![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل فعلاً تحب النبي صلى الله عليه وسلم ؟ [.....]
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 61 | ||||
|
![]()
اللهم جازنا بالإحسان إحسانا، وبالإساءة عفواً و غفراناً..آمين يآرب العالمين.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 62 | |||
|
![]() ورد أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: { يا رسول الله لأنت أحب ّ إلىّ من كل شيء إلا من نفسي..فقال النبي صلى الله عليه و سلم : لا و الذي نفسي بيده حتى أكون أحب إليك من نفسك..فقال له عمر : إنه الآن و الله لأنت أحبّ إلىّ من نفسي..فقال النبي صلى الله عليه و سلم : الآن يا عمر } رواه البخاري . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 63 | |||
|
![]() اعلَموا أنَّه لا سعادة لكم إلاَّ أنْ تعبدوا الله على بصيرة، ولا سبيل لذلك إلاَّ بالفقه في الدِّين، ولا سبيل لمحبة النبي محبة صادقة إلا باتباعه صلى الله عليه و سلم في كل ما أمر به و اجتناب ما نهى عنه و أن محبته صلى الله عليه و سلم المحبة الصادقة جزاؤها محبة الله لنا و مغفرة ذنوبنا. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 64 | |||
|
![]()
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وآلِ إِبْرَاهِيمَ ،إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وآلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 65 | |||
|
![]()
وفيكم بارك الرحمن..اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ،إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 66 | |||
|
![]() بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله اما بعد فنقول رحم الله جميع موتى المسلمين وجزى الله كاتب االموضوع فقد قال حقا ووضع الاصبع على الجرح الذي نتظاهر بالتحامل عليه ومانسمعه تارة ومانشاهده من قول كاذب وبهتان عظيم و قذف جارح لشخصه صلوات ربي وسلامه عليه الا نتاج تصرفاتنا وتعاملنا مع بعضنا فقد ابتعدنا بذلك عن السبيل القويم الذي اوصانا نبينا صلى الله عليه وسلم باتباعه ولكن.............................................. .....................................فضاعت هيبتنا امام الامم وصرنا نسيء الى ديننا والى نبينا من حيث نحسب ومن حيث لانحتسب فانا لنا بهذه القوة التي نرغم بها انوف الاعادي وننكس الوية الباطل لن يتاتى لنا ذلك الا بالعودة الصادقة الى الدين الحق المصفى كماتركه لنا نبينا صلى الله عليه وسلم ونتربى من معينه الاصيل بذلك فقط سنسود كماسادالخلفاء الراشدون. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 67 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 68 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 69 | |||
|
![]() عن نافع رحمه الله قال لو نظرت الى ابن عمر في اتباعه لرسول الله صلى الله عليه وسلم لقلت هذا مجنون..وسئل علي بن أبي طالب رضي الله عنه كيف كان حبكم لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال :كان والله أحب إلينا من أموالنا وأولادنا وآبائنا وأمهاتنا ومن الماء البارد على الظمأ..فالمؤمن الذي يحب النبي صلى الله عليه وسلم هو الذي يقلده في كل شيء في العبادة وفي الأخلاق وفي السلوك وفي المعاملات وفي الآداب كما كان شأن الصحابة الكرام رضي الله عنهم. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 70 | |||
|
![]() محبة النبي صلى الله عليه و سلم ليست كسائر المحبة لأي شخص،فإن محبة النبي صلى الله عليه وسلم عبادة عظيمة نعبد بها الله عز و جل وقربة نتقرب بها من خلالها إليه و أصل عظيم من أصول الدين ودعامة أساسية من دعائم الإيمان كما قال تعالى: {النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ}(الأحزاب: 6)،وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "والذي نفسي بيده لايؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه وماله وولده والناس أجمعين" [البخاري]. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 71 | |||
|
![]() قال القاضي عياض رحمه الله: "إعلمْ أنّ من أحبّ شيئاً آثره وآثر موافقتَه؛ وإلا لم يكن صادقاً في حبّه وكان مدّعيا؛ فالصادقُ في حبّ النبي -صلى الله عليه وسلم- من تظهر علامة ذلك عليه: وأوّلها الاقتداء به، واستعمال سنّته، واتباع أقواله وأفعاله، وامتثال أوامره واجتناب نواهيه، والتأدّب بآدابه في عسره ويسره ومنشطه ومكرهه، وشاهد هذا قوله - تعالى -:{قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [آل عمران:31]. ، وإيثار ما شرعه وحضّ عليه على هوى نفسه وموافقة هديه، قال الله - تعالى -: {وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} [الحشر: 9] ، وإسخاط العباد في رضا الله فمن اتصف بهذه الصفة فهو كامل المحبّة لله ورسوله؛ ومن خالفها في بعض هذه الأمور فهو ناقص المحبّة، ولا يخرج عن اسمها". |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 72 | |||
|
![]() روى مسلم عن عمرو بن العاص رضي الله عنه أنه قال : { ما كنتُ أُطيقُ أن أملأ عينيَّ منه إجلالاً له، ولو سُئلتُ أن أصِفَه ما أطقتُ لأنِّي لم أكنْ أملأ عينيَّ منه ولو متُّ على تلك الحالِ لرجوتُ أن أكونَ من أهلِ الجنّة }..ولله درُّ من قال: فجادوا والمَهابةُ قد علتْهُمْ *** بموفورِ التحيّةِ والسلامِ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 73 | |||
|
![]() إن الدفاع عن رسول الله ونصرته علامة من علامات المحبة والإجلال وقد سطر الصحابة أروع الأمثلة وأصدق الأعمال في الدفاع رسول الله وفدائه بالأموال والأولاد والأنفس في المنشط والمكره كما قال الله تعالى : {لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ هُمْ الصَّادِقُونَ}..والدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم بعد موته أنواع نذكر منها : |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 74 | |||
|
![]() روى البخاري في كتاب الإيمان (باب حب الرسول -صلى الله عليه وسلم -من الإيمان) حديث أبي هريرة أنّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: {فو الذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحبَّ إليه من والده وولده}. قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: "المراد سيّدُنا رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -؛ بقرينة قوله: (حتى أكون أحبَّ)، وإن كانت محبّة جميع الرسل من الإيمان؛ لكنّ الأحبيّة مختصّة بسيّدِنا رسولِ الله - صلى الله عليه وسلم -"..وقد اتفق الشراح على أنّ ذكر (الوالد والولد) في الحديث؛ لأنهما " أدخل في المعنى من النفس لأنهما أعزّ على العاقل من الأهل والمال، بل أعزّ من نفس الرجل على الرجل"، ولله درّ القسطلاني رحمه الله حيث قال: "القلب السليم من أمراض الغفلة والهوى يذوق طعم الإيمان ويتنعّم به كما يذوق الفم طعم العسل، ولا يذوق ذلك ولا يتنعّم به إلا (من كان الله ورسوله أحبَّ إليه مما سواهما) من نفسٍ، وولدٍ، ووالدٍ، وأهلٍ، ومالٍ وكل شيء ". |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 75 | |||
|
![]() لله درّ الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله حيث قال: "ما كتبتُ حديثاً عن النبي - صلى الله عليه وسلم - إلا قد عملتُ به حتى مرّ بي الحديث أنّ النبي - صلى الله عليه وسلم - احتجم وأعطى أبا طيبةَ ديناراً فأعطيتُ الحجام ديناراً حتى احتجمت " |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المحبة الصادقة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc