ابناء المجاهدين....

[ابوعبد القادر]

يا جماعة هناك مندسين يقومون بالتجريح وزرع الفتنة فالنحذر من الزلات ويجب ان نتحاور بهدوء بعيدا عن القدح لنرفع من قيمة المنتدى بالنقاش الجاد والبناء لتعم الفائدة كفاكم سبا يجب ان نتعلم ونتادب مع غيرنا في الحوار يجب ان تسود الاخوة والتسامج رجاء هيا نتصالح

[مومي23]

السلام عليكم
المجاهد تاج فوق رؤسنا من حقه ان يستفيد مادام حيا و ارملته من بعده
لكن الجهاد لا يورث ابناء المجاهدين مواطنين عاديين لماذا نريد تقسيم الجزائر
الشرعية الثورية يجب ان تنتهي الترقية تكون على اساس الكفاءة و فقط و يجب ان يكون راي وطني
لطي صفحة ابناء المجاهدين و ابناء الشهداء و اعادة الثورة الى مالكها الحقيقي و هو الشعب باكمله

المجد الشهداء و ادام الله المجاهدين بصحة و عافية
لكن انتم يا ابناء المجاهدين عليكم بالاعتماد على انفسكم و منافسة اخوانكم على اساس الكفاءة و المواضبة و حب العمل

[bouzidsaido]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hilel11

أنا لم أوجّه كلامي للشرفاء من الأسرة الثورية أو من غير الأسرة الثورية


يظهر أنّك إبن مجاهد مزوّر تمّ تطهيركم كما تطهّر القمامة


أو أنّك ابن جبان تتظاهر أو ربما ابن حركي


نحن لا نتميّز عن الشرفاء في شيء فهم منّا و نحن منهم


نحن نتميّز عن أمثالك من المزيفين و الذين حاولوا التزييف فلم يفلحوا


كمثل الكلب الذي ينبح في القافلة .....القافلة تســــير و الكـــــــــــــــلاب تنـــــــــــــــــــبح .../ انتهى

و الله يا أخي هذا كلام لا يصدر عن مربي أبدا
اتهمته بالتزييف و و وصفته بأحقر الصفات، اتق الله فهو لا يغادر صغيرة و لا كيبرة إلا أحصاها

[algerien99]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hilel11

أنا لم أوجّه كلامي للشرفاء من الأسرة الثورية أو من غير الأسرة الثورية


يظهر أنّك إبن مجاهد مزوّر تمّ تطهيركم كما تطهّر القمامة


أو أنّك ابن جبان تتظاهر أو ربما ابن حركي


نحن لا نتميّز عن الشرفاء في شيء فهم منّا و نحن منهم


نحن نتميّز عن أمثالك من المزيفين و الذين حاولوا التزييف فلم يفلحوا


كمثل الكلب الذي ينبح في القافلة .....القافلة تســــير و الكـــــــــــــــلاب تنـــــــــــــــــــبح .../ انتهى

اردت ان اجعل منك جزائري حر لكن.....

[benouarets2008]

الله يبلينا بالاستعمار

[نسيم سعيدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة algerien99

عليكم ان تنسوا شيئ اسمه ابناء المجاهدين
لأن كل من عايش الثورة فهو مجاهد
اللهم اذا قلتم ابناء الفيش كومينال

لماذا تريد إخفاء الحركة والخونة ؟ ..ليس كل من عايش الثورة مجاهد ...نحن نفتخر بأبائنا ونفتخر بالفيش كومينال ..لأنهم حرروا الجزائر ليعيشوا فيها في رغد وأكثر ..أما أنتم فأحببتم فرنسا فطالبوها لتعطيكم فيش كومينال فرنسي.

[نسيم سعيدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة boukehil61

انت ابن مجاهد او ابن الجزائر ؟وهل ابوك حقا مجاهدا ام خ..........؟

إذا كنت تشك في أبيك .، فلا تعمم ذلك على الآخرين .

[نسيم سعيدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kif

انا ابن مجاهد وأأكد لك ليس من حقنا التمييز عن غيرنا في الترقية ولا في التقاعدوامحي هذه الخرافة من راسك كما اتمنى ان تكون ردود المتدخلين غير استفزازية

طبعا يا أخي فمن الممكن أن أباك يتبرأ منك .. بقولك هذا فأنت حركي لوالدك.

[نسيم سعيدي]

[QUOTE=ninja;6209621] و الله هبلتونا : ابناء مجاهدين , ابناء شهداء , و احنا ابناء الدرجة الرابعة و لا واش ياخي رانا كامل ابناء الدزاير .
باباكم جاهد وعلاش الامتياز لابناءه

أباؤنا تسلموا الراية من الشهداء وحافظوا على العهد وها نحن اليوم نتسلمها من آبائنا وسنحافظ على العهد ..والله والله والله لا نسلمها لأحد إلا إذا متنا .

[عبد القادر28]

اتقوا الله هناك من يريد ان يزرع الفتنه بيننا ان استفدو ابناء الشهداء او ابناء المجاهدين هل يكون ذلك على حساب احد الذي يستفيد هو معلم الف مبروك للجميع

[hilel11]

[quote=نسيم سعيدي;6311231]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ninja

و الله هبلتونا : ابناء مجاهدين , ابناء شهداء , و احنا ابناء الدرجة الرابعة و لا واش ياخي رانا كامل ابناء الدزاير .
باباكم جاهد وعلاش الامتياز لابناءه

أباؤنا تسلموا الراية من الشهداء وحافظوا على العهد وها نحن اليوم نتسلمها من آبائنا وسنحافظ على العهد ..والله والله والله لا نسلمها لأحد إلا إذا متنا .

شكرا للأخ نســـــــــــــــــــيم ...... دع عنك فالقافلة تسير و الكلاب تنبح

إن قلوب البعض مملوءة حقدا وبغضا وحسدا اتجاه الاسرة الثورية ....

وهي صفات يظهر أنها موروثة من آبائهم

[hilel11]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد القادر28

اتقوا الله هناك من يريد ان يزرع الفتنه بيننا ان استفدو ابناء الشهداء او ابناء المجاهدين هل يكون ذلك على حساب احد الذي يستفيد هو معلم الف مبروك للجميع

شكرا على نبل أخلاقك و حسن تفكيرك .....

ليس لأنك باركت من يستفيد من الأسرة الثورية .....

... فهمت أنك تريد اطفاء فتنة ..... وهي فتنة يريد إشعالها الذين في قلوبهم مرض

[ياسين 22]

هاكم جواب ساركوزي وموقفه من الجرائم المرتكبة

استبعد وزير الخارجية الفرنسي، ألان جوبي، أمس، أي خطوة في اتجاه تعبير صريح من فرنسا عن اعترافها بجرائم الفترة الاستعمارية. وقال بخصوص مطالب الجزائر في إطار الاشتغال على الذاكرة: ''ينبغي أن نتوجه إلى المستقبل وليس إلى الماضي.. ينبغي ألا نبقى نجترّ الماضي الاستعماري''. وأحال المهتمين بالقضية إلى تصريحات ساركوزي بقسنطينة عن ''الطابع الظالم للاستعمار'' على سبيل التأكد بأن ذلك كان أقصى ما يمكن تقديمه للجزائريين.
سأل صحافي، ألان جوبي، أمس أثناء ندوة صحفية نظمها مع وزير الخارجية، مراد مدلسي، بجنان الميثاق، عن مدى استعداد فرنسا لتحمّل مسؤولية ماضيها بالجزائر المتميز بجرائم ضد الإنسانية، فقال: ''لقد اعترف الرئيس نيكولا ساركوزي (لما زار الجزائر نهاية 2007) بالطابع الظالم للاستعمار ولكن فرنسا لن تتعهد بأي شيء في اتجاه الاعتراف بالذنب''. وأضاف في هذا الموضوع الذي يعيق التطبيع الكامل للعلاقة الثنائية: ''ينبغي ألا نبقى نجتر الماضي إلى مالا نهاية، بل ينبغي التركيز على ما يمكن أن تعمله فرنسا والجزائر في عالم يشهد تغيرات، وذلك خدمة لمصالحهما.. إننا متجهون إلى المستقبل وليس الماضي''.
ودعا جوبي إلى تجاوز الماضي ''لأنني أعتقد أن ذلك أفيد أكثر من طرح أسئلة من جديد عما حدث قبل 100 سنة أو 40 سنة حتى خمسين سنة''. ويعتبر كلام وزير خارجية الرئيس نيكولا ساركوزي، موقفا رسميا صريحا مفاده أن الفرنسيين لن يعترفوا بجرائم فترة الاستعمار، وأن أقصى ما يمكن المبادرة به في هذا الجانب، فعله ساركوزي في خطابه الشهير بجامعة قسنطينة، عندما قال إن الاستعمار ''فعل شنيع وظالم يستحق الإدانة''. وجاء تصريح جوبي قبل حوالي عام من مرور نصف قرن على استقلال الجزائر، ويعكس إرادة فرنسية لطي ملف الذاكرة والماضي الاستعماري بشكل نهائي.
ومع أن هذا الموقف الفرنسي المعهود يثير حساسية كبيرة لدى الجزائر، فإن جوبي يرى بأنه ''لا توجد ملفات محل خلاف بيننا''. إذ قال: ''كل شيء مطروح للنقاش بيننا، ففرنسا عيّنت مسؤولا لمتابعة قضية التعويض بشأن التجارب النووية في الصحراء، واتفقنا (مع الطرف الجزائري) على تأسيس فوج عمل لحل مشكلة الأرشيف، وتتوفر إرادة من الجانبين للاشتغال على كل الملفات في جوّ يطبعه التفاهم وليس المواجهة''. مشيرا إلى أن العلاقات ''ممتازة في جوانبها الإنسانية''، مبرزا حجم الجالية الجزائرية الكبير بفرنسا. في ذات الموضوع، قال وزير الخارجية مراد مدلسي: ''صدر في فرنسا قانون لتعويض ضحايا التجارب النووية، ونسعى لإقامة فوج عمل لتكييف هذا القانون مع مطالبنا''.
وأشار السيد جوبي، على هامش الندوة الصحفية، إلى أنه، خلال محادثاته مع الوزير الأول الجزائري، السيد أحمد أويحيى، بشأن الذكرى الخمسين لاستقلال الجزائر سنة 2012، أعرب الطرفان عن ''إرادتهما المشتركة ليتفادى متطرفو الجانبين إحياء الجراح القديمة بدون جدوى''.
وقدّم جوبي خطابا براغماتيا مبنيا على التعاون الاقتصادي والشراكة الأمنية، حماية لمصالح البلدين على الصعيدين الاقتصادي والأمني. وقال إن فرص شراكة كبيرة متاحة للبلدين خاصة في مجال المؤسسات الصغيرة والمتوسطة. وبخصوص تهديدات الإرهاب في الساحل، تحدث ألان جوبي عن وجود إرادة للعمل سويا لمكافحة الإرهاب. واعتبر فرنسا المستهدف الأول من قبل الإرهاب بمنطقة الساحل. وأضاف: ''نحن نشتغل في هذه المنطقة على ثلاث جبهات: محاربة الإرهاب والجريمة والفقر''.
وقد أخذ الملف الليبي الجزء الأكبر من زمن الندوة الصحفية. وحرص رئيس الدبلوماسية الفرنسي على التأكيد بأن ''ما يحدث في ليبيا ليس تدخلا فرنسيا وإنما تدخل من الأمم المتحدة يحظى بدعم الجامعة العربية ويندرج في إطار حماية المدنيين''. وأوضح بأن التدخل العسكري الفرنسي ''ليس هدفا في حد ذاته، لأننا نفضّل الحل السياسي ونعمل من أجله''. وشدد على ''ضرورة رحيل العقيد القذافي من السلطتين السياسية والعسكرية لأنه لم يعد يملك الشرعية''.
وذكر مدلسي في ملف ليبيا، أن موقف الجزائر ''كان منسجما منذ البداية مع الموقف الإفريقي والعربي، ونحن على يقين بأن معالجة الأزمة تتم سياسيا''. مشيرا إلى أن الجزائر ''ستتبنى موقفا جماعيا في حال تعلق الأمر بالاعتراف بالمجلس الوطني الانتقالي''. وحول الجدل الذي أثاره موضوع المرتزقة، قال جوبي إن اتهام الجزائر بتوفير الرعاية لمسلحين يدعمون القذافي ''إشاعات واتهامات غير مؤسسة''.

[نسيم سعيدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين 22

هاكم جواب ساركوزي وموقفه من الجرائم المرتكبة

استبعد وزير الخارجية الفرنسي، ألان جوبي، أمس، أي خطوة في اتجاه تعبير صريح من فرنسا عن اعترافها بجرائم الفترة الاستعمارية. وقال بخصوص مطالب الجزائر في إطار الاشتغال على الذاكرة: ''ينبغي أن نتوجه إلى المستقبل وليس إلى الماضي.. ينبغي ألا نبقى نجترّ الماضي الاستعماري''. وأحال المهتمين بالقضية إلى تصريحات ساركوزي بقسنطينة عن ''الطابع الظالم للاستعمار'' على سبيل التأكد بأن ذلك كان أقصى ما يمكن تقديمه للجزائريين.
سأل صحافي، ألان جوبي، أمس أثناء ندوة صحفية نظمها مع وزير الخارجية، مراد مدلسي، بجنان الميثاق، عن مدى استعداد فرنسا لتحمّل مسؤولية ماضيها بالجزائر المتميز بجرائم ضد الإنسانية، فقال: ''لقد اعترف الرئيس نيكولا ساركوزي (لما زار الجزائر نهاية 2007) بالطابع الظالم للاستعمار ولكن فرنسا لن تتعهد بأي شيء في اتجاه الاعتراف بالذنب''. وأضاف في هذا الموضوع الذي يعيق التطبيع الكامل للعلاقة الثنائية: ''ينبغي ألا نبقى نجتر الماضي إلى مالا نهاية، بل ينبغي التركيز على ما يمكن أن تعمله فرنسا والجزائر في عالم يشهد تغيرات، وذلك خدمة لمصالحهما.. إننا متجهون إلى المستقبل وليس الماضي''.
ودعا جوبي إلى تجاوز الماضي ''لأنني أعتقد أن ذلك أفيد أكثر من طرح أسئلة من جديد عما حدث قبل 100 سنة أو 40 سنة حتى خمسين سنة''. ويعتبر كلام وزير خارجية الرئيس نيكولا ساركوزي، موقفا رسميا صريحا مفاده أن الفرنسيين لن يعترفوا بجرائم فترة الاستعمار، وأن أقصى ما يمكن المبادرة به في هذا الجانب، فعله ساركوزي في خطابه الشهير بجامعة قسنطينة، عندما قال إن الاستعمار ''فعل شنيع وظالم يستحق الإدانة''. وجاء تصريح جوبي قبل حوالي عام من مرور نصف قرن على استقلال الجزائر، ويعكس إرادة فرنسية لطي ملف الذاكرة والماضي الاستعماري بشكل نهائي.
ومع أن هذا الموقف الفرنسي المعهود يثير حساسية كبيرة لدى الجزائر، فإن جوبي يرى بأنه ''لا توجد ملفات محل خلاف بيننا''. إذ قال: ''كل شيء مطروح للنقاش بيننا، ففرنسا عيّنت مسؤولا لمتابعة قضية التعويض بشأن التجارب النووية في الصحراء، واتفقنا (مع الطرف الجزائري) على تأسيس فوج عمل لحل مشكلة الأرشيف، وتتوفر إرادة من الجانبين للاشتغال على كل الملفات في جوّ يطبعه التفاهم وليس المواجهة''. مشيرا إلى أن العلاقات ''ممتازة في جوانبها الإنسانية''، مبرزا حجم الجالية الجزائرية الكبير بفرنسا. في ذات الموضوع، قال وزير الخارجية مراد مدلسي: ''صدر في فرنسا قانون لتعويض ضحايا التجارب النووية، ونسعى لإقامة فوج عمل لتكييف هذا القانون مع مطالبنا''.
وأشار السيد جوبي، على هامش الندوة الصحفية، إلى أنه، خلال محادثاته مع الوزير الأول الجزائري، السيد أحمد أويحيى، بشأن الذكرى الخمسين لاستقلال الجزائر سنة 2012، أعرب الطرفان عن ''إرادتهما المشتركة ليتفادى متطرفو الجانبين إحياء الجراح القديمة بدون جدوى''.
وقدّم جوبي خطابا براغماتيا مبنيا على التعاون الاقتصادي والشراكة الأمنية، حماية لمصالح البلدين على الصعيدين الاقتصادي والأمني. وقال إن فرص شراكة كبيرة متاحة للبلدين خاصة في مجال المؤسسات الصغيرة والمتوسطة. وبخصوص تهديدات الإرهاب في الساحل، تحدث ألان جوبي عن وجود إرادة للعمل سويا لمكافحة الإرهاب. واعتبر فرنسا المستهدف الأول من قبل الإرهاب بمنطقة الساحل. وأضاف: ''نحن نشتغل في هذه المنطقة على ثلاث جبهات: محاربة الإرهاب والجريمة والفقر''.
وقد أخذ الملف الليبي الجزء الأكبر من زمن الندوة الصحفية. وحرص رئيس الدبلوماسية الفرنسي على التأكيد بأن ''ما يحدث في ليبيا ليس تدخلا فرنسيا وإنما تدخل من الأمم المتحدة يحظى بدعم الجامعة العربية ويندرج في إطار حماية المدنيين''. وأوضح بأن التدخل العسكري الفرنسي ''ليس هدفا في حد ذاته، لأننا نفضّل الحل السياسي ونعمل من أجله''. وشدد على ''ضرورة رحيل العقيد القذافي من السلطتين السياسية والعسكرية لأنه لم يعد يملك الشرعية''.
وذكر مدلسي في ملف ليبيا، أن موقف الجزائر ''كان منسجما منذ البداية مع الموقف الإفريقي والعربي، ونحن على يقين بأن معالجة الأزمة تتم سياسيا''. مشيرا إلى أن الجزائر ''ستتبنى موقفا جماعيا في حال تعلق الأمر بالاعتراف بالمجلس الوطني الانتقالي''. وحول الجدل الذي أثاره موضوع المرتزقة، قال جوبي إن اتهام الجزائر بتوفير الرعاية لمسلحين يدعمون القذافي ''إشاعات واتهامات غير مؤسسة''.

[size="5"]يا أخي هذا كله ليس بمواقف رسمية ولا تنسبه لساركوزي ..أنت تبحث في القشور وكأنك تستعطف على فرنسا .
لقد تم إعتراف فرنسا بجرائمها منذ مارس 2009 والآن تدرس ملف التعويضات .

سرى شعور بالارتياح وسط الشارع الجزائري، اليوم، إثر إعلان الحكومة الفرنسية عن تعويض ضحايا تجاربها النووية التي نفذتها بالصحراء الجزائرية في الفترة ما بين عامي 1960 و1966، بعدما استمرت المطالبات الجزائرية لسنوات عديدة، حيث ارتفعت أصوات هنا وهناك لإرغام الدولة الفرنسية على تعويض ضحايا تلك التجارب، وفتح الأرشيف النووي، وإدراك الحقائق كاملة بشأن أماكن دفن النفايات السامة.

ورأت جمعية 13 فبراير 1960 التي تمثل الآلاف من ضحايا التفجيرات، وكذا المؤرخ "محمد القورصو" و"السعيد عبادو" الأمين العام لمنظمة المجاهدين، في القرار الفرنسي "انتصارا" بعد الضغط الكبير الذي شنه آلاف الضحايا وتحديدا سكان منطقة رقان الجنوبية، هذه الأخيرة كانت مسرحا لـ57 تجربة نووية، استخدمت فيها فرنسا 42 ألف جزائري كـ" فئران تجارب"، وأصيبوا بإشعاعات أو تضرروا جرّاء تلك التفجيرات.

وكشف وزير الدفاع الفرنسي "هيرفي موران" أنّ بلاده وضعت خطة لتعويض 150 ألف عسكري وعدد ضخم من المدنيين، وستتكفل العملية بمعالجة مخلفات التفجيرات النووية والذرية التي أجرتها فرنسا قبل نصف قرن بالجزائر ومنطقة بولينيزيا الواقعة بالمحيط الهادي. وأقدمت فرنسا بتاريخ 13 فيفري/شباط 1960 على تفجير أولى قنابلها النووية ببلدة الحمودية في صحراء رقان التابعة لمحافظة أدرار الجزائرية (1600 كلم جنوب العاصمة) وصلت طاقتها التفجيرية إلى حدود 70 كيلوطناً، في مأساة أطلق عليها محليا ذكرى "اليربوع الأزرق".

وتقوم الخطة الفرنسية المُرتقب تجسيدها بحر العام الجاري، على منح الضحايا تعويضات مالية، ورصدت للغرض مخصصات زادت عن العشرة ملايين يورو، وستشرع لجنة مستقلة مكونة من أطباء مختصين لدراسة ملفات الضحايا، والتأكد من تطابق أعراضهم مع الأمراض الثمانية عشر التي تسببت بها الإشعاعات النووية، بينها سرطان الغدة وسرطان الدم، ولم تستبعد الدوائر الرسمية الفرنسية أن تشهد لائحة الضحايا اتساعا، إذا ما جرى الكشف عن لائحة أمراض لها صلة بالتجارب النووية المثيرة للجدل.[/size]

[ياسين 22]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيم سعيدي

[size="5"]يا أخي هذا كله ليس بمواقف رسمية ولا تنسبه لساركوزي ..أنت تبحث في القشور وكأنك تستعطف على فرنسا .
لقد تم إعتراف فرنسا بجرائمها منذ مارس 2009 والآن تدرس ملف التعويضات .

سرى شعور بالارتياح وسط الشارع الجزائري، اليوم، إثر إعلان الحكومة الفرنسية عن تعويض ضحايا تجاربها النووية التي نفذتها بالصحراء الجزائرية في الفترة ما بين عامي 1960 و1966، بعدما استمرت المطالبات الجزائرية لسنوات عديدة، حيث ارتفعت أصوات هنا وهناك لإرغام الدولة الفرنسية على تعويض ضحايا تلك التجارب، وفتح الأرشيف النووي، وإدراك الحقائق كاملة بشأن أماكن دفن النفايات السامة.

ورأت جمعية 13 فبراير 1960 التي تمثل الآلاف من ضحايا التفجيرات، وكذا المؤرخ "محمد القورصو" و"السعيد عبادو" الأمين العام لمنظمة المجاهدين، في القرار الفرنسي "انتصارا" بعد الضغط الكبير الذي شنه آلاف الضحايا وتحديدا سكان منطقة رقان الجنوبية، هذه الأخيرة كانت مسرحا لـ57 تجربة نووية، استخدمت فيها فرنسا 42 ألف جزائري كـ" فئران تجارب"، وأصيبوا بإشعاعات أو تضرروا جرّاء تلك التفجيرات.

وكشف وزير الدفاع الفرنسي "هيرفي موران" أنّ بلاده وضعت خطة لتعويض 150 ألف عسكري وعدد ضخم من المدنيين، وستتكفل العملية بمعالجة مخلفات التفجيرات النووية والذرية التي أجرتها فرنسا قبل نصف قرن بالجزائر ومنطقة بولينيزيا الواقعة بالمحيط الهادي. وأقدمت فرنسا بتاريخ 13 فيفري/شباط 1960 على تفجير أولى قنابلها النووية ببلدة الحمودية في صحراء رقان التابعة لمحافظة أدرار الجزائرية (1600 كلم جنوب العاصمة) وصلت طاقتها التفجيرية إلى حدود 70 كيلوطناً، في مأساة أطلق عليها محليا ذكرى "اليربوع الأزرق".

وتقوم الخطة الفرنسية المُرتقب تجسيدها بحر العام الجاري، على منح الضحايا تعويضات مالية، ورصدت للغرض مخصصات زادت عن العشرة ملايين يورو، وستشرع لجنة مستقلة مكونة من أطباء مختصين لدراسة ملفات الضحايا، والتأكد من تطابق أعراضهم مع الأمراض الثمانية عشر التي تسببت بها الإشعاعات النووية، بينها سرطان الغدة وسرطان الدم، ولم تستبعد الدوائر الرسمية الفرنسية أن تشهد لائحة الضحايا اتساعا، إذا ما جرى الكشف عن لائحة أمراض لها صلة بالتجارب النووية المثيرة للجدل.[/size]

يبدو انك لم تتبع ردودي من أولها فأنا وضعت هذا التصريح لأثبت لك أن فرنسا لا ولم تعترف أبدا بالجرائم ...فلا تتعب نفسك .(هؤلاء تحبونهم ولايحبونكم ) ، من يستعطف فرنسا فهو يمد اليها بقرابة ..؟ ، أما أنا فإبن أحد الذين صنعوا الإستقلال وبفضلهم نحن أحرار . وتحيتي الى الأخ hilel .لم ننادي بالتمييز .لكن فئة المجاهدين والشهداء خط أحمر لايجب الاقتراب منه .....لأنه لو نتكلم الحقيقة .من باع الوطن ذات يوم للمستعمر لايحق له اليوم التواجد فيه .أتكلم عن الحركى فقط.