بعد سقوط دولة ليجيتيا وقيام دولة النقابات المستقلة. هل هناك توقع لتغيير ما؟

[بابو أليم]

قد يكون موسى الحاج هو الحاج موسى

[عيون-المحبة]

موضوعك منطقي و توقعاتك صحيحة و الايام ستثب ذلك.

[çàtàléne sifo]

فكر في ثلاثة أمــو ر: من أين جئت ، وأين ستذهب ، ومع من سيكون حسابك.

[احمد74]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة çàtàléne sifo

فكر في ثلاثة أمــو ر: من أين جئت ، وأين ستذهب ، ومع من سيكون حسابك.

فعلا أخي الكريم لو أن كل واحد منا فكر ذلك لما صرنا إلأى هذه الحال من الانتهازية والسعي نحو المكاسب. فهل تصدق أن من يسعى إلى الكولسة ويكد من أجل الحصول على عضوية في الخدمات لا يبتغي من وراء ذلك إلأا مصلحة العامة. أبدا فالنزيه تسعى إليه العضوية ويترددج في قبولها وغير ذلك فهو انتهازي ومن يطبل لهم من بعض المحسوبين على قطاع التربية لا يخرج عن نطاق اثنين :إما مغفل أو انتهازي مثلهم.

[zma28]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد74

فعلا أخي الكريم لو أن كل واحد منا فكر ذلك لما صرنا إلأى هذه الحال من الانتهازية والسعي نحو المكاسب. فهل تصدق أن من يسعى إلى الكولسة ويكد من أجل الحصول على عضوية في الخدمات لا يبتغي من وراء ذلك إلأا مصلحة العامة. أبدا فالنزيه تسعى إليه العضوية ويترددج في قبولها وغير ذلك فهو انتهازي ومن يطبل لهم من بعض المحسوبين على قطاع التربية لا يخرج عن نطاق اثنين :إما مغفل أو انتهازي مثلهم.

أبدا فالنزيه تسعى إليه العضوية ويترددج في قبولها وغير ذلك فهو انتهازي ومن يطبل لهم من بعض المحسوبين على قطاع التربية لا يخرج عن نطاق اثنين :إما مغفل أو انتهازي مثلهم.

- يا أخي أحمد 74 عيب عليك أن تصف زملائك بتلك الصفات، لا أكذب على نفسي أن هناك لا يوجد انتهازيون لكن تعرفهم يا إما من نقابة العار أو ذوو عدة الوجوه الذي لا مكان لهم في النقابات ، لكن ليس أغلبهم بل أقلهم.
و قد قلناها سابقا ما يظن السفيه إلا مافيه.

[احمد74]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zma28

أبدا فالنزيه تسعى إليه العضوية ويترددج في قبولها وغير ذلك فهو انتهازي ومن يطبل لهم من بعض المحسوبين على قطاع التربية لا يخرج عن نطاق اثنين :إما مغفل أو انتهازي مثلهم.

- يا أخي أحمد 74 عيب عليك أن تصف زملائك بتلك الصفات، لا أكذب على نفسي أن هناك لا يوجد انتهازيون لكن تعرفهم يا إما من نقابة العار أو ذوو عدة الوجوه الذي لا مكان لهم في النقابات ، لكن ليس أغلبهم بل أقلهم.
و قد قلناها سابقا ما يظن السفيه إلا مافيه.

أولا حاشا أن أصف زملائي من عمال التربية بهذه الصفات لكني قصدت ـ وهذا واضح من كلامي الذي اجتزأت منه ـ كل من يطبل لمن ملكوا زمامه إما عن غفلة منه أو عن انتهازية وبالمقابل هو يشيطن كل من يخالفه الرأي . وأعتقد أني خصصت ولم أعمم ولن يضر كلامي إلا من خصصته بالكلام. كما كنت أرجو ألا تكون منهم لا سيما بعد عبارتك الملونة بالأحمر.