ॐख़ख़ღ الصّفحة الشفّافة ومفاجآت الاستِضافة ღॐख़ख़ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > قسم الإبداع > قسم الخـــواطر

قسم الخـــواطر قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء النّثريّة.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ॐख़ख़ღ الصّفحة الشفّافة ومفاجآت الاستِضافة ღॐख़ख़

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-04-30, 14:37   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
طارق النور
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية طارق النور
 

 

 
الأوسمة
وسام أحسن قصيدة شعرية وسام التميز 
إحصائية العضو










Mh47

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أما بعد فهنيئا لنا بشرف افتراش بساط الحبيب ومجالسته والاستمااااع..
..
وشكرا للفاضلة التي صفوة النفس التي أجادت كالعادة .. حفظها الله
..
ثم اقبلوا اعتذاري عن تأخري في الولوج .. فإني ما نفضت يدي إلا الساعة من انشغال أسكن الصداع في الرأس فما زال بي حتى أزاله زوال أبريل..
..
ويا أيها الصوت الحر البر.. إبراهيم .. يروح رفقة حرفك ثلاثة: الجمال.. والرزانة.. والإبداع..
..
فلا يزور حرفك زائر دون ان يفيد من الجمال سياحة ومن الرزانة انتفاعا ومن إبداعك ترويحا وكثيرا ما اكتشف ان الجملة التي تليني هي غير ما كنت اتوقع..
..
حفظك الله.. وزادك من فضله..
..
ثم : هل لي بسؤال:
..
أتظن أن الأدب مازال قادرا على لعب دوره الرائد في صحوة الأمة وقلب وجهها ورفع الهامات أو دوسها؟؟
..
بعد أن طغى تيار لا يستحيي من الاستهزاء به نهارا جهارا على منصات الخطب.. وبعد ان طفا جنس يخجل من حمل كتاب أو يخشاه.. إلا إذا كان كتاب حساب وتكنولوجيا وبعض المقبلات..
..
..
ولي رجاء من كل من قرأ سؤالي أن يدلي بدلوه ويلقى بعصاه ويجود بفلسه ههنا..
..
..
أما الختام فليس الآن.. وبإذن الله يكثر مروري عليكم أخي إبراهيم
..
رافقت السلامة ودام هناؤك والأحبة حولك
..
..
... سلام









 


قديم 2012-05-01, 20:09   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
free_voice
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق النور مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أما بعد فهنيئا لنا بشرف افتراش بساط الحبيب ومجالسته والاستمااااع..
..
وشكرا للفاضلة التي صفوة النفس التي أجادت كالعادة .. حفظها الله
..
ثم اقبلوا اعتذاري عن تأخري في الولوج .. فإني ما نفضت يدي إلا الساعة من انشغال أسكن الصداع في الرأس فما زال بي حتى أزاله زوال أبريل..
..
ويا أيها الصوت الحر البر.. إبراهيم .. يروح رفقة حرفك ثلاثة: الجمال.. والرزانة.. والإبداع..
..
فلا يزور حرفك زائر دون ان يفيد من الجمال سياحة ومن الرزانة انتفاعا ومن إبداعك ترويحا وكثيرا ما اكتشف ان الجملة التي تليني هي غير ما كنت اتوقع..
..
حفظك الله.. وزادك من فضله..
..
ثم : هل لي بسؤال:
..
أتظن أن الأدب مازال قادرا على لعب دوره الرائد في صحوة الأمة وقلب وجهها ورفع الهامات أو دوسها؟؟
..
بعد أن طغى تيار لا يستحيي من الاستهزاء به نهارا جهارا على منصات الخطب.. وبعد ان طفا جنس يخجل من حمل كتاب أو يخشاه.. إلا إذا كان كتاب حساب وتكنولوجيا وبعض المقبلات..
..
..
ولي رجاء من كل من قرأ سؤالي أن يدلي بدلوه ويلقى بعصاه ويجود بفلسه ههنا..
..
..
أما الختام فليس الآن.. وبإذن الله يكثر مروري عليكم أخي إبراهيم
..
رافقت السلامة ودام هناؤك والأحبة حولك
..
..
... سلام
وعليكم السّلام ورحمة الله

أخي القاسم ,

توالى كرمك دفعات , أزكى ما يمكن أن ينثره القلم فغمرت الكلمات
عطرا زكيا وما كان العطر في الحبر بل في الكلمات .
يسعدني جدّا و كم أتأثّر أنّي حظيت بهذا القدر في قلوبكم الطيبة
فتزيد حماستي أن أعمل ما في وسعي لأستحقّها و يزيد خوفي من
أن أكون دون ما تتوقّعون . لكنّي بين ذاك وذاك أحتفظ بمكانتكم، نفيسة أكثر مما تتوقعون.
ها يا قاسم و قد جعلتني أعصر عصرا من الكلمات التي في رأسي و ما استطعت مجاراتك.

تظن أن الأدب مازال قادرا على لعب دوره الرائد في صحوة الأمة وقلب وجهها ورفع الهامات أو دوسها؟؟
أي شيء سواء تعلق الأمر بالأدب أو بغيره يفقد فعاليته اذا قلّ جمهوره
فاليوم أغلب الناس تعزف عن القراءة للأسف بوجود بدائل المفارقة
أنّ تلك البدائل تفتك فتكا بأي رسالة سامية قد تساهم في التأثير الإيجابي
على الأمة فصحوتها . لا يخفى عليك أني أقصد بتلك البدائل : الاعلام
المرئي بصفة خاصة . فيتشرّب المشاهد رغما عنه كل الأفكار التي يسوّقها له غيره رغما عنه . في حين أنّك تختار بنفسك مضمون الكتاب و تتفاعل معها .
لأن المفارقة أنّ ذاك اسمه القارئ وذاك اسمه المشاهد أو المتفرّج .
بعد أن طغى تيار لا يستحيي من الاستهزاء به نهارا جهارا على منصات الخطب.. وبعد أن طفا جنس يخجل من حمل كتاب أو يخشاه.. إلا إذا كان كتاب حساب وتكنولوجيا وبعض المقبلات..

يعاني الأدب في أيامنا عزوفا و ركودا يربط البعض فكرة الأدب
بذلك الإنسان غريب الأطوار صاحب البدلة الكلاسيكية المخطّطة الذي يبالغ في سلوكه المهذّب و ترافقه بالإضافة إلى نظاراته الكبيرة مجموعة
من الكتب المملة...... و زهرة وردية في جيبه. هل هذه الصورة مألوفة ؟
و من غيره الإعلام صوّر لنا تلك النظرة الخاطئة .
هذا من جهة ومن جهة أخرى هناك قاعدة تجارية تقول :
حاول أن تبيع للناس ما يردون شراءه لا ما تبغي بيعه
و هي أفدح ما اعتنقه من أفكار ثلة من كتاب اليوم , فتجد بعض الكتب
تستحق أن تترك مغلقة .


سعيد جدا بحضوركم و يشرّفني أن تتكرر زيارتكم مرارا









موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
ॐख़ख़ღ, ღॐख़ख़, الاستِضافة, الشفّافة, الصّفحة, ومفاجأة

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:18

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2025 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc