|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
اقتباس:
ثم إن مشاركتي كانت حول نطق أسماء الأعلام . و ليس حول فصاحة اللسان و مع ذلك لا أرى أي فصاحة في نطق الأسماء الأعجمية نطقا محرفا . ثم الذين يدعون الدفاع على العربية لطالما انتقدوا كتابة اللغة الأمازيغية بالحرف اللاتيني ثم هم يستكنفون أن تكون في العربية حروف للأصوات التي لا توجد في أصل الأبجدية العربية و هذا تناقض . و انظروا مثلا كيف تكتب اللغة الفارسية و لغة الأردو . ففيها حروف عربية زائدة تتناسب مع أصوات لغاتهم . و لو تتبعنا منطقكم هنا لكان على أصحاب هذه اللغات الاكتفاء بأصوات العربية فقط و هذا أمر غير ممكن أو كتابة لغاتهم بالحرف اللاتيني الذي لا تجد عند أصحابه مثل هذا التعصب . و مرة أخرى كيف لنا التأسيس لعلم الصوتيات باللغة العربية إذا كنا نرفض الاعتراف بوجود أصوات أخرى لا توجد في العربية و لها القدرة على تأدية المعاني . دعني أعيد السؤال الذي طرحنه سابقا : أين تكمن المشكلة في كتابة كلمات غير عربية بشكل أدق و اقرب لطريقة نطقها الصحيحة ؟؟
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
تذكرت حادثة قد رواها لي صديقي مع صديقة الأجنبي كان صديقي هذا يتحادث مع الأجنبي في الجامعة وموضوع حديثهما عن اللغة العربية سأل صديقي الأجبني ان كان يعرف حروف العربية فقال له انه حافظها فطلب صديقي من هذا الأجنبي ان يكتب له اسم حمـــــــــــزة فكتب الأجنبي حمزة على هذا الشكل : همزت لأن حمزة بالأجنبية تكتب هكذا hamza ولا يوجد عندهم حرف الهاااااااااااااااااء أرأيت الفرق بين اللغة العربية واللغات الأخرى؟؟ اللغات الأخرى حروفها ناقصة جداااااااا غير كافية تعقد اللسان والأحبال الصوتية عكس اللعربية |
||||
|
|
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 4 | |||
|
و هذا ما يحصل ألسنا نكتب تلفزيون مثلا و هذه من الكلمات الدخيلة و عيبنا أننا لم نكتشف التلفزيون و إلا كنا سميناه نحن كما نحب و ينطقونه بحروفنا كما سبق و أعطيت مثالا : الكاميرا و القمرة فالقاف و الكاف من مخرج متقارب كما ترى و قد وجدوا لها حلا لكن لم يضيفوا أبدا حرف القاف إلى لغتهم فلم نفعل نحن ؟ هذا والله من الضعف و الهوان و الإمعة
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
سبحان الله لم لا يضيفون هم حروفا لينطقوا الكلمات التي توجد فيها الخاء و الثاء و الذال و الغين و الضاد ....كل لغة تنقصها حروف ما و المجتهد من يخترع كلمة توافق الكلمة الأصلية لا أن يأخذها كما هي مثلما نفعل العيب ليس في لغتنا بل فينا لأننا شعوب مستهلكة فقط القرآن الكريم نزل بلغة الضاد بالعربية و هذا تشريف لها فلا تأتي أنت أو الزاوي لتضيفوا لها حروفا أعجمية لو شاء الله لأنزل القرآن بها |
||||
|
|
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
أريد فقط إن أذكرك أن القرآن نزل بدون نقاط و بدون علامات الشكل |
||||
|
|
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
( تعقيب ) : السلام عليكم و رحمة الله بعيداً عن رأي الزاوي فإنِّي اُوافق الأخ Syrus فيما ذكر و لا سِيَّما إشارته إلى أنَّ القرآن نزل من دون نُقطٍ ولا علامات و للعلم فقط .. فإنناَ لا نحتاج لاستحداث تلك الحروف لأنَّها موجودة في الأصل في اللغة العربية و التي هيَ نفسُها لُغةُ قُريش سابِقًا .. لا فقط لغة القرآن الكريم .. و لماذا سُميَت قُريش اذاً ؟ ذلك أنَّها تقرَّشت : أيْ تفرَّقَت لُغاتُها و أوجهُ قراءاتِهاَ ولو راجعنا أصلَ رواية ورش و حفص لأدركناأن جميعَهَا حروفٌ عربيَّة .. إذ اِرتبطت الروايتان بكيفيَّة نطق القُرَّاء ( تلاميذ الصحابة ) للأحرف فمنهم من نطق القاف : ( g ) كما هو الحال اليوم عند بعض الشيوخ و عليه فخلاصة القول .. أن لا خطر على العربية
