معلومات عن بن بوزيد

[بدرالدين قادري]

الاسم واللقب: أبو بكر بن بوزيد

تاريخ ومكان الميلاد : 20 مارس 1954 بعين البيضاء ولاية(أم البواقي))

الشهادات:

- 1979-1974 : مهندس - المعهد متعدد التقنيات- أوديسا- الاتحاد السوفياتي).

- 1981-1979 : ماجستير في العلوم.

- 1984-1981 : دكتوراه دولة في الالكترونيك- أوديسا- الاتحاد السوفياتي).

المسار المهني:

- 1984-1981 : باحث بالمعهد متعدد التقنيات - أوديسا- الاتحاد السوفياتي

- أستاذ جامعي

- 1991-1987 : رئيس المجلس العلمي لجامعة البليدة.

- 1993-1991 : عميد جامعة البليدة.

المهام السياسية والبرلمانية والوزارية:

- 1994-1993 : وزير منتدب للجامعات والبحث العلمي ( حكومة السيد رضا مالك).

- 1995-1994 : وزير التعليم العالي والبحث العلمي (حكومة السيد مقداد سيفي).

- ديسمبر 1995- ديسمبر 1998: وزير التعليم العالي والبحث العلمي (حكومة السيد أحمد أويحي).

- ديسمبر 1998- ديسمبر 1999 : وزير التربية الوطنية ( حكومة السيد اسماعيل حمداني).

- ديسمبر 1999- أوت 2000: وزير التربية الوطنية (حكومة السيد أحمد بن بيتور).

- أوت 2000- أوت2002:وزير التربية الوطنية (حكومة السيد علي بن فليس)

- جوان 2002- أفريل 2003 : وزير الشباب والرياضة ( حكومة السيد علي بن فليس)

- ماي 2003- ماي 2006: وزير التربية الوطنية (حكومة السيد أحمد أويحي).

- ماي 2006-ماي 2008 : وزير التربية الوطنية ( حكومة السيد عبد العزيز بلخادم)

- ماي 2008 إلى يومنا هذا: وزير التربية الوطنية

عضو المجلس الوطني للنجمع الوطني الديمقراطي
مؤلفاته: كتاب (إصلاح المنظومة التربوية)
تناول بن بوزيد في مؤلفه المشروع الثالث لإصلاح المنظومة التربوية في الجزائر التي مرت بفترات من التغيير الاجتماعي والسياسي بعد الاستقلال الذي دفع باللجنة الوطنية لإصلاح المنظومة التربوية إلى إصدار ''توجيهات نيرة ساعدت على إيجاد التدابير التنفيذية في إطار إصلاح شامل'' مركزا في ذات الكتاب الصادر عن ''دار القصبة''، على الجوانب الرئيسية للإصلاح الساري حاليا في قطاع التربية والتي تعكس ''الإنجازات الكبرى'' التي أحصاها صاحب ''العديد من الإنتاجات العلمية والتقنية'' التي نشرت له في ميدان الإلكترونيك في خمسة إنجازات كبرى أولها تأكيد عزم الدولة الراسخ على إصلاح منظومة التربية والتكوين على غرار إصلاح العدالة ومهام الدولة وهياكلها، وثانيها يتمثل في الحرص الدائم للمسؤولين على قطاع التربية على ضمان جودة التكوين لفائدة التلاميذ وتحسين نتائجهم المدرسية، أما فيما يتعلق بالإنجاز الثالث فينبثق، حسب المؤلف، من الإرادة السياسية الرامية إلى عصرنة المنظومة التربوية من حيث محتوياتها ومضامينها وطرائقها التعليمية من أجل تقليص الفجوة المعلوماتية بين الجزائر والدول المتقدمة ليلخص من خلال الإنجازين الأخيرين إلى نهاية احتكار الدولة للتربية والتعليم الذي يعود إلى 16أفريل 1976الذي فتح المجال لحرية المبادرة في إطار احترام تدابير الأمرية رقم 5 7- المؤرخة في 18أوت 2005.
المصادر :
https://benmalek.yoo7.com/t2789-topic
https://www.elbiladonline.net/modules...ticle&sid=7585