لخطاب الذهبي .. عن سيد قطب .. الشيخ بكر عبدالله أبو زيد - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد > أرشيف قسم العقيدة و التوحيد

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لخطاب الذهبي .. عن سيد قطب .. الشيخ بكر عبدالله أبو زيد

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-10-30, 17:22   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الشيخ حمود الشعيبي والشيخ الفوزان وجهاً لوجه :


قال الشيخ حمود حفظه الله : ((
.... وإذا أرادوا ذم آخر كسيد رحمه الله الذي يعد مجددا في باب ( إن الحكم إلا لله ) سلكوا معه طريق الخوارج وكفروه بالمعاصي والزلات . )) .أ.هـ

قلت أبو محمد :
قال شيخنا ربيع بن هادي ـ حفظه الله ـ
في (( أضواء إسلامية على عقيدة سيد قطب وفكره )) ( ص 73 ) ما نصه :

(( ..... قلت : يلاحظ أن سيد قطب في هذا الموضع ،
وفي جميع كتاباته في (( الظلال )) وغيره
؛ أنه لا يعبأ بشرك القبور ، والغلو في أهل البيت وفي الأولياء باعتقاد بأنهم يعلمون الغيب ويتصرفون في الكون ، وبتقديم القرابين لهم ، وإراقة الدموع و الخشوع والخضوع عند عتباتهم ، ودعائهم والاستغاثة بهم لكشف الكروب وإزالة الخطوب
، وشد الرحال والحج إلى قبورهم ، والطواف بها ، والاعتكاف حولها ، وإقامة الأضرحة والمشاهد ، وتشييد القباب بالأموال الطائلة لها
، وغير ذلك من التصرفات .

ولا يحاسب الناس إلا على مخالفة الحاكمية ،
ولا يدور في تفسيره لـ ( لا إله إلا الله ) إلا على الحاكمية والسلطة والربوبية
، مفرغاً لا إله إلا الله عن معناها الأساسي الذي جاءت به جميع الكتب وجميع الرسل ، ودان به علماء الإسلام مفسرون ومحدثون وفقهاء ،
ولا يكفر الناس إلا بالعلمنة وما تفرع عنها ، ويبالغ في هذا أشد المبالغة ؛ لأنها ضد الحاكمية في نظره ، ويرمي المجتمعات الإسلامية بالكفر من هذا المنطلق
، فيكون كلامه حقاً في العلمانيين فعلاً ، وهم قلة في المجتمع ، ويكون كلامه باطلاً وظلماً بالنسبة للسواد الأعظم من الناس ؛ فإن كثيراً منهم يعادون العلمنة
، ويبغضون أهلها إذا عرفوهم بذلك
، وكثير منهم لا يعرفون هذه العلمنة ، فهم مسلمون في الجملة ، وعندهم خرافات وبدع ، فإذا عرفوا بها ؛ حاربوها وأهلها حاكمين أو محكومين ، أحزاباً أو أفراداً .
وبالجملة ؛ فسيد سلك مسلكاً في تكفير الناس لا يقره عليه عالم مسلم ؛ يرسل الكلام على عواهنه في باب الحاكمية ، ويكفر عامة الناس بدون ذنب وبدون إقامة حجة وبدون التفات إلى تفصيلات العلماء في هذا الباب ، هذا من جهة . ولا يعبأ بشرك القبور الذي يرتكبه الروافض وغلاة الصوفية ومن تابعهم من جهه أخرى ، ولا يرى ـ في هذا الموضع وفي كثير من المواضع ـ هذه الشركيات منافية لمعنى لا إله إلا الله !

لذا ترى الخوارج والروافض وكثيراً من أهل الأهواء يرحبون بمنهجه وبكتبه ،
ويفرحون ويعتزون بها ، ويستشهدون بأقواله وتفسيراته ،
وإني لأرجو لكل مسلم صادق في دينه ، خصوصاً الشباب الذين انخدعوا بمنهج سيد قطب أن يمن الله عليهم بجوده وفضله ، فيدركوا ما وقعوا فيه من خطأ وبعد عن فقه الكتاب والسنة ، وفقه سلف الأمة ، فيعودوا إلى رحاب الحق والعلم والفهم الصحيح ... ))
أ.هـ كلام شيخنا ـ حفظه الله ـ .

و مع كل هذا ، الشيخ حمود حفظه الله يعتقد أن سيد قطب من المجددين حيث قال : (( ... كسيد رحمه الله الذي يعد مجددا في باب ( إن الحكم إلا لله )..))

ولكن الشيخ الفوزان يقول عن سيد قطب ما يلي :
السؤال :
هل يقال : إن سيد قطب إن كان مجتهداً فهو مأجور على ذلك ؟
قال فضيلة الشيخ صالح ـ حفظه الله ـ جواباً على هذا
: (( ليس هو من أهل الاجتهاد حتى يقال فيه ذلك ، لكن يقال : إنه جاهل يعذر بجهله . ثم إن مسائل العقيدة ليست مجالاً للاجتهاد لأنها توقيفية )) .أ.هـ
. أنظر (( براءة علماء الأمة )) (ص 50 ) .


قلت أبو محمد :
كيف يمكن لرجل جاهل أن يكون مجدداً ؟!!!
الشيخ الفوزان وغيره يقررون أن سيد قطب رحمه الله جاهل في مجال الشريعة الإسلامية
، والشيخ حمود يقول عنه أنه مجدد في باب ( إن الحكم إلا لله ) ،

أقول كيف يمكن الجمع بين هذا وذاك .

ولكن ليس هذا هو العجب بل العجب من الشيخ حمود نفسه حفظه الله حيث يكفر من ينكر الاستواء لله سبحان وتعالى

، بل الشيخ حمود حفظه الله يقول (( ... أما حكم إمامة من ينكر علو الله : فهي باطلة ولا يصح الائتمام به ولا تنصيبه إماما في الصلاة لما تقدم من أقوال العلماء في تكفيره .. ))

قلت :
ومعروف تأويل سيد رحمه الله للاستواء ، ( وهذا هو العجب )

فهل من يؤول الاستواء يعد مجدد ؟!
أم يعد جاهلاً كما قال الشيخ الفوزان عنه ؟!

ولكن ما هو قول سيد قطب ـ رحمه الله ـ في الاستواء ، وأين هو ؟

الجواب
قال سيد قطب ـ رحمه الله ـ عند قوله تعالى :
( هو الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش )
( الحديد ) .
(( وكذلك العرش فنحن نؤمن به كما ذكره لا نعلم حقيقته أما الاستواء على العرش فنملك أن نقول إنه كناية عن الهيمنة على هذا الخلق إستناداً إلى ما نعلمه من القرآن عن يقين من أن الله سبحانه لا تتغير عليه الأحوال فلا يكون في حالة عدم استواء على العرش ثم تتبعها حالة استواء ، والقول بأننا نؤمن بالاستواء ولا ندرك كيفيته لا يفسر قوله تعالى ( ثم استوى ) , والأولى أن نقول :
إنه كناية عن الهيمنة كما ذكرنا والتأويل هنا لا يخرج على المنهج الذي أشرنا إليه آنفاً لأنه لا ينبع من مقررات وتصورات من عند أنفسنا .))

قلت أبو محمد :
هذا هو قول سيد قطب ـ رحمه الله ـ في مسألة يكفر على مثلها الشيخ حمود الشعيبي !!

ولكن يعجبني أن أجمع بين قول الشيخ الدويش ـ رحمه الله ـ وهو يعلق على قول سيد قطب ـ رحمه الله ـ السابق ،
وقول الشيخ حمود في تكفير من أنكر الاستواء .


قال الشيخ الدويش ـ رحمه الله ـ تعليقاً على كلام سيد قطب الماضي :
(( أقول هذا قول الجهمية الضلال المعطلين ،
هو مخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة ،
فإن الجهمية لم يصرحوا برد ألفاظ القرآن ولكن خالفوا السلف في المعنى المراد ،
وقولهم :
إنه استولى لا يعرف في المسلمين إلا عن الجهم بن صفوان تلميذ الجعد بن درهم .


ويقال أيضاً قوله
( الاستواء على العرش كناية عن مقام السيطرة الثابتة الراسخة باللغة التي يفهمها البشر كلام )
باطل من وجوه تبلغ الأربعين .... ))

أنظر (( المورد العذب ))
وأنظر أيضاً (( براءة علماء الأمة )) ( ص 85 ) .

وهنا قول الشيخ حمود في فتاوى (( صفة العلو لله سبحانه )) :

(( .... هذا ما تيسر ذكره في هذه المسألة الخطيرة ولو استقصينا الكلام على بطلان مذهب هؤلاء الجهمية الذين ينفون علو الله على خلقه وعرضنا لتـزييف شبههم لطال بنا الكلام وفيما ذكرناه كفاية لمن أراد الهداية ..
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.. )) .أ.هـ
كلام الشيخ حمود


وقال قبل ذلك في نفس الفتوى السابقة ما نصه :

((...فإن أهل السنة والجماعة رحمة الله عليهم مجمعون على اعتقاد أن الله سبحانه وتعالى مستوٍ على عرشه عالٍ على جميع خلقه علوا بذاته، ولم يخالف في ذلك إلا من طمس الله بصيرته من جهمية ومعتزلة وغيرهم من فرق الضلال الذين أعرضوا عن كتاب الله وسنة نبيه وحكموا عقولهم وآراء شيوخهم ... )) أ.هـ

قلت أبو محمد :
نعم والله يا شيخ حمود هو هذا الذي وقع من هؤلاء القوم أعرضوا عن كتاب الله وسنة نبيه وحكموا عقولهم وآراء شيوخهم ، ولم يقبلوا في شيوخهم كلمة الحق و يعدون من يقول كلمة الحق مكفراً أو مفسقاً أو من أتباع أعداء فلان من الناس وهذا هو العجب في رجب وغير رجب .

ولكن العجب كل العجب في قولك حفظك الله :
((...وسيد رحمه الله لا ندعي له العصمة من الخطأ، بل نقول إن له أخطاء ليس هذا مجال تفصيلها، ولكنها لا تخل بأصل دعوته ومنهجه ... ))


قلت أبو محمد :
هل فصلت لنا القول في أخطاء سيد قطب حتى نعرف أن كانت تخل أو لا تخل بأصل دعوته ومنهجه .

ولكن نعم أخطاء سيد قطب لا تخل بمنهجه هو لأن هذا هو منهجه ولكنها تخل بمنهج أهل السنة والجماعة كما هو معروف من سبابه للصحابة و قوله بوحدة الوجود و تأويل الاستواء على العرش وغير ذلك من طوام سيد قطب ـ رحمه الله ـ .








 


قديم 2011-10-30, 17:24   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا يمكن الجمع بين مفكر وبين إمام :



قال الشيخ حمود الشعبي :

(( .... كما أن عند غيره من الأخطاء التي لم تقدح في منزلتهم وعلى سبيل المثال ابن حجر والنووي وابن الجوزي وابن حزم، فهؤلاء لهم أخطاء في العقيدة إلا أن أخطاءهم لم تجعل أحدا من أبناء الأمة ولا أعلامها يمتنع من الاستفادة منهم أو يهضمهم حقهم وينكر فضائلهم ، فهم أئمة إلا فيما أخطئوا فيه، وهذا الحال مع سيد رحمه الله ... ))

قلت أبو محمد :
أولا :
لا يمكن الجمع بين المفكر سيد قطب وبين من ذكر هنا من الأئمة الأعلام ولا يمكن المقارنة ،
وهذا يعرفه كل من عنده مشاركة في هذه العلوم التي هم من أصحاب المشاركة فيها وليس سيد قطب كذلك .


الثاني :
نحن لو تركنا الاستفادة من كتب سيد قطب ـ رحمه الله ـ لن تكون هناك كبير مشكلة ولن نحتاج إليها في مجال الشريعة أصلاً .

الثالث :
من ذكر من الأئمة نبه وحذر من الأخطاء التي وقوعوا فيها وقيل بصراحة ما في كتبهم من الخطأ ، وهذا معروف جداً .

الرابع :
الأئمة السابق ذكرهم ليس لهم من منهج خاص أو طريقة خاصة في الدعوة وليس لهم من أتباع في ما ذهبوا إليه ، فوجب التنبيه أكثر ما يكون على هذا المنهج وهذه الطريقة وعلى أخطاء صاحبه أو أصحابها .

أما قولك يا شيخ حمود :
((...فأخطاؤه لم تقدح في أصل منهجه ودعوته لتوحيد الحاكمية وتعبيد الناس لربهم .... ))

فأقول :
نعم أخطاء سيد قطب ـ رحمه الله ـ لا تقدح في أصل منهجه ودعوته ، ولكنها تقدح عند أهل السنة والجماعة وهي مجموعة من الطوام في كل كتبه ، ولو لم تكن كذلك فهؤلاء العلماء الذين ردوا عليه ظالمين له ـ رحمه الله ـ فتنبه لهذا فإنه مهم جداً .




أقول والقول الصحيح ما قلت أنت حفظك الله :


((....فكل من حقق ما يجب تحقيقه من أصل الدين، ينظر بعد ذلك في سائر منهجه فإن كان خطؤه أكثر من صوابه وشره يغلب على نفعه فإنه يهمل قوله وتطوى كتبه ولا تروى .... )) أ.هـ

قلت أبو محمد :
نعم والله هذا هو الذي يجب أن يكون ويحصل في كتب سيد قطب ـ رحمه الله ـ فإنه : ( كثر خطؤه ، وصوابه قليل ، وشره يغلب على نفعه ، فإنه يجب أن تهمل كتبه وتطوى ولا تروى ) حتى لا تتمزق الأمة أكثر من ذلك .









قديم 2011-10-30, 17:28   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وفي النهاية نعود إلى ما وعدنا به في البداية :


نتعرف على منهج سيد قطب في العقيدة ،
فنعرف هل منهج المفكر سيد قطب رحمه الله في العقيدة منهج صحيح الذي يعرف في الوسط السلفي بـ (( العقيدة السلفية الصحيحة )) ، أم أنه رحمه الله يخالفهم في ذلك ؟

وهل هذه المخالفة في جانب واحد بحيث يسهل القول فيها أو يسهل الرد عليها أم لا ؟

وهل هذه الأخطاء في كتاب واحد من كتب سيد قطب رحمه الله أم هي منتشرة في كل كتبه ؟

وهل للقائمين على طباعة كتب سيد قطب دور في تصفية كتبه رحمه الله أم لا ؟

وهل يجب بيان أخطاء سيد قطب أم لا ؟

وهل بيان الخطأ يعد طعن في شخص الرجل أم لا ؟

وهل للسكوت على الخطأ مضار أم لا ؟

و ما هو الضرر من السكوت ؟

الجواب

عن هذه الأسئلة يحتاج إلى مجلد ضخم جداً بحيث يستوعب فيه كل أخطاء سيد قطب ـ رحمه الله ـ
ولكن للبيان فقط نختصر الجواب فنقول وعلى الله نتوكل وبه نستعين فنقول :

أن الذي ينظر في عقيدة المفكر الأستاذ سيد قطب ـ رحمه الله ـ بوسطية و يحكم على منهجه ـ رحمه الله ـ يقول أن الأستاذ كان جهله بعقيدة أهل السنة واضح جداً لكل ذي عقل ولكل منصف .
فهو رحمه الله كان يخالف أهل السنة في كثير من مسائل العقيدة


مثل :
صفة الاستواء والعلو والفوقية كل هذه الصفات يحرفها سيد قطب ـ رحمه الله ـ وغيرها معها .
أنظر (( المورد العذب الزلال في التنبيه على أخطاء الظلال )) ( ص 68 ، 76 ، 285 ) .
وانظر كذلك : (( براءة علماء الأمة )) ( ص 83 ) .

وسيد ـ رحمه الله ـ يقول في حق رسول الله ونبيه موسى :
(( 1 ـ لنأخذ موسى ؛ إنه نموذج للزعيم المندفع العصبي المزاج .... ))

هذا هو أدب سيد قطب ـ رحمه الله ـ مع رسول الله موسى .

وقال سيد قطب عند قوله تعالى : ( وكلم الله موسى تكليماً ) ، (( .. لا نعلم إلا أنه كان كلاماً ، ولكن ما طبيعته ؟ كيف تم ؟ بأية حاسة أو قوة كان موسى يتلقاه ؟ كل ذلك غيب لم يحدثنا عنه القرآن وليس وراء القرآن في هذا الباب إلا أساطير لا تستند إلى برهان ... ))

قلت أبو محمد :
هل هذه عقيدة أهل السنة في هذه المسألة ؟
لا والله ليست هذه عقيدة أهل السنة بل
، هذا نفى لصفة الكلام لله تبارك وتعالى بطريقة غريبة وعجيبة ورمي جميع الحجج الباهرة بعيداً جداً عن مقام الاحتجاج ،
وهذا وحده يكفي ليعلم به مدى بعد الرجل عن عقيدة أهل السنة والجماعة السلفيين .

قال فضيلة الأخ الشيخ علوي بن عبد القادر السقاف ـ حفظه الله ـ في كتابه (( صفات الله عز وجل )) ( ص 216 ) :

(( يعتقد أهل السنة والجماعة أن الله عز وجل يتكلم ويقول ويتحدث وينادي ، وأن كلامه بصوت وحروف ، وأن القرآن كلامه ، منزل غير مخلوق ، وكلام الله صفة ذاتية اختيارية .
الدليل من الكتاب :
1) قوله تعالى : ( وكلم اللهُ مُوسى تكليماً )

ثم ذكر الشيخ أربعة أدلة أخرى من الكتاب ومن ثم قال :
الدليل من السنة :
1) حديث احتجاج آدم وموسى وفيه : (( ... قال آدم : يا موسى ! اصطفاك الله بكلامه )) .
رواه البخاري ( 6614 ) ، ومسلم ( 2652 ) .
للمزيد من مواضيعي











 

الكلمات الدلالية (Tags)
محطات, الذهبي, الشيخ, عبدالله

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:16

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc