|
|
|||||||
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
الحل الساحر لأساتذة التعليم الأساسي
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
شوف أخي أنا بهلول أكثر منك لأني معلم يسير
نحو الزوال بعد 30 سنة خبرة رفضت التكوين المزعوم لأني بهلول ابن بهلولة فأنا من أسرة بهاليل التربية , لكن أخي لخضر فهل تكرمت علي بشيء من وقتك مادمت أنت بهلولا وأنا مكعب البهاليل لأعرفك عن حياة البهلول يا مبهلل. فالبهلول يا أخي لخضر هو رجل أتاه الله الحكمة لكنه كان شبه مجنون أي غير عاقل والأنسان اذا فقد عقله لا يمكن أن نقول عنه حكيما مهما كان كلامه موزونا ...فهارون الرشيد كان كلما حج الى مكة المكرمة طلب من البهلول مرافقته وهو يتجول في أرجائها وذات يوم رأى الخليفة علامات الحزن بادية على وجه البهلول فظنها نتيجة حرمانه وفقره فسأل الخليفة البهلول قائلا: مالي أراك حزينا أطلب ماشئت وستجده ان شاء الله بين يدك فرفع البهلول رأسه باتجاه الخليفة ورد عليه مباشرة قائلا: محال رب السماوات والأرض يذكر الخليفة وينسى البهلول ...مما جعل هارون الرشيد يفكر في رد البهلول مليا ليدرك في النهاية أن الخالق هو الرازق ....وواصل الخليفة سيره مع البهلول في شوارع مكة الى أن بلغ بهما المشوار قصورا فخمة , أراد الخليفة أن يهدي واحدا الى البهلول تعويضا له عن حياة الفقر والحرمان التي كانت تلازمه فقال الخليفة للبهلول: أنظر أي قصر أعجبك فهو ملك لك ان شاء الله فرد عليه البهلول وهو يشير بسبابته: هذه قصوركم وهذه قبوركم ليرفض هدية الخليفة من جديد فأرجو أخي لخضر المبهلل بكبير البهاليل أمثالي أن تكون قد استلهمت العظة من حياة البهلول ومادار بينه وبين الخليفة هارون الرشيد. |
||||
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| لأساتذة, الأساسي, التعليم, الحل, الساحر |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc