يبدو أن السفالة والتطاول على المعطوبين أصبح مهنة وضيعة لتقزيم نضال الأعضاء ولبث الفرقة والأفكار الهابطة والإشاعات الكادبة في العقول ،ليس هذا فقط ما دعاني لكتابة هذه الكلمات الممزوجة بدماء الشهداء وصرخات الجرحى ، إن ما دعاني هو خوفي وحرصي من أن يكبر عدد هؤلاء بين أحضاننا وهم يقولون أنهم معطوبين و جرحى الجيش الوطني الشعبي
لاننا وبكل أسف لن نتمكن من فرض مطالبنا والحصول على حقوقنا بمثل هؤلاء الصعاليك اللدين همهم الوحيد تجريح الأخر مع احترامي لرجال الشرفاء أكرمكم الله
مع العلم أنني فقدت رجلي اليسرى فداءا للوطن وفي اطار مكافحة الأرهاب وأتشرف بدالك ولله الحمد و الشكر