اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفيان الحسن
مطر ورعود
أرعد هو غضبا ،أمطرت هي عنادا وإنتقاما...بين رعوده ومطرها إنجرفت أطفالهم الى هاوية الشتات
بحر العشق
غمرها بالحب وأغرقها في العشق...،لما طفت على السطح كانت وحيدة بائسة ..وهو ذهب للبحث عن أرض أخرى ليغرقها
حب حقيقي
قال لها احبك...سألها متى الموعد....بعد الموعد أخد يفكر في حب جديد ..تفاديا للملل
غيرة
إحترقت أنفاسها غيرة..فأشتعل هو حقدا حين أمطرت ..كان العش قد تخرب ولم يبقى فيه غير الرماد
......رابطة أحرارالقلم.........عضو3
|
السّلام عليكم
قد يضاهي القلم بنسجه ريشة أمهر رسّام , الحبكة تكمن في استثمار حبره أو رصاصه المتبقّي في أقصى قدر من جرعات الوصف و التّبليغ .
الألم و القلم ... حين تقرأ مثل هذه السطور المتفرّدة تحس بوخز القلم على جسدك .
أجدّت أخي سفيان حين تناولت هذه القضايا و حملتنا طوعا لمعايشة أدقّ التفاصيل بكلماتكم المركّزة .