ياأختي أجيبك بأحد الامثال الشعبية وهو:
كل فولة وليها طيابها
يعني فالدنيا هادي كل انسان سواءا رجل أو مرأة مهما كان الشكل ومهما كان الجمال يدي مكتوبو ويدي نصيبو لاسيما الزواج
الزواج بحكم ما رأيته وما حكاولي عليه الناس ليس مرتبطا لا بالجمال ولا بالسن ولا بالقوام
نعرف شحال من واحد غني غنى فاحش 3 سنوات وهو يطرق بيوت الناس طالبا بنتا للزواج والله ماعطاولو
ونعرف ناس زوالية لا يملكون من مقوات الدنيا شيءا تزوجو بمجرد طرقهم لأول بيت
والنسا عندي من الأقارب شخصيا من لا تملك من مقومات الجمال والقوام شيئا بل حتى السن ولكنها طاحت في انسان تتمناه كل البنات وذلك لطيبة قلبها وأخلاقها وقفازتها وشطارتها فأعطاها الله على حساب نيتها