تحيا الجزائر ومصر والعرب

[العابدالكنتي]

لك الشكر ووافر الحب والمودة اخي البشير على صدق المشاعر والاحاسيس ودمت عزيزا كريما وفيا

[لعرابي عبدالحمن]

لن يستقيم لكم امر بمصر او بفير مصر بالميتقلة او بفير المستقلة الا اذا عدتم الى ما به كنتم الا و هو الاسلام
كل نزعة قومية على حساب الاخرين نهايتها وخيمة
اسألوا التاريخ
هل كان للعرب شأن في غير رقعتهم الجغرافية قبل الاسلام
لكن مشكلة الشرق هي تعدد الاديان على غيرنا نحن فلماذا نربط انفسنا بمشكلتهم
الامة العربية وهم و سراب و الحصاد ما ترون انهزام بعد آخر

[abou wassim]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لعرابي عبدالحمن

لن يستقيم لكم امر بمصر او بفير مصر بالميتقلة او بفير المستقلة الا اذا عدتم الى ما به كنتم الا و هو الاسلام
كل نزعة قومية على حساب الاخرين نهايتها وخيمة
اسألوا التاريخ
هل كان للعرب شأن في غير رقعتهم الجغرافية قبل الاسلام
لكن مشكلة الشرق هي تعدد الاديان على غيرنا نحن فلماذا نربط انفسنا بمشكلتهم
الامة العربية وهم و سراب و الحصاد ما ترون انهزام بعد آخر

انت تحارب قومية بعنصرية اكبر منها. همك الامة العربية فقط لماذا لا تتكلم عن القومية الفارسية المشتعلة لماذا لا تتكلم عن القومية الكردية وغيرها ؟؟ لماذا تكيلون بمكيالين ؟؟؟
الامة العربية في سراب لان شعوبها ارتمت في احضان الاجانب الفرس.
اما عن تعدد الاديان الذي ذكرته فالاقليات الاعجمية في الوطن العربي هي التي تصنعه وجميع النصارى في هذا الوطن تنادي بالانتماء الى امم اخرى مثل الاقباط والاراميين والدروز وغيرهم .
عندما يحتفل الفرس باعيادهم القومية لا أحد منكم يستنكر وتجدون هذا عاديا . عندما تحذف القومية العربية من الدستور العراقي وتعوض بالقومية الفارسية لا احد منكم استنكر تعويض قومية بقومية .
لكن تصور ان العرب مثلا احتفلوا بمناسبة خاصة بهم سوف تقيمون الدنيا فوق رؤوسهم.
انتم تختصرون الاسلام اليوم في ركن واحد فقط : معاداة العروبة مجاملة للفرس المجوس.. هل الاسلام امركم بهذا ؟؟
واعلم اني اعجمي ولكني لا احب الكيل بمكيالين.اذا اردت ان تحارب القوميات فحاربها جميعا او اتركها جميعا.
اذا اردت الرد على كلامي هذا فكن واضحا .
ا

[هزلون محمد]

حديث : خير جند الله في الأرض : حديث موضوع لا أصل له ، بإجماع كل علماء الحديث * لا تتسرّع ، وتذكر : من كذب عليّ متعمدا ، فليتبوّأ مقعده من النار *
*** الذين النصيحة ***

[matrixano02]

هذا جزء من حوار مع المفكر البارز برهان غليون وهو مدير مركز دراسات الشرق المعاصر وأستاذ في جامعة باريس الثالثة. خريج جامعة دمشق بالفلسفة وعلم الاجتماع‏،‏ دكتور دولة في العلوم الاجتماعية والإنسانية من جامعة السوربون‏،‏ دكتوراة في علم الاجتماع السياسي‏،‏ أستاذ علم الاجتماع ومدير مركز الدراسات الشرق المعاصر في السوربون‏،‏ له عدد من المؤلفات ومترجماتها‏.


ما هي نظرتكم للعلاقات العربية الإيرانية؟ وهل إيران صديق يعتمد عليه أم أنها عدو يخشى منه؟

د:برهان: سيطرة الانقسامات والحروب داخل الصف العربي وبين أقطاره وغياب أي أجندة قومية عربية مشتركة، لم يمنعا العرب فقط من الاستفادة من رصيد الدولة الإيرانية الذي صب في صالحهم بعد أن كان في حساب الدولة الصهيونية، وإنما حولا هذا الرصيد الايجابي ذاته إلى لغم يفخخ بشكل أكبر العلاقات العربية-العربية ويغذي الحروب الدائمة في ما بينها

- إيران دولة أساسية في الشرق الأوسط، تتمتع بموارد مادية ومعنوية كبيرة، وتحظى بنخب سياسية أكثر نضجا والتزاما بالمصالح القومية من نظيراتها العربية. ومن الطبيعي أن تدفع بها الثورة الإسلامية التي وضعتها على طريق الاستقلال عن الهيمنة الأمريكية إلى الطموح إلى لعب دور متزايد في المنطقة. والمشكلة لا تكمن في نظري في وجود أجندة قومية إيرانية ولا في إرادة التوسع والنفوذ التي تحركها نحو البلاد المحيطة، وفي مقدمها نحو البطن الرخو الذي تمثله البلاد العربية التي أصبحت تفتقر إلى عمود فقري بسبب إخفاقها في إقامة أي شكل من أشكال الاتحاد أو التعاون المنتج في ما بينها. فهذا هو الأمر الطبيعي الذي يسم سلوك جميع الدول القومية.

