|
|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-10-19, 21:47
|
رقم المشاركة : 46 | ||||
|
المُناورُون ! هكذا أطلقَ عليهم العلامة الرُوسي (فاديم زيلاند) ! تُريد أن تعرف أشياء عن هذه الحفنة من الناس .. الأمر بسيط .. تابعْ معي و اعلم أنهُ لا يوجد أحّد لا يُحيط به (المناورون) و عليكَ أيضًا أن تعلم أنكَ قد تكُون أنتَ أصلاً من هذه الفئة ! هل هيّ طيبة أم شريرة ؟ لا تكترث لذلك .. المهم عليكّ أن تطردّهم ! هل أنتَ تُلامُ و تعاتَب كثيرًا ؟ هل يقدحك الغير بما فيك و بما ليس فيك ؟ عندما ترتكب خطأ على مرأى من الناس .. هل منهم من يغّض الطرف عن ذلك ؟ أم أن أكثرهم يتصيّدون لك العثرة ؟ هل من عائلتك جيرانك أصدقائك .. و حتى والديّك .. تجدهم يُلقُون باللّوم عليك في كُل صغيرة و كبيرة ؟ زوجك أو زوجتك .. هل تُراه يجلدك بأقسى الكلمات (كلما سمحت لهُ الفرصة بذلك ؟) إن كانت أغلب إجاباتك نعم .. أو ذهب تفكيرك إلى : آ فُلان يفعل بي هذا .. أو فُلانة تفعل بي ذلك ! إن أفعالهم مُزِعجة و أقوالهم مُقرِفة و مُقززة ! لا مفرَ منهم .. دعني أخبرك .. أنكَ تستحِقُ ذلك ! لماذا ؟ لأنكَ المُتسببُ في كل ذلك ! لا تشعُر بالإحباط لأنك السبب .. أنتَ السبب يعني أن المفاتيح بيدك ! أنتَ تلُومُ نفسك في كل صغيرة و كبيرة ! أنتَ تجلدُ ذاتك في كل حِين و آخر ! أنتَ تُهينُ ذاتك بسبب (خطأ) أو (ذنب) اقترفته و مر عليهِ أعوام ! أنتَ جذبتهُم إليك .. لأنكَ تفعل مثل هذه الأمور ! الحل إذن .. عندك .. توقفْ (عن جلد ذاتك) حينها .. (شلة المناورون) ستختفي بسُرعة من مُحيطك ! و إلحظ .. هناك فرق بين الندم و جلد الذات ! الندم بعد إرتكاب الذنب .. بوقت قصير ! جلد الذات .. هو لوّم النفس مرارا و تكرارا على (ذنب) مرّ عليهِ الوقت الكثير ! الندم أقرّهُ الشرع "التوبة الندم" تأنيب النفس .. لم يُّقره الشرع ! المُناوِروُن .. أفراد يشعرُون بالنُقص بدواخلهم و يحاولون ملء ذلك النُقص بإلقاء اللّوم على الآخرين .. (على فكرة) هم ليسوا أغبياء لن يذهبوا لأيّ كان .. بمجرد ما يُظهِر شخص استعداده لتأنيب ، يتجمع حوله المناورون لإمتصاص طاقته و يُوهمون أنفسهم أنهم ملؤوا ذلك الفراغ الذي بداخلهم ! إذن ، للتجنب تأثيرهم عليك يكفيك أن ترفض لعب هذا الدور (جلد الذات) ! إن كان لكَ ذنبٌ مع الله ، استغفِر " إنهُ كانَ غفارًا " و قال الرسول الأعظم : "التوبةُ تجّب ما قبلها" إن كنتَ أخطأتَ في حق أحد من الناس .. أطلُب منه الصفحْ ! إنتبه .. لا تدعه (يتدلّل) ! أطلُب الصفح لمرة واحدة .. نعم واحدة و أخيرة ! خُلآصة .. إسترجِعْ حقك لأن تكُون أنتْ ، و انهض من كُرسي الإتهام ، لا أحد سيجرؤ على محاكمتك عندما لا تجلد النفس التي بداخلك !
|
||||
|
|
2014-10-19, 22:22
|
رقم المشاركة : 47 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله
كثيرة هي المرّات التي أدخل فيها الدّكّانة خلسة من صاحبها أنتقي ما شئتُ من المعروض العالي الجودة بين رفوفها بلا دفع أي ثمن إلا من دعوة بظاهر الغيب للأمين على الدّكّانة سائلا المولى أن يحفظه في دينه وصحته وأهله وفكره .. تقبّل احترام وتقدير زبون ومتابع موفّق أخي |
|||
|
|
|
2014-10-19, 22:41
|
رقم المشاركة : 48 | ||||
|
اقتباس:
و عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
مرحبًا فآرِس  طيّبَ الله جّل أوقآتك . نعم أنتَ على حق و هو بعينهِ من أقصد (العقل الباطن) .. لم أفهم ( ماذا أوضّح ) و لكن سأثرثِر قليلا عسى أن تكون إجابتي بين الثرثرَة و إن لم تكُن وضِح سؤالك .. بإختصار .. العقل لهُ نشاطان ، نشاط واعي و نشاط باطن أيّ لاواعي . النشاط الواعي يستعمله العقل حين يكون لديك الإختيار أو بمعنى أدّق حين تُعطي لنفسك الإختيار كأن تضعْ قميصان و تختار أيّهما ستلبس في الصبيحة ! النشاط الباطن .. لا يختار ! هو يعمل وفقْ ما تمَت برمجته عليه في السابق و فقط .. صح أم خطأ ، صادق أم كاذب .. حقيقة أم خيآل .. هو لا يهتم ، لذلك يسمى بـ اللاواعي . و هو على عكس العقل الواعي يعمل 24 ساعة / 24 ساعة . و هو المتحكم في كل شيء (تقريبا) و الإحصائية تقول : أننا نستعمل 95 % من العقل في النشاط اللاواعي . و 5% فقط في النشاط الواعي . مثال عن اللاواعي : الساعة (منتصف النهار) يخطر على بالك أنهُ وقت الغداء .. لماذا ليس الثالثة أو الرابعة عصرا .. لأنكَ برمجت عقلك على تلك (الساعة) كُوب ساخن .. إن لمستهُ بسُرعة تُبعِد يديك ، لماذا ؟ العقل الباطن من يفعل ذلك .. لأنهُ بُرمِجَ في السابق أيّ شيء ساخن يُلامس الجِلد تجذب يدك منه بِسرعة ! هو لا يعلم أمُضرة أم نافعة ! و الأمثلة لا تنتهي .. أما عن جُزئية الحقيقة و الخيال ، فهو لا يّفرق بينهما . لأن العضو المسؤول عن النشاط اللاواعي هو الجهاز المركزي العصبي ! و هذا الأخير (الجهاز) هو المسؤول عن إحداث ( المشاعر) و العقل الباطن يتبرمج بـ تكاثف المشاعر و (المشاعر) بدورها تنتج عن (تكرار الأفكار) فمثلاً .. إن جلست تُشاهد فيلم رُعب و حدثت لقطة سريعة مفاجئة لم تكن تنتظرها ستكون لك ردة فعل سريعة (تتخلَعْ) :d أنتَ تعلم أنهُ مجرد فيلم .. و لكن لماذا حدثت تلك الرّدة .. لأنّ الجهاز العصبي المركزي لا يعلم الشيء الذي تشاهده (حقيقة أم خيال) .. أيّ أن العقل الباطن لا يُفرق بينهما . إكذِبْ عليهِ كِذبة .. و كرّرها كثيرًا ، سيُصدقها و يعمل وفقًا لها ! ذكرتني بشيء مهم .. ـــــــــــــــــــــــــــ التخلّص من العادة ! لديك عادة سيئة و توّد التخلُص منها ؟ دعْ المُهمة لعقلك الباطن فإن لهُ قدرات خآرقة ! فقط تعلّم طريقة إستعماله و سيتكفل هو بالباقي .. إعمل .. وفق أسهل طريقة و هي طريقة الِتِكرار .. أيّ تكرار عبارة ما . كأن تقُول : لقد تخلصتُ من تلك العادة تماما .. الآن تغمرني السكينة و السلآم ! أعّدها عدة مرات في اليوم و خصوصا قبل النوم .. في فترة النعاس الشديد بالضبط . لأن العقل الباطن يبقى يعمل عليها طُول الليّل ! و كلما حاوّلت العادة أن تظهر مجددا .. أسرِعْ في إعادة تلك العبارة .. لقد تخلصتُ من تلك العادة تماما .. الآن تغمرني السكينة و السلآم ! بشرط .. أن تقولها بصوت مرتفع مسمُوع . جرِبْ و لن تخسر شيئا .. و اللهِ كأنك تضرِب تلك العادة بـ الآر بي جي  صدقني .. لن يطُول الوقت و تتخلص من تلك العادة .. أطوّل فِترة ممكنة .. يقول الخبراء أنها تصّل لمُدة (21 يومًا) ! وفقني الله و إياكم . |
||||
|
|
|
2014-10-19, 23:47
|
رقم المشاركة : 49 | |||
|
ا لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك على التوضيح فالإختلاف واضح ..وواسع بين العقل الواعي والعقل الباطن فيمكن تسمينهم بالشخص 1(أو الشخصية1) والشخص2 مع العلم ان للعقل الباطن قدرات خارقة حتى ان المختصين يقرون بأن هذا العقل يخزن كل المعلومات والمواقف التي يمر بها الشخص ، غير أن العقل الواعي لايستطيع استخراجها من الأعماق لأنه أبطأ من شقيقه العقل الباطن، ومن بين الأمور الخطيرة المتعلقة بالعقل الباطن أنه مبرمج لتقبل كل شيء تقريبا كل الإنفعالات ، مثلا لو استعملت وكررت الإيحاءات (العبارات والأفكار...) السلبية بأنك فاشل مثلا سيقر عقلك الباطن بأنك فاشل وسيقبل هذه الفرضية دون مقاومة أو رفض. أما بالنسبة للمناورين فهذا الإسم الذي أطلق على صنف معين من الناس تكرمت بذكره... قد يسمى أو سمي في مواضع أخرى بأسماء أخرى كالسلبيين مثلا أو غيره وقد ينطبق هذا الوضع أو الحالة المناوراتية على الوسط العائلي كثيرا أو كما تسمى بالبيئة التي نعيش فيها فقد يكون الأب مناورا أو الأم أو الإثنين مما لا يمكن الأخت جميلة مناجمنت مثلا من أن لا تمنح هؤلاء أو أيا كانوا مثل هاته الفرصة فنحن جميعا تحت سلطتهم الأبوية كما ان النمط الذي صادفناه أيام الدراسة الإبتدائية لا يخلوا من المناورات والسلطوية أحيانا؟ فنقف عاجزين أمام هذه المناورات وسنصبح مشاغبين إن عارضنا هذه المناورات |
|||
|
|
|
2014-10-20, 17:20
|
رقم المشاركة : 51 | |||
|
[quote=el ultimo diez;3991959678] - أشعّر أن الكلام مبهّم .. و سأحاول إختصاره أو شرحه أكثر في سؤال و أرجُوا أن لا تنزعجي منه .. ويكانك نسيت من تكون عمتك المبتسمة دوما (ساخبر والدك عنك ) السؤال يقول : ألم تشعُر العمّة في الآونة الأخيرة أنها مُقصّرة (قليلا) في عبادة الله (من طاعات و و و ) ؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ المشيّ ! كذا الرياضة احب هوياتي لكننننننننننننننننننننن ................. انثى انا وان امشي في الشارع لوحدي لن ارحم ،،،، وان اقر في بيتي انسب متنفس ما بعد الاعياء ،،،، يمكن اغير جو في دكانة انتقي ما يروقني (ابتسامة) بالنسبة لردك ،،،، تحسبه غامضا لكن فهمت ما ترمي اليه بالذات والصفات (احسب نفسي كذلك) يمكن محق في هذه الوضعية (تفهم ما اقصد) لكن لا يمكن اعتباره كقانون .... فقولك يمكن تجسيدها في حالات وفي اخرى يكون نقيضه التام بحسب الملقي للنصيحة والمتلقي لها ومكان وزمان الالقاء وحالة الملقي النفسية تلك النصيحة يمكن تكون عبارة عن ما يشغل المرء من افكار او معاناة (مشكلة يبحث لها عن حلول بل يدرك الحلول وعاجز عن التطبيق ) يبحث عن سبيل تطبيق الحلول التي لا يختلف فيها اثنان كما يمكن للنصيحة التي القاها (عين) ان تكون تلميح ل(سين) محاولة لمنافسته ومحاجته بطريقة غير مباشرة يمكن تكون تدعيم لفكرة عن تجارب وهلم ماجرى ............... ************************************************** ********** بالنسبة لسؤالك والذي لا ارى بينه وبين (مايدور بين سين وعين) فاصل ولا بين ردي الاعلى فيما يخص العبادات اراها من منظوري امر خاص سري بين المرء وخالقه لا طائل من البوح به ،،،،،،خشية الوقوع في رياء (شرك اصغر) اجارانا الله منه ،،،، او العكس شكوى لغير الله تذل (اولك وجهة نظر اخرى) لكن كن على يقين يا ابن اخي ان الانسان دائما مقصر في جنب ربه وبالشئ الكثييييييييييييير لا القليل ........ وللتاكد من ذلك ما حالنا مع الصلاة مثلا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (لا يخفاك طبعا انها عماد الدين يعني اذا انهارت انهار ما بعدها من عبادات ولو كانت جبلا) عن نفسي الامارة مثلا خشوووووووووع نادر (لاحول ولا قوة الا بالله) انشغال بالدنياويات يعني حتى لحظات لا تستطيع عدم التفكير في الدنيا (نكتة حدثت معي مؤخرا كنت منهمكة في حل دالة معقدة في الرياضيات قبيل صلاة الفجر،،،،،،، اذن ،،، يا ربي قارب على النتهاء لاكملها ثم انهض لاحول ولا قوة الا بالله تعقدت مرة اخرةى افففففففف اضع القلم وانهض للصلاة وانا ساجدة عرفت الحل (ابتسامة) يعني هل كنت اصلي فعلا ؟؟؟؟؟ ************** واو متنفس فعلي على الاقل خرجت من الجو الروتيني للاعداد الفزيائية والدوال والاحماض الامينية (ابتسامة) دمت بود اهتم بالدكانة |
|||
|
|
|
2014-10-20, 19:50
|
رقم المشاركة : 52 | ||||
|
اقتباس:
و عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
مرحباً بـ المكارمْ إبن الأكارم ! خُذ ما شئت و اترُك ما شئت يا جميل .. يقول الله : " فبشّر عبادِ الذين يستمعُون القوّل فيتبعُون أحسنه " خذ ما تشاء ما تراهُ (يُناسبك) لأنهُ ليس شرطّا أنّ ما يُطرح هنا (سينجح) مع الجميع .. و تأكدّ أنّ ما يُقال (الآن) قد لا ينجح في وقتِ آخر ! فالعالم يتغيّر و العلم يتضاعف .. و هناك إحصائية تقول : " أنّ العِلم يتضاعف كل ثمانية شهُور ! و من لا يتغيّر طبعًا .. ينقرِض :d ! شُكرا على دعائك .. و لكَ في الصلاة من الدُعاءِ نصيب (إن شاء الله) . حفظك الله و صانكْ .. يا صديقي . |
||||
|
|
|
2014-10-20, 20:40
|
رقم المشاركة : 53 | ||||
|
اقتباس:
و عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
أهلاّ أخيّة و الحمدُ لله على كُلِ حَالْ .. 3/1 أرجُوا أن تبتعِدي عن الإدمان .. إدمان أيّ شيء فهو يجلُب (أشياء لا تسّرْ) يجِبْ أن تتحررّي .. حتى تُصبِحْ لكِ المشيئة و الحُكم .. أأدخُل المنتدى أم لا . أنتِ من تُقرِري لا تتركي أحدًا آخر يقرر. و هناك قانون كوّني يُدعى بـ "قانون الإرتباط" ينّهِي عن الإرتباط بأشياء عديدة على رأسها ( ما ذكرتِ ) هذه الأشياء .. تسلُب منكِ طاقتك و تركيزك .. في اللغة الروسية تُدعى (البندُول) و سأعُود إلى هذه النقطة (الهامة) في رد مُنفرِد بحوّل الله . 3/2 نعم ، صائب ما ذكرتِ .. أنتَ السبب أيّ الحّل بيدك . إن أطلقتَ الأعذار و اتهمت البقية فلان و عِلان و ظروف و و و .. في أحسن حال ستبقى في مُستواك ، هذا إن لم تتأخر ! و هنا السؤال يطرح نفسه .. هل رأينا رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول مثلا : أبو جهل هو السبب .. ظروف الكفار في ذلك الوقت هي السبب ؟! - الكتاب الجديد ؟! سأفعل ذلك حين يظهر الوقت المُناسب .. و للعلم سيُسبب (صدمات) للكثير ، الكثير .. ! تستفِق بعد ذلك أم يستمِر السُبات .. الأمر مترُوكٌ لكْ ! أما عن (مقاومة التغييّر) .. فأنا لا أحاوّل تغيير أحد و لا أحد يستطيع أن يفعل ذلك التغيير يبدأ من (داخِل الفرد) و لا أحد يستطيع أن يدخل داخل الآخر و يقوم بتغييره . الأمر الوحيد المُتاح .. هو التأثير و ما تفعلهُ (قوّة الكلمة) . "مقاومة شديدة للتغيير" مُصطلح ، لهُ علاقة بالتجارة ؟ 3/3 ما دامت أفعالك شريرة  "هاتو برهانكم إن كنتمْ صادقين" المشيّ ؟! تُمارسِيه ؟ أمرٌ رائع .. واصلي .. و إن كنتِ تفعلي ذلك منذ مُدة طويلة فلا خوف .. ما دام أن "المشيّ" تمت برمجته في عقلك الباطن .. و يّوم تتوقفي عنه (ستشعُري أنهُ ينقصك شيء) و لكن مع ألّم في القدم يجب أن تتوقفي .. لـ (جسدك عليكَ حق !) و الأجمل لو كان في مكان هادئ بعيدًا عن ضجيج الإزدحام الذي ذكرتِ ! و يآ الله .. لو جربتِهِ في آخر الليل (روعة !) إن كنتِ مشهُورة بشرّك في الواقع كما هنا .. فلا خوف عليكِ من ظُلمة الليل و سُكانِه ملحوظة : زُرت منطقتكم لمرتيّن .. و لم ألحظ لا الإزدحام .. و لا الوُجوه المُكشرّة التي رأتها نارينا و في المقابل .. لو قلتِ (ملحوظات جميلة) في منطقتك لوجدتني (ربما) انتبهتُ لها ! تحية . |
||||
|
|
|
2014-10-20, 21:25
|
رقم المشاركة : 54 | |||||
|
اقتباس:
مرآحِب (للمرة الثانية) بدَا لكِ المُصطلح غريب ؟! قد يكون كذلك .. و يُمكن أنّ قائله لم يكن يعنيّه تماما .! ذلكَ أنّ قائله ذكرهُ باللغة الروسية .. ثُم تُرجِم إلى الإنجليزية ثم إلى العربية .. لذلك قد تكون الترجمة في غير نصابها و قد تكون صائبة (الله أعلم) . المهم .. معرفة هذا النوع من الناس و أخذ الحِيطة من أن نكون منهم و إلا نحذرهم . اقتباس:
إعتراض ! و قبل أن أهرِف بما لا أعرف ! أحتاج لهذا الجواب .. "(إن كنتِ تريّنهُ أمر شخصي) .. ما عليكِ إلا أن تمتنعي (و واللهِ من حقك)" خطأ في حقِ شخص .. طلب الصفح و انتهينا . أما ..خطأ في حق نفسك أو في حق من حقوق الله .. تعاتبي نفسك في ذلك الوقت كما ذكرتِ أم في قادم الوقت (و مرارا و تكرارا ) ؟ و سؤال آخر متذمرة في أغلب الوقت .. كوّن أنهُ بإمكانك أن تفعلي (أشياء) أنتِ لم تفعليها ؟ إن كانت الإجابة نعم . فعليكِ أن تُعيدي النظر كرّة أخرى و تكتشفي المناورين (في الخفاء) لأن المُناورين أقل ما يمكن أن يقع لمن (يؤنب نفسه على "أمر معين") مرارا و تكرارا. أنا أقول : أقّـل ! و يُمكن أن يفعل (جلد الذات) .. أكثر من هذا (و قد يكون صادم). لذلك يُرجى الإنتباه ! في إنتظار جوابك .. |
|||||
|
|
|
2014-10-20, 22:25
|
رقم المشاركة : 55 | ||||
|
اقتباس:
الشريرة تعزّز (نظرة) أخوها أمين في رد كامل و بتمام و الكمال ؟!
هل يُمكن أن نتعبره طُعم آخر حتى أقدّم لها الولاء ؟! حقيقةً ، بدأتُ أضعُف و أغتّر .. في إنتظار تقديم (طبقكِ المُفضل) و تكون الضربة القاضية - نعم الأمر كما ذكرتِ .. و المعلومة تقول : يتحقق لكْ في الواقع .. تلك الأفكار التي تستولي على عقلك ! و للعلم .. هناكَ طرق أخرى (فعالة أكثر) لكسر البرمجة .. و وضع برمجة جديدة . و لمن يريد أن يفقه البرمجة بتكرار جيدا .. ما عليه إلا مطالعة هذا الكتاب .. و هو الأقوى في هذا المجال .. {قوة العقل الباطن} لـ جُوزيف ميرفي . و هذا رابط لتحميل : https://www.ibtesama.com/vb/urls.php?...88793.pdf.html ــــــــــــــــ مرحبًا أختِ بردودك .. سواء طُول أو كثرة .. على الرحبِ و السعة دوما و أرجوا لكِ الإفادة . أدامكِ الله في حفظه |
||||
|
|
|
2014-10-20, 22:34
|
رقم المشاركة : 56 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيك على التّرحيب والرّد المُبين مريح حقّا عرضك بأخذ ما شئت وترك ماشئت بعكس أغلب الدّكاكين المُجاورة إما أن تأخذ كل المعروض وإما .... لا أدري إن كانت هذه تدخل في إطار المُتغيّرات التي ذكرتها أم لا أقصد عالمنا العربي وليس عالم آخر .. أمّنت على دعائك .. ولك بالمثل موفق أخي |
|||
|
|
|
2014-10-20, 23:26
|
رقم المشاركة : 57 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلآم و الرحمة ..
هلآ فآرس .. قد يكون بينهم قليل من الشبّه و لكن ليسّوا هّم بضبط . السِلبي .. أشعُر أو لا تشعُر . السِلبي .. تلوم نفسك أو لا . السِلبي .. يقدحْ يقدح فيك و في أفعالك . إن كانت جميلة قبحّها .. و إن كانت صواب أحادها . يغلق عنك كل الأبواب .. و يجعل (لك النُور) ظلاما . طبعًا .. كل هذا و أكثر فقط إن سمحتَ لهُ بذلك ! المُناورون ، ليّسوا (لهذه الدرجة) ! و أمر تواجدهم مربُوط بكَ (أولاً و أخيرًا) . باقي ما تفضلتَ بهِ .. معكَ و لا أجد ما أزيدُ عليه . ــــــــــــــــــــ *** ترانيم الوفاء*** و اللهِ ما قرأتٌ ردًا للعمّة .. إلا و الإبتِسامة رفيقي الدائم حفظَ الله العمّة . انثى انا وان امشي في الشارع لوحدي لن ارحم ،،،، وان اقر في بيتي انسب عُذركِ مرفوض .. إمشي في البيت ابنُ أخيك في مرات (يمشي) في سطح البيت ! أنتِ لا تمشي .. أنتِ لا تريدي ذلك لا يوجد أيّ عُذر آخر . أفضل ما يمكن أن نتعلم من رفوف هذه الدُكانة .. وداعًا للأعذار ! بحسب الملقي للنصيحة والمتلقي لها ومكان وزمان الالقاء وحالة الملقي النفسية نعم ، القانون يعمل في أغلب الظروف إلا في حالات إستثنائية .. و قد ذكرتْها .. حضرّة العمّة ، و بأيّ طريقة و الله (روعة) ! كنتُ أبحث عن منفذ صغير .. أرّد من بابِه و لكن ما وجدت :/ (اولك وجهة نظر اخرى) أنا لم أسألكِ عن العِبادات أنا سألت عن شعُورك بالتقصِير في عباداتك و ححدتّها بالزمن (في الآونة الأخيرة) و الجواب على هذا السؤال لا يُعتبر لا رياء و لا شكوى . فقط ، عليكِ أن تعترفي أني محّق في ذلك .. ليّصدق تخميني كن على يقين يا ابن اخي ان الانسان دائما مقصر في جنب ربه وبالشئ الكثييييييييييييير لا القليل أنتِ تتحدثي أيضا هنا عن أداء العِبادة بينما أنا سألت عن (الشعور بالتقصير) و ليس كل إنسان يشعُر بالتقصير .. قد أذهب لصاحب ملهى مثلا و أسأله هل تشعُر بأنك مقصِر في العبادات ؟ سيجيب .. عن أيّ عبادات تتحدث ؟ ساجدة عرفت الحل (ابتسامة) يعني هل كنت اصلي فعلا ؟ ههههه صليتِ و ما صليّتِ ! نصيحة من ابن أخيك و واللهِ من القلب .. خُذي جلسات من (التأمل) بإذن الله ستنفعك و إن لم تنفع لن تخسري شيئًا ممتن لهذه الزيارة .. فقط ، لا تُطيلي الغياب (طبعًا ، متى ما وجدت الوقت لذلك) . حماكِ الله . |
||||
|
|
|
2014-10-21, 19:50
|
رقم المشاركة : 59 | |||||
|
اقتباس:
و عليكمُ السلآمُ و الرحمَة .. أهلاً أخِت الكريمة .. الحمدُ لله على (سلآمتك) . و كانَ الله في عوّنك حتى تستقري و بعد أن تستقِري و إن كان في الإبتعاد عن النت نفعُ (في الواقع) فلا تنتظِري أحد ! و مع هذا .. لنتذكّر : " من لا يعرِف كيف يسترِيح .. لن يعرف كيف يشتغل ! " لكن اتساءل انا لماذا ليس من حقي الرحيل من غير عودة 3/1 أنا لم أقّل هذا .. كان قصدي (الإعلام) بمغادرتك . لأن مغادرتُكِ من غير تنبيه .. تجعل من اعتادوا على قراءة (ردودك) هنا يتساءلون (أين اختفت و هل ستعُود ؟) و أسئلة مثلُ هذه إن كثُرت .. تُشتِتْ التركيز و تسلُب طاقة الأعضاء المُتابعين لكِ . - لا يستفيد أحد مما كتبتِ ؟! مِنْ أين لكِ هذا ؟ ثم لماذا تكتُبي حتى يستفِيد البقيّة ؟ شخصيًا أكتب لأستفيد (أنا) لأني أراجع هنا ما تعلمتُه فلا يضيع مني في قادم الوقت .. و من يُفيد نفسه أكيد سينفع البقية (آليـًا) و قد أجّد النقع عند البقيّة كـ عنوان كتابك على (سبيل المثال) فضلا عن وجود (التواصل) و فرق كبير بين (الإتصال و التواصل) و هذه رؤيّتي و قد يكون لكِ رأيٌ آخر ، أيّ (أنتِ تعلمين ما ينفعُك) 3/2 أما عن (الظواهر) هنا (سببٌ مقنع إلى حدِ ما) و لكن الحّل موجود فقط يحتاج إلى تعوّد و بإختصار ( التجاهل ) . حينما يحتدِم الصراع ينشأ ما يُعرف بـ (البندُول) و هو بُنيّة طاقية معلوماتية ، حيث يتغذى على (أفكار) من خلقُوه أو مُتابعُوه . سواء كانوا مع الصراع أو ضده . الحلْ الوحيد كيّ يتدمر هذا (البندُول) هو (التجاهل) ! ليس بضرورة أن يتحطم للجميع .. بل يكفي أن يتحطم للمُتجاهِل . 3/3 (توفير الجُهد للواقع) إن كانت هذه النتيجة فـ افعلي ذلك يا أختِ .. أنتِ أعلم أين تنجح (جروح غائرة) و هناك فئة كبيرة تُغطي إخفاقاتها في الواقع .. بـ صُنع إسم لها هنا في الإفتراضي . و الواضح أنكِ بعيدة كل البعد عن هذه (الأخيرة) . بإختصار : أنتِ من لكِ الحقْ في إتخاذ القرار (بقاءٌ أم رحيل) و عن نفسي لا أفكّر في كليّهما .. بل أترُك سعة الإختيار بينهما واسعة . فإن شئتُ دخلت .. و إن شئتُ تركتْ (لا للإرتباط) و الله أعلم . وكنت قد لمحت لجميلة في رد سابق باني قلت لها انتبهت لذلك و لكن في تلميح آخر (ربما لم يكُن مقصودا منكِ)
هنا بذات : اقتباس:
