![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() ترورغت عيناي بالدموع و أنا بصدد قراءة ما عانيته ..... والله اني بالكاد أحس بما تشعرين أختاه رغم أن والداي على قيد الحياة لكني أعلم بأن ذلك اليوم المشؤوم اااات و يا ليتني اموت قبل ذلك اليوم لأني سأفقد عقلي لا محالة ...نسأل الله أن يتغمد روحها الطاهرة و أبشري فهي في الجنة باذن الله ....اللهم ارحمها و ارحم جميع المسلمين الاحياء منهم و الاموات
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() اللهم يارب اغفر لها وارحمها برحمتك الواسعة اللهم نقي ذونوبها كما ينقى الثوب الابيض من الدنس |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال رحم الله امك اختي فاطمة ورحم كل امهاتنا وابائنا وكل الاموات من المسلمين لله ماأعطى ولله ما أخذ إنا لله وانا اليه راجعون كلنا سائرون لذلك الطريق فراق الاحبة صعب خاصة الوالدين لكن هذه سنة الله في خلقه ولا اعتراض على حكم سبحانه وتعالى فادعي لامك وتصدقي عليها واكرمي صديقاتها وكلما تذكرتها اكثري لها من الدعاء فهي محتاجة لدعائك أكثر من دموعك قوي قلبك بالايمان واكثري من الاستغفار والتسبيح والتحميد أخيتي . ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() و الله لقد دمعت عيني و انا اقرا كلماتك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() السلام عليكم
رحم الله أمك أختي فاطمة26 رحمك الله أختي مشكاة الهدى أما أنا فقد فقدتها ذات شتاء يوم وفاتها حفر في الذاكرة بمجرد أن أتذكر ذاك التاريخ تعود معه أشياء كثيرة أهمها وهي محمولة على الأكتاف أمام عيني وأنا أدرك جيدا أنها لن تتعتب عتبة المنزل مرة أخرى رحمك الله أمي وأسكنك فسيح جنانه اللهم ارحم موتانا يارب وأسكنهم فسيح جنانك احترماتي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() أين الآباء والأجداد .. !
وأين الكثيرون من الأهل والأحباب !! ستجدين الجواب مصحوباً بدموع الحزن .. وأزيز القلوب على الفراق : هم تحت طيات الثرى والتراب ! نعم هذا هو المصير .. وهذا هو المصير .. خُلقنا للممات ولو تُركنا *** لضاق بنا الفسيح من الرحاب ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم أموراً سبعة ً يجري ثوابها على الإنسان في قبره بعد ما يموت , وذلك فيما رواه البزار في مسنده من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته : من عَلّم علماً, أو أجرى نهراً , أو حفر بئراً , أو غرس نخلاً , أو بنى مسجداً , أو ورّث مصحفاً , أو ترك ولداً يستغفر له بعد موته )) من الأعمال المباركة إذا قام بها العبد في حياته جرى له ثوابها بعد الممات , وقد نظمها السيوطي في أبيات فقال : إذا مات ابن آدم ليس يجري *** عليه من فعال غير عشرِ علومٌ بثها , ودعاء نَجْلِ *** وغرس النخل , والصدقات تجري وراثةٌ مصحفٍ , ورباط ثغر *** وحفر البئر , أو اجراءُ نهرِ وبيتٌ للغريب بناه يأوي *** إليه , أو بناءُ محلِ ذكر ِ اللـهـم شفع فيها نبينا ومصطفاك واحشرها تحت لوائه واسقها من يده الشريفة شربة هنيئة لا تظمأ بعدها ابداُُ . أملي فيك أختي الفاضلة أن تكوني صدقة جارية لأمك اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين وارحمنا إذا صرنا إلى ما صاروا إليه آمين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() والله بكبتيني
ربي يرحمها |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() اختي لا املك الا الدعاء لها بالرحمة و المغفرة و يرحم امهات المسلمين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() ربي يرحمها و يرحم امي و ان يغفر لهم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() ~~ رحمها الله واسكنها الفردوس من الجنة ~~
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() الله يرحممممممممممممممهاااااااااااااااااااا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() ~~ اختاه فاطمة ~~ اعرف ان المصيبة عظيمة ولو مرة عليها 4 سنين او اكثر فهي الام وليس غيرها ولو وضعنا الناس جميعا في كفة والام كفة لااختار معضمنا كفة الام ولكن هل تعتقدين ان امك كانت لترضى لحزنك هذا ؟ اذن عيشي سعيدة من اجلها فقد تظلمي بحزنك هذا اناس لا ذنب لهم كوني سعيدة واترك الاحزان فما هذه الدنيا؟ بمالها وحلوها ومرها و تعبها ومرضها وهمها ولعبها وملايير بشرها وكائتناتها وارضها وسمائها ونجومها وكلنا نذهب الى ذلك الشبر من الارض غنينا وفقيرنا ~حقيرنا وكبيرنا فالحزين يذهب والسعيد يذهب والشاكي يذهب والراضي يذهب ما هذه الدنيا ؟ جناح بعضوة؟ بل احقر من ذلك بكثير والله هي لا شيء بل لا شيء كثيروا عليها عيشي يومك سعيدة وانسى حزنك وفكري بأجابية قولي سوف اكون سعيدة هكذا ارادت امي وهكذا كانت من اجلي فسوف اكون انا كذلك سعيدة لزوجي واولادي وادعي ليها وانت سعيدة وراضية بقضاء الله وقدره فالحزنُ ليس مطلوباً شرعاً ، ولا مقصوداً أصلاً واقرئى كذلك هذه الكلمات من كتاب ~من كتاب لا تجزن~ ~~~~~~~~~~~~~~~~ فالحزنُ منهيٌّ عنهُ قوله تعالى : ﴿وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا ﴾ . وقولِه : ﴿وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ﴾ في غيْرِ موضعٍ . وقوله : ﴿لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا﴾. والمنفيُّ كقوله : ﴿فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾ . فالحزنُ خمودٌ لجذْوَةِ الطلبِ ، وهُمودٌ لروحِ الهمَّةِ ، وبرودٌ في النفسِ ، وهو حُمَّى تشلُّ جسْمَ الحياةِ . وسرُّ ذلك : أن الحزن مُوَقِّفٌ غير مُسَيّر ، ولا مصلحة فيه للقلب ، وأحبُّ شيءٍ إلى الشيطان : أن يُحْزِن العبد ليقطعهُ عن سيرِه ، ويوقفه عن سلوكِه ، قال الله تعالى :﴿إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا﴾ . ونهى النبيُّ صل الله عليه وسلم : (( أن يَتَناجَى اثنانِ منهم دون الثالثِ ، لأن ذلك يُحْزِنُه )) . وحُزْنُ المؤمنِ غيْرُ مطلوبٍ ولا مرغوبٍ فيه لأنَّهُ من الأذى الذي يصيبُ النفس ، وقد ومغالبتُه بالوسائلِ المشروعةِ . فالحزنُ ليس بمطلوبٍ ، ولا مقصودٍ ، ولا فيه فائدةٌ ، وقدِ استعاذ منه النبيُّ صل الله عليه وسلم فقال : (( اللهمَّ إني أعوذُ بك من الهمِّ والحزنِ )) فهو قرينُ الهمِّ ، والفرْقُ ، وإنّ كان لما مضى أورثه الحُزْنَ ، وكلاهما مضعِفٌ للقلبِ عن السيرِ ، مُفتِّرٌ للعزمِ . والحزنُ تكديرٌ للحياةِ وتنغيصٌ للعيشِ ، وهو مصلٌ سامٌّ للروحِ ، يورثُها الفتور والنكَّدَ والحيْرَة ، ويصيبُها بوجومٍ قاتمٍ متذبِّلٍ أمام الجمالِ ، فتهوي عند الحُسْنِ ، وتنطفئُ عند مباهج الحياةِ ، فتحتسي كأسَ الشؤم والحسرةِ والألمِ . ولكنَّ نزول منزلتِهِ ضروريٌ بحسبِ الواقعِ ، ولهذا يقولُ أهلُ الجنةِ إذا دخلوها : ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ ﴾ فهذا يدلُّ على أنهمْ كان يصيبُهم في الدنيا الحزنُ ، كما يصيبهُم سائرُ المصائبِ التي تجري عليهم بغيرِ اختيارِهم . فإذا حلَّ الحُزْنُ وليس للنفسِ فيه حيلةٌ ، وليس لها في استجلابهِ سبيلٌ فهي مأجورةٌ على ما أصابها ؛ لأنه نوْعٌ من المصائبِ فعلى العبدِ أنْ يدافعه إذا نزل بالأدعيةِ والوسائلِ الحيَّةِ الكفيلةِ بطردِه . وأما قوله تعالى : ﴿وَلاَ عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لاَ أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّواْ وَّأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَناً أَلاَّ يَجِدُواْ مَا يُنفِقُونَ﴾. فلمْ يُمدحوا على نفسِ الحزنِ ، وإنما مُدحوا على ما دلَّ عليه الحزنُ من قوةِ إيمانِهم ، حيث تخلَّفوا عن رسولِ اللهِ صل الله عليه وسلم لِعجزِهم عن النفقِة ففيهِ تعريضٌ بالمنافقين الذين لم يحزنوا على تخلُّفهم ، بل غَبَطُوا نفوسهم به . فإن الحُزْن المحمود إنْ حُمِدَ بَعْدَ وقوعِهِ – وهو ما كان سببُه فوْت طاعةٍ ، أو وقوع معصيةٍ – فإنَّ حُزْنَ العبدِ على تقصيرِهِ مع ربّه وتفريطِهِ في جَنْبِ مولاه : دليلٌ على حياتهِ وقبُولِهِ الهدايةَ ، ونورِهِ واهتدائِهِ . أما قولُه صل الله عليه وسلم في الحديثِ الصحيحِ : (( ما يصيبُ المؤمن من همِّ ولا نصب ولا حزن ، إلاَّ كفر اللهُ به من خطاياه )) . فهذا يدلُّ على أنه مصيبةٌ من اللهِ يصيبُ بها العبْدَ ، يكفّرُ بها من سيئاتِه ، ولا يدلُّ على أنه مقامٌ ينبغي طلبُه واستيطانُه ، فليس للعبدِ أن يطلب الحزن ويستدعيّه ويظنُّ أنهُ عبادة ، وأنَّ الشارعَ حثَّ عليه ، أو أَمَرَ به ، أو رَضِيَهُ ، أو شَرَعَهُ لعبادِهِ ، ولو كان هذا صحيحاً لَقَطَعَ صل الله عليه وسلم حياتَهُ بالأحزانِ ، وصَرَفَهَا بالهمومِ ، كيفَ وصدرُه مُنْشَرِحٌ ووجهُه باسمٌ ، وقلبُه راضٍ ، وهو متواصلُ السرورِ ؟! . وأما حديثُ هنْدِ بن أبي هالة ، في صفةِ النبيّ صل الله عليه وسلم : (( أنهُ كان متواصلَ الأحزانِ )) ، فحديثٌ لا يثبُتُ ، وفي إسنادهِ من لا يُعرَفُ ، وهو خلاف واقعِهِ وحالِهِ صل الله عليه وسلم . وكيف يكونُ متواصلَ الأحزانِ، وقد صانَهُ اللهُ عن الحزنِ على الدنيا وأسبابها ، ونهاهُ عن الحزنِ على الكفارِ ، وغَفَرَ له ما تقدَّم من ذنبِهِ وما تأخَّرَ ؟! فمن أين يأتيهِ الحزنُ ؟! وكيفَ يَصلُ إلى قلبِهِ ؟! ومن أي الطرق ينسابُ إلى فؤادِهِ ، وهو معمورٌ بالذِّكرِ ، ريّانٌ بالاستقامةِ ، فيّاضٌ بالهداية الربانيةِ ، مطمئنٌّ بوعدِ اللهِ ، راض بأحكامه وأفعالِه ؟! بلْ كانَ دائمَ البِشْرِ ، ضحوك السِّنِّ ، كما في صفته (( الضَّحوك القتَّال )) ، صلوات الله وسلامه عليه . ومَن غاصَ في أخبارهِ ودقَّقَ في أعماقِ حياتِهِ واسْتَجْلَى أيامَهْ ، عَرَفَ أنه جاءَ لإزهاقِ الباطلِ ودحْضِ القَلَقِ والهمِّ والغمِّ والحُزْنِ ، وتحريرِ النفوسِ من استعمارِ الشُّبَهِ والشكوكِ والشِّرْكِ والحَيْرَةِ والاضطرابِ ، وإنقاذهِا من مهاوي المهالكِ ، فللهِ كمْ له على البَشَرِ من مِنَنٍ . وأما الخبرُ المرويُّ : (( إن الله يحبُّ كلَّ قلب حزين )) فلا يُعرف إسنادُه ، ولا مَن رواه ولا نعلم صِحَّتَهُ . وكيف يكونُ هذا صحيحاً ، وقد جاءت الملَّةُ بخلافِهِ ، والشرعُ بنقْضِهِ؟! وعلى تقديرِ صحتِهِ : فالحزنُ مصيبةٌ من المصائبِ التي يبتلي اللهُ بها عَبْدَهُ ، فإذا ابتُلي به العبدُ فصيرَ عليهِ أحبَّ صبرَه على بلائِهِ . والذين مدحوا الحزنَ وأشادوا بهِ ونسبُوا إلى الشرعِ الأمر به وتحبيذهُ ؛ أخطؤوا في ذلك ؛ بلْ ما ورد إلاَّ النهيَّ عنهُ ، والأمرُ بضدِّه ، من الفرحِ برحمةِ اللهِ تعالى وبفضلهِ ، وبما أنزل على رسولِ اللهِ صل الله عليه وسلم ، والسرورِ بهدايةِ اللهِ ، والانشراحِ بهذا الخيرِ المباركِ الذي نَزَلَ من السماءِ على قلوبِ الأولياءِ . وأما الأثَرُ الآخَرُ : (( إذا أحبَّ اللهُ عبداً نَصَبَ في قلْبِهِ نائحةً ، وإذا أبغض عبداً جعلَ في قلبه مِزْماراً )) . فأثر إسرائيليٌّ ، قيل : إنه في التوراة . وله معنى صحيحٌ ، فإنَّ المؤمنَ حزينٌ على ذنوبهِ ، والفاجرُ لاهٍ لاعبٌ ، مترنِّمٌ فَرِحٌ . وإذا حصَلَ كسْرٌ في قلوبِ الصالحينَ فإنما هو لمِا فاتَهُم من الخيراتِ ، وقصّروا فيهِ من بلوغِ الدرجاتِ ، وارتكبوهُ من السيئاتِ . خلاف حزنِ العُصاةِ ، فإنَّهُ على فوتِ الدنيا وشهواتِها وملاذِّها ومكاسبِها وأغراضِها ، فهمُّهُمْ وغمُّهُمْ وحزنُهُمْ لها ، ومن أجلِها وفي سبيلِها . وأما قولُه تعالى عن نبيِّهِ (( إسرائيل )) : ﴿وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ ﴾ : فهو إخبارٌ عن حالهِ بمصابِه بفقْدِ وِلدِهِ وحبيبِهِ ، وأنه ابتلاهُ بذلك كما ابتلاهُ بالتفريق بينَهُ وبينَهُ . ومجرد الإخبارِ عن الشيءِ لا يدلُّ على استحسانِ ه ولا على الأمرِ به ولا الحثِّ عليه ، بل أمرنا أنْ نستعيذَ باللهِ من الحزنِ ، فإنَّهُ سَحَابَةٌ ثقيلةٌ وليل جاِثمٌ طويلٌ ، وعائقٌ في طريقِ السائرِ إلى معالي الأمور . وأجمع أربابُ السلوكِ على أنَّ حُزْنَ الدنيا غَيْرُ محمودٍ ، إلا أبا عثمان الجبريَّ ، فإنهُ قالَ : الحزنُ بكلِّ وجهٍ فضيلةٌ ، وزيادةٌ للمؤمنِ ، ما لمْ يكنْ بسببِ معصيةٍ . قال : لأنهُ إن لم يُوجبْ تخصيصاً ، فإنه يُوجبُ تمحيصاً . فيُقالُ : لا رَيْبَ أنهُ محنةٌ وبلاءٌ من اللهِ ، بمنزلةِ المرضِ والهمِّ والغَمِّ وأمَّا أنهُ من منازِلِ الطريقِ ، فلا . فعليكَ بجلب السرورِ واستدعاءِ الانشراحِ ، وسؤالِ اللهِ الحياةَ الطيبةَ والعيشةَ الرضيَّة ، وصفاءَ الخاطرِ ، ورحابة البالِ ، فإنها نِعمٌ عاجلة ، حتى قالَ بعضُهم : إنَّ في الدنيا جنةً ، منْ لم يدخلها لم يدخلْ جنةَ الآخرةِ . والله المسؤولُ وَحْدَهْ أن يشرح صدورَنا بنورِ اليقينِ ، ويهدي قلوبنا لصراطِهِ المستقيمِ ، وأنْ ينقذنا من حياةِ الضَّنْكِ والضيِّقِ . . ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ اسعدك الله في الدنيا والاخرة وجعل الله ام فاطمة وفاطمة مع سيدات اهل الجنة في الفردوس الاعلى دمتي سعيدة طيبة سلام... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() أختاه ....سأروي لك قصتي وأختي مع والدتي -رحمها الله- علّها تخفف عنك آلامك وتكفكف دموعك: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته... |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
رحلة, وداع |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc