سوء الظن

[اميرة الابتسامة]

في حياتنا اليومية كثرت مثل هته المظاهر ........ قد يبررها البعض منا بالاحتراس و اليقظة ......
لكن يبقى سوء الظن من اخطر الامور التي ابتلينا بها......ونرجو ان نتعافى منها عما قريب ......
في غالب الاحيان نحكم على الاشخاص من مظاهرهم الخارجية .... هذا ما يتولد عنه نوع من الكره لكن بمجرد المعاشرة نجد العكس تماما



**شكراااااااا**

[بوشادى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **ريتاج الحياة**

في حياتنا اليومية كثرت مثل هته المظاهر ........ قد يبررها البعض منا بالاحتراس و اليقظة ......
لكن يبقى سوء الظن من اخطر الامور التي ابتلينا بها......ونرجو ان نتعافى منها عما قريب ......
في غالب الاحيان نحكم على الاشخاص من مظاهرهم الخارجية .... هذا ما يتولد عنه نوع من الكره لكن بمجرد المعاشرة نجد العكس تماما



**شكراااااااا**

بارك الله فيك اخى
صدقت القول
جزاك الله خيرا
وشكرا على المرور

[فريدرامي]

أخي الكريم
أتدرى أخي الكريم لو أحسن الظن
أيكون هذا حالنا ؟
انظر على جميع المستويات هل يوجد
حسن الظن ..مثلا بين الحاكم والمحكوم؟
في شوارعنا ...حتى في بيوتنا...
و...و..و..........الخ
رغم ان ديننا الحنيف يعلمنا وينهانا عن
هذه الصيفة المشينة في درر القرآن الكريم
والحديث النبوى ولكن اين نحن من هذا؟
اننا نعانى انفصام الشخصية
وأنا اقول لك ان الشخص الذى يملك خلقا كريما
ووعيا لا يمكن ان يعتقد في أخيه سوء
بل سيجد له الف عذر وعذر....
انه مرض يأخي الكريم اصاب أمتنا فنخر
جسدها فأصبحنا بلا ضمير ولاروح..
وظنه البعض هين وهوعند الله امر عظيم
نسأل الله حسن الظن ببعضنا وان نحاسب انفسنا
قبل ان نحاسب لان الامر خطير..
أخي شادي بارك الله فيك على هذا الموضوع الرائع
ودمت أخا قريبا من قلوبنا ..ووفقك الله في حياتك

تاجر السعادة مر من هنا

[بوشادى]

اشتقت اليك فذهبت ابحث عنك فى واحة الود والاخاء فلم أجدك فبكيت بغير دموع
وناديت اشترى دمعا فمن يبيع ولكنى فقد مالى بسبب ظاهرة السرقة فالشك اننا احياء
هل انا في لحظة مراهقة أم لحظة جنون
أم انا ومعى الآخر لا أعلم من أكون؟
هل أكون فى جرأة وشجاعة ام اذهب لكى العب في الممنوع
كنت اريد ان أرك ولكنى تمهلت قليلا لكى أرتدى بدلتى الجديدة وهى النجمة التانية
اهلا بك يا تاجر السعادة فى حارتى

سوء الظن

بارك الله فيك أخى فريد

[بوشادى]

اننا نعانى انفصام الشخصية
وأنا اقول لك ان الشخص الذى يملك خلقا كريما
ووعيا لا يمكن ان يعتقد في أخيه سوء
بل سيجد له الف عذر وعذر....

صدقت تلاقى راجل او بنت بتصلى وتعرف ربها كويس ومع ذلك برضة تسئ الظن

انه مرض يأخي الكريم اصاب أمتنا فنخر
جسدها فأصبحنا بلا ضمير ولاروح..
وظنه البعض هين وهوعند الله امر عظيم
نسأل الله حسن الظن ببعضنا وان نحاسب انفسنا
قبل ان نحاسب لان الامر خطير..

أمين أمين

أخي شادي بارك الله فيك على هذا الموضوع الرائع
ودمت أخا قريبا من قلوبنا ..ووفقك الله في حياتك

بارك الله فيك أخى فريد وشكر على زيارتك الطيبة

[red moon]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أشكرك يا أخي على الموضوع القيم
فعلا أصبحت ظاهرة سوء الظن منتشرة في مجتمعاتنا و لكن دعني أقول لك أن لهذه الظاهرة مسببات و لا يوجد شخص سيء الظن بالفطرة و لكن قد يتعرض شخص ما لتجارب في حياته تجعله سيء الظن بالأخرين بل و حتى يفقد الثقة في الناس و هناك أمثلة كثيرة من الواقع...
و لكن مرض سوء الظن كما تفضلت يا اخي هو أن يكون للإنسان هاجس الخوف من الأخرين أي من كثرة شكه في الناس يصبح خائفا منهم مثلا شاب خطب فتاة و ذات يوم وجدها تمشي في الشارع مع غيره بالطبع سيفسخ خطوبتها و ربما يصاب بعقدة نفسية تجعله يكره النساء و لا يفكر في الزواج مطلقا لتتحول حياته إلى جحيم،نحن لا نقول يجب على المرء أن يحسن الظن بالأخرين و لا نطلب من أحد أن يكون ساذجا تنطلي عليه أي حيلة أو خدعة إنما يجب على الإنسان أن لا يجعل الناس سواسية هناك الخير و هناك الشر قد تجد إنسانا خائنا و قد تجد إنسانا مخلصا و لكن الإنسان المريض بعقدة الشك لا يثق في أحد و يكون هو الضحية فستتكدر حياته و يعيش في ألم و حزن طول حياته...
أسأل الله أن يهدي الجميع
هذا رأي بصراحة و تقبل مروري...

[بوشادى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة red moon

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أشكرك يا أخي على الموضوع القيم
فعلا أصبحت ظاهرة سوء الظن منتشرة في مجتمعاتنا و لكن دعني أقول لك أن لهذه الظاهرة مسببات و لا يوجد شخص سيء الظن بالفطرة و لكن قد يتعرض شخص ما لتجارب في حياته تجعله سيء الظن بالأخرين بل و حتى يفقد الثقة في الناس و هناك أمثلة كثيرة من الواقع...
و لكن مرض سوء الظن كما تفضلت يا اخي هو أن يكون للإنسان هاجس الخوف من الأخرين أي من كثرة شكه في الناس يصبح خائفا منهم مثلا شاب خطب فتاة و ذات يوم وجدها تمشي في الشارع مع غيره بالطبع سيفسخ خطوبتها و ربما يصاب بعقدة نفسية تجعله يكره النساء و لا يفكر في الزواج مطلقا لتتحول حياته إلى جحيم،نحن لا نقول يجب على المرء أن يحسن الظن بالأخرين و لا نطلب من أحد أن يكون ساذجا تنطلي عليه أي حيلة أو خدعة إنما يجب على الإنسان أن لا يجعل الناس سواسية هناك الخير و هناك الشر قد تجد إنسانا خائنا و قد تجد إنسانا مخلصا و لكن الإنسان المريض بعقدة الشك لا يثق في أحد و يكون هو الضحية فستتكدر حياته و يعيش في ألم و حزن طول حياته...
أسأل الله أن يهدي الجميع
هذا رأي بصراحة و تقبل مروري...

أهلا أخى ريدمون

والله كلامك صحيح ورأيك صائب فهناك اسباب لظاهرة سوء الظن وزى ما حضرتك قلت وكلامك اخى ذكرنى بالمثل الشائع
لآ يلدغ الؤمن من الجحر مرتين
فيكفى ان ننخدع مرة واحدة لكى نشك بالاخرين ولكنها ليسن قاعدة عامةوهذا رأى ربما أكون على خطاء
ولكنى أعتقد بأن البعد على تقوى الله يجعل الانسان أكثر عرضة لللشك وسوء الظن
فمن الصعب ويكاد من المستحيل ان نرى انسان مؤمن بالله ويعبد الله خير عبادة
نراى سئ الظن
اللجوء الى الله وتفويض الامر اليه كاملا هو العلاح الوحيد
سررت بزيارتك الطيبة لحارتى اخى الفاضل

جزاك الله خير

ا

[hakim_17]

بـارك الله فيك و زادك من فضله ونِعمه

[بوشادى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hakim_17

بـارك الله فيك و زادك من فضله ونِعمه

شكرا أخى حكيم على مرورك الطيب

[ATAHTAWI]

الأصل ان حسن الظن مفترض في كل ميلم يخشى الله ويؤمن به ربا ...... تفاءلوا خيرا تجدوه
لكن مع تطور المجتمع وكثرة المشاكل ونقفص الثقة بين الناس اصبح سوء الظن هو الطابع الغالب
لكن على المسلم ان يتعامل بالفطنة ويحذر سوء الظن

[بوشادى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ATAHTAWI

الأصل ان حسن الظن مفترض في كل ميلم يخشى الله ويؤمن به ربا ...... تفاءلوا خيرا تجدوه
لكن مع تطور المجتمع وكثرة المشاكل ونقفص الثقة بين الناس اصبح سوء الظن هو الطابع الغالب
لكن على المسلم ان يتعامل بالفطنة ويحذر سوء الظن

تفاءلوا خيرا تجدوه
صدفت اخى ولكن هذا يرجع الى قوة الايمان!
اصبت

[عالية سوسن]

غلب على البعض من الناس اليوم خلق ذميم ربما ظنوه نوعاً من الفطنة وضرباً من النباهة وإنما هو غاية الشؤم
بل قد يصل به الحال إلى أن يعيب على من لم يتصف بخلقه ويعده من السذاجة وما علم المسكين
ان إحسان الظن بالآخرين مما دعا إليه ديننا الحنيفة

فالشخص السيئ يظن بالناس السوء، ويبحث عن عيوبهم، ويراهم من حيث ما تخرج به نفسه
أما المؤمن الصالح فإنه ينظر بعين صالحة ونفس طيبة للناس يبحث لهم عن الأعذار، ويظن بهم الخير.




"وَمَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِنْ يَتبِعُونَ إِلا الظن وَإِن الظن لَا يُغْنِي مِنَ الْحَق شَيْئا"
(النجم:28)

وعليه فلا يجوز لإنسان أن يسيء الظن بالآخرين لمجرد التهمة أو التحليل لموقف ، فإن هذا عين الكذب
" إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث "

[ وأخرجه البخاري ومسلم ، الترمذي 2072 ]

وقد نهى الرب جلا وعلا عباده المؤمنين من إساءة الظن بإخوانهم :


( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ )
[الحجرات : 12]

روى الترمذي عن سفيان: الظن الذي يأثم به ما تكلم به، فإن لم يتكلم لم يأثم.

وذكر ابن الجوزي قول سفيان هذا عن المفسرين ثم قال: وذهب بعضهم إلى أنه يأثم بنفس الظن ولو لم ينطق به.

وحكى القرطبي عن أكثر العلماء: أن الظن القبيح بمن ظاهره الخير لا يجوز، وأنه لا حرج في الظن القبيح بمن ظاهره القبيح

وحسن الظن راحة للفؤاد وطمأنينة للنفس وهكذا كان دأب السلف الصالح رضي الله عنهم :



قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :

" لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا ، وأنت تجد لها في الخير محملا ً".

قال ابن سيرين رحمه الله:
"إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرا، فإن لم تجد فقل: لعل له عذرا لا أعرفه".

وانظر إلى الإمام الشافعي رحمه الله حين مرض وأتاه بعض إخوانه يعوده فقال للشافعي:

قوى لله ضعفك ، قال الشافعي: لو قوى ضعفي لقتلني ، قال : والله ما أردت إلا الخير .
فقال الإمام : أعلم أنك لو سببتني ما أردت إلا الخير .فهكذا تكون الأخوة الحقيقية إحسان الظن
بالإخوان حتى فيما يظهر أنه لا يحتمل وجها من أوجه الخير .



كان سعيد بن جبير يدعو ربه فيقول :
" اللهم إني أسألك صدق التوكل عليك وحسن الظن بك "

وعن عبد الله بن عبيد بن عمير عن أبيه قال: قال موسى عليه الصلاة والسلام يارب يقولون بإله إبراهيم وإسحاق ويعقوب فبم قالوا ذلك ؟ قال:
«إن إبراهيم لم يعدل بي شيء قط إلا اختارني عليه، وإن إسحاق جاد لي بالذبح وهو بغير ذلك أجود
وإن يعقوب كلما زدته بلاء زادني حسن ظن».

[ تفسير ابن كثير ج / 7 ص / 22 ]

وعن الفضيل بن عياض عن سليمان عن خيثمة قال قال عبد الله والذي لا إله غيره ما أعطي عبد مؤمن شيئا خيرا من حسن الظن بالله تعالى

[ كتاب حسن الظن بالله -الجزء 1 صفحة 96 ]



إن إحسان الظن بالناس يحتاج إلى كثير من مجاهدة النفس لحملها على ذلك
خاصة وأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم ولا يكاد يفتر عن التفريق بين المؤمنين والتحريش بينهم
وأعظم أسباب قطع الطريق على الشيطان هو إحسان الظن بالمسلمين .

عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( حسن الظن من حسن العبادة ))

[ رواه الحاكم وأبو داود وأحمد في مسنده ]

اللهم إني أسألك صدق التوكل عليك وحسن الظن بك
اللهم إني أسألك صدق التوكل عليك وحسن الظن بك

[بوشادى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عالية سوسن

غلب على البعض من الناس اليوم خلق ذميم ربما ظنوه نوعاً من الفطنة وضرباً من النباهة وإنما هو غاية الشؤم
بل قد يصل به الحال إلى أن يعيب على من لم يتصف بخلقه ويعده من السذاجة وما علم المسكين
ان إحسان الظن بالآخرين مما دعا إليه ديننا الحنيفة

فالشخص السيئ يظن بالناس السوء، ويبحث عن عيوبهم، ويراهم من حيث ما تخرج به نفسه
أما المؤمن الصالح فإنه ينظر بعين صالحة ونفس طيبة للناس يبحث لهم عن الأعذار، ويظن بهم الخير.




"وَمَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِنْ يَتبِعُونَ إِلا الظن وَإِن الظن لَا يُغْنِي مِنَ الْحَق شَيْئا"
(النجم:28)

وعليه فلا يجوز لإنسان أن يسيء الظن بالآخرين لمجرد التهمة أو التحليل لموقف ، فإن هذا عين الكذب
" إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث "

[ وأخرجه البخاري ومسلم ، الترمذي 2072 ]

وقد نهى الرب جلا وعلا عباده المؤمنين من إساءة الظن بإخوانهم :


( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ )
[الحجرات : 12]

روى الترمذي عن سفيان: الظن الذي يأثم به ما تكلم به، فإن لم يتكلم لم يأثم.

وذكر ابن الجوزي قول سفيان هذا عن المفسرين ثم قال: وذهب بعضهم إلى أنه يأثم بنفس الظن ولو لم ينطق به.

وحكى القرطبي عن أكثر العلماء: أن الظن القبيح بمن ظاهره الخير لا يجوز، وأنه لا حرج في الظن القبيح بمن ظاهره القبيح

وحسن الظن راحة للفؤاد وطمأنينة للنفس وهكذا كان دأب السلف الصالح رضي الله عنهم :



قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :

" لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا ، وأنت تجد لها في الخير محملا ً".

قال ابن سيرين رحمه الله:
"إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرا، فإن لم تجد فقل: لعل له عذرا لا أعرفه".

وانظر إلى الإمام الشافعي رحمه الله حين مرض وأتاه بعض إخوانه يعوده فقال للشافعي:

قوى لله ضعفك ، قال الشافعي: لو قوى ضعفي لقتلني ، قال : والله ما أردت إلا الخير .
فقال الإمام : أعلم أنك لو سببتني ما أردت إلا الخير .فهكذا تكون الأخوة الحقيقية إحسان الظن
بالإخوان حتى فيما يظهر أنه لا يحتمل وجها من أوجه الخير .



كان سعيد بن جبير يدعو ربه فيقول :
" اللهم إني أسألك صدق التوكل عليك وحسن الظن بك "

وعن عبد الله بن عبيد بن عمير عن أبيه قال: قال موسى عليه الصلاة والسلام يارب يقولون بإله إبراهيم وإسحاق ويعقوب فبم قالوا ذلك ؟ قال:
«إن إبراهيم لم يعدل بي شيء قط إلا اختارني عليه، وإن إسحاق جاد لي بالذبح وهو بغير ذلك أجود
وإن يعقوب كلما زدته بلاء زادني حسن ظن».

[ تفسير ابن كثير ج / 7 ص / 22 ]

وعن الفضيل بن عياض عن سليمان عن خيثمة قال قال عبد الله والذي لا إله غيره ما أعطي عبد مؤمن شيئا خيرا من حسن الظن بالله تعالى

[ كتاب حسن الظن بالله -الجزء 1 صفحة 96 ]



إن إحسان الظن بالناس يحتاج إلى كثير من مجاهدة النفس لحملها على ذلك
خاصة وأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم ولا يكاد يفتر عن التفريق بين المؤمنين والتحريش بينهم
وأعظم أسباب قطع الطريق على الشيطان هو إحسان الظن بالمسلمين .

عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( حسن الظن من حسن العبادة ))

[ رواه الحاكم وأبو داود وأحمد في مسنده ]

اللهم إني أسألك صدق التوكل عليك وحسن الظن بك
اللهم إني أسألك صدق التوكل عليك وحسن الظن بك

لكى جزيل الشكر لهذه الاضافة الثمينة
التى اكدت ان سوء الظن مخالف لديننا الحنيف
بارك الله قيكى وجعله فى ميزان حساناتك

[علي عيش]

يقول شاعر العرب:

إذا ساء فعل المرء سـاءت ظنونـه **** وصــدق مـــا يـعـتـاده مـــن تـوهــم
وعـــادى محـبـيـه بــقــول عــداتــه **** وأصبـح فـي ليـل مـن الشـك مظلـم

و يقول أيضا:

ومن يك ذا فم مرّ مريضٍ **** يجد مرا به الماء الزلالا

[بوشادى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي عيش

يقول شاعر العرب:

إذا ساء فعل المرء سـاءت ظنونـه **** وصــدق مـــا يـعـتـاده مـــن تـوهــم
وعـــادى محـبـيـه بــقــول عــداتــه **** وأصبـح فـي ليـل مـن الشـك مظلـم

و يقول أيضا:

ومن يك ذا فم مرّ مريضٍ **** يجد مرا به الماء الزلالا

وصدق شاعرك اخى على

بارك الله فيك