|
|
|||||||
| قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
خطير وخطير جدا ....حركة الرشاد الفتنة الجديدة
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 19 | |||
|
إليك نبذة عن حركة رشاد الجزائرية : تعزز المشهد السياسي الجزائري بمولود جديد تم الاعلان عنه ليلة أمس 18 أبريل 2007 وذلك باعلان مجموعة من الناشطين السياسيين والحقوقيين عن ميلاد حركة "رشاد". وان كان المؤسسون ينفون أن تكون الحركة حزبا سياسيا في هذه المرحلة نظرا لانتفاء الشروط الموضوعية لنشاط حزبي متوازن داخل الوطن حسب اعتقادهم فإن هذا لا يمنع القول ان حركة رشاد تنشد تغيير واصلاح المناخ السياسي الجزائري. واعلان هذه الحركة مؤشر على أن الساحة الجزائرية لا تزال تشهد مخاضات لم تنته بعد في افراز رؤى وتكتلات سياسية جديدة تغني المشهد الوطني، رغم أنه داخل الوطن هناك عشرات الأحزاب لكن كلها تعتبر جزء من فلكلور سياسي لتزيين حديقة الملك وتقديم الواجهة الديمقراطية دون مصداقية شعبية او تمثيل حقيقي. محمد العربي زيتوت اللافت للنظر في الحركة الجديدة أنها جمعت ناشطين اسلاميين وحقوقيين وحتى رجال من السلطة في بوتقة واحدة وإن كان ما يجمعهم كونهم عارضوا التوجهات الرسمية التي أعقبت انقلاب 11 جانفي 1992، وهذا في حد ذاته مؤشر على تطور هام في الخطاب السياسي الوطني، إذ أن الفرقاء يمكن ان يجتمعوا على حد ادنى من الثوابت الوطنية ومسارات التغيير السلمي. فإلى جانب الدكتور مراد دهينة رئيس المكتب التنفيذي المؤقت للجبهة الاسلامية للانقاذ نسجل حضور الأكاديمي البرفسور عباس عروة مدير مؤسسة هقار التي قدمت عدة منشورات هامة تتعلق بالأزمة الجزائرية كما تضم الامانة العامة للحركة الناشط الحقوقي رشيد مصلي العضو البارز في المنظمة الغير حكومية التي تعنى بحقوق الانسان "كرامة" كما نسجل حضور المقدم محمد سمراوي وهو مهندس في علم الأحياء والبكتيرية وحاصل على ماجستير في الادارة والتحق بالجيش الجزائري وتقلد وظائف عليا في مديرية الاستعلامات والأمن، لكنه استقال من منصبه في 1996 ليلتحق بصفوف المعاضة. محمد سمراوي كما تضم الامانة العامة الديبلوماسي الجزائري السابق محمد العربي زيتوت الذي بدوره استقال من منصبه سنة سنة 1995 احتجاجا عن انتهاكات حقوق الإنسان وانحراف النظام الجزائري منذ انقلاب يناير 1992. التشكيلة المعلنة للامانة العامة تدل على أن رموز الحركة الناشئة استطاعت أن تمد جسور التفاهم فيما بينها بغض النظر عن الخلفيات الادارية والسياسية التي تؤطر المشهد السياسي بحثا عن القواسم المشتركة فيما يخدم الجزائر. د. مراد دهينة وحسب ديباجة التأسيس فإن "حركة رشاد ليست حزبا سياسيا، لأنها تعتقد أنّ الهيكلة الحالية للنظام الجزائري لا تسمح بنشاط سياسي حقيقي حيث تواجه الأفكار بعضها بعضا من أجل منح الجزائريين فرصة ممارسة مسؤولياتهم كمواطنين واختيار من يترجمون على أرض الواقع البرنامج الذي انتُخبوا بموجبه، بكل حرية. وترفض الحركة أيضا أن تكون حزبا في المناخ السياسي الجزائري السائد اليوم. ومن هذا المنطلق، تعارض بكل وضوح استجداء النظام الحالي من أجل الحصول على اعتراف، هو من جهة غير ضروري، وهو، من جهة أخرى، سوف يعني أن حركة رشاد ليست إلا حزبا آخرا يضاف إلى قائمة الأحزاب المعتمدة من قِبل السلطة القائمة". هل قرأت أن من بين المؤسسين الفاعلين علي بلحاج ؟
الحركة جمعت كل الأطياف الجزائرية ولم تكن حكرا على حزب الفيس فقط رئيسها ينتمي إليه .... قولوا خيرا أو اصمتوا هداكم الله |
|||
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| ....حركة, الرشاد, خطير, وخطير |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc