الجزائر في المونديال و المهمة تاريخية يا جزائر

[samira 1993]

هل تعرفون كم تعجبني جملة .. الجزائر ممثل العرب الوحيد في المونيدال ..
الحقيقة الجزائر ستمثل كل من يحبها بدءا من فلسطين سوريا تونس المغرب الخليج وخاصة السودان العظيم وكل الدول التي تحبنا

[موح دادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samira 1993

هل تعرفون كم تعجبني جملة .. الجزائر ممثل العرب الوحيد في المونيدال ..
الحقيقة الجزائر ستمثل كل من يحبها بدءا من فلسطين سوريا تونس المغرب الخليج وخاصة السودان العظيم وكل الدول التي تحبنا

ومارأيك في جملة ممثل العالم الإسلامي الوحيد - 80 مليون

[mordia]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهم ---

اسألي علماء الجزائر عن الشيعة لتعرفي حقيقتهم.

اخي لاأسأل احدا واحبهم في الله اوكما قال الشاعر :السيف اصدق انباء من الكتب
تحيا الابطال رغما عن انفك

[شيشا]

والله عار عليكم راكم اخوة جزائرييين عيب عليكم قرت الردو راسي حبس ............ ربييييييي يهديكم

[سهم ---]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mordia

اخي لاأسأل احدا واحبهم في الله اوكما قال الشاعر :السيف اصدق انباء من الكتب

تحيا الابطال رغما عن انفك

لا تسألين أحدا؟! هل آتاك الله العلم كله؟ أوتتخذين الصور دليلا؟! فما تقولين في هذه؟

وهذه؟

وهذه؟

الصور ليست دليلا.

[أم عبد المصوّر]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أخواتي في الله من أين لكم بهذه الأفكار ؟؟؟؟ و العجب كلّه أن ترون في الكرة مجدا و بطولة و ما ألقيت إلينا من طرف الكفار إلا للتفرقة بين المسلمين و تضييع الشباب المسلم و إغفاله عن دينه و بالتّالي يضمنوا هم مجدهم و حضارتهم التي بنيت على خيرات المسلمين و جثثهم و عملوا ليل نهار على رمي السّموم المفرقة في المجتمعات المسلمة حتّى لا تكون هناك قوة و اتّحادا اسلاميا عربيا يهدد قوّتهم

بينما المسلمون يلعبون و يرقصون و يفترقون من أجل كرة

و العجب كلّه وصفكم لإخوان القردة و الخنازير ( الروافض) الإخوة و الأشقاء و هم من يلعنون أبا بكر و عمر ـ رضوان الله عليهم ـ و يبيحون ما حرّم الله منن خمر و زنا و و و و ..............

و الروافض لا يتأخرّون في نشر الفتنة بين المسلمين و قتل أهل السّنة و الجماعة

و ها هم الأن يحشرون أنفهم في المغرب العربي آملين أن يعودوا من بعدما طردوا



ومن يرى عكس ذلك ففي عقله خبل و في قلبه مرض


أسأل الله لي و لكم الهداية

[أم عبد المصوّر]

سوف تلعب مع أعداء الأمة اللذوذين و هي بريطانيا مؤسسة الكيان الصهيوني و أمريكا الشيطان الأكبر الذين أتى الله بهم في شباكنا ليس بالصدفة لكن للم شمل الأمة بكل مذاهبها و ديانتها و طوائفها حتى تكون خير أمة أخرجت للناس

و يوجد شيطان آخر هي ايران و سقوط العراق خير دليل على هذا

و أمّا بالنّسبة لخير أمّة أخرجت للنّاس فهي الأمّة الإسلامية دينها واحد ولايوجد إعتراف بحرية الأديان الأخرى و الطّوائف المتعدّدة

[mordia]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهم ---

لا تسألين أحدا؟! هل آتاك الله العلم كله؟ أوتتخذين الصور دليلا؟! فما تقولين في هذه؟

وهذه؟

وهذه؟

الصور ليست دليلا.

الصور دليل على مادا؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فاليهود الموجودين في انحاء العالم ليسوا كلهم يحملون افكار الصهيونية بل بعضهم يناصرون قضية غزة وحماس ويرفضون دولة اسرائيل ويناهضون الفكر الصهيوني ...فهم في هده الحالة احسن بكثير من العرب الدين يجلون في عتبة الحرم الشريف ويشربون الخمر مع اسيادهم جورج بوش وغيرهم وهاهي الصورة اكبر دليل ...

ويا سهم اقول لك ان كنت سهما في الخير ونشر الحب فأهلا بك وان كنت سهما من سهام الشيطان فلاأهل ولاسهل..
وانني اشك بأنك يهودي اسرائيلي تبث افكار العداء لأهل الحق ورافعي مشعلة المقاومة

[سهم ---]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mordia

الصور دليل على مادا؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فاليهود الموجودين في انحاء العالم ليسوا كلهم يحملون افكار الصهيونية بل بعضهم يناصرون قضية غزة وحماس ويرفضون دولة اسرائيل ويناهضون الفكر الصهيوني ...فهم في هده الحالة احسن بكثير من العرب الدين يجلون في عتبة الحرم الشريف ويشربون الخمر مع اسيادهم جورج بوش وغيرهم وهاهي الصورة اكبر دليل ...

ويا سهم اقول لك ان كنت سهما في الخير ونشر الحب فأهلا بك وان كنت سهما من سهام الشيطان فلاأهل ولاسهل..

وانني اشك بأنك يهودي اسرائيلي تبث افكار العداء لأهل الحق ورافعي مشعلة المقاومة

آلآن تقولين اليهود يناصرون غزة؟! فما تقولين في قول الأخت أم عبد المصور؟

[أم عبد المصوّر]

حقائق بين الشيعة واليهود


هذه بعض الحقيقة عن الرافضة والتي لم تعد غائبة عن كثير من الناس, وهي كيد الشيعة وتعاونهم على مستوى الأفراد والجماعات, مع الصليبين, على مر التاريخ, وحتى عصرنا الحاضر, وما قصة أبن العلقمي الرافضي, الذي كانت له اليد الطولا في سقوط بغداد في يد التتار في عهد الدولة العباسية ببعيد.
ولا يزال الرافضة أخزاهم الله على ذلك حتى اليوم وإلى غد, وإليك هذه الحقيقة التي يرويها السفير والحاكم المدني الأمريكي في العراق, بول بريمر في كتاب (عام قضيته في العراق) والمشتملة على اعترافات خطيرة, حول دور الشيعة الإمامية الرافضية في مساعدة القوات الصليبية الأمريكية في احتلال العراق:
قال (ص 75):" شجع القادة الشيعية بمن فيهم آية الله العظمى السيستاني أتباعهم, على التعاون مع الائتلاف منذ التحرير, ولا يمكننا المخاطرة بفقدان تعاونهم".
وقال (ص213):" في أعقاب التحرير على الفور أعلن آية الله العظمى عبر قنوات خاصة بأنه لن يجتمع مع أحد من الائتلاف......" وبين سبب ذلك بقوله:" لا يمكن أن يشاهد علنا وهو يتعاون مع القوى المحتلة......لكن آية الله سيعمل معنا , فنحن نتقاسم الأهداف نفسها"
وحتى نعرف نفاق الرافضة وخداعهم للمسلمين فقد بين بول بريمر هذه الحقيقة بقوله (ص214):" فيما كانت وسائل الإعلام العربية تندب الانقسام المفترض بين آية الله السيستاني والائتلاف, كنت أنا وهو نتواصل بانتظام بشأن القضايا الحيوية من خلال الوسطاء طوال المدة التي قضاها الائتلاف في العراق.
وقال (ص214):" في أوائل الصيف أرسل السيستاني إليّ أنه لم يتخذ موقفه بسبب عدائه للائتلاف, بل إن آية الله يعتقد بأن تجنب الاتصال العام مع الائتلاف يتيح له أن يكون ذا فائدة أكبر, في مساعينا المشتركة, وأنه قد يفقد بعض مصداقيته في أوساط المؤمنين إذا تعاون علناً مع مسئولي الائتلاف, كما يفعل العديد من الشيعة, والسنة العلمانيين, بالإضافة إلى المتدينين من رجال الدين الشيعة ذوي المراتب المتدنية".
فهذا السيستاني أكبر مرجع للرافضة في العالم يظهر للناس أنه يعارض وجود القوات الأمريكية في العراق,أما في الباطن فيراسلهم ويراسلونه بانتظام لأن هدفهم السيطرة على العراق وتقاسم ثرواته, وهذا ليس بغريب على الشيعة,. فقد فعل جدهم ابن العلقمي مثل ما فعل في هذا الزمان عبد المجيد الخوئي ومحمد باقر الحكيم وعلى السيستاني بالعراق من التعاون مع المحتل الصليبي وتسهيل مهمته في غزو بلاد المسلمين, والله المستعان.
ولا تتوقف خيانات الشيعة عند حد العراق بل حتى في فلسطين الحبيبة, يقف حزب الشيطان اللبناني, حرس حدود للصهيون أخزاها الله, وهذا باعتراف كبرائهم, إذ يقول صبحي الطفيلي – الأمين العام السابق لحزب الله في لبنان - كما في صحيفة الشرق الأوسط عدد ( 9067) 29/7/1424 :" إيران خطر على التشيع في العالم ورأس حربة المشروع الأمريكي والمقاومة خطفت وأصبحت حرس حدود لإسرائيل"
ويقول كذلك"وما يؤلمني أن المقاومة التي عاهدني شبابها على الموت في سبيل تحرير الأراضي العربية المحتلة, تقف الآن حارس حدود للمستوطنات الإسرائيلية, ومن يحاول القيام بأي عمل ضد اليهود يلقون القبض عليه, ويسام أنواع التعذيب في السجون"
وأختم بقوله في نفس الصحيفة:" حتى لا نخدع أنفسنا, أقول لا شك أن هناك حوارا أمريكيا إيرانيا, بدأ قبل غزو العراق, وأن وفداً من المجلس الأعلى للثورة الإسلامية لإيران زار واشنطن لهذه الغاية, والتيارات الإيرانية في العراق هي جزء من التركيبة التي تضعها الولايات المتحدة في العراق, حتى أن أحد كبار خطباء الجمعة في العاصمة الإيرانية قال في خطبة صلاة الجمعة : أنه لولا إيران لغرقت أمريكا في وحل أفغانستان, فالإيرانيون سهلوا للأمريكيين دخول أفغانستان, ويسهلون بقائهم الآن, أما القول عن اعتقال سفير سابق هنا, أو حديث عن سلاح نووي هناك, فهو يدخل من باب السعي الأمريكي لتحسين شروط التعاون الإيراني, التشيع يستخدم الآن في إيران لدعم المشروع الأمريكي في أفغانستان".

إنّ في ذلك لعبرة لمن كان له قلب أو ألقى السّمع و هو شهيد

[أم عبد المصوّر]

الصور دليل على مادا؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فاليهود الموجودين في انحاء العالم ليسوا كلهم يحملون افكار الصهيونية بل بعضهم يناصرون قضية غزة وحماس ويرفضون دولة اسرائيل ويناهضون الفكر الصهيوني ...فهم في هده الحالة احسن بكثير من العرب الدين يجلون في عتبة الحرم الشريف ويشربون الخمر مع اسيادهم جورج بوش وغيرهم وهاهي الصورة اكبر دليل ...

لقد نزل عليّ كلامك أختي الفاضلة كالصّاعقة و أرى أنّ كثيرا من الحقائق تغيب عنك إرجعي إلى كتب التّاريخ و تامّلي جيّدا في أسباب سقوط الدولة الإسلامية ألم يكن هذا الفكر سببا في ذلك و هو اعتقاد بعض القادة العرب أن اليهود و النّصارى فيهم خير كبير

الآن مرّت 62 سنة على النّكبة الفلسطينية إسألي أهل فلسطين عن اليهود العرب ماذا يفعلون بإخوانك و اخواتك و كم كان دورهم بارزا في الوشاية بالفلسطنيين و إيصال المعلومات لليهود طبعا ضد المسلمين و لقد استعملتهم الدولة اليهودية كجواسيس عندها من أجل قليل من المال ، أنا أقول لك اليهود العرب فما بالك ياليهود الأجانب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[mordia]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عبد المصوّر

حقائق بين الشيعة واليهود


هذه بعض الحقيقة عن الرافضة والتي لم تعد غائبة عن كثير من الناس, وهي كيد الشيعة وتعاونهم على مستوى الأفراد والجماعات, مع الصليبين, على مر التاريخ, وحتى عصرنا الحاضر, وما قصة أبن العلقمي الرافضي, الذي كانت له اليد الطولا في سقوط بغداد في يد التتار في عهد الدولة العباسية ببعيد.
ولا يزال الرافضة أخزاهم الله على ذلك حتى اليوم وإلى غد, وإليك هذه الحقيقة التي يرويها السفير والحاكم المدني الأمريكي في العراق, بول بريمر في كتاب (عام قضيته في العراق) والمشتملة على اعترافات خطيرة, حول دور الشيعة الإمامية الرافضية في مساعدة القوات الصليبية الأمريكية في احتلال العراق:
قال (ص 75):" شجع القادة الشيعية بمن فيهم آية الله العظمى السيستاني أتباعهم, على التعاون مع الائتلاف منذ التحرير, ولا يمكننا المخاطرة بفقدان تعاونهم".
وقال (ص213):" في أعقاب التحرير على الفور أعلن آية الله العظمى عبر قنوات خاصة بأنه لن يجتمع مع أحد من الائتلاف......" وبين سبب ذلك بقوله:" لا يمكن أن يشاهد علنا وهو يتعاون مع القوى المحتلة......لكن آية الله سيعمل معنا , فنحن نتقاسم الأهداف نفسها"
وحتى نعرف نفاق الرافضة وخداعهم للمسلمين فقد بين بول بريمر هذه الحقيقة بقوله (ص214):" فيما كانت وسائل الإعلام العربية تندب الانقسام المفترض بين آية الله السيستاني والائتلاف, كنت أنا وهو نتواصل بانتظام بشأن القضايا الحيوية من خلال الوسطاء طوال المدة التي قضاها الائتلاف في العراق.
وقال (ص214):" في أوائل الصيف أرسل السيستاني إليّ أنه لم يتخذ موقفه بسبب عدائه للائتلاف, بل إن آية الله يعتقد بأن تجنب الاتصال العام مع الائتلاف يتيح له أن يكون ذا فائدة أكبر, في مساعينا المشتركة, وأنه قد يفقد بعض مصداقيته في أوساط المؤمنين إذا تعاون علناً مع مسئولي الائتلاف, كما يفعل العديد من الشيعة, والسنة العلمانيين, بالإضافة إلى المتدينين من رجال الدين الشيعة ذوي المراتب المتدنية".
فهذا السيستاني أكبر مرجع للرافضة في العالم يظهر للناس أنه يعارض وجود القوات الأمريكية في العراق,أما في الباطن فيراسلهم ويراسلونه بانتظام لأن هدفهم السيطرة على العراق وتقاسم ثرواته, وهذا ليس بغريب على الشيعة,. فقد فعل جدهم ابن العلقمي مثل ما فعل في هذا الزمان عبد المجيد الخوئي ومحمد باقر الحكيم وعلى السيستاني بالعراق من التعاون مع المحتل الصليبي وتسهيل مهمته في غزو بلاد المسلمين, والله المستعان.
ولا تتوقف خيانات الشيعة عند حد العراق بل حتى في فلسطين الحبيبة, يقف حزب الشيطان اللبناني, حرس حدود للصهيون أخزاها الله, وهذا باعتراف كبرائهم, إذ يقول صبحي الطفيلي – الأمين العام السابق لحزب الله في لبنان - كما في صحيفة الشرق الأوسط عدد ( 9067) 29/7/1424 :" إيران خطر على التشيع في العالم ورأس حربة المشروع الأمريكي والمقاومة خطفت وأصبحت حرس حدود لإسرائيل"
ويقول كذلك"وما يؤلمني أن المقاومة التي عاهدني شبابها على الموت في سبيل تحرير الأراضي العربية المحتلة, تقف الآن حارس حدود للمستوطنات الإسرائيلية, ومن يحاول القيام بأي عمل ضد اليهود يلقون القبض عليه, ويسام أنواع التعذيب في السجون"
وأختم بقوله في نفس الصحيفة:" حتى لا نخدع أنفسنا, أقول لا شك أن هناك حوارا أمريكيا إيرانيا, بدأ قبل غزو العراق, وأن وفداً من المجلس الأعلى للثورة الإسلامية لإيران زار واشنطن لهذه الغاية, والتيارات الإيرانية في العراق هي جزء من التركيبة التي تضعها الولايات المتحدة في العراق, حتى أن أحد كبار خطباء الجمعة في العاصمة الإيرانية قال في خطبة صلاة الجمعة : أنه لولا إيران لغرقت أمريكا في وحل أفغانستان, فالإيرانيون سهلوا للأمريكيين دخول أفغانستان, ويسهلون بقائهم الآن, أما القول عن اعتقال سفير سابق هنا, أو حديث عن سلاح نووي هناك, فهو يدخل من باب السعي الأمريكي لتحسين شروط التعاون الإيراني, التشيع يستخدم الآن في إيران لدعم المشروع الأمريكي في أفغانستان".

إنّ في ذلك لعبرة لمن كان له قلب أو ألقى السّمع و هو شهيد

يا أختي كلامك هدا مللنا من سماعه وما يدريك ان امريكا ومعها الغرب المعادي للثورة الاسلامية الايرانية هو منوراء نشر هده الافكار
اما عن اليهود المسالمين الغير الاسرائليين فانظري قول العالم القرضاوي:
وفي نفس الإطار أجاب القرضاوي عن سؤال حول توزيع ملصقات في الضفة الغربيه تظهره يصافح حاخامات بالقول إنه لا ينكر قيامه بذلك، لأن "اليهودية دين كتابي نعترف به كالنصرانية".


وأضاف أنه يرحب باليهود الذين يقفون ضد الصهاينة، غير أنه ضد التعاطي مع حاخامات يهود إذا كانوا إسرائيليين، لأنه يرفض كل يهودي رضي باسرائيل، ومن هذا المنطلق رفض حضور منتدى حوار يهودي اسلامي مسيحي لأنه لا يرضى أن يجلس على منصة واحدة مع يهودي يعترف باسرائيل

[أم عبد المصوّر]

السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته

يا أختي كلامك هدا مللنا من سماعه

مللنا من سماع هذا الكلام لا بل أبينا فهمه و لم نمل أبدا من أخبار الرياضة و نشر الفتنة بين المسلمين

وما يدريك ان امريكا ومعها الغرب المعادي للثورة الاسلامية الايرانية هو منوراء نشر هده الافكار

عن أيّ عداء و عن أيّ ثورة إسلاميّة تتحدّثين أخيتي في الله ؟؟؟

ثورة تكفّر الصّحابة ـ رضوان الله عليهم ـ ؟؟؟؟

ثورة تحلّ الزّنا و المتعة بالرّضيعة ؟؟؟؟

ثورة تحلّ الخمر ؟؟؟؟؟؟

التّاريخ و الأوضاع الرّاهنة تدلّ على اتحاد أمريكي إيراني و لا يوجد عداء غربي على الإطلاق

يا أختي كلامك هدا مللنا من سماعه وما يدريك ان امريكا ومعها الغرب المعادي للثورة الاسلامية الايرانية هو منوراء نشر هده الافكار
اما عن اليهود المسالمين الغير الاسرائليين فانظري قول العالم القرضاوي:
وفي نفس الإطار أجاب القرضاوي عن سؤال حول توزيع ملصقات في الضفة الغربيه تظهره يصافح حاخامات بالقول إنه لا ينكر قيامه بذلك، لأن "اليهودية دين كتابي نعترف به كالنصرانية".


وأضاف أنه يرحب باليهود الذين يقفون ضد الصهاينة، غير أنه ضد التعاطي مع حاخامات يهود إذا كانوا إسرائيليين، لأنه يرفض كل يهودي رضي باسرائيل، ومن هذا المنطلق رفض حضور منتدى حوار يهودي اسلامي مسيحي لأنه لا يرضى أن يجلس على منصة واحدة مع يهودي يعترف باسرائيل

ألا ترين أنّ في هذا الكلام شيء من التّناقض ؟؟؟
كيف يكون هناك يهودي مسالم لا يعترف بدولة إسرائيل؟؟؟؟

بالله عليك أخيتي لا تندفعي وراء كلام الله أعلم بنية صاحبه ، و لا تصدّقي الشعرات التي يتلفظ بها بعض اليهود و النصارى على أنّهم مسالمون

أخيتي في الله ما سقطت فلسطين و العراق إلا بسبب خذلان المسلمين لدينهم و دعوتهم لحرية الأديان و تسالمهم مع أحفاد القردة و الخنازير ( اليهود ة الروافض) ظنا منهم أنّ فيهم من الخير ما لا يوجد عند المسلمين
متناسين قوله تعالى " و من يبتغي غير الإسلام دينا فلن يقبل منه " " إنّ الدّين عند الله الإسلام "
" و لن ترضى عنك اليهود و لا النّصارى حتّى تتبع ملّتهم "

بيننما اليهود لم يتأخروا في تدريس أبنائهم " جنديّ يهودي زائد جنديّ يهودي ّيساوي جنديان يحاربان المسلمين من أجل إسترجاع أرضنا "

و الغريب أن نتخذ من اليهود و النصارى و الشيعة أحبابا من دون المسلمين ( المصريين )

و في الأخير أعتذر للإخوتي الكرام على هذه المداخلة المملّة و أدعوكم لمتابعة أخبار الفريق الوطني و مواصلة تشجيعه فهو من سيضع الأمريكان تحت أقدامكم و يردّ كرامة فلسطين

[سهم ---]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mordia

يا أختي كلامك هدا مللنا من سماعه

قلت لك: اسألي العلماء، لماذا لا تريدين أن تسأليهم، أنت لست عالمة وأنا لست عالما، فاحتكمي إلى كلام العلماء، ويوسف القرضاوي الذي تستدلين بكلامه تراجع عن دعوته إلى التصالح بيننا وبين الشيعة، ويحذر المسلمين من خطر الامتداد الشيعي؛ لأنه يئس من الشيعة لخبثهم ومكرهم، بعد أن كان متلطفا بهم محاولا جذبهم إلى الهدى.

من الطبيعي أن يقع العلماء في الخطأ؛ سنة الله في المخلوق، لكن يهيئ الله للمخطئ الأسباب التي ترشده إلى الصواب.
وعلى طالبي العلم إن التبست عليهم مسألة أن يستفتوا أكثر من عالم إلى أن يظهر لهم الحق.
اسألي علماء الجزائر لتعرفي حقيقة الشيعة في عصرنا هذا.
إنهم يسبون الصديق أبا بكر، ويسبون أمنا عائشة.
يرون الصحابة كافرين إلا قليلا، ويرى شيعة إيران والعراق أن القرآن محرف.

[djalal kais]