![]() |
|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
من ترون الرئيس الأنسب والأمثل بعد عبد العزيز بوتفليقة ...؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 196 | ||||
|
![]() سلام عليكم .الرئيس قادم والافضل من بوتفليقة هو علي بن الحاج.شكرا
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 197 | |||
|
![]() اى من يكون المهم يخدم الجزائر الحبيبة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 198 | |||
|
![]() ان شاء الله يكون متل عبد العزيز بوتفليقة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 199 | |||
|
![]() hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 200 | |||
|
![]() سياسة العصابة الواحد علمت الجزائريين استصغار واحتقار انفسهم وانهم غير مؤهليين لتحمل مسؤلية تسيير الدولة لان الذين يسيرونها عصابة سرقت الاستقلال الذي جاء به الشهداءالابرار الذين بنوا الدولة الجزائرية بدمائهم الزكية لكن الصوص من اذناب فرنسى سرقوها فعلى ابناء واحفاد الشهداء الابرار ان يرجعوها وكلنا ابناء الشهداء الا الخونة واحفادهم فعلينا ان نعتقد اعتقادا جازما ان كل جزائري غيور على وطنه يناضل سياسيا مؤهل لقيادته فالجزائر ليست حكرا على بوتفليقة الذي يعمل على توريثها لاخيه وابنائه عندما يقدمهم في الاذاعة الوطنية وفي مناسبات رسمية فدوام الحال من المحال واتمنى ان تاخذوا العبرة من الشقيقة مصر الاخ محمد مرسي كان في السجن فاصبح رئيسا لمصر واصبح مبرك في السجن بعد ان كان رئيسا بالغصب كما هو حال الحكام الانطمة العربية والمفروض المسلمة لان الاسلام الف بين العجم والعرب المسلمين وقال ( ان اكرمكم عند الله اتقاكم ) ولم يقل عربيكم فكفاكم ضحكا على الدقون . وهذا خادم سيده وهذا عليه يحي ويموت لايستطعان التفوه بحضرة سيدهم انهما يرغبان في الترشح للراسة بل يتمنيان وفاته في اقرب الاجال وهذ ليس من شيم الرجال الذين يقودون جزائر الشهداء فعلى الشباب ان يثق في نفسه وانه مؤهل لتحمل مسؤوليات وطنه اذا مارس سياسة نظيفة مبنية على الاخلاق والفكر والحوار مع احترام الراي الاخر وليس كسياسة حزب جماعة الخادم والمناوئين لسياسة بنيه وادماغ حيث شوهوا جبهة التحرير التي صنعها العظماء شهداء الجزائر واذا غاب الاسود لعب فيها القرود الذين يمثلون على الشعب في كل مرة للاسف هكذا تسرق الثورات من اهلها فافيقوا يابناء الثورة الجزائرية واعيدوا الجبهة الى خطها الاصيل والا ستستمر عليكم لعنة الشهداء وبالاخص لبعض ابنائهم الذين باعوا القضية بثمن بخس فماذا نقول للشهداء الابرار عندما نزورهم في مناسبة -05 جويلية 2012 اما المجاهدون حاش الشرفاء فقد انطبقت عليهم الاية الكريمة (فخلف من بعدهم خلف اضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا ) لا هم لهم الا الزيادات في الاجور والامتيازات مئة بالمئة ام ابناء رفقائهم كما يقولون عنهم انهم اولاد لهججل ان شاء الله اموتوا كما ماتوا والديهم ليس لهم الحق الا الفتات فالمجاهدون الذين همهم بطو نهم ثم ابناؤهم لهمالامتيازات في مراكز الراحة ولهم رخص السيارات ولهم ولهم حاش المخلصون الاوفياء لاخوانهم الشهداء الذين ثبتوا على المباديء رغم الاغرات وتمسكوا بقول الله تعالى (من المؤمنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ) ابن شهداء الجزائر 29/06/02012 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 201 | |||
|
![]() سياسة العصابة الواحد علمت الجزائريين استصغار واحتقار انفسهم وانهم غير مؤهليين لتحمل مسؤلية تسيير الدولة لان الذين يسيرونها عصابة سرقت الاستقلال الذي جاء به الشهداءالابرار الذين بنوا الدولة الجزائرية بدمائهم الزكية لكن الصوص من اذناب فرنسى سرقوها فعلى ابناء واحفاد الشهداء الابرار ان يرجعوها وكلنا ابناء الشهداء الا الخونة واحفادهم فعلينا ان نعتقد اعتقادا جازما ان كل جزائري غيور على وطنه يناضل سياسيا مؤهل لقيادته فالجزائر ليست حكرا على بوتفليقة الذي يعمل على توريثها لاخيه وابنائه عندما يقدمهم في الاذاعة الوطنية وفي مناسبات رسمية فدوام الحال من المحال واتمنى ان تاخذوا العبرة من الشقيقة مصر الاخ محمد مرسي كان في السجن فاصبح رئيسا لمصر واصبح مبرك في السجن بعد ان كان رئيسا بالغصب كما هو حال الحكام الانطمة العربية والمفروض المسلمة لان الاسلام الف بين العجم والعرب المسلمين وقال ( ان اكرمكم عند الله اتقاكم ) ولم يقل عربيكم فكفاكم ضحكا على الدقون . وهذا خادم سيده وهذا عليه يحي ويموت لايستطعان التفوه بحضرة سيدهم انهما يرغبان في الترشح للراسة بل يتمنيان وفاته في اقرب الاجال وهذ ليس من شيم الرجال الذين يقودون جزائر الشهداء فعلى الشباب ان يثق في نفسه وانه مؤهل لتحمل مسؤوليات وطنه اذا مارس سياسة نظيفة مبنية على الاخلاق والفكر والحوار مع احترام الراي الاخر وليس كسياسة حزب جماعة الخادم والمناوئين لسياسة بنيه وادماغ حيث شوهوا جبهة التحرير التي صنعها العظماء شهداء الجزائر واذا غاب الاسود لعب فيها القرود الذين يمثلون على الشعب في كل مرة للاسف هكذا تسرق الثورات من اهلها فافيقوا يابناء الثورة الجزائرية واعيدوا الجبهة الى خطها الاصيل والا ستستمر عليكم لعنة الشهداء وبالاخص لبعض ابنائهم الذين باعوا القضية بثمن بخس فماذا نقول للشهداء الابرار عندما نزورهم في مناسبة -05 جويلية 2012 اما المجاهدون حاش الشرفاء فقد انطبقت عليهم الاية الكريمة (فخلف من بعدهم خلف اضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا ) لا هم لهم الا الزيادات في الاجور والامتيازات مئة بالمئة ام ابناء رفقائهم كما يقولون عنهم انهم اولاد لهججل ان شاء الله اموتوا كما ماتوا والديهم ليس لهم الحق الا الفتات فالمجاهدون الذين همهم بطو نهم ثم ابناؤهم لهمالامتيازات في مراكز الراحة ولهم رخص السيارات ولهم ولهم حاش المخلصون الاوفياء لاخوانهم الشهداء الذين ثبتوا على المباديء رغم الاغرات وتمسكوا بقول الله تعالى (من المؤمنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ) ابن شهداء الجزائر |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 202 | |||
|
![]() أعتثد أن سعيد سعدي هو الأنسب لن يكون رئيس المجلس الوطني الإنتقالي او خالدة في الكرسي تومي خاصة إذا قمنا بثورة باركتها قطر و كانت خالدة و التي تعتبر مرآة عاكسة لشخصية بسمة قضماني في الثورة السورية المباركة من قبل الصهاينة هذه الأيام او فرحات مهني انتفضوا... تكنولوجيا الاتصالات تحميكم!
يا بخت الانتفاضات الشعبية العربية الجديدة! كم أنتم محظوظون أيها المنتفضون والمتظاهرون الجدد الذين تزلزلون الأرض تحت أقدام الطغاة. إنكم تعيشون في عصر تكنولوجيا الاتصالات. لم يعد بإمكان الطغاة والسفاحين العرب أن يفعلوا معكم ما كانوا يفعلونه قبل عقود، فقبل عصر السموات المفتوحة التي وفرتها ثورة الاتصالات المباركة كان المستبدون وأجهزتهم الأمنية والقمعية الوحشية يستطيعون أن يبيدوا الألوف من شعوبهم كما لو كانوا مجرد أسراب من الذباب. لم يعد بإمكان أي طاغية أن يدفع بقواته المسلحة لاجتياح هذه المنطقة أو تلك ويسويها بالأرض. لقد ولىّ عهد المجازر الجماعية إلى غير رجعة. فطوبى للثورات الجديدة! بالأمس القريب كان بعض الطواغيت يفعل الأفاعيل تحت جنح الظلام وحتى في وضح النهار دون أن يعلم بجرائمه أحد. فالبلاد مقفلة تماماً من كل الجهات، من البر والبحر والجو. والإعلام المحلي له مهمة واحدة لا شريك لها: التغني بأمجاد القائد وإنجازاته التاريخية، علماً أن إنجازه الوحيد الملموس هو القتل والتدمير. والويل كل الويل لمن يحمل كاميرا أو حتى جهاز تسجيل في ذلك الزمن الغابر. أما الإعلام العالمي، فمن المستحيل أن يستطيع الوصول إلى أماكن المجازر التي كان يرتكبها هذا الزعيم العربي أو ذاك. وحتى لو حاول بعض الشهود الحديث عما شاهدوه، فلن يؤخذ ذلك على محمل الجد، لأنه يبقى في إطار القيل والقال. ناهيك عن أن الشهود لا يستطيعون الوصول إلى جمهور واسع. لهذا السبب استطاع بعض الزعماء سفك أطنان من الدماء دون أن أي عقاب يُذكر، باستثناء الرئيس العراقي الراحل صدام حسين. وليت العقاب كان فعلاً على جرائم ارتكبها بحق الشعب العراقي. فالكل يعرف أن الرجل ذهب ضحية مواقفه السياسية من أميركا وإسرائيل أكثر منه عقاباً له على جرائمه التي اعترف به حتى أقرباؤه كوطبان التكريتي، واعتذر عنها في المحكمة للشعب العراقي. أما الآن فإن الزمن الأول تحول. لقد غدت تكنولوجيا الاتصالات سيفاً مسلطاً على الأنظمة الدمويةً، وعوناً عظيماً للشعوب التواقة إلى التحرر والانتفاض. ما أسهل الثورات الشعبية في هذا العصر المفتوح، فكل شيء الآن يقع تحت أعين وسائل الاتصال التي قلما يخلو بيت منها حتى في عالمنا العربي. من الصعب جداً أن يخلو منزل من هاتف جوال (موبايل)، فحتى المعدمون يقترضون ويوفرون كي يشتروا جهازاً. وهذا الجهاز يحتوي على سلاح إعلامي فريد من نوعه في التاريخ. إنه الكاميرا التي تستطيع أن تصور أي شيء بسرعة البرق، إلى حد أن الموبايل جعل من كل شخص يحمله مراسلاً أو صحافياً من نوع ما. فبإمكان أي إنسان يحمل هذا الجهاز أن يصور أجهزة الأمن والمنتفضين والمتظاهرين في أي معركة بين الجانبين. وفيما كانت قوات الأمن تتصرف في الماضي كوحوش كاسرة متسلحة بغياب الكاميرات، أصبحت الآن مكشوفة تماماً. وقد شاهدنا كيف قامت الكاميرات بفضح همجية قوات الأمن الكويتية والأردنية في تعاملهما مع أعضاء البرلمان ومشجعي كرة القدم. ناهيك عن أن البعض يحتفظ الآن ببعض صور رجال الأمن العرب التي ستجد طريقها عاجلاً أم آجلاً إلى المحاكم والمنظمات الدولية كما أخبرني البعض. فإذا كانت الحكومات العربية تحمي كلاب صيدها من الملاحقة، كما يقول حقوقي عربي، فإن هناك من يستطيع أن يقتص منها لاحقاً حتى لو طال الزمن. على الأقل بات السفاحون العرب يخشون أن يفتضح أمرهم. وهذا من شأنه أن يردعهم ويضع حداً لوحشيتهم. ومما يزيد في محنة هؤلاء القتلة أن بإمكان الناس العاديين الآن أن يرفعوا دعاوى إلى المحاكم الدولية وحتى الأميركية بشكل شخصي ضد هذا المسؤول أو ذاك. ومما يدعم أصحاب الهواتف المحمولة أن هناك الآن العديد من المواقع الالكترونية العالمية كـ"يوتيوب" وغيره، وهي مواقع تستقبل فوراً اللقطات التي صورها الناس لتصبح في متناول مئات الملايين من المشاهدين خلال ثوان. وقد لاحظنا كيف شكلت المواقع الالكترونية كابوساً للسلطات الإيرانية بعد الانتخابات الرئاسية الأخيرة. ورغم حجبها إلا أن الشباب الإيراني استطاع أن يخترق الحجب، ويصل إلى العالم بالصور والتقارير الحية. لقد شاهد العالم لأول مرة صور المتظاهرين وبشاعات أجهزة الأمن، مما شكل إحراجاً كبيراً للنظام في إيران. وإذا كانت إيران تُعتبر غاية في التسامح والانفتاح مقارنة مع تونس، إلا أن الشباب التونسي اخترق نظام الحجب والقمع الإعلامي الذي لا مثيل له في العالم، وأظهر للبشرية أحداث انتفاضة سيدي أبو زيد وبقية الولايات التونسية. فمن المعروف أن حتى الذباب الأزرق لا يستطيع أن يخترق جدار الحجب الإعلامي في تونس، مع ذلك فقد امتلأت شاشات التلفزيون التي تحترم نفسها بصور الانتفاضة التونسية التي صورها أناس عاديون وبثوها على بعض المواقع الالكترونية. لقد كانت انتفاضة تونس بحاجة لجهاز موبايل واحد فقط ليخترق جدار المنع التونسي الرهيب. ولولا أجهزة الاتصال الحديثة، لما سمع أحد بزلزال تونس الشعبي، فقد صمت الشعب التونسي طويلاً، لكنه ها هو يثور بكل أطيافه في وجه واحدة من أعتى الديكتاتوريات عبر التاريخ مزلزلاً الأرض تحت أقدام أجهزة القمع التونسية المشهورة عربياً وعالمياً بوحشيتها وانتهاكاتها الرهيبة لأبسط حقوق الإنسان. لقد تجاوزت الشبكة العنكبوتية حتى الفضائيات في تأثيرها الثوري، فلولا الانترنت لما استطاعت الفضائيات تغطية الأحداث التونسية والجزائرية. ومما يزيد من فعالية الانترنت أنها أكثر تحرراً من الفضائيات، فبينما للفضائيات مكاتب معروفة في هذه العاصمة أو تلك وأمامها الكثير من الخطوط الحمراء التي لا تستطيع تجاوزها وإلا تم إغلاق مكاتبها وطرد مراسليها، فإن لا أماكن معروفة لمراسلي الانترنت، فالمعلومات تتدفق إلى العالم دون أن يستطيع أي نظام طاغ أن يضبطها أو يشلها. ومن المضحك أن النظام التونسي هو أول نظام في العالم ينشأ وزارة للانترنت كي ينجو من شرورها، فإذ به يقع ضحيتها، فكما أسلفت، لولا الانترنت لما أخذت الثورة التونسية الحالية هذا الاهتمام والبعد العالمي العظيم. ولولا الانترنت لما شاهد أو سمع أحد بمجازر النظام التونسي بحق المنتفضين في عموم البلاد. طوبى للمنتفضين في الجزء المغاربي! وعقبال المشرق العربي! أيها المتململون في هذه الأمة العربية الفاسدة ذات الرسالة الكاسدة: ثوروا.... فإن تكنولوجيا الاتصالات تحميكم! :د. فيصل القاسم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 203 | |||
|
![]() شُكرا فيصل القاسم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 204 | |||
|
![]() كيف سنغير ودعاة الشيتة للجزيرة وفرنسا مازالوا موجودين ويخدمون مصالح العدو
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 205 | |||
|
![]() الرئيس الأنسب للجزائر بعد بوتفليقة حسب رأي البعض هو أن يكون بمواصفات ومعايير أصحاب العمائم السوداء في قم والنجف وكربلاء والضاحية الجنوبية بحيث يجب أن يسمح هذا الرئيس باقامة العزاءات واللطميات وبناء الحسينيات والمعابد التي يمارس فيها الرافضة طقوسهم حتى يقال عنه بأنه مقاوم وممانع ومتصد للصهيونية والامبريالية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 206 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 207 | |||
|
![]() أظن بأن الأنسب هو أن يخلف نفسه.
أليس هذا ما عهدناه؟؟؟ و هل شهدنا حقا رئيسا جديدا؟؟؟ الموضوع من أصله غير سليم، ماذا شهدنا من خير في حكمه أو في حكم من سبقه؟؟؟ بل لم تسرق أموالنا طوال الخمسين عاما كما سرقت في العشرية البوتفليقية. و لم نذل كما أذللنا في العشرية البوتفليقية. يسب عبادو من وزير فرنسي زار الجزائر و من الذي تلقى اللوم طبعا عبادو. أول لقاء صحفي لبوتفليقة لو تذكرون كان في ملنقى الفرونكوفونية. أما الذين يتكلمون عن استتباب الأمن فأقول لهم إحترموا عقولكم، كيف لم يتمكن زروال و من معه من الجيش من حل الأزمة ثم بقدرة قادر تمكن بوتفليقة من فعلها؟؟؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 208 | |||
|
![]() والله الأفضل لقيادة الجزائر هي الترويكا
عبد العزيز بلخادم رئيس الجمهورية أو أحمد أويحي عمار غول الوزير الأول الاسباب: عبد العزيز بلخادم ابن الجنوب والجنوب لم يلمس السلطة مطلقا منذ الاستقلال رغم أن كل خيراته وأدمغته و نعمه يتلذذ بها أصحاب الشمال لكن ( ماهيش خسارة في ولاد الجزائر ) كذلك السيد بلخادم رجل معتدل متدين سمعته طيبة بين الجميع ولم نسمع عنه يوما أن له ثروة طائلة هو وعائلته عكس البعض بل هو الأكثر تواضعا وطيبة وينشرح له الصدر وأنا لا أتوقع منه الا الخير ولاننسى أنه من اكتشافات الراحل بومدين ولاننسى أن بلخادم هو من أكثر السياسيين دهاءا على الاطلاق صدقوني له من الحنكة ما يؤهله لقيادة العالم حتى لأنه يفكر وقرارته صائبة والانتخابات أكبر دليل على ذلك أما اويحيى ف الكل يشهد له بصرامة و الحنكة والدهاء هو أيضا رجل مناسب لذلك, بغض النظر من شعبيته خصوصا في وسط الطبقة العاملة التي لاتحبه لانه يملك نوع من القسوة في القلب و هو يصلح للأمرين الادارة والجيش عكس بلخادم أما عمار غول فمنصب الوزير الأول يستحقها لانه رجل اقتصاد بدرجة الاولى واذا دخل لرئاسة ستشغله مشاكل أمنية وسياسية صعبة تجعلنا لانستفيد من امكانياته كاملة فالاجدر به الاهتمام بالحكومة ومراقبة عمل الوزراء والاجتهاد في تطوير أقوى بلد عربي و افريقي على الاطلاق الجزائر والخلافة الحقيقية للجزائر هي الشعب الجزائري الذي يجب عليه ان يكون في القمة للخدمة رسالته ودينه ووطنه خصوصا الطبقة المثقفة لانها هي من تستطيع التغيير أما من هم أهل للسلبية والتخلف فلو قادهم واحد من الصحابة رضي الله عنهم قد لايتمكن من فعل شيء معهم الجزائر أمانة أمانة أمانة فينا متى احتاجتنا نحن جاهزون للذلك فحافظو عليها أرجوكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 209 | |||
|
![]() ترشيح لطفي دوبل كانو رئيس جمهورية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 210 | |||
|
![]() الانسب هو من يتم انتخابه بالصندوق عن طريق انتخابات حرة ونزيهة فستعلم حينها ان في الجزائر رجالا قادرين على التغيير للافضل |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المنصب, الرئيس, العزيز, ترون, بوتفليقة, والمنصب |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc