السلام عليكم
استغفر الله ولا حول ولا قوة الا بالله
اولا هذه المسماة مليكة مقدم في نظري لا تعتبر كاتبة وثانيا لا تعتبر من المدافعي على حقوق المراة لاننا والحمد لله لسنا بحاجة الى امثالها ولا نتشرف بها ثم من يقول اننا ننعت مثقفة بالجهل والكفر لانها متحررة ومنفتحة على الثقافات الاخرى فبئس التفتح الذي يسلخك على فطرتك وتبا للثقافات الاخرى التي تجعلني انتقص من اسلاميتي ولا اتجرا على وضع غطاء على راسي فبدل ان تتبجح عن الاسلام الاحرى بها ان تجمع ما فردت فوق راسها هذا من جهة اما من جهة خوفها من تنامي الوعي الديني لدى الاطفال اعتقد انه الافضل من تنامي الوعي الاجرامي جميل ان ارى اطفال يتحدثون عن الدين بدل الحديث عن سفاهات ربما في نظر البعض هو تحرر ثم ان التقدم ليس ان انزع قطعا من ثيابي واهتك ستري واتخلى عن حيائي واداهن الثقافات الاخرى التحضر ان ارتقي بفكري واعزز مكانتي بالاسلام
وقبل ان تتبجح علينا عليها ان تسعى اولا الى رضى والدها الذي قاطعها بسبب الحادها
ثم ان الصاق التطرف بالاسلام اصبح شيئا مثير للسخرية حقا ما بال هذه الملحدة الا ترى ان من تعيش بين احضانهم هم صناع الموت وبامتياز
اليس التطرف مخالفة الامر المعتاد والمتعارف عليه وان اقترن بالقوة اصبح ارهابا اليست منظمة ايتا خير دليل على ذلك ثم وهي المتخذة من اوروبا ملجا لزندقتها وسلوكها الاخلاقي المنحرف الم ترى بشاعة احداث النرويج وصعود اليمين الاوربي المتطرف ام ان تلك احداث للترويح عن النفس وهنا تطرف وارهاب
هذه المراة هي نموذج لمن يتخذ من الكتابة طريق للتسلق والنجومية والهوس حتى على حساب الدوس على المبادئ الاسلامية السامية هذه المراة اختارت الكتابة لان مشرط الجراحة لم يضمن لها ما تحققه لها كتاباتها الشاتمة لامها وابيها ودينها ثم ان رواياتها تدل على شخصيتها الفارغة
ا