سؤال للاخوة الجزائريين والمحللين السياسيين الارهاب وطاقية التخفي عجيب العجاب

[justme]

تضارب الآراء بين الوزير الأول و وزير الداخلية هو أكبر جواب على سؤالك و يؤكد من كان المستفيد الأول من وراء هده العملية

[سند الجزائري]

لا يمكن تغطية الفشل الذريع في التعامل مع الازمة الاميناسية من طرف الحكومة او الجيش او القوات الخاصة فكانت صفعة حارة على وجه رئيس المخابرات"توفيق" ايقضته من نومة هادئة فماكان منه الا ان ارغى وازبد وارعد وابرق وحشر ونادى وارسل بعثه الى الموقعة" طرطاق " ليحفظ ما تبقى من من ماء وجه وصمعة ذات صيت ذائع لاكبر ترسانة عسكرية وقوات مظلية محترفة في شمال افريقيا او افريقيا وتمرس طويل في محاربة الارهاب والارعاب . ياترى من تجرأ على الحمى ورتع فيه؟؟
انهم شرذمة قليلون ولسلطان غيرهم غائضون ذو اسلحة رشاشة واجسادهم قنابل فتاكة وان بالغنا قلنا لديهم اسلحة متوسطة وعربات للصحاري متمرسة
اخترقوا الحدود وتمكنو من السيطرات والسدود الى ان دخلوا الى العاصمة الغازية مستحضرين أوامر اميرهم انها عملية فدائية
فجمعوا الرهائن وقسموهم الى فريقين وأجتهدوا في تميزهم فأطلقو اهل التوحيد وشدوا الوثاق على اهل الكفر والتنديد

فنادى المختطفون بالتفاوض وكان رد عدوهم لا تفاوض

وبدأت مرحلة جديدة من الصراع فتجندت الالة الاعلامية والعسكرية بحزم فطوقت المنطقة برا وجوا وتكفل الاعلام بتزيف الحقائق وتشويهها وصبها لصالح الجيش الذي لا يقهر بداية بتحرير مئات الرهائن الجزائرين وان المتحصنين نيهم تفجير المنشأة وتفخيخها وهذا لتغطية ما سيقدم عليه اهل النياشين على قاعدة اخف" الاضرار " مع العلم ان "الارهابين لو أرادو تفجيرها لما توانو لحضة واحدة في نسفها ولما انتظروا وصول الخبر الى قيادة الاركان او المخابرات ولا سيما انها منشأة غازية لا تحتاج الى قنابل يدوية اوبشرية قد يصل وميضها الى اليربوع الازرق.... وكانت حجة لقصف المسلحين والرهائن لا مناص منها لتغطية الفشل الذريع في التعامل مع الازمات وحفظ ماء الوجه ان بقي

واثبتت هاته العملية هشاشة الطوق الامني المزعوم والاحترافية للنخبة مع ان اي جيش ولو كان جيش احمد شريف كان بإستطاعته فعل مافعل جيش النخبة ذو الميزانية العريضة

وانتهت العملية بإنتصار مزعوم بإعلام سلطوي مدعوم كثرت عثراته تناقضاته في الخبر الواحد ورمي اعباء الفشل على الجيران



فتارة دخلوا من الشقيقة ليبيا وتارة من النيجر وتارة اخرى من شمال مالى ولم يجمعوا امرههم بينهم وطوي ملفهم على الرغم من انهم قالو اسرنا بعض الارهابين ولكن الحقيقة مغيبة والاهم انهم اقتحموا

والامر المحير هو تلك الاجراءات التي اتخذت ضد الليبي عبد الحكيم بلحاج "زعيم الجماعة الليبية المقاتلة سابقا "وقائد المجلس العسكري لاحقا وزعيم حزب حاليا بإتهامه بالارهاب وانه كان على علم وصلة بموقعة تيقنتورين مسبقا

مع العلم ان بلحاج الليبي تراجع عن افكاره وعقيدته السابقة وصدر كتابا يوضح رؤيته وركن الى التحزب فلا خوف يرجى منه


وتحقق موعود من وعد البيوت الزجاجية الهشة بالانكسار

اما عن التحقيق بالطبع سيجدون مخرجا "محليا" اما دوليا فسيدفعون ثمن قتل رهائن الكفار بتنازلات لا ندري ماهيتها لكنها ستكشف على رؤوس الاشهاد


منقول

[saiid2009]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النوري1

40 أستادا درسوك و لم تتعلم فهل ستتعلم اليوم ..

طفل تائه ابحثوا عن أمه