صديـــــقك أم زوجـتــــــك ؟؟

[ع.جمال]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

في الحقيقة صديقي يعرفني أكثر من زوجتي مع العلم أن هناك أمورا لايعرفها لاصديقي ولازوجتي ولاأي شخص مهما كانت درجة قرابته ثم بالنسبة للحكم فأعتقد كذلك صديقي في أمور كثيرة وليس لزوجتي إلا نصيبا قليلا من المعرفة وبالتالي في الحكم أيضا وبارك الله فيك.

[أحمد الجمل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ع.جمال

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

في الحقيقة صديقي يعرفني أكثر من زوجتي مع العلم أن هناك أمورا لايعرفها لاصديقي ولازوجتي ولاأي شخص مهما كانت درجة قرابته ثم بالنسبة للحكم فأعتقد كذلك صديقي في أمور كثيرة وليس لزوجتي إلا نصيبا قليلا من المعرفة وبالتالي في الحكم أيضا وبارك الله فيك.

وفيك بارك الله أخى الكريم
وجزيل الشكر على تشريفك للموضوع
فكيف نعكس الآية ومتى ؟
كيف تصل الزوجة إلى مرتبة الصديق الوفى ؟
فتعلم مالا يعلمه حتى الأصدقاء المقربون
وتكون هى مستودع أسرارك الآمن

[صَمْـتْــــ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمـــ الجمل ـــد

وفيك بارك الله أخى الكريم

وجزيل الشكر على تشريفك للموضوع
فكيف نعكس الآية ومتى ؟
كيف تصل الزوجة إلى مرتبة الصديق الوفى ؟
فتعلم مالا يعلمه حتى الأصدقاء المقربون

وتكون هى مستودع أسرارك الآمن

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ الفاضِل أيّ زوجة تكتشِف أنّ مرتبتها تأتي بعد مرتبة صديق زوجها تُصاب بالإحباط..
لأنّها في الأصل الأقرب إليه والأكثرُ معرفة بطباعه
(وهذا طبعا بعد أن تعاشره مدة كافية لتتعرّفَ عليه عن قُرب،
وبعيدا عن كلّ ما تخيّلته بشخصِه قبل الزّواج)

لهذا أقول أنّ الزّوجة هي مكمن أسرار زوجِها وهدوئِه وراحتِه..
حتّى وإن كان لديه صديقا مخلصا يستأمنه على أسرارِه.

وإن حدثَ العكس في التّرتيب فمؤكّد بسبب قلّة الثّقة أو انعدامها بين الزّوجين..
فبنظري يُصارح الزّوجُ زوجته بكلّ صغيرة وكبيرة لهذه الأسباب
[حبّا بها، أو ثِقةً بها..أو حبّا وثقة بها]

وفّقك الله بحياتِك ورزقك بكلِّ خير.

[أحمد الجمل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صـفوة النّـفس

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ الفاضِل أيّ زوجة تكتشِف أنّ مرتبتها تأتي بعد مرتبة صديق زوجها تُصاب بالإحباط..
لأنّها في الأصل الأقرب إليه والأكثرُ معرفة بطباعه
(وهذا طبعا بعد أن تعاشره مدة كافية لتتعرّفَ عليه عن قُرب،
وبعيدا عن كلّ ما تخيّلته بشخصِه قبل الزّواج)

لهذا أقول أنّ الزّوجة هي مكمن أسرار زوجِها وهدوئِه وراحتِه..
حتّى وإن كان لديه صديقا مخلصا يستأمنه على أسرارِه.

وإن حدثَ العكس في التّرتيب فمؤكّد بسبب قلّة الثّقة أو انعدامها بين الزّوجين..
فبنظري يُصارح الزّوجُ زوجته بكلّ صغيرة وكبيرة لهذه الأسباب
[حبّا بها، أو ثِقةً بها..أو حبّا وثقة بها]

وفّقك الله بحياتِك ورزقك بكلِّ خير.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحبا بـ سيدة القلم

للآخر ، وجهة نظر تختلف
تكشف الكثير مما يخفى على الكثيرين
وتضع على أعيننا منظارا نرى به أدق التفاصيل

مشاركة رااااااااااائعة بحق
وأتفق معك تماما فى كل ما تفضلت به
لك الشكر كله على تشريفك للموضوع
وعلى هذه الإضافة القيمة
دمت بخير