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
![]() المهم عودة إلى تساؤلاتك اعلم يا أخي أن تخصصي أدب و لغة و أنا على معرفة معتبرة بالأصوات و مخارجها و نحن هنا أو بالأحرى الزاوي لم يناقش قضية الأصوات و مخارجها بل حروفا بأكملها نحن ولله الحمد لا مشكل لدينا في نطق الأصوات فالفاء متقاربة المخرج مع v و القاف مع g و الباء مع p و هذا لمرونة اللغة العربية بخلاف اللغات الأخرى التي تجد صعوبة في موافقة حروفها مع العربية فنحن نتكلم اللغة الفرنسية كتكلم أهلها بها بينما لا يتكلمون بلغتنا نحن بالشكل الصحيح اللهم إلا دارسي اللغة العربية ، أما مسألة كتابة أسماء الأعلام فلم لا يكتبون أسماء علمائنا بحروفنا العربية و لم لا يزيدون الحروف العربية إلى لغاتهم ؟ كيف يكتبون : ابن حزم و ابن الخطيب و ابن الهيثم و غيرهم ؟ |
||||
|
|
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
و إذا كنت متخصصة في الأدب و اللغة فمن المفترض انك على إطلاع على مبادئ اللسانيات و موضوع هذا العلم و هو ما يستلزم كونك أكثر الناس استعدادا لإدراك أهمية كتابة مختلف الأصوات بشكل دقيق في حالة الدراسة المقارنة لبنية مختلف اللغات . ذلك أن مخارج الحروف و تمفصلها يختلف من لغة لأخرى و الدراسة العلمية لهذه اللغات تستلزم حتما استحداث حروف لمختلف الأصوات . يا أختي المحترمة لقد دخلنا في عصر المعلومات و نحن لازلنا متأخرين جدا في مجال برمجة الحواسيب التي تستلزم تطوير اللغة العربية لتصبح مؤهلة لتكون لغة برمجيات في المستقبل و لا يصح أن يبتكر الآخرون برامج محاكاة لغوية تعتمد أساسا على الدراسات اللسانية في حين لازلنا مترددين في نقاط من المفروض أنها بديهية في هذا العصر . |
||||
|
|
رقم المشاركة : 11 | |||||
|
اقتباس:
اقتباس:
ماذا تنتظرين أختاه للرد على هذا المتبجح و سأكون لك من شاكرين لو كتبت مقالا تردين فيه عليه لأنني أراك عليمة اللسان تحسنين الرد على الأعضاء .
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : 12 | |||
|
هذا الرجل غريب وافكاره اغرب لكن لماذا تركض الصحف الجزائرية من اجل كتاباته |
|||
|
|
رقم المشاركة : 13 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله. رأيي وسط بين رأيي المتناقشيْن حول كتابة أحرف جديدة من عدمها.... فهل هي ضرورة حتمية؟ وإذا كانت فكيف يكون العمل؟ وإلى أي مدى يسمح به؟وما هي حقوله التي يشتغل عليها؟ ولولا أنني أجمع مقالا وأتقمّش له في الردّ على ما "خرج به" الزاوي على صفحات الغروب،لسعدت بمعاودة القراءة هنا. وهي أسئلة واردة ؛بل وفي عرف العلم واجبة وجوب العلم وقدره في كل أمة تحترم العلم وتقدره حق قدره،لكن عمل الزاوي لم يكن سليم النيّة وهو ذو دخلة على العربية معروفة ؛ونعرفها نحن الجزائريين خالصة من دون الناس لأنه ابننا وفينا نشأ،بل واعجب لو علمت أن أباه رجل فاضل وإمام في مسيردة مسقط رأس الزاوي الهاوي !! والاسولة التي يدفع عنها الأخوة syrus جديرة بالنقاش لولا أنني شففت خلطا في قضية اختلاف نقط المصاحف بين شرقي وغربي،وهي تحتاج إلى تحرير، كما أن قضية نقل الاسماء إلى العربية يسيرة لمن غاص في فنون هذه اللغة وعلومها، وهو كما قال فعلماؤنا الأوائل لم ينتظروا الزمن بل سابقوهنواخترعوا ووضعوا وأخذوا من كل علم ومن كل فن،وخدمتهم للعربية وإضافة النقاط والحركات كل ذلك خدمة لهذا الكتاب،وهذه دقيقة يريدون تجريد تاريخ العربية منها وهي التي يسميها مهندس الأفكار مالك بن نبي (الظاهرة القرآنية) وكل من أغفلها في أي دراسة لغوية للعربية دلالية