![]() |
|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هجمات طالبان تصعق الاستخبارات الغربية
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
لا شك أن من يحترف مهنة التزوير وليده خبرة فيها و مؤسسات سنمائية ضخمة ( هولوود) وهالة إعلامية لا نظير لها هم أنتم وليس عند طالبان المجاهدة التي قهرتكم وقهرت كبريائكم وغطرستكم أنتم وعملائكم الذين جندتموهم فهم وأنتم سواء ولا فرق بينكم وبينهم أما من يستهدف الشعب الأفغاني هم أنتم بطائراتكم أولم يسرح بذلك من نصبتموه رئيسا (كرزاي ) ألم يقل لكم إن لم تكفوا عن قتل الشعب الأفغاني سوف أنحاز لصالح طالبان.....؟؟
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
المؤسسات الإعلامية لا تخضع أو تعمل لصالح الحكومة الأمريكية أو تستجيب لأوامرها أو تحتاج لموافقة الدولة قبل البدء بأي مشروع إعلامي كما تدعي
. وخير مثال على ذلك، نشر تصرفات بعض الجنود الأمريكيين ألاأخلاقية من قبل وسائل الإعلام الأمريكية. في النظام الأمريكي السياسي، وسائل الإعلام مستقلة تماماً عن الدولة. وبمعنى آخر، فإن دورها يتمثل في التحقيق و نشر الأخبار عكس ماهو سائد في الأنظمة المستبدة و ضمن الجماعات الإرهابية كالقاعدة وغيرها من منظمات الأجرام كالطالبان حيث يتم التزوير و الترويج لسياساتهم الأجرامية والدموية. وكما ذكرت - مرارا وتكرارا- في السابق، فنحن لسنا ببيادق الدعاية أو منتجي الأعمال الخيالية؛ و لكننا مجموعة من المهنيين الذين انيطت بهم مهمة التصدي لأكاذيبكم و إدعاءاتكم الباطلة من خلال الحقائق الدامغة و المنطق. فعلى سبيل المثال، لقد إتهمت أمريكا ظلما بشن هجومات ضد الأفغانيين.. الأمر الذي دفعني لأن أتساءل: متى كانت آخر مرة رأيت أو سمعت فيها عن إنتحاريين أمريكيين أو سيارات مفخخة أمريكية تهاجم أفغانييين أبرياء في المدارس؟ في الأسواق؟ في المساجد؟ بالطبع الجواب على هذا السؤال سيكون بالنفي. وعلى النقيض من ذلك، فإن إنتحاريي طالبان وسياراتهم المفخخة هم على أهبة الإستعداد لقتل الأبرياء في المدارس و المساجد و الأسواق العامة. إنهم مستعدون لقتل أفغانيين أبرياء من أجل خدمة أجندتهم السياسية الخاصة. خير مثال على ذلك، هجوم طالبان الأخير والذي أستهدف مؤسسات الدولة مما أدى إلى قتل 8 أفغانيين و 46 شخصا آخرين. ما ذنب هؤلاء؟ تعرف، ذنبهم الوحيد أنهم يرتدون بذلات ضباط الشرطة و يزاولون مهامهم اليومية التي تتمثل في خذمة الشعب الأفغاني. |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاستخبارات, العربية, تصعق, هجمات, طالبان |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc