لو كنت مكاني ماذا تفعل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟محتارة

[موحbk]

اذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجه ....المهم ان هذه الفتاة تعيش معه حياة سعيدة ويعاملها معاملة حسنة ولا يهم ان كان ليس له اصل لان المهم في الموضوع تكوين اسرة سعيدة مترابطة ومبنية على اساس الدين ...........شكرا ختي رونق على الموضوع الهام والخطير .

[bibi_boy]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع جد حساس جدا لذا فهو
من جهة ترهاه قد يكون صالحا ورجل الدين فلا داعي للتفكير
فالذنب ليس ذنبه بل ذنب واديه الذان انجباه ورموه
ومن جهة المجتمع
تلاقاه عندو حق
في حال انجاب الاطفال من هو جدهم من هو عمهم
ومن هي جدتهم
اسئل قد تراودهم وقد تسبب لهم مشاكل من طرف المجتمع خارجيا
لللمعنية بلامر والرجل والابناء
لذا ما عليها الا بصلاة الاستخار وتستشير الله فهو يرشدها للحل
والطريق لصحيح
والصواب

شكرا على الموضوع

[عبد الرحيم]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حقيقة أختي الكريمة الأمر صعب جدا جدا حتى وإن كان من الناحية الشرعية لا حرج في تزويج ابن الزنا إن كان من أهل الدين والإستقامة لأنه لا ذنب له فيما اقترفه أبواه. وللفائدة أنقل هذه الفتوى من موقع (الإسلام سؤال وجواب) للشيخ محمد المنجد في حكم تزويج ابن الزنا وبعدها أجيبك عن نفسي ماذا يمكن أن أفعل لو صادفت هذا المشكل يوما ما.

السؤال :
هل صحيح أن نبينا صلى الله عليه وسلم حرم بشدة الزواج من ابن الزنا مع أن هذا الشخص قد يكون تقيا صالحا ؟.

الجواب :
الحمد لله
وردت أحاديث في ذم ولد الزنا ، ولكن أكثر هذه الأحاديث ضعيف لا يصح ، وقد روى أبو داود في سننه ( 4 / 39 ) وأحمد في المسند ( 2 / 311 ) عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ولد الزنى شر الثلاثة " يعني أكثر شرا من والديه وممن حسنه ابن القيم في المنار المنيف ( 133 ) والألباني في السلسلة الصحيحة ( 672 )

وقد وجه العلماء الحديث بعدة توجيهات أشهرها :

ما قاله سفيان الثوري : بأنه شرّ الثلاثة إذا عمل بعمل والديه .

وقد روي ذلك عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : :" هو أشر الثلاثة إذا عمل بعمل والديه . يعني ولد الزنا " وإن كان إسناده ضعيفا فقد حمله على هذا المعنى بعض السلف كما تقدم .

ويؤيد هذا التفسير ما رواه الحاكم ( 4 / 100 ) ـ بسند قال عنه الألباني : " يمكن تحسينه" ـ عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم : " ليس على ولد الزنى من وزر أبويه شيء .( ولا تزر وازرة وزر أخرى ) " .( السلسلة الصحيحة 2186 ) .

وبعض العلماء قال إن هذا الحديث محمول على أن غالب أولاد الزنا يكون فيهم شر لأنهم يتخلقون من نطف خبيثة والنطفة الخبيثة لا يتخلق منها طيب في الغالب . فإن خرج من هذه النطفة نفس طيبة دخلت الجنة ، وكان الحديث من العام المخصوص .( انظر المنار المنيف 133) .

ولذا قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : وَوَلَدُ الزِّنَا إنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا دَخَلَ الْجَنَّةَ , وَإِلا جُوزِيَ بِعَمَلِهِ كَمَا يُجَازَى غَيْرُهُ , وَالْجَزَاءُ عَلَى الْأَعْمَالِ لا عَلَى النَّسَبِ . وَإِنَّمَا يُذَمُّ وَلَدُ الزِّنَا , لِأَنَّهُ مَظِنَّةُ أَنْ يَعْمَلَ عَمَلًا خَبِيثًا كَمَا يَقَعُ كَثِيرًا . كَمَا تُحْمَدُ الْأَنْسَابِ الْفَاضِلَةِ لِأَنَّهَا مَظِنَّةُ عَمَلِ الْخَيْرِ , فَأَمَّا إذَا ظَهَرَ الْعَمَلُ فَالْجَزَاءُ عَلَيْهِ , وَأَكْرَمُ الْخَلْقِ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاهُمْ . الفتاوى الكبرى ( 5/83 ) .

وجاء في فتاوى اللجنة الدائمة : " ابن الزنا إذا مات على الإسلام يدخل الجنة ، ولا تأثير لكونه ابن زنا على ذلك لأنه ليس من عمله ، وإنما من عمل غيره . وقد قال تعالى : ( ولا تزر وازرة وزر أخرى ) ولعموم قوله تعالى : ( كل امرئ بما كسب رهين ) وما جاء في معنى ذلك من الآيات ، وأما ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " لا يدخل الجنَّة ولد زنية " فلم يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد ذكره الحافظ ابن الجوزي في الموضوعات وهو من الأحاديث المكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم . وبالله التوفيق .ا.هـ

وأما ما يتعلق بحكم الزواج من ابن الزنا فلم ينص أحد من الفقهاء المعتبرين على تحريمه ، وإنما وقع الاختلاف عند الحنابلة في مدى كفاءته لذات النسب فمنهم من رأى أنه كفء لها ، ومنهم من لم ير ذلك لأن المرأة تعير به هي ووليها ،ويتعدى ذلك إلى ولدها . ( يراجع المغني 7 / 28 ) و ( الموسوعة الفقهية 34 / 282 ) .

وقد سئل سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله عن رجل زوج ابنته على شخص تبين أنه ولد زنا فما الحكم ؟ فأجاب سماحته :

" إذا كان مسلما فالنكاح صحيح ، لأنه ليس عليه من ذنب أمه ، ومن زنا بها شيء . لقول الله سبحانه : ( ولا تزر وازرة وزر أخرى ) . ولأنه لا عار عليه من عملهما إذا استقام على دين الله وتخلق بالأخلاق المرضية لقول الله عز وجل : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) الحجرات/13 ، وقول النبي صلى الله عليه وسلم لما سئل عن أكرم الناس قال : أتقاهم .. وقال عليه الصلاة والسلام : " من بطأ به عمله لم يسرع به نسبه " .. " ا.هـ من ( الفتاوى الإسلامية 3 / 166 ) . و الله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)

إذن من الناحية الشرعية لا حرج في تزويج ابن الزنا إذا كان من أهل الصلاح والدين والتقوى. ولا أدعي المثالية ولا أريد أن أعطيك جوابا مثاليا فلكل حادثة حديث، فالظروف الزمانية والمكانية والمحيط كل هذه الأمور تلعب دورا بارزا في اتخاذ القرار المناسب.

[//اسامة//]

لو تمسكنا بالدين الاسلامي حق التمسك
لما انتشر هذا الوباء او غيره في مجتمعاتنا العربية المسلمة
لو تمسكنا بديننا حقا
يا هاتكا حرم الرجال و قاطعا سبل المودة عشت غير مكرم
لو كنت حرا من سلالة ماجد ما كنت هتاكا لحرمة مسلم
لم اشا ان ادخل في لب الموضوع و انما اشرت الى السبب و هو تخلينا عن قيم ديننا و انحلال مجتمعنا
حسب رايي
اخوك اسامة

[محمد مسعود سعيد]

جزاك الله خيراً يا اختي وبارك الله فيكي " موضوع منسق وجميل "

وفقكي الله لكل خير يارب واعانكي على نشر الخير دوماً ..

اخوكم محمد مسعود سعيد

[أم زايد]

الحقيقة ...................
عادي فهو انسان .............. هل هو من ارتكب الحرام؟؟؟............ لااااااااااااااا............ فما دنبه إدا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[أنوارالورد]

السلام عليكم
هذه الأخت إن كانت ذو شخصية قوية تتحمل قول الناس و تتحمل لوم أهلها لها بعد الزواج و لو م أطفالها في المستقبل
و تستطيع أن تتحمل الهموم إذا تغير زوجها في المستقبل وتتحمل ندمها إذا ندمت
تتزوج و الله يسعدها و يهنيها
نحن عندنا من يتقدم يجب ان يكون ذو نسب معروف و شريف يعنى يسألون عن جد جد جد جده
و أنا رأيي إن كان الوالدان غير موافقان لن تتزوج به

[رونق الامل]

[color="blue"]ألف ألف ألف شكر للجميع على الردود و على الطرع الواقعي و النقاش الهادف
[/color]

[mohammedabdo]

وأما ما يتعلق بحكم الزواج من ابن الزنا فلم ينص أحد من الفقهاء المعتبرين على تحريمه ، وإنما وقع الاختلاف عند الحنابلة في مدى كفاءته لذات النسب فمنهم من رأى أنه كفء لها ، ومنهم من لم ير ذلك لأن المرأة تعير به هي ووليها ،ويتعدى ذلك إلى ولدها .
وقد سئل سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله عن رجل زوج ابنته على شخص تبين أنه ولد زنا فما الحكم ؟ فأجاب سماحته :
" إذا كان مسلما فالنكاح صحيح ، لأنه ليس عليه من ذنب أمه ، ومن زنا بها شيء . لقول الله سبحانه : ( ولا تزر وازرة وزر أخرى ) . ولأنه لا عار عليه من عملهما إذا استقام على دين الله وتخلق بالأخلاق الحسنة لقول الله عز وجل : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) الحجرات/13 ، وقول النبي صلى الله عليه وسلم لما سئل عن أكرم الناس قال : أتقاهم .. وقال عليه الصلاة والسلام : " من بطأ به عمله لم يسرع به نسبه" .. "
والله أعلم

مما زادنى فخراً و تيهاً****************** وكدت بأخمصى أطأ الثريا

دخولى تحت قولك يا عبادى************ و أن صيرت أحمداً لى نبياً

[عين مليلية]

اختي رونق من الذي حرم هذا الرجل من نعمة الابوة الشرعية وكتب عليه ان يكون لقيطا ....أما كان يقدر ان يجعلك انت ايضا مثله

اما يقدر الله سبحانه ان يبتلي ابنك او ابنتك مثلما ابتلاه

اتقوا الله فهذا الرجل لحم ودم وقلب بنبع بالاحاسيس والمشاعر

الراحمون يرحمهم الرحمن