كانت أم صوتية أو لسانية فقد اغفل مهمّا وخطيرا،ذلك أن أثر هذا الكتاب في اللغة أثر عميق متجذر،وقد تتفرع وتشعب،على مدى 15 قرنا،وتراكمت عليه المعارف الاسلامية كلها بل كان هو قطب رحاها ومعقده شتيتها على اتساعه وانتشاره، من غزنة وإلى آخر نقطة من الاندلس استظلت بظلال هذه الحضارة؛التي تحمل أسباب شبيبتها،وهذه مشكلة من مشاكل الزاوي وأضرابه فهم سطحيون في الدراسة،ثم لا يبالون بعدها بما يسألون ظنا منهم انها أسئلة قاتلة، وهم لو كلفوا أنفسهم عناء البحث والتنقيب في التراث لوجدوا ما تدوخ منه رؤسهم،ويقصر بهم النفس الذي اعتادوه في مطالعة الروايات والاساطير،وطرح الأخ قمِن بالتامل ؛ذلك انه صدر وعليه مسحة الصدق،وهو سؤال علمي معرفي مشروع،وعليه انفكت الجهتان فيما قاله هو وبين ما نشره صاحب "الجلطة الربيعية"،وبما إن المشرفة استشهدت بابن خلدون فابن خلدون نفسُه جعل علامات لأسماء أمازيغية سمّاها في ديباجة كتابهه فاصطلح لها حركات لتنطق كما هي عند أهلها لأنها ستدور في تاريخه كثيرا إن لم يكن جل اعلامها مبنية على هذه الاسماء الامازيغية. ملاحظة 1 : أحيانا تأخذنا الصرامة العلمية إلى حدود التجاوز على مسألة طبيعية التي يسمونها الذوق العام ففي العربية ذوق وقواعد،وهذه احدى العقد في هذه اللغة التي وسعت كلام الله عزوجل،وأحيانا حين تقرأتطبيقا للقواعد اللغوية بصرامة على نص قرآني يهولك ما تجد امامك من غزارة ثم إذا هي جزء صغير مما يمكن استنباطه واستكناهه فتذكر قصة ذلك العلماء الذي قال : لو كتبت على على صندوق هذا صندوق ملح،وهو مملوؤا سكرا لم تكن لتخدع النمل،وضاعت أحرفك أدراج الرياح. 2: التعريض بموضوع الحلاّج هنا غير سديد،ولا هو من أدب النقاش؛كان يمكن الاستعاضة على ذلك بقولك مثلا :إنني أخالفك المنطلقات..او المرجعيات مختلفة أو حتى النظرة العامة للأشياء....او نحو هذا الكلام كان أرفق وأوفق،ولو نحن تمادينا في ذلك نكون كمن يريد أن "يقزم" الجاحظ المعتزلي وابن جنِّيّ فيما لم يكونا داعيتين إليه من مذهب الاعتزال ونزيل عنها حقيقة التمييز في تخصصهما لمجرد هذه الأفكار وإن لم يكونا داعيتين لهذا المذهب فهذا بعيد عن الانصاف. وقد صدّرتُ مشاركتي هذه بصورة فيها دلالات عميقة،وهي مدار حديثكم هنا،أهديكماها شكرا وتنبيها. هذا ما فتح الله به إلى حين العودة لكم وقراءة فوائد،ولعلي حين أرفع الموضوع بمنتداكم يسعدني مشاركتكم. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 15 | |||
|
الحمد لله
السلام عليكم أخي سيريس ومن يوافقه على رأيه العربية لغة أنزل الله بها دينه ليُفهم وفقها وعليه لا يصح الإضافة عليها والزيادة لأن هذا مدعاة لتحريف دين الله تعالى وما دام أنكم رأيتم أنها قاصرة عن مواكبة على بعض أحداث عصرنا وعاجزة عن نطق بعض الحروف التي نحتاجها لدنيانا فالأمر يسير جدا جدا ... فدعوا العربية وشأنها فهي لغة دين ودنيا عند مخالفيكم وهي لغة دين وبعض دنيا عندكم وبما أنكم بلغتم رتبة اجتهاد في علم اللغات خولت لكم معرفة نقائقص العربية فأقترح عليكم تجميع لغة متكاملة تسد لكم نقص لغة العرب وسموها ما شئتم إلا العربية وحينها تكونون قد أسديتم لأنفسكم ولغيركم معروفا عظيما من وجوه عدة فتكونون قد تركتم التعدي على لغة العرب وتركتم تحريف الدين بطريقة غير مقصودة حين تغيرون في لغة الدين أكملتم النقص في لغة العرب -بحسبكم-. فتعديل سيارة أصيلة لتحسين بعض مواصفاته مضر بها ! وخير منه تصنيع جديد يكون جامعا للمحاسن جميعا هذا اقتراحي عليكم وأنتم وشأنكم |
|||
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| آمين, الزاوي, اكتشافات |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc