النقاب ودمامة الوجه

[روح القلم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لالا فاطمة نسومر ~

لم اقصد ان يرضو عنا بل قصدت صورة الاسلام في نظرهم لاغير .. وربما يكون سبب تخلي البعض أخص بالذكر الشباب عن الاسلام .. فليس الجميع اعتنقوا الاسلام عن ارادة وايمان فبعضهم كان لهم فطرة .. ويتحججون ولو باشياء بسيطة كالنقاب واللحية .. ويرونه غلو وتطرف ..

السلام عليكم

اختي الكريمة ما تتكلمين عنه هو ضعف إيمان في هؤلاء فلا شيء يبرر ترك الدين الاسلام و هو الدين الصحيح لمجرد أن هناك من الغرب لا يحبذون بعضا الاشياء في ديننا و هذه فتنة في الدين و علينا تجنبها و نظر أكثر في ما يرصي الله عز و جل و ليس الغرب الذين لا ملة لهم .

و الدين دين قناعة و لا إكراه في الدين و من دخل الدين و هو ليس مقتنعا به فهو منافق لرب العزة و جزائه الخز في الدنيا و عذاب الاخرة
و وضع المراة للنقاب له خلفيات أخلاقية للمجتمع قبل ان يكون مجرد مظهر و يتمثل في ابعاد الفتن عنها و عن غيرها
النقاب مسألة قد اغاضت الكثير و من بيتهم الغرب الذين يمنعون المسلمين من حرية تأدية فرائضهم حتى أنهم منعوهم من الصلاة في الشارع لان ذلك يعطل حركة المارّة .. إلى أن وصلوا الى موضوع المنقبة و تغريم زوجها و إدخاله السجن .
ثما يتكلمون عن حرية التعبير و حقوق الانسان و الحيوان . كفانا من هذه السخافات فهم أصلا حياتهم دون معنى يجتاحها الفراغ الروحي و الديني .. و المرض النفسي .

[le fugitif]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاحبة السمو الفكري

من أين لك هذا القول يا أخي
ارى ان الاحسن ان نناقش موضوع النقااب في اطاره الاجتماعي فالاطار الديني اعمق بكثيير واكبر بكثير من ان يناقشه مثلي ومثلك
أن تقول ان النقاب عادة >>فقد حكمت عليه والحكم لله وحده
لذلك افضل الصمت في هذي الامور والله يهدي الجمييع

اختى الكريمة ولاشك اني قرأت ذلك وليس رأيي بل قال كثير من العلماء بذلك وقد قرأت يوما للشيخ الغزالي كتابا ذكر فيه ان ان رسول الله امر النساء بالتصدق وكان راوي الحديث يقول وكانت بينهن امرأة سعفاء الخدين قال الغزالي كيف عرف هذا الصحابي ان المرأة سعفاء الخدين لو كانت ترتدي نقابا ومنه استدل ان النقاب لم يكن معروفا في عهد رسول الله ....................... والله اعلم

[~~ أغيلاس ~~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة le fugitif

اختى الكريمة ولاشك اني قرأت ذلك وليس رأيي بل قال كثير من العلماء بذلك وقد قرأت يوما للشيخ الغزالي كتابا ذكر فيه ان ان رسول الله امر النساء بالتصدق وكان راوي الحديث يقول وكانت بينهن امرأة سعفاء الخدين قال الغزالي كيف عرف هذا الصحابي ان المرأة سعفاء الخدين لو كانت ترتدي نقابا ومنه استدل ان النقاب لم يكن معروفا في عهد رسول الله ....................... والله اعلم

السلام عليكم

أخطأت أخي بقولك أن النقاب عادة، و إن قلدت الغزالي في هذا فاعلم أن الغزالي أخطأ، و قول أن النقاب عادة ما ظهر إلا في زماننا هذا ( هذا القرن ) و تقول أن كثيرا من العلماء قال بهذا، و أخطأت، لم يقل العلماء بأن النقاب عادة، و ليتك تذكر لنا العلماء الذين قالوا بأن النقاب عادة، هل قال بهذا مالك أم أبو حنيفة أم أحمد أم الشافعي أم ابن حزم الظاهري ؟ و لو قلنا أن النقاب عادة فهذا يعني أنه ليس من الدين، و هذا خطأ، النقاب عبادة إما واجب أو سنة، إما فريضة أو فضيلة .

و من يقولون بأن النقاب عادة يقصدون أنه عادة عربية، و أخطأوا فحتى نساء غير العرب كُن يلبسن النقاب، و إن كان من النساء العربيات من تلبس النقاب فلأنه من بقايا الحنفية دين إبراهيم عليه السلام، و لنسلم أن النقاب عادة عربية، ألا تنقلب العادة عبادة بعد الإسلام ؟ إكرام الضيف من شيم العرب، أليس إكرام الضيف بعد الإسلام واجبا على المسلمين ؟ لمذا لا نقول أن إكرام الضيف عادة و ليس من الدين ؟

و حديث سفعاء الخدين لا يُستدل به على أن النقاب لم يكن معروفا في عهد النبي صلى الله عليه و سلم، لأنه وردت أحاديث أخرى تُثبت أن زوجات الرسول صلى الله عليه و سلم و نساء الصحابة كُن منتقبات، و يُتعجب ممن يستدل بحديث سفعاء الخدين على أن النقاب لم يكن معروفا في زمن النبي صلى الله عليه و سلم، ألم يطلع من يستدل بهذا الاستدلال الغريب على الأحاديث المثبتة لانتشار النقاب بين نساء المؤمنين آنذاك ؟ ؟ ؟

حديث سفعاء الخدين يُستدل به على استحباب النقاب و عدم وجوبه لا غير .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

روى مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : ( كانت امرأة في بني إسرائيل قصيرة، تمشي مع امرأتين طويلتين، فاتخذت رجلين من خشب، و خاتما من ذهب مغلق مطبق، ثم حشته مسكا، و هو أطيب الطيب، فمرت بين المرأة فلم يعرفوها، فقالت بيدها هكذا ) و نفض شُعبة يده .

و عند ابن خزيمة : ( . . . . . و خرجت بين امرأتين طويلتين، أو جسيمتين، فبعثوا انسانا يتبعهم فعرف الطويلتين، و لم يعرف صاحبة الرجلين من خشب ) .

نطرح سؤالا؛ لمذا لم يتمكن الرجال من التعرف على المرأة الطويلة الثالثة ( القصيرة التي اتخذت رجلين من خشب ) ؟
لم يتعرفوا عليها لأنها كانت منتقبة فلو كانت سافرة كاشفة لوجهها لتم التعرف عليها، و حتى جلبابها التي كانت تلبسه كان طويلا فضفاضا يغطي قدميها و إلا لعلم الرجال أنها تتخذ رجلين من خشب .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

إن من يقرأ كتب العهد القديم وكتب الأناجيل يعلم بغير عناء كبير في البحث أن حجاب المرأة كان معروفًا بين العبرانيين من عهد إبراهيم عليه السلام، وظل معروفًا بينهم في أيام أنبيائهم جميعًا، إلى ما بعد ظهور المسيحية، وتكررت الإشارة إلى البرقع في غير كتاب من كتب العهد القديم وكتب العهد الجديد.
ففي الإصحاح الرابع والعشرين من سفر التكوين عن (رفقة) أنها رفعت عينيها فرأت إسحاق، فنزلت عن الجمل وقالت للعبد: من هذا الرجل الماشي في الحقل للقائي، فقال العبد: هو سيدي، فأخذت البرقع وتغطت.
وفي النشيد الخامس من أناشيد سليمان تقول المرأة: أخبرني يا من تحبه نفسي، أين ترعى عند الظهيرة؟ ولماذا أكون كمقنعة عند قطعان أصحابك؟
وفي الإصحاح الثالث من سفر أشعيا: إن الله سيعاقب بنات صهيون على تبرجهن والمباهاة برنين خلاخيلهن بأن ينزع عنهن زينة الخلاخيل والضفائر والأهلة والحلق والأساور والبراقع والعصائب.
وفي الإصحاح الثامن والثلاثين من سفر التكوين أيضًا أن تامار مضت وقعدت في بيت أبيها، ولما طال الزمان خلعت عنها ثياب ترملها وتغطت ببرقع وتلففت.
ويقول بولس الرسول في رسالته كورنثوس الأولى: "إن النقاب شرف للمرأة، وكانت المرأة عندهم تضع البرقع على وجهها حين تلتقي بالغرباء وتخلعه حين تنزوي في الدار بلباس الحداد.

منقول، و يدل على أن النقاب عبادة يُتقرب بها إلى رب العالمين و ليس عادة، فالنقاب شريعة سماوية .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يقول العلامة الألباني -رحمه الله- في كتابه جلباب المرأة المسلمة:
...
و يقابل هؤلاء طائفة أخرى، يرون أن ستره بدعة وتنطع في الدين! كما قد بلغنا عن بعض من يتمسك بما ثبت في السنَّة في بعض البلاد اللبنانية، فإلى هؤلاء الإخوان و غيرهم نسوق الكلمة التالية:
ليعلم أن ستر الوجه والكفين له أصل في السنة، وقد كان ذلك معهوداً في زمنه عليه الصلاة و السلام كما يشير إليه صلى الله عليه و سلم بقوله: ((لا تنتقب المرأة المحرمة، ولا تلبس القفازين )) رواه البخاري.
والقفاز ما تلبسه المرأة في يديها فيغطي أصابعها وكفيها ليحفظها من البرد ونحوه .
و النقاب الخمار الذي يُشَدُ على الأنف أو تحت المحاجر .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في (( تفسير سورة النور )) :
(( وهذا مما يدل على أن النقاب والقفازين كانا معروفين في النساء اللاتي لم يحرمن، وذلك يقتضي ستر وجوههن وأيديهن )).
والنصوص متضافرة عن أن نساء النبي عليه الصلاة و السلام كن يحتجبن حتى في وجوههن، وإليك بعض الأحاديث والآثار التي تؤيد ما نقول:

1ـ عن عائشة رضي الله عنها قالت:
(( خرجت سودة بعدما ضُربَ الحجابُ لحاجتها، وكانت امرأة جسيمة لا تخفى على من يعرفها، فرآها عمر بن الخطاب، فقال:يا سودة! أما والله ما تخفين علينا، فانظري كيف تخرجين، قالت : فانكفأت راجعة، ورسول الله عليه الصلاة و السلام في بيتي، وإنه ليتعشى وفي يده عَرْق ( هو العظم إذا أخذ منه معظم اللحم )، فدخلت عليه، فقالت : يا رسول الله ! إني خرجت لبعض حاجتي فقال لي عمر : كذا وكذا، قالت : فأوحى الله إليه، ثم رفع عنه وإنَّ العَرْق في يده ما وضعه، فقال : إنه أُذن لكنَّ أن تخرجن لحاجتكن )) رواه البخاري ومسلم .
وقول عائشة بعدما ضرب الحجاب تعني حجاب أشخاص نسائه عليه السلام في قوله تعالى : { وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن } وهذه الآية مما وافق تنزيلها قول عمر رضي الله عنه كما روى البخاري وغيره عن أنس رضي الله عنه قال : قال عمر رضي الله عنه : قلت : يا رسول الله ! يدخل عليك البر والفاجر، فلو أمرت أمهات المؤمنين بالحجاب ، فأنزل الله آية الحجاب
وفي الحديث دلالة على أن عمر رضي الله عنه إنما عرف سودة من جسمها، فدل على أنها كانت مستورة الوجه، وقد ذكرت عائشة أنها كانت رضي الله عنها تعرف بجسمتها، فلذلك رغب عمر رضي الله عنه أن لا تعرف من شخصها، وذلك بأن لا تخرج من بيتها، ولكن الشارع الحكيم لم يوافقه هذه المرة لما في ذلك من الحرج .
قال الحافظ رحمه الله في شرحه للحديث المذكور :
(( إن عمر رضي الله عنه وقع في قلبه نفرة من اطلاع الأجانب على الحريم النبوي حتى صرح بقوله له عليه الصلاة والسلام : ( احجب نسائك )، وأكد ذلك إلى أن نزلت آية الحجاب، ثم قصد بعد ذلك أن لا يبدين أشخاصهن أصلاً ولو كن مستترات، فبالغ في ذلك، فمنع منه، وأذن لهن في الخروج لحاجتهن؛ دفعاً للمشقة ورفعاً للحرج )) .
وقال القاضي عياض :
(( فرض الحجاب مما اختصصن به ( أي أمهات المؤمنين )، فهو فرض عليهن بلا خلاف في الوجه والكفين، فلا يجوز لهن كشف ذلك في شهادة ولا غيرها ولا إظهار شخوصهن، وإن كن مستترات؛ إلا ما دعت إليه ضرورة من براز.
2ـ وعنها أيضاً في حديث قصة الإفك قالت :
(( ... فبينا أنا جالسة في منزلي، غلبتني عيني، فنمت، وكان صفوان بن المعطل السلمي ثم الذكواني من وراء الجيش، فأدلج، فأصبح عند منزلي، فأري سواد إنسان نائم، فأتاني، فعرفني حين رآني، وكان يراني قبل الحجاب، فاستيقظت باسترجاعه حين عرفني، فخمرت ( وفي رواية : فسترت ) وجهي عنه بجلبابي ... )) رواه البخاري ومسلم.
3ـ عن عائشة رضي الله عنها قالت :
(( كان الركبان يمرون بنا ونحن مع رسول الله عليه الصلاة و السلام محرمات، فإذا حاذوا بنا أسدلت إحدانا جلبابها من رأسها على وجهها، فإذا جاوزونا كشفناه )) رواه أحمد وأبو داود والبيهقي وسنده حسن في الشواهد ، ومن شواهده الحديث الذي بعده.
4ـ عن اسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها وعن أبيها قالت :
(( كنَّا نغطي وجوهنا من الرجال، وكنَّا نمتشط قبل ذلك في الإحرام )) رواه الحاكم وقال :حديث صحيح على شرط الشيخين ووافقه الذهبي وإنما هو على شرط مسلم وحده .
والمراد بقولها ( نغطي ) أي نسدل كما في الحديث الذي قبله .
5ـ عن صفية بنت شيبة قالت :
(( رأيتُ عائشةَ طافت بالبيت وهي منتقبة )) رواه ابن سعد وعبد الرزاق في المصنف ورجاله ثقات .
ففي هذه الأحاديث دلالة ظاهرة على أن حجاب الوجه قد كان معروفاً في عهده عليه السلام، وأن نساءه كنَّ يفعلن ذلك، وقد استنَّ بهن فضليات النساء بعدهن، وإليك مثالين على ذلك :
1ـ عن عاصم الأحول قال :
(( كنا ندخل على حفصة بنت سيرين وقد جعلت الجلباب هكذا : وتنقبت به، فنقول لها :
رحمك الله ! قال الله تعالى :{ والقواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحاً فليس عليهن جناح أن يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينة } ـ وهو الجلباب ـ قال : فتقول لنا : أي شيء بعد ذلك ؟ فنقول :{ وأن يستعففن خير لهن }، فنقول : هو إثبات الحجاب )) رواه البيهقي وإسناده صحيح .
2 ـ عن أبي عبد الله محمد بن أحمد بن موسى القاضي قال :
حضرتُ مجلس موسى بن إسحاق القاضي بالري سنة ست وثمانين ومائتين، وتقدمت امرأة، فادَّعى وليُّها على زوجها خمسمائة دينار مهراً، فأنكر، فقال القاضي :
شهودك . قال :
قد أحضرتهم . فاستدعى بعض الشهود أن ينظر إلى المرأة ليشير إليها في شهادته، فقام الشاهد وقال للمرأة: قومي . فقال الزوج : تفعلون ماذا ؟ قال الوكيل :
ينظرون إلى امرأتك وهي مسفرة، لتصح عندهم معرفتها . فقال الزوج :
وإني أشهد القاضي أن لها عليَّ هذا المهر الذي تدَّعيه ولا تسفر عن وجهها . فردت المرأة ـ وأخبرت بما كان من زوجها ـ فقالت :
فإني أشهد القاضي : أنْ قد وهبت له هذا المهر، وأبرأته منه في الدنيا والآخرة .
فقال القاضي :
ُيكتبُ هذا في مكارم الأخلاق .أخرجه الخطيب في تاريخ بغداد.
فييستفاد مما ذكرنا أن ستر المرأة لوجهها ببرقع أو نحوه مما هو معروف اليوم عند النساء المحصنات أمر مشروع محمود...

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

نساء أوروبيات نصرانيات كافرات بأوروبا يلبسن البرقع و الحجاب الكامل في أوروبا في القرن التاسع عشر : هنا أو هنا

لو لم يُحرف دين اليهود و النصارى لكانت نساؤهم يلبسن الحجاب و النقاب .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كتاب عودة الحجاب (3 مجلدات) لفضيلة الشيخ محمد إسماعيل المقدم

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

رحم الله أمهاتنا و جداتنا الحرائر، فقد كُن يلبسن الحجاب الكامل، متلفعات بالملاية أو الحايك، متعجرات بنقابهن الأبيض المميز، المُسمى بالعجار، و ثبت الله أخواتنا المنقبات في زمن الفتن، في زمن الغربة، أين صار المعروف منكرا و المنكر معروفا .

[le fugitif]

شكرا اخي كلام جميل ومنطقي انا مرة سمعت الشيخ عبد الله المصلح يقول لما سؤل عن النقاب ان الامر فيه اختلاف بين العلماء وان رجح هو وجوبه لكنه اقر ان الامر فيه خلاف ثم اخي ان كان النقاب واجبا فلماذا نرى 90 % من المسلمات غير منقبات فمستحيل ان تترك هذه النسبة واجيا مستحيل.

[far.light]

صحيح النقاب واجب خاصة علي النساء الجميلات اللواتى يلفتن النظر والانتباه لكنه مستحب للاخريات ولكن ان يقال ان
القبيحات يضعنه لاخفاء قبحهنا فهدا كدبت لان الجمال جمال الروح والقبح في الطباع

[~~ أغيلاس ~~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة le fugitif

شكرا اخي كلام جميل ومنطقي انا مرة سمعت الشيخ عبد الله المصلح يقول لما سؤل عن النقاب ان الامر فيه اختلاف بين العلماء وان رجح هو وجوبه لكنه اقر ان الامر فيه خلاف ثم اخي ان كان النقاب واجبا فلماذا نرى 90 % من المسلمات غير منقبات فمستحيل ان تترك هذه النسبة واجيا مستحيل.

أخي الكريم، لم أقل أن النقاب واجب، بل قلت النقاب إما واجب و إما سنة، هذا هو الخلاف بين العلماء، و في كلتا الحالتين النقاب يكون عبادة، أما أنت فقلت أن النقاب عادة، و قولنا عادة يعني أنه ليس من شريعتنا، و هذا خطأ .

[الجلفاوية]

اتعلم سيدي ان النقاب قد يكون باب لفتنة كبيرة...فان تتنقب المراة فذلك شيئ جميل لكن ان تتنقب لتظهر فقط عيناها الملونتان بالوان من المساحيق والكحل واشياء الله اعلم بها فذلك قد يكون فتنة اكثر من كشف الوجه فما النقاب في اغلب الحالات الى من رحم ربي الا تغطية لزمامة الاخلاق فهي حين تغطي وجهها لن يعرفها احد بل بالعكس هي فرصة للتسكع في الشوارع والاسواق دون ان يعرف هويتها احد...

[نورة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجلفاوية

اتعلم سيدي ان النقاب قد يكون باب لفتنة كبيرة...فان تتنقب المراة فذلك شيئ جميل لكن ان تتنقب لتظهر فقط عيناها الملونتان بالوان من المساحيق والكحل واشياء الله اعلم بها فذلك قد يكون فتنة اكثر من كشف الوجه فما النقاب في اغلب الحالات الى من رحم ربي الا تغطية لزمامة الاخلاق فهي حين تغطي وجهها لن يعرفها احد بل بالعكس هي فرصة للتسكع في الشوارع والاسواق دون ان يعرف هويتها احد...

يا سلام على رايبك يا الجلفاوية وكأنك لم تعيشى فى الجلفة

[* زهرة البنفسج *]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة le fugitif

دار بيني وبين احدى قريباتي كلام وكان الكلام ذو شجون وقد تبين لي من كلامها انها ترفض النقاب فلما استفسرتها قالت ان من تتنقب انما تخفي دمامة وقبحا في وجهها فقلت لها ان كثيرا من الائي يتنقبن ذوات حسن وجمال فقالت هؤلاء مجبرات من اب او اخ او زوج والدليل ان المنقبات قليلات في النساء وان اكثر النساء سافرات الوجوه ............. فهل ما قالته حقيقي وان المنقبة تفعل ذلك لتخفي دمامة وقبحا في وجهها ليس الا

يا للاسف احكام اصلها جهل بديننا الجميل

الاصل في الحجاب و النقاب والتستر بصفة عامة ، اخفاء المفاتن

وصون المرأة كما تصان الجوهرة الثمينة بحفظها عن العيون

والآن صار التستر في رأي البعض لإخفاء العيوب

اختي نورة احيي فيك تمسكك بحجابك و نقابك *** طوبى للغرباء ***

[محــــــ النقاب بــــة]

اللهم ان نسألك صبر ايوب... و الله المستعان...


و على كل منتقبة أن تقول:" اذا كان فرض فقد ارتديته و ان كان فضل فانا فلست في غنى عن فضله"

[الجلفاوية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورة

يا سلام على رايبك يا الجلفاوية وكأنك لم تعيشى فى الجلفة

افصحي.....

[^^prIncessA]

توجد اختلافات كثيرة حول هذا الموضوع وعن نفسي اقول اترك الامر لمن يتزوجني فان شاء لبسته عن طيب خاطر

[rafiksetif]

من ارادت ان تنتقب فلها ذلك ومن ارادت ان تتبرج فهي حرة وكل وحدة توضع في قبرها

[rafiksetif]

عندما تتهم المنقبة بالتخلف فان المتبرجة تسبب فتن ومشاكل وهي تفعل ذلك لاثارة الشباب لا اكثر ولا اقل.

[أمنية و أمل]

دائما كل من يريد الإلتزام يجد عوائق يضعها الشيطان في طريقه و من بينها كلام الناس ال>ي يؤثر في من قلبه ضعيف فهذه الفتاة يجب عليها التوبة لله و الله خلق و فرق فهل الذميمة التي التزمت بالنقاب و خافت من الله تعير
" اللهم اهدنافي من هديت و عافنا فيمن عافيت و تولنا فيمن توليت"