أما عن الأخت جميلة فأنا معكِ في كوّنها ليست شريرة .. بلْ هي زعِيمة الشّر :d حقق الله أمنيّتك بأن يُنبت اللهُ لها جذُور في بيت (سعيد الحظ) و يملأ بيتها صِبيّةً و صبايا .. تستحِق هذا و أكثر .. و أغرب ما رأيتُ في ردودها (مِن معارفها لا يُريدون لها الخير) ! باعدَ الله بينهم و بين مُرادهّم . حققَ الله أمآني الجميع .. و رزقنا الرِزق الوافر . مُمتن كثيرًا لعودة أختِ (لتوضيح) و لنيّتها الطيّبة . أنآرَ الله دربكِ ، أختِ . |
|||||
|
|
|
2014-10-21, 20:51
|
رقم المشاركة : 60 | ||||
|
اقتباس:
و عليكمُ السلآمُ و الرحمَة .. أكِيدِْ ، تدخُل يا صديقي .. و لا أدري أين النفع حِين تُصّر على الآخر أن يأخُذ (بكلامك) و إن (أخّذ) . الله خالق العباد و يقول : " من شاء فليؤمن و من شاء فليكفُر" تركَ لعِباده المشيئة حتى في الإيمان بهِ و الكُفر . أيضا .. أخبرَ خيّر الخلق بأنْ لا حقَ لهُ في السيّطرة على أحد .. حين قال : " لستَ عليهم بمُسيّطر " و يأتيك (أمين) و يضع فوهّة المُسدس على رأسك و يقول اقتنع برأييّ و إلا فجرتُه ؟! طبعًا لا .. إنتبِه للفكرة و هي تأيك عالية .. إستقبلها بصدرك ، دعهّا تتهاوى إلى الأسفل و قبل أن تطأ الأرض .. أركُلها إلى بعيد .. هذا من حقّك ! "كُن حُرًا .. حتى من الذين يهتفُون بحُريتك !" و فيك بارك الله .. أرجُوا أن يطيبَ بك المقامُ هنا . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ عـــّدُ النِعـم ! كما يعلم أكثر الناس ، أن الإيمان ينقُص و يزيد ، و في لحظات قد يشعُر الفرد فينا بـ فُقدان شيء (ما) رُبما شاهده و لاحظهُ عند غيّره و رُبما طار لذهنهِ فجأة ! لا يّهم ما يكون هذا الشيء .. صديق ، مال ، بيت ، سيارة ، حبيب ، صِحة .. هنا إن أخذ منكَ هذا التفكير ما أخّذ ، النتيجة الحتمِيّة ستكون الإحباط ! أقصد .. الشعُور بالإحباط ! و هذا أكبر منفذ يدخل منهُ (إبليس الملعُون) و سواء كان هذا الإحباط لفترة قصيرة أو طويلة .. تأكد أنّ لهُ آثار وخيمة ! قد يبدأ الإحساس بفُقدان (شيء واحد) و قد يجلُب معه هذا الإحساس .. أشياء مفقودة عِدة ! هل يُمكن أن تمنع هذا (الشعور بالفُقدان) إلى الوصُول إليك .. صعبة و قد تكُون مُستحيلة ! تصوّر .. أنكَ في شارع لوحدك و فجأة ظهر جمعٌ من (المُجرمين) أيّهم أفضل .. أن تكون بلا سلاح أم تحمل رشاش طبعًا الثانية .. (الرشاش) الذي يقضي على (الشعور بالإحباط) و يُبِيده فور ظهوره .. ورقة ! عليكَ أن تُجهز سلاحك (الآن) ! خُذ قلم و ورقة .. أكتب من 1 إلى 25 . هكذا : 1 / لي والداي .... 2 / لي بيّت ..... 25 / .... و اكتُب 25 نِعمة هيّ بحوزتك (الآن) ! و إياك أن تترُك هذه الورقة تُغادر جيبك أو محفظتك .. في أيّ وقت شعرت بالإحباط لفقدانك (أيّ شيء) .. أيّ شيء كانْ . أخرج الورقة و افتحها .. و ما عليكَ إلا أن تقرأها فقط . و لاحظ كيف المعنويات ترتفع من جديد .. كـ ارتفاع الطائرة من مكان إقلاعها . و اللهِ سيذهب (الإحباط) في مهّب الريح ! بالتوفيق . |
||||
|
|
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| دُكََآنَة |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc
العرض العادي