لكن بالرغم من ذلك كان من الممكن أن تكون إيران الإسلامية ظهيرا كبيرا للعرب في مقاومتهم للسياسات الاستعمارية وشبه الاستعمارية ومشاريع الاستيطان والتوسع الصهيونية. إلا أن مواقف إيران التي تصب في صالح العرب قد تحولت إلى وسيلة إضافية لتعميق الانقسام العربي بمقدار ما فشل العرب في فهمها والتعامل الإيجابي معها من وجهة نظر عربية. فبسبب افتقار العرب لأجندة قومية أو إقليمية، حتى في مواجهة عدوان الدولة الصهيونية وحروبها، ظهرت السياسة الإيرانية المؤيدة لحقوق الشعب الفلسطيني كما لو كانت وسيلة ضغط كبيرة على بعض الدول العربية اليائسة أو المنسحبة والمنكفئة على نفسها، بينما وجدت دول عربية أخرى في التحالف معها وسيلة لتعزيز موقفها تجاه نظيراتها العربيات وتحديهم والمزايدة عليهم.

باختصار، إن سيطرة الانقسامات والحروب داخل الصف العربي وبين أقطاره وغياب أي أجندة قومية عربية مشتركة، لم يمنعا العرب فقط من الاستفادة من رصيد الدولة الإيرانية الذي صب في صالحهم بعد أن كان في حساب الدولة الصهيونية، وإنما حولا هذا الرصيد الايجابي ذاته إلى لغم يفخخ بشكل أكبر العلاقات العربية-العربية ويغذي الحروب الدائمة في ما بينها. وليست إيران هي المسؤولة عن ذلك إنما الدول العربية: المعتدلة التي صارت ترى في السياسات الإيرانية الجديدة إحراجا لها بعد تخليها عن فكرة المواجهة مع إسرائيل ومراهنتها الإستراتيجية على المفاوضات السياسية، والممانعة التي استخدمت الرصيد الإيراني لتزيد في أوراق ضغطها على البلاد العربية الأخرى لتحقيق مصالح سياسية ضيقة. وهذا ما عمق الشرخ القائم بين المحاور العربية وأراح إسرائيل وجعلها تتفرغ للقضاء على القضية الفلسطينية ومستقبل شعبها في ظل الحرب العربية العربية التي أصبحت العلاقات مع إيران أحد أهم محاورها وجبهاتها.

هذا يعني: لن تصبح إيران وسياساتها المعادية لإسرائيل والغرب رصيدا للقضية الفلسطينية والعربية إلا عندما يتفاهم العرب على أجندة واحدة في القضايا الإقليمية ويكفوا جميعا عن استخدام إيران كفزاعة أو كقوة حليفة، في صراعاتهم الداخلية، الأهلية والمابين عربية.

[محمد خليل11]

هو من الادب ان اشكر صاحب الموضوع فقط .

لكن لا انسى الترسانة الاعلامية والحربية وكل الكلام السيئ الذي قاله الاعلام المصري في حق الجزائر فهو يعتبر ترسانة اطلسية التي قدمت الى الجزائر اثناء الاستعمار الفرنسي .

تاكد ان من يتطاول ويرشق شهداءك وابناء جلدتك بابشع صور التعبير اللفظي والمعنوي لادليل قاطع على حقده الدفين ولايريد ان تكون صديقه ابدا لأنه في الاصل يعبد القوة .

تاكد اننا مجرد لعبنا كرة ونحن احق بالتاهل الى المونديال وهي ليست نهاية العالم بل هي لعبة رياضية لاغير لكن ان تحول هذه اللعبة الى ضرب ثوابت الدولة ورموزها فهذا غير مقبول وليس من المنطق ان تتكلم القنوات الرسمية وتقذف وتلسع بكلماتها الشعب الجزائري فهو اخطر فتنة مرت الى حد هذه الساعة واصحابها مصريين بزعمهم ان لهم حرية الصحافة فقط ان تدون وتكتب ضد الجزائريين
ليتاكد الجميع ان ماقيل عن رموزنا وثوابت امتنا واصلنا وامازيغيتنا لن يقبل مهما كان الحال .............................راي

[ابن عربي]

با أخي جعلت المصريين كلابا و تافهين و مرتزقة ما هذا الهراء الذي تتكلم عنه ؟
إن المسلمين كلهم إخوة و الأعداء ما استطاعوا النيل منا إلا لما تخاذلنا و تفرقنا و قطعت اوصالنا النعرات و العصبيات و التفرقة " إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخوبكم و اتقوا الله.." . و اله إن الرابح الول و الأخير هم أعداء الإسلام الذين يخططون ليل نهار لكي لا تقوم للإسلام و المسلمين أي قائمة .
لقد ركزنا اهتمامنا نخو الحقد و الكره ضد شعب كامل لا يكن لنا إلا الحب و الاحترام و التقدير فهو بتعداد أكثر من 80 مليون فهل يعقل أن نتهمهم جميعا بذنب شرذمة لا أصل لهم. و لنفرض أن الذين سبوا شهداءنا و انتقصوا منا يبلغ عددهم 15 مليونا أو أكثر بقليل فهل من المعقول أن نتهمهم جميعا بكرهنا و معاداتنا . إن المصريين أصحاب الأصول و أهل البلاد و أهل الحق و الإنصاف ليسوا كذلك و الكثير منهم لا يعلمون عن الأمر شيئا بل إنهم مهتمون بلقمة العيش التي يحصلون عليها بشق النفس و نحن كذلك فالفقر ضارب أطنابه و نحن نهتم بالكرة التي صارت زادنا و زوادنا .
. و بعد هذا كله إن هذا الأمر حدث من أجل الكرة لا غير فهل نقيم الدنيا و نقعدها من أجل ذلك؟