|
|
|||||||
| قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
إتــحــاف الطـــلاب بتسهيل شرح الأصول الثلاثة في سؤال وجواب <متجدد>
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
بارك الله فيكم على المرور
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
شكرااااا بارك الله فيك على ما قدمت |
|||
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
71-عرف النذر؟ وما حكمه؟ |
|||
|
|
رقم المشاركة : 4 | |||
|
81-هل كان كفار قريش يقرون بربوبية الله تعالى؟دلل على كلامك؟ |
|||
|
|
رقم المشاركة : 5 | |||
|
91-ما هي الكتب السماوية؟ |
|||
|
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
101-لقد أنكر الكفار البعث بعد الموت بماذا نرد عليهم؟ |
|||
|
|
رقم المشاركة : 7 | |||
|
111-عرف الإحسان؟واذكر أنواعه؟ ج:وهو " أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك" والدليل قوله تعالى:﴿ إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون ﴾ {سورة النحل، الآية: 128}, كذلك يُعرّف الإحسان بأنه: ضد الإساءة وهو أن يبذل الإنسان المعروف ويكف الأذى فيبذل المعروف لعباد الله في ماله ، وجاهه ، وعلمه ، وبدنه. فأما المال فأن ينفق ويتصدق ويزكى وأفضل أنواع الإحسان بالمال الزكاة، لأن الزكاة أحد أركان الإسلام، ومبانيه العظام، ولا يتم إسلام المرء إلا بها، وهي أحب النفقات إلى الله عز وجل، ويلي ذلك، ما يجب على الإنسان من نفقة لزوجته، وأمه، وأبيه، وذريته، وإخوانه، وبني إخوته، وأخواته، وأعمامه، وعماته، وخالاته إلى آخر هذا، ثم الصدقة على المساكين وغيرهم، ممن هم أهل للصدقة كطلاب العلم مثلاً. وأما بذل المعروف في الجاه فهو أن الناس مراتب، منهم من له جاه عند ذوي السلطان فيبذل الإنسان جاهه، يأتيه رجل فيطلب منه الشفاعة إلى ذي السلطان يشفع له عنده، إما بدفع ضرر عنه، أو بجلب خير له. وأما بعلمه فإن يبذل علمه لعباد الله، تعليماً في الحلقات والمجالس العامة والخاصة، حتى لو كنت في مجلس قهوة، فإن من الخير والإحسان أن تعلم الناس، ولو كنت في مجلس عام فمن الخير أن تعلم الناس، ولكن استعمل الحكمة في هذا الباب، فلا تثقل على الناس حيث كلما جلست في مجلساً جعلت تعظهم وتتحدث إليهم، لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتخولهم بالموعظة، ولا يكثر، لأن النفوس تسأم وتمل فإذا ملت كلت وضعفت، وربما تركه الخير لكثرة من يقوم ويتكلم. وأما الإحسان إلى الناس بالبدن فقد قال النبي عليه الصلاة والسلام: "وتعين الرجل في دابته فتحمله عليها ، أو ترفع عليها متاعه صدقة". فهذا رجل تعينه تحمل متاعه معه، أو تدله على طريق أو ما أشبه ذلك فكل ذلك من الإحسان، هذا بالنسبة للإحسان إلى عباد الله. وأما بالنسبة للإحسان في عبادة الله: فأن تعبد الله كأنك تراه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم وهذه العبادة أي عبادة الإنسان ربه كأنه يراه عبادة طلب وشوق ، وعبادة الطلب والشوق يجد الإنسان من نفسه حاثاً عليها ، لأنه يطلب هذا الذي يحبه ، فهو يعبده كأنه يراه، فيقصده وينيب إليه ويتقرب إليه سبحانه وتعالى، " فإن لم تكن تراه فإنه يراك"، وهذه عبادة الهرب والخوف ، ولهذا كانت هذه المرتبة ثانية في الإحسان ، إذا لم تكن تعبد الله - عز وجل - كأنك تراه وتطلبه، وتحث النفس للوصول إليه فاعبده كأنه هو الذي يراك، فتعبده عبادة خائف منه، هارب من عذابه وعقابه، وهذه الدرجة عند أرباب السلوك أدنى من الدرجة الأولى. 112-العبادة مبنية على ركنين اذكرهما؟ ج:العبادة مبنية ركنين هما: غاية الحب ، وغاية الذل ، ففي الحب الطلب ، وفي الذل الخوف والهرب 113-معرفة النبي صلى الله عليه وسلم تتضمن خمسة أمور اذكرها؟ ج:وأما معرفة النبي صلى الله عليه وسلم فتتضمن خمسة أمور: الأمور : معرفته نسباً فهو أشرف الناس نسباً فهو هاشمي قرشي عربي فهو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم إلى آخر ما قاله الشيخ رحمه الله. الثاني : معرفة سنه ، ومتى ولادته ، وهجرته وقد بينها الشيخ بقوله: "وله من العمر ثلاث وستون سنة ، وبلده مكة ، وهاجر إلى المدينة" فقد ولد بمكة وبقي فيها ثلاثا وخمسين سنة ، ثم هاجر إلى المدينة فبقي فيها عشر سنين ، ثم توفي فيها في ربيع الأول سنة إحدى عشر بعد الهجرة. الثالث: معرفة حياته النبوية وهي ثلاث وعشرون سنة فقد أوحي إليه وله أربعون سنة كما قال أحد شعرائه: وأتت عليه أربعون فأشرقت ……شمس النبوة منه في رمضان الرابع: بماذا كان نبياً ورسولاً ؟ فقد كان نبياً حين نزل عليه قول الله تعالى: ﴿ اقرأ باسم ربك الذي خلق * خلق الإنسان من علق * اقرأ وربك الأكرم * الذي علم بالقلم * علم الإنسان ما لم يعلم﴾ {سورة العلق، الآيات: 1-5} ، ثم كان رسولاً حين نزل عليه قوله تعالى: ﴿ يأيها المدثر * قم فأنذر * وربك فكبر * وثيابك فطهر * والرجز فاهجر * ولا تمنن تستكثر * ولربك فاصبر﴾ {سورة المدثر، الآيات: 1-7} ، فقام صلى الله عليه وسلم فأنذر وقام بأمر الله عز وجل. الخامس: بماذا أرسل ولماذا؟ فقد أرسل بتوحيد الله تعالى وشريعته المتضمنة لفعل المأمور وترك المحظور ، وأرسل رحمة للعالمين لإخراجهم من ظلمة الشرك والكفر والجهل إلى النور العلم والإيمان والتوحيد حتى ينالوا بذلك مغفرة الله ورضوانه وينجوا من عقابه وسخطه. 114-ما الفرق بين النبي والرسول؟ ج:الفرق بين الرسول والنبي كما يقول أهل العلم: أن النبي هو من أوحي إليه بشرع ولم يؤمر بتبليغه، والرسول من أوحى الله إليه بشرع وأمر بتبليغه والعمل به فكل رسول نبي ، وليس كل نبي رسولاً. 115-بماذا بعث النبي صلى الله عليه وسلم؟مع ذكر الدليل؟ ج:فقد أرسل بتوحيد الله تعالى وشريعته المتضمنة لفعل المأمور وترك المحظور ، وأرسل رحمة للعالمين لإخراجهم من ظلمة الشرك والكفر والجهل إلى النور العلم والإيمان والتوحيد حتى ينالوا بذلك مغفرة الله ورضوانه وينجوا من عقابه وسخطه. بعثه الله بالنذارة عن الشرك ، ويدعو إلى التوحيد . والدليل قوله تعالى:﴿ يأيها المدثر * قم فأنذر * وربك فكبر * وثيابك فطهر والرجز فاهجر * ولا تمنن تستكثر * ولربك فاصبر ﴾ {سورة المدثر، الآيات: 1-7} ومعنى ﴿قم فأنذر ﴾ : ينذر عن الشرك ويدعو إلى التوحيد .﴿ وربك فكبر ﴾ أي : عظمه بالتوحيد،﴿وثيابك فطهر﴾ أي : طهر أعمالك عن الشرك. ﴿والرجز فاهجر﴾ الرجز: الأصنام وهجرها تركها ، والبراءة منها وأهلها. 116-كم مكث الرسول يدعو إلى التوحيد قبل عروجه إلى السماء؟ ج:بقي عشر سنين يدعو إلى توحيد الله عز وجل وإفراده بالعبادة سبحانه وتعالى قبل عروجه إلى السماء. 117-أين فرضت الصلاة؟ وكم كان عدد ركعاتها عندما فرضت؟ ج:في السماء السابعة عندما عرج إلى ربه جل وعلا, وكان صلى الله عليه وسلم يصلي ركعتين ركعتين حتى هاجر إلى المدينة, فأقرت صلاة السفر وزيد في صلاة الحضر. 118-عرف الهجرة لغة واصطلاحاً؟ ج:الهجرة في اللغة: "مأخوذه من الهجر وهو الترك". وشرعا: هي الانتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام. 119-عرف بلد الشرك؟وبلد الإسلام؟ ج:بلد الشرك: هو الذي تقام فيها شعائر الكفر ولا تقام فيه شعائر الإسلام كالأذان والصلاة جماعة، والأعياد، والجمعة على وجه عام شامل ، وإنما قلنا على وجه عام شامل ليخرج ما تقام فيه هذه الشعائر على وجه محصور كبلاد الكفار التي فيها أقليات مسلمة فإنها لا تكون بلاد إسلام بما تقيمه الأقليات المسلمة فيها من شعائر الإسلام. أما بلاد الإسلام: فهي البلاد التي تقام فيها هذه الشعائر على وجه عام شامل. 120-ما حكم الهجرة من بلد الكفر إلى بلد الإسلام؟ ج:واجبة على كل مؤمن لا يستطيع إظهار دينه في بلد الكفر فلا يتم إسلامه إذا كان لا يستطيع إظهاره إلا بالهجرة، وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب, قال تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا * إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلَا يَهْتَدُونَ سَبِيلًا * فَأُولَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوًّا غَفُورًا﴾.[النساء:97-99] في هذه الآية دليل على أن هؤلاء الذين لم يهاجروا مع قدرتهم على الهجرة أن الملائكة تتوفاهم وتوبخهم وتقول لهم ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها، أما العاجزون عن الهجرة من المستضعفين فقد عفا الله عنهم لعجزهم عن الهجرة ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها. وقوله تعالى :﴿ يا عبادي الذين ءامنوا إن أرضي واسعة فإياى فاعبدون ﴾ {سورة العنكبوت، الآية:65} قال البغوي - رحمه الله تعالى -: سبب نزول هذه الآية في المسلمين الذين بمكة لم يهاجروا ؛ ناداهم الله باسم الإيمان. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 8 | |||
|
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 9 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
|
|
رقم المشاركة : 10 | |||
|
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 11 | |||
|
131-عرف الغيب واذكر أنواعه؟ |
|||
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| <متجدد>, الأصول, الطـــلاب, بتسهيل, إتــحــاف |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc