مرحبا بأخي و صديقي الطيب زيدان ...
إن الأمر الذي حال ما بيني و بين التعرف عليك هو كلامك الذي أوحى لي أن معر فتنا كانت سطحية ... و لم يكن تعبيرك متوائما مع قدر صداقتنا ...
خصوصا في الفترة الأخيرة ...
لقد كنا إخوة و أحبابا ... و بالأخص مع أخي زيدان الذي كان يؤيدني و يتحملني و لا يقول لي
إلا كل كلام طيب ...
أجدد لك التحية و السلام أخي زيدان و للأب الكريم و الوالدة الكريمة و جميع الأهل ...
اعذرني لقد حاولت مخاطبتك عبر الرسائل الخاصة و لكن الظاهر أن عدد مشاركاتي مايزال دون المستوى
المطلوب ليسمح لي بما أردت ...
و بلغ سلامي لجميع الإخوة في المنتدى ...