوعان مجمع الكذب والبهتان." درء تعارض العقل والنقل [1 / 278] |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() أهل التحريف والتأويل قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:"وأما أهل التحريف والتأويل فهم الذين يقولون: إن الأنبياء لم يقصدوا بهذه الأقوال إلا ما هو الحق في نفس الأمر، وإن الحق في نفس الأمر هو ما علمناه بعقولنا، ثم يجتهدون في تأويل هذه الأقوال إلي ما يوافق رأيهم بأنواع التأويلات التي يحتاجون فيها إلي إخراج اللغات عن طريقتها المعروفة، وإلي الاستعانة بغرائب المجازات والاستعارات." درء تعارض العقل والنقل [1 / 12] |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
معلومة, أفرب, الــعقيدة(متجدد), جــديدة, فــي, كــم |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc