كفر الحاكم لا يلزم منه جواز الخروج عليه"

[معاذ1]

ونعم ما اشرت له اخي ,,,, لكن حين يبقى حكام لعقود يحكمون ولا يقدمون

لشعوبهم شيئا سوى الفقر والتخلف والرجعية ,,, ويصبح اولئك الحكام كأنهم

في مال ابائهم يرتعون من دون رقيب ولا حسيب وتجد حاشيتهم واقاربهم معهم

في تلك الدائرة ,,,, بينما معظم الشعب يعيش تحت خط الفقر ؟؟؟ فماذا نريد من

هذه الشعوب الذي اقفلت الأبواب امامهم وتجد الواحد على اعتاب الاربعين و الثلاثين

وليس له عمل ؟؟؟؟ بينما هناك من عنده ورقة 1000 دينار كأنها دينار واحد ؟؟

فأي عدالة هذه واي حكم هذا ؟؟؟

[الواثق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاذ1

فأي عدالة هذه واي حكم هذا ؟؟؟

وماربك بضلام للعبيد..........

[السلفية الجزااائرية]

بـــآرك الله فيك أخي الفاضل ...فعلا موضوع جيد ... هذه هي عقيدتنا وهذا هو منهجنا .....
عندي ملا حظة أرجوا فقط تصحيح اسم الله في الآية:
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْالله وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى الله وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بالله وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} [النساء: 59.].

[السلفية الجزااائرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاذ1

ونعم ما اشرت له اخي ,,,, لكن حين يبقى حكام لعقود يحكمون ولا يقدمون

لشعوبهم شيئا سوى الفقر والتخلف والرجعية ,,, ويصبح اولئك الحكام كأنهم

في مال ابائهم يرتعون من دون رقيب ولا حسيب وتجد حاشيتهم واقاربهم معهم

في تلك الدائرة ,,,, بينما معظم الشعب يعيش تحت خط الفقر ؟؟؟ فماذا نريد من

هذه الشعوب الذي اقفلت الأبواب امامهم وتجد الواحد على اعتاب الاربعين و الثلاثين

وليس له عمل ؟؟؟؟ بينما هناك من عنده ورقة 1000 دينار كأنها دينار واحد ؟؟

فأي عدالة هذه واي حكم هذا ؟؟؟

بارك الله فيك أخي الفاضل ونسأل الله الهداية والصلاح ...
إِنَّ الله لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ
يجب أن يجتهد الناس أيضا في صلاح أنفسهم كي يغير الله أحوالهم من السيء الى الحسن..
فأي عدالة هذه واي حكم هذا ؟؟؟
"وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاعَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأبْصَارُ"

ويقول صلى الله عليه وسلم: "اسمع وأطِع، وإن أُخِذ مالُك، وضُرِبَ ظهرُك" [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" (3/1476) من حديث حذيفة رضي الله عنه بلفظ قريب من هذا.].