|
|
|||||||
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
إلى عشّاق العربية حاوِلوا وتفاعلوا
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
ههههههههههههههههه ممكن حلك اريج ههههههههههههههههه
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
بارك الله فيك . |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
بعضُ التّلاميذِ يريدُون إجاباتٍ جاهزةً
وهذا ليسَ مفيدًا لهم هذا الفضاءُ للمراجعة والمناقشة والاستفادة الاعتمادُ على النّفس مهمٌّ جدّا لا تفكّر( ي ) في ـ الجاهز فقط ـ فكّر(ي) في تحسين مستواك وبناء قاعدة صلبة |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | |||
|
يُحكى أنه كان لرجل اسمه ضبّة ابنان، هما سعدُ وسُعيْد، وقد فقدت لأبيهما إبل تحت جنح الليل، فأرسل ابنيه للبحث عنها، فذهب كل منهما إلى جهة يبحثان عنها، فوجدها سعد وردّها.
لكن سعيد ظل يبحث عنها، فلقيه الحارث بن كعب فطالبه بالبُردين (الرداء) اللذين كانا عليه، فامتنع سعيد عن ذلك، فقتله وسلبه البردين. فحزن الأب عليه، ثم قرر الحج بعد مدة، وإذ هو في عكاظ لقي الحارث بن كعب، ورأى عليه بردي ابنه سعيد، فعرفهما، وطلب منه أن يخبره قصة البردين، فقال: لقيت غلاماً وهما عليه، فطلبتهما فأبى عليّ فقتلته، وأخذت برديه هذين. فقال له ضبه: بسيفك هذا؟ قال: نعم! فقال: فاعطنيه أنظر إليه فإني أظنه صارماً، فأعطاه الحارث سيفه، فلما أخذه من يده هزّه ثم ضربه به حتى قتله. فلما شهد منه الناس ذلك، قالوا له: أفي الشهر الحرام يا ضبّة؟ فقال: سبق السيفُ العَذَل!...أي سبق السيف اللوم لأن له ثأراً. سبق السيفُ العَذَلَ : يُضْرَبُ لما قد فات ولا يُستدرك |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
شكرا جزيلا على الموضوع القيم انها قصة رائعة شكرا مرة اخرى |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
[QUOTE=أبو العربي;3993044165][center] يُحكى أنه كان لرجل اسمه ضبّة ابنان، هما سعدُ وسُعيْد، وقد فقدت لأبيهما إبل تحت جنح الليل، فأرسل ابنيه للبحث عنها، فذهب كل منهما إلى جهة يبحثان عنها، فوجدها سعد وردّها. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 7 | |||
|
من قصص الكرم ــ من أدب الحُطيئة
وَطاوي ثَلاثٍ عاصِبِ البَطنِ مُرمِلٍ ببيداءَ لَم يَعرِف بِها ساكِنٌ رَسما أَخي جَفوَةٍ فيهِ مِنَ الإِنسِ وَحشَةٌ يَرى البُؤسَ فيها مِن شَراسَتِهِ نُعمى وَأَفرَدَ في شِعبٍ عَجُوزاً إِزاءها ثَلاثَةُ أَشباحٍ تَخالُهُمُ بَهما حفـاة عراة ما اغتذوا خبـز ملة ولا عرفوا للبر مذ خلقـوا طعما رَأى شَبَحاً وَسطَ الظَلامِ فَراعَهُ فَلَمّا بَدا ضَيفاً تَشمَّرَ وَاِهتَمّا فقال هيا رباه ضيف ولا قــرى بحقك لا تحرمه تالليلة اللحمـا وَقالَ اِبنُهُ لَمّا رَآهُ بِحَيرَةٍ أَيا أَبَتِ اِذبَحني وَيَسِّر لَهُ طُعما وَلا تَعتَذِر بِالعُدمِ عَلَّ الَّذي طَرا يَظُنُّ لَنا مالاً فَيوسِعُنا ذَمّا فَرَوّى قَليلاً ثُمَّ أَجحَمَ بُرهَةً وَإِن هُوَ لَم يَذبَح فَتاهُ فَقَد هَمّا فَبَينا هُما عَنَّت عَلى البُعدِ عانَةٌ قَدِ اِنتَظَمَت مِن خَلفِ مِسحَلِها نَظما عِطاشاً تُريدُ الماءَ فَاِنسابَ نَحوَها عَلى أَنَّهُ مِنها إِلى دَمِها أَظما فَأَمهَلَها حَتّى تَرَوَّت عِطاشُها فَأَرسَلَ فيها مِن كِنانَتِهِ سَهما فَخَرَّت نَحوصٌ ذاتُ جَحشٍ سَمينَةٌ قَدِ اِكتَنَزَت لَحماً وَقَد طُبِّقَت شَحما فَيا بِشرَهُ إِذ جَرَّها نَحوَ قَومِهِ وَيا بِشرَهُم لَمّا رَأَوا كَلمَها يَدمى فَباتَوا كِراماً قَد قَضوا حَقَّ ضَيفِهِم فَلَم يَغرِموا غُرماً وَقَد غَنِموا غُنما وَباتَ أَبوهُم مِن بَشاشَتِهِ أَباً لِضَيفِهِمُ وَالأُمُّ مِن بِشرِها أُمّا |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 8 | |||
|
قصة ... لهواة القصص
دخل فتى إلى محل و طلب من صاحب المحل بأدب شديد السماح له باجراء اتصال هاتفي... انتبه صاحب المحل للموقف و بدأ بالاستماع إلى المحادثة التي يجريها الفتى.فسمع الفتي يقول:...: "سيدتي : أيمكنني العمل لديك في تهذيب عشب حديقتك" ؟ أجابت السيدة: " لدي من يقوم بهذا العمل ". قال الفتى : " سأقوم بالعمل بنصف الأجرة التي يأخذها هذا الشخص" . أجابت السيدة بأنها راضية بعمل ذلك الشخص و لا تريد استبداله. أصبح الفتى أكثر إلحاحا و قال: "سأنظف أيضا ممر المشاة و الرصيف أمام منزلك، و ستكون حديقتك أجمل حديقة في مدينة بالم بيتش فلوريدا" و مرة أخرى أجابته السيدة بالنفي... تبسم الفتى و أقفل الهاتف. تقدم صاحب المحل- الذي كان يستمع إلى المحادثة – إلى الفتى و قال له: لقد أعجبتني همتك العالية، وأحترم هذه المعنويات الإيجابية فيك و أعرض عليك فرصة للعمل لدي في المحل. أجاب الفتى الصغير : "لا ، وشكرا لعرضك، إنّي فقط كنت أتأكد من أدائي للعمل الذي أقوم به حاليا. إنني أعمل لهذه السيدة التي كنت أتحدث إليها." ما أحوجنا لمثل هذا التقويم الذاتي وبشكل دائم… |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 9 | |||
|
قصة زهـرة الشـرف =========== ![]() حوالي العام 250 قبل الميلاد ، في الصين القديمة ، كان أمير منطقة تينغ زدا على وشك أن يتوّج ملكًا ، ولكن كان عليه أن يتزوج أولاً ، بحسب القانون. وبما أن الأمر يتعلق باختيار إمبراطورة مقبلة ، كان على الأمير أن يجد فتاةً يستطيع أن يمنحها ثقته العمياء. وتبعًا لنصيحة أحد الحكماء قرّر أن يدعو بنات المنطقة جميعًا لكي يجد الأجدر بينهن. عندما سمعت امرأة عجوز ، وهي خادمة في القصر لعدة سنوات ، بهذه الاستعدادات للجلسة ، شعرت بحزن جامح لأن ابنتها تكنّ حبًا دفينًا للأمير. وعندما عادت إلى بيتها حكت الأمر لابنتها ، تفاجأت بأن ابنتها تنوي أن تتقدّم للمسابقة هي أيضًا. لف اليأس المرأة وقالت : " وماذا ستفعلين هناك يا ابنتي ؟ هناك سيتقدّمن أجمل الفتيات وأغناهنّ. اطردي هذه الفكرة السخيفة من رأسك! أعرف تمامًا أنكِ تتألمين ، ولكن لا تحوّلي الألم إلى جنون!" أجابتها الفتاة " يا أمي العزيزة ، أنا لا أتألم ، وما أزال أقلّ جنونًا ؛ أنا أعرف تمامًا أني لن أُختار، ولكنها فرصتي في أن أجد نفسي لبضع لحظات إلى جانب الأمير ، فهذا يسعدني - حتى لو أني أعرف أن هذا ليس قدري" في المساء ، عندما وصلت الفتاة ، كانت أجمل الفتيات قد وصلن إلى القصر ، وهن يرتدين أجمل الملابس وأروع الحليّ ، وهن مستعدات للتنافس بشتّى الوسائل من أجل الفرصة التي سنحت لهن. محاطًا بحاشيته ، أعلن الأمير بدء المنافسة وقال :" سوف أعطي كل واحدة منكن بذرةً ، ومن تأتيني بعد ستة أشهر حاملةً أجمل زهرة ، ستكون إمبراطورة الصين المقبلة". حملت الفتاة بذرتها وزرعتها في أصيص من الفخار ، وبما أنها لم تكن ماهرة جدًا في فن الزراعة ، اعتنت بالتربة بكثير من الأناة والنعومة – لأنها كانت تعتقد أن الأزهار إذا كبرت بقدر حبها للأمير ، فلا يجب أن تقلق من النتيجة. مرّت ثلاثة أشهر ، ولم ينمُ شيء. جرّبت الفتاة شتّى الوسائل ، وسألت المزارعين والفلاحين فعلّموها طرقًا مختلفة جدًا ، ولكن لم تحصل على أية نتيجة. يومًا بعد يوم أخذ حلمها يتلاشى ، رغم أن حبّها ظل متأججًا. مضت الأشهر الستة ، ولم يظهر شيءٌ في أصيصها. ورغم أنها كانت تعلم أنها لا تملك شيئًا تقدّمه للأمير ، فقد كانت واعيةً تمامًا لجهودها المبذولة ولإخلاصها طوال هذه المدّة ، وأعلنت لأمها أنها ستتقدم إلى البلاط في الموعد والساعة المحدَّدين. كانت تعلم في قرارة نفسها أن هذه فرصتها الأخيرة لرؤية حبيبها ، وهي لا تنوي أن تفوتها من أجل أي شيء في العالم. حلّ يوم الجلسة الجديدة ، وتقدّمت الفتاة مع أصيصها الخالي من أي نبتة ، ورأ ت أن الأخريات جميعًا حصلن على نتائج جيدة؛ وكانت أزهار كل واحدة منهن أجمل من الأخرى ، وهي من جميع الأشكال والألوان. أخيرًا أتت اللحظة المنتظرة. دخل الأمير ونظر إلى كلٍ من المتنافسات بكثير من الاهتمام والانتباه. وبعد أن مرّ أمام الجميع، أعلن قراره ، وأشار إلى ابنة خادمته على أنها الإمبراطورة الجديدة. احتجّت الفتيات جميعًا قائلات إنه اختار تلك التي لم تزرع شيئًا. عند ذلك فسّر الأمير سبب هذا التحدي قائلاً : "هي وحدها التي زرعت الزهرة تلك التي تجعلها جديرة بأن تصبح إمبراطورة ؛ زهرة الشرف. فكل البذور التي أعطيتكنّ إياها كانت عقيمة ، ولا يمكنها أن تنمو بأية طريقة ". |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 10 | |||
|
السـَلاَمٌ عليكـُمْ ورحمة الله تعالى وبركـاته |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 11 | |||
|
شِــنْــشِــنَــةٌ أعرفها مِن أخزم
المعنى اللغوي: شنشنة : تعني عادة أو طبعا أو خصلة أخزم : هو أخزم الطائي ابن أبي أخزم الطائي صاحب المثل وهو جد حاتم الطائي المعروف بالكرم والمعنى، أنه يصف خصلة ورِّثت من ابنه أخزم لبنيه. أصل القصة: كان أخزم الطائي رجلا عاقا لوالده وطالما كان يؤذيه فلما مات أخزم ترك لأبيه ولدين. وذات يوم هب هذان الولدان على جدهم أبي أخزم فضربوه وأَدْمَوْهُ فتعجّب أبو أخزم وقال: شنشنة أعرفها من أخزم أي أنهم لم يأتوا بشيء جديد فقد ورثوا عن أبيهم هذا الطبع السيء. فيم يقال المثل؟ يقال لكل من يأتي بفعل مشين أو سيّء وقد ورثه عن أهله. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 12 | |||
|
أعرب ما يأتي:
المؤمن أعلى قدرا عند الله ما أعلى قدر المؤمن عند الله |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
-المؤمن:مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على اخره أعلى :خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف لمقصورة منع من ظهورها التعذر قدرا:تمييز منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح عند :ظرف مكان مفعول فيه مبني على الفتح وهو مضاف الله:لفظ جلالة (مضاف اليه مجرور وعلامة جره الكسرة) -ما:نكرة تامة بمعنى الشيء مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ أعلى:فعل ماضي جامد لانشاء التعجب مبني على الفتح المقدر منع من ظهورها التعذر والفاعل ضمير مستتر تقديره هو قدر :مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف المؤمن:مضاف اليه مجرور وعلامة جره الكسرة عند :ظرف مكان مفعول فيه مبني على الفتح وهو مضاف الله:لفظ جلالة (مضاف اليه مجرور وعلامة جره الكسرة) والجملة االفعلية (أعلى قدرا عند الله)في محل رفع خبر للمبتدأ ما |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيك
![]() |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 15 | |||
|
استاذ ارجوك صحح لي اجابتي من فضلك ؟ |
|||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| العربية, حاوِلوا, عشّاق, وتفاعلوا |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc